حركة ابناء الفاتح هي حركة اللجان الثورية ؟؟؟؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حركة ابناء الفاتح هي حركة اللجان الثورية ؟؟؟؟
الحركة الثورية لابناء الفاتح.
ان ابناء الشعب الليبي و بمختلف مدنها و هم يخرجون للتعبير عن عضبهم و استنكارهم لما يجري ضد شعبهم من جرائم يتجاهلها العالم كله بتاريخ يوم لفت الانتباه العالمي لحجم معاناة شعبنا من ويلات الحزبية و الجهوية و القبلية و الفاشية و الموغلة في الرجعية المعادية للديمقراطية الحقيقية و هم يتابعون بقلق بالغ ما يجري ضد شعبهم و فوق أرضهم من جرائم لا مبرر لها ، هذه الجرائم ضد الإنسانية تأخذ أبعاد سياسية و تشريعية و لها مخاطر أمنية و عسكرية ، و هذه الممارسات الحزبية و الجهوية و القبلية لها أثار اجتماعية بالغة السلبية و خطيرة جدا على السلم و الأمن الاجتماعي للشعب الليبي و على مستقبل تطوراته الشاملة و تعرقل سعيه للنمو و التقدم ، أن الشعب الليبي لم يفوض احد حتى الأن بالنيابة عنه فما يجري الأن على الأرض الليبية يخالف الشرعية الشعبية فمن فرض نفسه بقوة السلاح و قوة الجهوية و القبلية و العرقية و قوة الحزبية لا يمثل إلا نفسه فالشعب الليبي لم تتوفر له له حرية الإرادة في الاختيار فالوضع القائم هو نتاج حرب عسكرية و لا يعتد موضوعيا بكل نتائجها بل ما زال الوطن تحت الوصاية الدولية و ما زال تحت البند السابع الذي يتحكم في مصير ليبيا و يهددها في أية لحظة بالتدخل الخارجي تحت أية ذريعة من الذرائع و التي لا تعوز الجناة من استخدام أي مبرر للتدخل في القضايا الداخلية للشعب الليبي فكل من له علاقة بليبيا اليوم لا يقف على الحياد بل منحاز لطرف من أطراف الصراع على السلطة و الثروة و يقدم كل دعمه بقوة السلاح و الذين يدفعون الثمن الباهض هم أبناء الشعب الليبي شيبا و شبابا و رجالا و نساء .
ان الوضعية التي تعاني منها بلادنا و التي لا يلتفت لها أحد بعد ان قضوا وطرهم بإسقاط نظام حكم شعبي لم يسقط إلا بالتدخل الخارجي المستند للآلة العسكرية المدمرة لحلف شمال الأطلسي المستندة على التلاعب الدولي بالقرارات الدولية " 1970 / 1973 " و التي اتخذت دريعة التدخل الإنساني لحماية المدنيين من القتل و التي تتساقط اليوم أمامه كل ما نراه من حقائق مفجعة فوق الأرض الليبية و في ظواهر محددة و نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
1- شهد العالم استخدام كافة الأسلحة الثقيلة ضد العزل المدنيين بل بتدخل و دعم خارجي معلن لكل من قطر و تركيا و السودان مستندين إلى ما يسمى بإتفاقيات الدفاع المشترك ! باستخدام الطيران في قصف سكان المدن الليبية " سبها و ورشفانة و العجيلات " .
2- محاصرة المدنيون و تجويعهم و قطع كافة الإمدادات لهم .
3- منع وصول إماكانيات طبية للمستشفيات و القبض على المرافقين المنقذين لضحايا العدوان .
4- الإدعاء كذبا بأن ما يجري في هذه المدن بمسؤولية انصار النظام السابق و ذلك لتبرير وحشية العدوان و تغطية الإعتداء على المدنيين عشوائيا و لأنتهاك حرمات المواطنيين الليبين .
5- تكليف العصابات الإجرامية المسلحة و التي تقوم بكل اعمال الحرابة لترتكب الجرائم ضد الإنسانية بغطاء محلي و دولي و الكذب على العالم بانها من قوات الجيش او الشرطة و التي لا وجود لها و تمارس العصيان المدني و تلتزم بيوتها كي لا يتم استغلالها في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم و يعاقب عليها القانون الجنائي الليبيو يجرمها و تجرمها القوانين الدولية .
6- أن الشعب اليبي اليوم يعاني من العديد من الجرائم المرتكبة في حقه و من بينها " القتل بدون سبب / السجن و التعذيب حتى الموت و يطال الرجال و النساء / الخطف للرجال و النساء و الأطفال و للمواطنين و العسكرين و رجال الأمن العام السابقين و الحاضرين و للمسؤولين بمختلف مراتبهم الوظيفية و التي طالت حتى ما يسمى رئيس الحكومة و رئيس المؤتمر و هما يتعتبران اعلى سلطة في البلاد .
7- أن الشعب الليبي تتبدد ترواثه الوطنية عن طريق التلاعب و التدليس و التزوير و النهب بمختلف المبررات و صارت ثروته معرضة للخطر محليا و دوليا بالصمت الدولي على الجرائم الإقتصادية و التي بددت عشرات المليارات و قدمت تعويضات لدول شاركت ف الحرب على الشعب اليبي كانت تدعي بأنها لأسباب أنسانية و لكنها كانت لأسباب اقتصادية متعلقة بتعويضات عن الحرب و التي لم تكن قرارات دولية بل قرارات دول تملك النفوذ السيطرة على المنظومات الدولية بدليل قبضها لثمن العدوان على الشعب الليبي ، و ما تصريحات بن قدارة الذي كان رئيس المصرف المركزي الليبي و التهم الخطيرة التي وجهها لأفراد و دول كانت مسؤولة في فترات العدوان إلا دليل على الجريمة التي ارتكبت ضد ثروة الشعب الليبي و التي تهدد مستقبل أجياله القادمة .
8- أن ما يجري فوق الأرض الليبية يتبين اليوم للعالم بانه لم يكن حراكا شعبيا على ما يسمى بدكتاتورية و عسف وتبديد للثروة بل كان مطمعه السلطة و ممارسة الحكم و سرقة و نهب الثروة و انتهاك حقوق الإنسان فالعالم الدولي اليوم يمارس الصمت المريب على الجرائم الشنيعة و الرهيبة التي ترتكب بالسجون الليبية ضد السجناء من الذكور و الإناث و الذين تجاوز عددهم 100000 مائة ألف سجين و سجينة من مختلف شرائح المجتمع من بينهم علماء أجلاء و أساتذة جامعات و قادة إدارة و و مؤسسات و قيادات اجتماعية و ضباط و جنود الشعب المسلح و الأمن العام و المتطوعين و مواطنين عاديين .
9- الصمت على القتل العشوائي للمدنيينو الذي طال تاورغاء المهجرة قسريا من مدينتها التاريخية ، و تهجير عد أخر من سكان المدن الليبية في مختلف المناطق و من بينها المشاشية و أم الفار و العوينية كما تم محاصرة بني وليد لأشهر و اقتحامها عسكريا لأغراض جهوية و أحقاد ذفينة .
10- تعرض الشعب الليبي لمختلف الجرائم و لم يحاسب احد مرتكبيها من المجرمين و منهم يحمل صفات اعتبارية بوضعه و استغل ما يسمى المؤتمر الوطني العام لأستصدار العديد من القوانين أقل ما توصف به بأنها عودة لعصور الفاشية و الدكتاتوريات المقيتة التي قضت عليها الإنسانية و منها قوانين " القانون رقم (7) لأقتحام بني وليد و قانون "العزل السياسي "و قانون هيئة النزاهة بغية الإقصاء و التهميش لكل فعاليات الشعب الليبي في ظاهرة دكتاتورية مقيتة يدعى المجرمين فيها بأنهم انصار للحرية و لحقوق الإنسان و دعاة دولة القانون و المؤسسات ,
11- أن ما يجيري من استغلال الدين و جعله مطية لتحقيق المآرب الخاصة صار ظاهرة دكتاتورية اليوم فدار اففتاء اليوم تصدر الفتاوي بإستباحة الدماء و استباحة المدن و القرى و تدمير المجتمع و تبرير نهب ثرواته و تبرير ممارسة الدكتاتورية بالحديد و النار و تدعو للإحتراب و المواجهات في سايقة إجرامية معادية لحرية افنسان و المحطمة لكرامته التي كرمها الله بها بانه خليفة الله في الأرض و بان دعوة " متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم احرارا قد ذهبن مع أدراج الرياح ، أن استغلال الدين في الصراع داخل المجتمع يسبب ضررا بالغا على الشعب الليبي المتدين المسالم .
أن ابناء الشعب الليبي يدينون كل أعمال الإجرام ضد شعبهم و يكشفون لعالم كله حقيقة ما يجري فوق الأرض الليبية ضد الشعب الليبي لعله يستيقظ وازع من ضمير و نحن على ثقة بأن الشعب الليبي كفيل بتاديب كل من خانه و كل من تأمر عليه و كل من يحاول ان يخدعه و انه قادر على تحمل مسؤولياته التاريخية في مواجهة ليس العملاء و الخونة بل أيضا المعتدين عليه و شيحطمهم و لو بعد حين فها هو يلفظ اليوم الحكومة و المؤتمر و سيلفظ الحزبية و الجهوية و القبلية .. و أن الشعب الليبي يعرف جيدا تاريخه و يعرف جيدا كيف يقوم أموره و سيحسمها و لو بعد حين بإرادته الحرة .
أن أبناء الشعب الليبي يوجهون الإدانة لكل القوى التي كانت تدعى زورا و كذبا أنها تدخلت في ليبيا لحماية المدنيين و تحملها مسؤولية ممارسات أتباعها فوق الأرض الليبية و تدعو محكمة الجنايات الدولية لتحمل مسؤولياتها في تقصي الحقائق في الجرائم المرتكبة في ليبيا و التي تلاحظها اليوم و هي معلنة على الملاء في العالم دون خوف من حساب او متابعة او محاكمة بل و تعلن عن ذلك دول تدعى النزاهة و هي منحازة لطرف ضد طرف بغية تحقيق هدفها " فرق تسد " بأن تتسيد على الليبين..
و ندعو كل القوة الحية في العالم لأدانة العمال الإجرامية الخطيرة ضد الشعب الليبي و دعوة دولهم لعزل النظام الدكتاتوري الفاشي في ليبيا و الذي يعبر عن فاشيته تشريعيا و حزبيا و عسكريا و امنيا و دوليا و هو المدعوم من أنظمة موغلة في الرجعية و التخلف ما زالت تعتقد بحكم الفرد الاله الذي اكل عليه الدهر و شرب كالنظام القطري الموغل في الفحش و الفسق و الرديلة و دعم العصابات الإجرامية المسلحة في كل انحاء العالم و في مقدمتها القاعدة و شقيقاتها .
أن الشعب الليبي يعرف جيدا طريقه و قد مكنه معمر القذافي المحرر من نظام الديمقراطية المباشرة سلطة الشعب و الكفيل بحل مشكلات الشعب الليبي فالشعب الليبي اليوم يؤكد بأن التمثيل تدجيل و أن من تحزب خان و أن الحزبية أجهاض للديمقراطية و أن المجالس النيابة تمثيل خادع للشعب و هاهو ينادي بسقوط المؤتمر العالم و الحكومة العميلة و يطالب بحقوقه في مواجهة الاحزاب بإسم الدين و العلمانية .
و إلى الأمام و كفاح الشعب مستمر حتى تحرره و انعتاقه من كافة قيود العسف و الاستغلال و الفاشية .
البيان،
الحركة الثورية لابناء الفاتح
صدر بتاريخ 2014/2/15
----------------------------------------------
المصدر : موقع ليبيا اليوم
ان ابناء الشعب الليبي و بمختلف مدنها و هم يخرجون للتعبير عن عضبهم و استنكارهم لما يجري ضد شعبهم من جرائم يتجاهلها العالم كله بتاريخ يوم لفت الانتباه العالمي لحجم معاناة شعبنا من ويلات الحزبية و الجهوية و القبلية و الفاشية و الموغلة في الرجعية المعادية للديمقراطية الحقيقية و هم يتابعون بقلق بالغ ما يجري ضد شعبهم و فوق أرضهم من جرائم لا مبرر لها ، هذه الجرائم ضد الإنسانية تأخذ أبعاد سياسية و تشريعية و لها مخاطر أمنية و عسكرية ، و هذه الممارسات الحزبية و الجهوية و القبلية لها أثار اجتماعية بالغة السلبية و خطيرة جدا على السلم و الأمن الاجتماعي للشعب الليبي و على مستقبل تطوراته الشاملة و تعرقل سعيه للنمو و التقدم ، أن الشعب الليبي لم يفوض احد حتى الأن بالنيابة عنه فما يجري الأن على الأرض الليبية يخالف الشرعية الشعبية فمن فرض نفسه بقوة السلاح و قوة الجهوية و القبلية و العرقية و قوة الحزبية لا يمثل إلا نفسه فالشعب الليبي لم تتوفر له له حرية الإرادة في الاختيار فالوضع القائم هو نتاج حرب عسكرية و لا يعتد موضوعيا بكل نتائجها بل ما زال الوطن تحت الوصاية الدولية و ما زال تحت البند السابع الذي يتحكم في مصير ليبيا و يهددها في أية لحظة بالتدخل الخارجي تحت أية ذريعة من الذرائع و التي لا تعوز الجناة من استخدام أي مبرر للتدخل في القضايا الداخلية للشعب الليبي فكل من له علاقة بليبيا اليوم لا يقف على الحياد بل منحاز لطرف من أطراف الصراع على السلطة و الثروة و يقدم كل دعمه بقوة السلاح و الذين يدفعون الثمن الباهض هم أبناء الشعب الليبي شيبا و شبابا و رجالا و نساء .
ان الوضعية التي تعاني منها بلادنا و التي لا يلتفت لها أحد بعد ان قضوا وطرهم بإسقاط نظام حكم شعبي لم يسقط إلا بالتدخل الخارجي المستند للآلة العسكرية المدمرة لحلف شمال الأطلسي المستندة على التلاعب الدولي بالقرارات الدولية " 1970 / 1973 " و التي اتخذت دريعة التدخل الإنساني لحماية المدنيين من القتل و التي تتساقط اليوم أمامه كل ما نراه من حقائق مفجعة فوق الأرض الليبية و في ظواهر محددة و نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
1- شهد العالم استخدام كافة الأسلحة الثقيلة ضد العزل المدنيين بل بتدخل و دعم خارجي معلن لكل من قطر و تركيا و السودان مستندين إلى ما يسمى بإتفاقيات الدفاع المشترك ! باستخدام الطيران في قصف سكان المدن الليبية " سبها و ورشفانة و العجيلات " .
2- محاصرة المدنيون و تجويعهم و قطع كافة الإمدادات لهم .
3- منع وصول إماكانيات طبية للمستشفيات و القبض على المرافقين المنقذين لضحايا العدوان .
4- الإدعاء كذبا بأن ما يجري في هذه المدن بمسؤولية انصار النظام السابق و ذلك لتبرير وحشية العدوان و تغطية الإعتداء على المدنيين عشوائيا و لأنتهاك حرمات المواطنيين الليبين .
5- تكليف العصابات الإجرامية المسلحة و التي تقوم بكل اعمال الحرابة لترتكب الجرائم ضد الإنسانية بغطاء محلي و دولي و الكذب على العالم بانها من قوات الجيش او الشرطة و التي لا وجود لها و تمارس العصيان المدني و تلتزم بيوتها كي لا يتم استغلالها في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم و يعاقب عليها القانون الجنائي الليبيو يجرمها و تجرمها القوانين الدولية .
6- أن الشعب اليبي اليوم يعاني من العديد من الجرائم المرتكبة في حقه و من بينها " القتل بدون سبب / السجن و التعذيب حتى الموت و يطال الرجال و النساء / الخطف للرجال و النساء و الأطفال و للمواطنين و العسكرين و رجال الأمن العام السابقين و الحاضرين و للمسؤولين بمختلف مراتبهم الوظيفية و التي طالت حتى ما يسمى رئيس الحكومة و رئيس المؤتمر و هما يتعتبران اعلى سلطة في البلاد .
7- أن الشعب الليبي تتبدد ترواثه الوطنية عن طريق التلاعب و التدليس و التزوير و النهب بمختلف المبررات و صارت ثروته معرضة للخطر محليا و دوليا بالصمت الدولي على الجرائم الإقتصادية و التي بددت عشرات المليارات و قدمت تعويضات لدول شاركت ف الحرب على الشعب اليبي كانت تدعي بأنها لأسباب أنسانية و لكنها كانت لأسباب اقتصادية متعلقة بتعويضات عن الحرب و التي لم تكن قرارات دولية بل قرارات دول تملك النفوذ السيطرة على المنظومات الدولية بدليل قبضها لثمن العدوان على الشعب الليبي ، و ما تصريحات بن قدارة الذي كان رئيس المصرف المركزي الليبي و التهم الخطيرة التي وجهها لأفراد و دول كانت مسؤولة في فترات العدوان إلا دليل على الجريمة التي ارتكبت ضد ثروة الشعب الليبي و التي تهدد مستقبل أجياله القادمة .
8- أن ما يجري فوق الأرض الليبية يتبين اليوم للعالم بانه لم يكن حراكا شعبيا على ما يسمى بدكتاتورية و عسف وتبديد للثروة بل كان مطمعه السلطة و ممارسة الحكم و سرقة و نهب الثروة و انتهاك حقوق الإنسان فالعالم الدولي اليوم يمارس الصمت المريب على الجرائم الشنيعة و الرهيبة التي ترتكب بالسجون الليبية ضد السجناء من الذكور و الإناث و الذين تجاوز عددهم 100000 مائة ألف سجين و سجينة من مختلف شرائح المجتمع من بينهم علماء أجلاء و أساتذة جامعات و قادة إدارة و و مؤسسات و قيادات اجتماعية و ضباط و جنود الشعب المسلح و الأمن العام و المتطوعين و مواطنين عاديين .
9- الصمت على القتل العشوائي للمدنيينو الذي طال تاورغاء المهجرة قسريا من مدينتها التاريخية ، و تهجير عد أخر من سكان المدن الليبية في مختلف المناطق و من بينها المشاشية و أم الفار و العوينية كما تم محاصرة بني وليد لأشهر و اقتحامها عسكريا لأغراض جهوية و أحقاد ذفينة .
10- تعرض الشعب الليبي لمختلف الجرائم و لم يحاسب احد مرتكبيها من المجرمين و منهم يحمل صفات اعتبارية بوضعه و استغل ما يسمى المؤتمر الوطني العام لأستصدار العديد من القوانين أقل ما توصف به بأنها عودة لعصور الفاشية و الدكتاتوريات المقيتة التي قضت عليها الإنسانية و منها قوانين " القانون رقم (7) لأقتحام بني وليد و قانون "العزل السياسي "و قانون هيئة النزاهة بغية الإقصاء و التهميش لكل فعاليات الشعب الليبي في ظاهرة دكتاتورية مقيتة يدعى المجرمين فيها بأنهم انصار للحرية و لحقوق الإنسان و دعاة دولة القانون و المؤسسات ,
11- أن ما يجيري من استغلال الدين و جعله مطية لتحقيق المآرب الخاصة صار ظاهرة دكتاتورية اليوم فدار اففتاء اليوم تصدر الفتاوي بإستباحة الدماء و استباحة المدن و القرى و تدمير المجتمع و تبرير نهب ثرواته و تبرير ممارسة الدكتاتورية بالحديد و النار و تدعو للإحتراب و المواجهات في سايقة إجرامية معادية لحرية افنسان و المحطمة لكرامته التي كرمها الله بها بانه خليفة الله في الأرض و بان دعوة " متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم احرارا قد ذهبن مع أدراج الرياح ، أن استغلال الدين في الصراع داخل المجتمع يسبب ضررا بالغا على الشعب الليبي المتدين المسالم .
أن ابناء الشعب الليبي يدينون كل أعمال الإجرام ضد شعبهم و يكشفون لعالم كله حقيقة ما يجري فوق الأرض الليبية ضد الشعب الليبي لعله يستيقظ وازع من ضمير و نحن على ثقة بأن الشعب الليبي كفيل بتاديب كل من خانه و كل من تأمر عليه و كل من يحاول ان يخدعه و انه قادر على تحمل مسؤولياته التاريخية في مواجهة ليس العملاء و الخونة بل أيضا المعتدين عليه و شيحطمهم و لو بعد حين فها هو يلفظ اليوم الحكومة و المؤتمر و سيلفظ الحزبية و الجهوية و القبلية .. و أن الشعب الليبي يعرف جيدا تاريخه و يعرف جيدا كيف يقوم أموره و سيحسمها و لو بعد حين بإرادته الحرة .
أن أبناء الشعب الليبي يوجهون الإدانة لكل القوى التي كانت تدعى زورا و كذبا أنها تدخلت في ليبيا لحماية المدنيين و تحملها مسؤولية ممارسات أتباعها فوق الأرض الليبية و تدعو محكمة الجنايات الدولية لتحمل مسؤولياتها في تقصي الحقائق في الجرائم المرتكبة في ليبيا و التي تلاحظها اليوم و هي معلنة على الملاء في العالم دون خوف من حساب او متابعة او محاكمة بل و تعلن عن ذلك دول تدعى النزاهة و هي منحازة لطرف ضد طرف بغية تحقيق هدفها " فرق تسد " بأن تتسيد على الليبين..
و ندعو كل القوة الحية في العالم لأدانة العمال الإجرامية الخطيرة ضد الشعب الليبي و دعوة دولهم لعزل النظام الدكتاتوري الفاشي في ليبيا و الذي يعبر عن فاشيته تشريعيا و حزبيا و عسكريا و امنيا و دوليا و هو المدعوم من أنظمة موغلة في الرجعية و التخلف ما زالت تعتقد بحكم الفرد الاله الذي اكل عليه الدهر و شرب كالنظام القطري الموغل في الفحش و الفسق و الرديلة و دعم العصابات الإجرامية المسلحة في كل انحاء العالم و في مقدمتها القاعدة و شقيقاتها .
أن الشعب الليبي يعرف جيدا طريقه و قد مكنه معمر القذافي المحرر من نظام الديمقراطية المباشرة سلطة الشعب و الكفيل بحل مشكلات الشعب الليبي فالشعب الليبي اليوم يؤكد بأن التمثيل تدجيل و أن من تحزب خان و أن الحزبية أجهاض للديمقراطية و أن المجالس النيابة تمثيل خادع للشعب و هاهو ينادي بسقوط المؤتمر العالم و الحكومة العميلة و يطالب بحقوقه في مواجهة الاحزاب بإسم الدين و العلمانية .
و إلى الأمام و كفاح الشعب مستمر حتى تحرره و انعتاقه من كافة قيود العسف و الاستغلال و الفاشية .
البيان،
الحركة الثورية لابناء الفاتح
صدر بتاريخ 2014/2/15
----------------------------------------------
المصدر : موقع ليبيا اليوم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15501
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: حركة ابناء الفاتح هي حركة اللجان الثورية ؟؟؟؟
تمام
كلام واقعي وملموس لدى الكل
وبالليبي .. تعبنا .. فدينا .. ملينا من الكلام الكلام الكلام
نبوها تنقلب وتنحرق خلليي اللي يقعد في الدار يخلص الكراء يا أحنا ياهمة
كلام واقعي وملموس لدى الكل
وبالليبي .. تعبنا .. فدينا .. ملينا من الكلام الكلام الكلام
نبوها تنقلب وتنحرق خلليي اللي يقعد في الدار يخلص الكراء يا أحنا ياهمة
الشامخ- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 5393
نقاط : 16979
تاريخ التسجيل : 03/09/2011
. :
. :
. :
رد: حركة ابناء الفاتح هي حركة اللجان الثورية ؟؟؟؟
كلام تمام بس ما فيش فايده منه شن دار الكلام وقت النكبه وشن دارو لمسيرة لم الشمل وشن صار في المغرر بيهم بعد يتم اسرهم يطلقوا سراحهم وثاني يوم تلقاه في الجبهة توا وقت الرصاص والسلاح والقوة ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
لارجوع-
- الجنس :
عدد المساهمات : 908
نقاط : 9534
تاريخ التسجيل : 19/03/2013
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: حركة ابناء الفاتح هي حركة اللجان الثورية ؟؟؟؟
رحم الله اليوم الدي كان الحق فيه لليبي ضالما أو مضلوما....
nouredine-
- الجنس :
عدد المساهمات : 42
نقاط : 8039
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
مواضيع مماثلة
» بيان حركة اللجان الثورية بمناسبة العيد الثالث والأربعين لثورة الفاتح العظيمة
» رد حركة اللجان الثورية على شلبي ليبيا
» بيان حركة اللجان الثورية
» حركة اللجان الثورية 7 أكتوبر يوم الثأر
» حركة اللجان الثورية تصدر تعميمها رقم 3
» رد حركة اللجان الثورية على شلبي ليبيا
» بيان حركة اللجان الثورية
» حركة اللجان الثورية 7 أكتوبر يوم الثأر
» حركة اللجان الثورية تصدر تعميمها رقم 3
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي