هلوسات ليبي :المصارحة والمطارحة ومن ثم المصالحة !!!

هلوسات طحلوب لان ليبيا اختزلت في نوع واحد من البشر وهم الخضر ..... والكلام عن المصالحة هي بحد ذاتها ( خيانة )
شكرًا للنقل اخي جماهيري

ماتبي تقعمز معاهم وماتبي تجي تحاربهم هكي هلبه وحدد واختار


الجرذان ولهما الصراصير الكبار زي بلحاج وشلقم وجلود وبوشنة وكوسا وكاره والسويحلي و و
اما الباقي مغرر بيهم وصغارنا

مع من نتصالح مع خوى اللى حط اسمى فى قائمة الاعدام والله مع اختى اللى دارت عرس بنتها ونكرتنى والله مع اخوالى اللى نكروا رحمى والله وع اللى حبس بوى وقزنى ايه قداش بنعد والله لو فرشولى البحر يساط منصالحهم ولا نسامحهم لين نموت

الموت ولا خيانة الوطن كتب:ماتبي تقعمز معاهم وماتبي تجي تحاربهم هكي هلبه وحدد واختار


الجرذان ولهما الصراصير الكبار زي بلحاج وشلقم وجلود وبوشنة وكوسا وكاره والسويحلي و و
اما الباقي مغرر بيهم وصغارنا

كل الحروب وكل النزاعات تنتهي بمصالحات وبشكل من الاشكال 
ولنا في صلح الحديبية وفي فتح مكة قدوتين 
الاولى اجل الحج ورشي بالبنود المجحفة مثل من ياتيه مسلما يرده للكفار ومن ياتيهم مرتدا لا يردونه
وفي الثانية من دخل دار ابي سفيان فهو امن ’ وهويعرف ان هند اكلة كبد حمزة هي ربة ذلك البيت 
====================
لكن التصالح لا يعني التفريط او الاستسلام,يعني استيفاء الحقوق كاااااااااااااااااااااااااااااااااااااملة
ولهذا ممكن ان يتم تلخيص التصالح في عبارتين الاولى من اربع كلمات وهي ( الحقيقة والاعتراف والصفح والانصاف) بمعنى اظهار الحقيقة ثم الاعتراف يها ثم ينصف المظلوم سوى بالقصاص من الجناة او جبر الضرر الذي لحق بالضحية , وايرا الصفح اي التسامح
اما العبارة الثانية فهي ( دون استقواء او اقصاء اوافلات من عقاب) بمعنى ان لا يستقوي احد على اخر ولا يقصى احد ولا يفلت احد من  عقاب
===================
اما ما يطرح الان من كثير من الاصوات لا يعتبر مصالحة ولا تعنينا , فان ارادو ان يصالحو بين مصراته والزنتان او بين السويحلي ومليقطه او بين التحالف والاخوان او مصالحة المنشقين عنهم مثل شلقم والامين وقدور فهذا يعنبهم ولا يعنينا 
======================
من ناحية ثالثة ربما تحتاج بلادنا الى مصالحة مجتمعية وليس مصالحة وطنية , اي مصالحة بين تركيبات المجتمع ,ان حديث اختنا يدمي القلب من تصرفات اخيها وخالها واختها , وهذه نموذج منها عينات كثيرة جدا .فكيف تجرى مصالحة دون جبر خاطرها ورضاها وغيرها كثييييييييييييييييييييير من الذكور والاناث

الموت ولا خيانة الوطن كتب:ماتبي تقعمز معاهم وماتبي تجي تحاربهم هكي هلبه وحدد واختار


الجرذان ولهما الصراصير الكبار زي بلحاج وشلقم وجلود وبوشنة وكوسا وكاره والسويحلي و و
اما الباقي مغرر بيهم وصغارنا

كل الحروب وكل النزاعات تنتهي بمصالحات وبشكل من الاشكال 
ولنا في صلح الحديبية وفي فتح مكة قدوتين 
الاولى اجل الحج ورشي بالبنود المجحفة مثل من ياتيه مسلما يرده للكفار ومن ياتيهم مرتدا لا يردونه
وفي الثانية من دخل دار ابي سفيان فهو امن ’ وهويعرف ان هند اكلة كبد حمزة هي ربة ذلك البيت 
====================
لكن التصالح لا يعني التفريط او الاستسلام,يعني استيفاء الحقوق كاااااااااااااااااااااااااااااااااااااملة
ولهذا ممكن ان يتم تلخيص التصالح في عبارتين الاولى من اربع كلمات وهي ( الحقيقة والاعتراف والصفح والانصاف) بمعنى اظهار الحقيقة ثم الاعتراف يها ثم ينصف المظلوم سوى بالقصاص من الجناة او جبر الضرر الذي لحق بالضحية , وايرا الصفح اي التسامح
اما العبارة الثانية فهي ( دون استقواء او اقصاء اوافلات من عقاب) بمعنى ان لا يستقوي احد على اخر ولا يقصى احد ولا يفلت احد من  عقاب
===================
اما ما يطرح الان من كثير من الاصوات لا يعتبر مصالحة ولا تعنينا , فان ارادو ان يصالحو بين مصراته والزنتان او بين السويحلي ومليقطه او بين التحالف والاخوان او مصالحة المنشقين عنهم مثل شلقم والامين وقدور فهذا يعنبهم ولا يعنينا 
======================
من ناحية ثالثة ربما تحتاج بلادنا الى مصالحة مجتمعية وليس مصالحة وطنية , اي مصالحة بين تركيبات المجتمع ,ان حديث اختنا يدمي القلب من تصرفات اخيها وخالها واختها , وهذه نموذج منها عينات كثيرة جدا .فكيف تجرى مصالحة دون جبر خاطرها ورضاها وغيرها كثييييييييييييييييييييير من الذكور والاناث