حلم القائد ونذالة الخونة وحقيقة الرتل وانتقام الزنادقة

حقيقية رتل بنغازي والله علي مااقوله شهيد

في يوم 17-3-2011 الي 19-3-2011

وصلت قواتكم المسلحة والمتطوعين مشارف بنغازي كانت في المقدمة كتيبة امن الساعدي سرت

كتيبة تاقرفت .كتيبة هندسة الميدان ومفارز المناوبة الشعبية المسلحة .كتيبة الحرس الثوري الاخضر سرت . كتيبة فارس الصحراء سرايا من لواء 32 معزز وبعض كتائب الوطن وجحافل المتطوعيين الابطال وجحفل نسور ورفلة بني وليد من كانو في خطوط الاماميةوهده شهادة للتاريخ كانت الاومر لسرية الجراد بالرماية بدون الصاعق حتى لا ينفجر الصاروخ .يوم 18 تقدمت القوات المسلحة الى منطقة القوارشة ودخلت الى كوبري الحديد ودخلنا الى كوبري محمد الذره وصلنا الى جامع البدري وقفنا في محطة البنزين .كان استطاعت قواتنا تحرير بنغازي في غضون ثلاث ساعات فقط ولم تكن هناك مقاومة عنيفة كما سوق لها لكن للتــــاريخ شهادة
وصلت لنا اومر بالانسحاب والتمركز في القوارشة في مدخل بنغازي من قبل الشهيد المعتصم بالله والشهيد جبران وقالو تمركزو وشكلو غرفة امنية لتنسيق الدخول الامن لمناقشة وضع القتال وتقليل الخسائر قدر الامكان
وكل الضابظ كانو حاضرين وقالو بالحرف الواحد احنا نبو ندخلو لساحة المحكمة لكن لن نخالف الاومر الصباح ان شاء الله وبالفعل تمركزت القوات المتحركة منهم هندسة الميدان فى جامعة قاريونس وتمركزت كتيبة تاقرفت في معسكر 7 ابريل وتمركز كتيبة تاقرفت المذرعات في معهد المهن المكانيكيا وباقي القوات تمركزت في نقطة سميت المزرعة وكان سبب الانسحاب من وسط بنغازي كاتالــــــــي
اتصل عبدالفتاح يونس بالفريق ابوبكر يونس جابر وقال له أبلغ القائد انني وصلت لتفاهم مع مشائخ وعقلاء بنغازي بالكامل لدخول الجيش من غير قتال وقال له ياخوي ابوبكر أبلغ القائد يعطينا تمان ساعات فقط عشان يشدو اصغارهم من الشوارع ويدخل الجيش من غير قتال هدا الكلام يوم 18 قام الفريق ابوبكر يونس ابلاغ القائد ابتسم القائد بهذا الخبر لان الجيش يدخل من غير دم قام القائد بالاتصال بجبران والمعتصم واعطائهم تعليمات الانسحاب والتمركز في مدخل بنغازي
لاانتهاء شيوخ وعقلاء بنغازي من ارجاع ابنائهم من الشوارع من أجل حقن دماء لحين اكمال المهلة التي اعطاها شيوخ القبائل وهي ثمان ساعات وكان الغرض من تاخير الدخول هوا وصول طائرات طبعا هذه خيانة اللواء عبدالفتاح يونس الثانية بالتنسيق مع البراني اشكال اللدي كانت خيوط مؤامرتة كانت واضحة من الشهر الخامس في الاحداث وقبل انتهاء المهلة
وفي ساعات الصباح الاولة ليوم 19 الساعة5:00 قامت طائرات ساركوزي الجبان بقصف اول طائرة للقوات المتمركزة في المزرعة وبالتحديد 3سيارات للوقود وحدث الارباك والفوضى وازداد القصف على المذرعات وشاحنات الذخيرة وبداءت القوات بالتراجع الا جحفل بن وليد بقيادة جبران لم ينسحب رغم شدة القصف وحدث المواجه القتالية مع الجردان تلقى البطل جبران الشهادة بعد ان اعطى فرصة لباقي القوات بالتراجع الى منطقة الخمسين شرق سرت ويوم 22 شكلت غرفة عمليات بقيادة الدكتور المعتصم بالله شملت الحرس الشعبي وكتيبة امن الساعدي
بقيادة البطل الشهيد العقيد محمد عبد الرحيم وتقدمت الى الوادي الاحمر وسحقت الجردان شر سحق وضلت تطاردهم وهم هاربين الى مشارف ميناة الزويـتينة يوم 25 حيث انضمت القوات الخاصة والضفادع البشرية وهم من وقفو على مفترق ميناء الزويتينة وجائت الاومر من غرفة العمليات بالتمركز في جبهة البريقة بالتحديد بعد البريقة منطقة منطقة الاربعين المحاديه ل مريرة قابس وتبث العلم
تحية مجد وفاء الي من بقوا من رتل الكرامة وأنا ضد من يشوه سمعتهم ويمسح
تاريخ نضالهم الوفاء كل الوفاء الي معاون الشهيد المعتصم بالله مقدم ناصر امحمد
أكثر شخص قيادي عسكري كان من ضمن رتل العزة والكرامة
والوفاء الي الشهيد البطل جبران حسين امر جحفل نسور ورفلة والي كل ابطال القوات المسلحة والي المتطوعين من قبائلنا الشريفة والخزي والعار للهاربون المتخاذلين المتشدقون خلف كواليس الكيبورد ( عندما تنتهي المعركة ويخلدُ الشهداء إلى النوم ، يخرج الجّبناء من الأزقة الخَلفية ليحدثونا عن بطولاتهم )
الى الامام والكفاح الثوري مستمر
وطني الكبير
19-3-2014