من المستفيد مما يجري اليوم من قتل للابرياء وتحريض الناس على الزحف على المليشيات واحلال الدروع محلها؟

فارس مثناني كتب:

المستفيد الاكبر هم اعداء الاسلام والامة العربية وكما لاحظ الجميع بؤرة الفساد التي اتي بها اليهودي برناد ليفي في كل الدول التي حدثت بها هذه الفوضة بالتعاون ومساندة الاخوان المتسترين بالدين ومقرهم الرئيسي في بريطانيا ولها فروع في الكثير من الدول ولاننسى الخونة وعملاء الغرب الذين ساهموا سياسيا وعسكريا بهذه النكبة

القصة كلها من اجل تفتيت الدين الاسلامي بالتشكيك وكثرة الفتوي التي ليس لها اساس من الصحة

ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

فارس مثناني كتب:

المستفيد الاكبر هم اعداء الاسلام والامة العربية وكما لاحظ الجميع بؤرة الفساد التي اتي بها اليهودي برناد ليفي في كل الدول التي حدثت بها هذه الفوضة بالتعاون ومساندة الاخوان المتسترين بالدين ومقرهم الرئيسي في بريطانيا ولها فروع في الكثير من الدول ولاننسى الخونة وعملاء الغرب الذين ساهموا سياسيا وعسكريا بهذه النكبة

القصة كلها من اجل تفتيت الدين الاسلامي بالتشكيك وكثرة الفتوي التي ليس لها اساس من الصحة

ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

fawzi zertit كتب:اولا نبدأ من نقطة صفر , من هو منشيء و مدعم بما تسمى القاعدة ؟ طبعا ستقولون الصهيونية و امريكا .
و من يدعم الاخوان في جرائمهم في الدول العربية و الاسلامية ؟ نعم اقول الدول العربية و الاسلامية , انهم بنو جلدتنا الاعراب الخونة الذين باعوا ظمائرهم و دينهم لارضاء اليهود و امريكا .
اذن الحلقة معروفة و ملتقية اليهود و امريكا يخططون و المنفد جاهز لانهم هم من انشؤوه لغرض تحطيم و تفتيت الامة العربية و الاسلامية و هذا المنفد هو تنظيم القاعدة التي انظم له الاخوان طمعا في الحكم .
اما ما يجري في ليبيا الان المستفيد الاول هم اليهود و امريكا بتواطؤ غربي , و لا نقول ان المستفيد هم القاعدة أو ما يسمى بالاسلاميين لان هؤلاء ما هم الا ادات يحركها اليهود و اينما حلوا حل الخراب و الدمار و القتل و التشتيت و التهجير . 
آه ثم آه لقد تاهت ليبيا فمن يصوبها ؟ لا حكمة قادرة أن تصوب الموقف، وكما قال الإمام علي ـ كرّم الله وجهه ـ: "لا رأي لمن لا يُطاع"، الآن نرى الفوضى في المواقف والانحراف في التعاطي مع قضايا الشعب وغياب مرجعية فكرية أو سياسية يمكن الاستناد إليها، فيما تفرّق جمع العلماء والساسة والمثقفين وتنابزوا بالألقاب وتراشقوا بالتهم، فأصبح الكل يلعن بعضه البعض ويقتل بعضه بعض ليحقق بذلك للأعداء المتربصين غاية ما يتمنّون.
وهنا نريد أن يكون واضحا أنه ينبغي أن لا يتم العبث بنسيج القبائل الاخوة وعدم المساس بهذا المقدس مهما كانت الخلافات بين حسابات القبائل التي ليس بالضرورة تكون صائبة.. وعدم إفساد النسيج الرائع في ليبيا ، قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم: إياكم والحالقة لا أقول التي تحلق الشعر بل التي تحلق الدين إنها إفساد ذات البين..

إن كل قطرة دم تسيل في ليبيا هي خسارة تمنى بها الامة العربية عامتا و ليبيا خاصتا , وقبل أن نسأل هؤلاء الشباب الذين فقدوا البوصلة.. نسأل العلماء والمثقفين والسياسيين الذين سوّغوا لهم الضلال والضياع، وجعلوهم يسيرون في طريق لا يخدم سوى المخطط الاستعماري الغربي.

إن فقه الأولويات، وفقه الموازنات، وفقه المآلات، يحول بيننا وبين التيه والضلال، فلا عدو أكثر جلاء في عداوته من الكيان الصهيوني ومن يدعمه، ولا أرض مباركة  أكثر من ليبيا .. فهل إلى العودة إلى الصواب من سبيل؟ 

        ‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏