تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
+2
بلال الرومانسي
الرشيدي
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
ماجر (ليبيا) (رويترز) - في الصراع الدائر بليبيا حيث تنهال الاتهامات المتبادلة وتحولت المزارع الى ساحة معارك لا يوجد اي شك في سقوط خسائر بشرية أيا كانت طبيعتها وأعدادها.
كان المشهد مروعا وفوضويا في بلدة زليتن الساحلية يوم الثلاثاء بعد أن تزاحم المصورون ومسؤولو الحكومة في مشرحة صغيرة شديدة الحرارة بأحد المستشفيات مستعينين بالاوشحة أو الاقنعة الورقية لتغطية أنوفهم من الرائحة التي تزكم الانوف.
كانت المشاهد أكثر سوءا بينما كان العاملون في المشرحة يخرجون عددا من الجثث من الحقائب التي كانت ملقاة بشكل عشوائي على الارض .. أشلاء متناثرة مغطاة بالدماء والاتربة.. وقدم موضوعة من الجهة العكسية مع جثة أحد الاشخاص ومنظر مفجع لرضيع ما زال يرتدي الحفاضات.
هذه هي حقيقة الصراع الدائر في ليبيا منذ أكثر من أربعة أشهر بعد أن بدأت دول غربية ضرباتها الجوية لمساعدة قوات الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .على هزيمة قوات الزعيم معمر القذافي.
وزعمت حكومة القذافي يوم الثلاثاء أن أحدث الضربات الجوية لحلف شمال الاطلسي قتلت عشرات المدنيين مما قد يسبب المزيد من التوتر في حملة جوية غربية بدأ يتراجع عنها التأييد ولا تظهر لها نهاية واضحة قريبة.
وسارع المسؤولون الليبيون الذين يرغبون في ان يظهروا للعالم أن عمليات القصف التي يقوم بها حلف شمال الاطلسي ضلت عن أهدافها العسكرية بنقل المراسلين الاجانب لمشاهدة اثار الضربات الجوية في ماجر التي قالوا انها قتلت 85 مدنيا هم 33 طفلا و32 امرأة و20 رجلا في وقت متأخر من ليل يوم الاثنين.
وقال فرج محمد وهو أحد سكان قرية ماجر حيث ضربت منازل ريفية منعزلة على بعد نحو عشرة كيلومترات الى الجنوب من ساحل البحر المتوسط "الله وحده يعلم سبب استهداف هؤلاء الناس."
بالنسبة لسكان مثل محمد الذين يتذكرون جيدا التجربة الاستعمارية الايطالية في ليبيا والمصالح الغربية في النفط الليبي لعشرات السنين فان مقتل هؤلاء يمثل دليلا اخر على أنه لن يتحقق أي خير من جهود القوات الاجنبية.
عندما وصل الصحفيون رأوا ان التفجيرات الشديدة تسببت في انهيار المنازل الريفية التي كانت تحيط بها أسوار عالية في وسط حقول جافة تكسوها بقايا الزرع. وفي الداخل كان يوجد وسط الانقاض بطاطين وحشايا وكتب مدرسية ولم يكن هناك أثر للاسلحة.
وأظهرت لقطات قدمها مسؤولو الحكومة لاحقا رجالا وهم يتفقدون مواقع القصف ليل يوم الاثنين فيما يبدو وينتشلون الايدي والاقدام وغيرها من الاشلاء من وسط الانقاض. ووضعت جثة رضيع الى جانب أشلاء طفل اخر.
لكن الذين تجمعوا حول مكان الضربات في اليوم التالي كانت لديهم أقوال مشوشة وتفسيرات متضاربة في بعض الاحيان. كان هناك جيران لا يتذكرون أسماء القتلى وأشخاص لا يعرفون بالضبط أعداد القتلى وشهادات عن سلسلة من الضربات التي كان من الصعب الربط بينها.
ربما لم يفهم الناس الاسئلة التي طرحت عليهم عبر مترجمين او التي طرحها عليهم مراسلون لا يجيدون العربية.. ربما كان أقارب الضحايا وجيرانهم يعانون من الصدمة.
ولم ير المراسلون أكثر من 30 جثة طوال اليوم رغم أنه قيل لهم ان باقي الجثث نقلت الى طرابلس أو ما زالت محاصرة تحت الانقاض.
وقال حلف شمال الاطلسي الذي يتهم قوات الشعب المسلح .بالاحتفاظ بمعدات عسكرية وسط المدنيين ان جنودا ربما قتلوا في الغارة التي قال انها ضربت منطقة للتخطيط العسكري الى الجنوب من زليتن حيث يأمل مقاتلو الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .تحقيق تقدم في ظل جمود في مواجهة قوات القذافي.
وفي حين أن قوات حلف شمال الاطلسي قالت انه ليس هناك دليل على مقتل مدنيين في الغارة الا انه مستحيل فعليا بالنسبة للحلف التحقق من طبيعة القتلى في مثل تلك الهجمات.
وكان التشوش الذي بدا يوم الثلاثاء مثالا على الضبابية التي يتسم بها الصراع الذي تحرص فيه قوى الحلف على عدم الانغماس فيه وتسعى حكومة القذافي الى تصويره على أنه حرب صليبية تستهدف المسلمين.
وتزعم الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .بشكل مستمر السيطرة على بلدات تقول طرابلس انها ما زالت تحت سيطرتها. وتتهم الحكومة حلف الاطلسي بتقييد امدادات الغذاء والكهرباء ويقول الحلف ان القذافي يمنع شعبه من الحقوق الاساسية. وكثيرا ما يصعب على الصحفيين التحقق من مزاعم الجانبين.
وتضررت في الوقت ذاته مصداقية قيادة الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .نتيجة حادث الاغتيال المريب لعبد الناتو يونسقائد القوات العسكرية المعارضة.
وكان المشهد في المشرحة المزدحمة الخانقة مساء يوم الثلاثاء تذكرة اخرى بثمن هذا الصراع بينما تنزلق ليبيا الى مزيد من العزلة مع ارتفاع أعداد القتلى من كلا الجانبين.
وفي غرفة مجاورة للمشرحة في المستشفى كان علي مفتاح حامد وهو من سكان ماجر يقف الى جوار الفراش الذي ترقد عليه زوجته فتية التي قطعت ساقها فيما يبدو في ليل يوم الاثنين.
وقالت بينما كان يبدو عليها علامات الفزع من هذا العدد من الصحفيين الذي تجمع عند فراشها "كنت أجلس مع صديقتي في المنزل عندما سمعنا فجأة صوت الانفجار. ثم غبت عن الوعي."
سحبت أغطية الفراش فوق رأسها وانتظرت أن يرحل الصحفيون
رويترز
كان المشهد مروعا وفوضويا في بلدة زليتن الساحلية يوم الثلاثاء بعد أن تزاحم المصورون ومسؤولو الحكومة في مشرحة صغيرة شديدة الحرارة بأحد المستشفيات مستعينين بالاوشحة أو الاقنعة الورقية لتغطية أنوفهم من الرائحة التي تزكم الانوف.
كانت المشاهد أكثر سوءا بينما كان العاملون في المشرحة يخرجون عددا من الجثث من الحقائب التي كانت ملقاة بشكل عشوائي على الارض .. أشلاء متناثرة مغطاة بالدماء والاتربة.. وقدم موضوعة من الجهة العكسية مع جثة أحد الاشخاص ومنظر مفجع لرضيع ما زال يرتدي الحفاضات.
هذه هي حقيقة الصراع الدائر في ليبيا منذ أكثر من أربعة أشهر بعد أن بدأت دول غربية ضرباتها الجوية لمساعدة قوات الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .على هزيمة قوات الزعيم معمر القذافي.
وزعمت حكومة القذافي يوم الثلاثاء أن أحدث الضربات الجوية لحلف شمال الاطلسي قتلت عشرات المدنيين مما قد يسبب المزيد من التوتر في حملة جوية غربية بدأ يتراجع عنها التأييد ولا تظهر لها نهاية واضحة قريبة.
وسارع المسؤولون الليبيون الذين يرغبون في ان يظهروا للعالم أن عمليات القصف التي يقوم بها حلف شمال الاطلسي ضلت عن أهدافها العسكرية بنقل المراسلين الاجانب لمشاهدة اثار الضربات الجوية في ماجر التي قالوا انها قتلت 85 مدنيا هم 33 طفلا و32 امرأة و20 رجلا في وقت متأخر من ليل يوم الاثنين.
وقال فرج محمد وهو أحد سكان قرية ماجر حيث ضربت منازل ريفية منعزلة على بعد نحو عشرة كيلومترات الى الجنوب من ساحل البحر المتوسط "الله وحده يعلم سبب استهداف هؤلاء الناس."
بالنسبة لسكان مثل محمد الذين يتذكرون جيدا التجربة الاستعمارية الايطالية في ليبيا والمصالح الغربية في النفط الليبي لعشرات السنين فان مقتل هؤلاء يمثل دليلا اخر على أنه لن يتحقق أي خير من جهود القوات الاجنبية.
عندما وصل الصحفيون رأوا ان التفجيرات الشديدة تسببت في انهيار المنازل الريفية التي كانت تحيط بها أسوار عالية في وسط حقول جافة تكسوها بقايا الزرع. وفي الداخل كان يوجد وسط الانقاض بطاطين وحشايا وكتب مدرسية ولم يكن هناك أثر للاسلحة.
وأظهرت لقطات قدمها مسؤولو الحكومة لاحقا رجالا وهم يتفقدون مواقع القصف ليل يوم الاثنين فيما يبدو وينتشلون الايدي والاقدام وغيرها من الاشلاء من وسط الانقاض. ووضعت جثة رضيع الى جانب أشلاء طفل اخر.
لكن الذين تجمعوا حول مكان الضربات في اليوم التالي كانت لديهم أقوال مشوشة وتفسيرات متضاربة في بعض الاحيان. كان هناك جيران لا يتذكرون أسماء القتلى وأشخاص لا يعرفون بالضبط أعداد القتلى وشهادات عن سلسلة من الضربات التي كان من الصعب الربط بينها.
ربما لم يفهم الناس الاسئلة التي طرحت عليهم عبر مترجمين او التي طرحها عليهم مراسلون لا يجيدون العربية.. ربما كان أقارب الضحايا وجيرانهم يعانون من الصدمة.
ولم ير المراسلون أكثر من 30 جثة طوال اليوم رغم أنه قيل لهم ان باقي الجثث نقلت الى طرابلس أو ما زالت محاصرة تحت الانقاض.
وقال حلف شمال الاطلسي الذي يتهم قوات الشعب المسلح .بالاحتفاظ بمعدات عسكرية وسط المدنيين ان جنودا ربما قتلوا في الغارة التي قال انها ضربت منطقة للتخطيط العسكري الى الجنوب من زليتن حيث يأمل مقاتلو الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .تحقيق تقدم في ظل جمود في مواجهة قوات القذافي.
وفي حين أن قوات حلف شمال الاطلسي قالت انه ليس هناك دليل على مقتل مدنيين في الغارة الا انه مستحيل فعليا بالنسبة للحلف التحقق من طبيعة القتلى في مثل تلك الهجمات.
وكان التشوش الذي بدا يوم الثلاثاء مثالا على الضبابية التي يتسم بها الصراع الذي تحرص فيه قوى الحلف على عدم الانغماس فيه وتسعى حكومة القذافي الى تصويره على أنه حرب صليبية تستهدف المسلمين.
وتزعم الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .بشكل مستمر السيطرة على بلدات تقول طرابلس انها ما زالت تحت سيطرتها. وتتهم الحكومة حلف الاطلسي بتقييد امدادات الغذاء والكهرباء ويقول الحلف ان القذافي يمنع شعبه من الحقوق الاساسية. وكثيرا ما يصعب على الصحفيين التحقق من مزاعم الجانبين.
وتضررت في الوقت ذاته مصداقية قيادة الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .نتيجة حادث الاغتيال المريب لعبد الناتو يونسقائد القوات العسكرية المعارضة.
وكان المشهد في المشرحة المزدحمة الخانقة مساء يوم الثلاثاء تذكرة اخرى بثمن هذا الصراع بينما تنزلق ليبيا الى مزيد من العزلة مع ارتفاع أعداد القتلى من كلا الجانبين.
وفي غرفة مجاورة للمشرحة في المستشفى كان علي مفتاح حامد وهو من سكان ماجر يقف الى جوار الفراش الذي ترقد عليه زوجته فتية التي قطعت ساقها فيما يبدو في ليل يوم الاثنين.
وقالت بينما كان يبدو عليها علامات الفزع من هذا العدد من الصحفيين الذي تجمع عند فراشها "كنت أجلس مع صديقتي في المنزل عندما سمعنا فجأة صوت الانفجار. ثم غبت عن الوعي."
سحبت أغطية الفراش فوق رأسها وانتظرت أن يرحل الصحفيون
رويترز
الرشيدي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1626
نقاط : 12824
تاريخ التسجيل : 08/05/2011
رد: تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
اين القنوات العربية !!!!!!!!!!!!!!!!! غائبة وغطت هدا القصف الا قناة بي بي سي العربية وروسيا اليوم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
لن ننساك يامن تحدى الحرب الصليبية .. وستبقى فعلا في قلوبنا كما تمنيت
بلال الرومانسي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 551
نقاط : 10496
تاريخ التسجيل : 22/07/2011
رد: تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
باهي يالي اقتنعوا ونقلوا الحقيقة كما هي
ان شاء الله ربي يرحمهم جميعاً
ان شاء الله ربي يرحمهم جميعاً
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالى( وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون) وقال سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم( ما من مسلم يصاب بمصيبة وان قل عهدها فأحدث استرجاعا الا احدث الله مثله واعطاه مثل اجر ذلك يوم اصيب بها).ـ
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
ولد بلاد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 495
نقاط : 10677
تاريخ التسجيل : 31/05/2011
رد: تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
هم بس رويتر وقناة بي بي سي العربية والانجليزية وقناة روسيا اليوم اللي عندهم شويه من الحقيقة ..
والباقي ولا يهتمون
والباقي ولا يهتمون
احمد حمدان-
- عدد المساهمات : 1000
نقاط : 11179
تاريخ التسجيل : 19/04/2011
رد: تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
أخيرأ هم بس رويتر وقناة بي بي سي العربية والانجليزية وقناة روسيا اليوم اللي عندهم شويه من الحقيقة ..
Zico-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10514
نقاط : 20905
تاريخ التسجيل : 28/05/2011
. :
. :
رد: تقرير رائع من رويترز عن مجزره زليتن امس
القنوات العربية ماتت ضمائرها يا اخوان
marshal-
- الجنس :
عدد المساهمات : 165
نقاط : 9839
تاريخ التسجيل : 11/08/2011
مواضيع مماثلة
» (رويترز) مدعي المحكمة الجنائية الدولية يطلب احالة ليبيا الى مجلس الامن////واايضا(رويترز) محام ليبي: مقاتلون ليبيون يريدون أن يحاكموا سيف الإسلام القذافي في مدينتهم!!
» قناة الجماهرية:تقرير رائع عن الاستقلال .. المبدع عزيز قوم .. وريحانة
» رويترز: قوات الشعب المسلح تجهض تحرك مسلح صغير في زليتن
» حقول النفط تحت سيطرة الجيش الليبي تقرير رويترز
» عاجل من زليتن.....زليتن تنتفض و جثث الجرذان في كل مكان الله أكبر
» قناة الجماهرية:تقرير رائع عن الاستقلال .. المبدع عزيز قوم .. وريحانة
» رويترز: قوات الشعب المسلح تجهض تحرك مسلح صغير في زليتن
» حقول النفط تحت سيطرة الجيش الليبي تقرير رويترز
» عاجل من زليتن.....زليتن تنتفض و جثث الجرذان في كل مكان الله أكبر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي