الثامن من رمضان الذكرئ الثانية لمجزرة ماجر

يصادف اليوم الثامن من رمضان الذكرئ الثانية للمجزرة البربرية الحاقدة علئ اطفال ماجر بزليتن..... حيث قام حلف الشيطان او مايسمئ بحلف الناتو بدك الاطفال والشيوخ وهم نيام باعتئ واشد القنابل... فتناثرت جثث الاطفال الممزقة وبقي مابقي تحت الركام... وسقط في هذا العدوان اكثر من ثمانين شهيدا معظمهم من الاطفال ... لن ننسئ لن ننسئ لن ننسئ وسننتقم يوما .





ضحايا مجزرة ماجر , رهام استشهدت مع شقيقتها التوأم هيام وامها رحمهم الله جميعا



ضحايا مجزرة ماجر ، الشهيد احمد محمد الرقيق




ضحايا مجزرة ماجـر . الطفل الشهيد عبدالمهيمن الجروشي


ضحايا مجزرة ماجر . الطفلة الشهيدة اروي جويلي



أحد المنازل الذي تعرض للقصف في مجزرة ماجر وقد استشهد فيه 14 شهيدا 9 اطفال و5 نساء



صورة للمنزلين اللذين تعرضا للقصف الهمجي من قبل حلف الناتو في مجزرة ماجر وراح الضحية فيهن صاحبة المنزل وابنتها وزوجة ابنها وابنت بنتها , و18 رجل من المنقدين... حين عاودت طائرات الناتو قصف المنزل بعد ان اجتمع الناس لاخراج الشهداء من تحت الانقاض....
رحمهم الله جميعا.



منزل على حامد الذي تعرض للقصف يوم ٨.٨ .٢٠١١ من قبل حلف الناتو الصليبي الكافر.

الله يرحمهم ويجعل متواهم الجنة
قاعدة ندكر فيها اتقول صارت امس
حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين

الله يرحمهم ويسكنهم الفردوس الاعلى يا رب لن ننسى شهداء ماجر وشهداء البريقه وشهداء صرمان منزل الخويلدي

إن ماوقع في منطقة (ماجر) بمدينة (زليتن) من قصف عنيف أسفر عن ضحايا لا حول لهم ولا قوة من نساء و أطفال وشيوخ وشباب مما يندى له الجبين، وتتقطع عليه الأفئدة حيث تُوفِّي في هذه المجزرة (36) شخصا، كما أُصيب( 38) جريحا بإصابات بليغة في شهر رمضان المبارك بتاريخ: 8/8/2011 ف بسبب قصف حلف الناتو الصليبي، وقد كان فيهم أناس فارِّين من هول الحرب لاجئين إلى مكان يلتمسون فيه الأمن، فإذا بقصف شنيع يُصيِّر البيوت هشيما فوق رؤوس اللاجئين والمقيمين، ومن جراء ذلك يُتِّم الأطفال ورُملت النساء وثَكلت الأمهات دون حول ولا قوة ....؟!!
و السبب في هذا القصف الهمجي هم ثوار الناتو الانجاس الذين اعطو احداثيات هذه البيوت لأسيادهم في حلف شمال الاطلسي.
ولم يكتفِ القصف بهذا فحسب بل طالت بشاعته المسعفين الذين فزعوا متلهفين لعلهم يسهمون في إنقاذ روح بشرية ، وبمجرد ما سمع هؤلاء أصوات الصواريخ ودويّ الانفجار سارعوا فزعين إلى مكان القصف ، فمنهم من كان في بيته بين أسرته، ومنهم من أتى من مكان عمله في ورشته أو محله التجاري ومنهم أتى من الملعب القريب من مكان القصف ومنهم من كان في مأتم وآخرين أتوا من المسجد بعد أدائهم صلاة القيام ، ومنهم من كان راكبا يقود سيارته، فبأي ذنب قُصف هؤلاء...؟!!!


 
المصدر..... صفحة اخبار المقاومة الليبية 24/24  علئ الفيس بوك

https://www.zangetna.com/t73966-topic

بارك الله فيك أخينا صريح وحسبنا الله ونعم الوكيل واللهم أرحمهم وأغفر لهم واسكنهم الفردوس الأعلى يا رب