ليبيا بين التقسيم والتقزيم / مقال رائع ياسمين السيباني
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا بين التقسيم والتقزيم / مقال رائع ياسمين السيباني
ليبيا...بين التقزيم والتقسيم
في خضم الأحداث المتسارعة في ليبيا ليس صعبا أن تتكهن بما سوف يكون عليه الحال في ظل التخبط الفبرايري السياسي وباتجاهات متضاربة متضادة الى حد بعيد أخذت مؤشراتها وتداعياتها تتكشف بصورة درامية ابتداء من سرقة النفط الليبي بتصديره وبيعه من قبل مايسمي حكومة » برقة» أول شحنة من النفط من ميناء السدرة، خارج سلطة الدولة الليبية. الجميع تابع النقل المرئي للأحتفال بالحدث على الهواء مباشرة، وكيف ان حلفاء الأمس من شرق ليبيا ((البرقاويين)) ممن شقوا عصا الطاعة وأعلنوا الخروج عن القذافى بحسب ما نعلم منذ 2011.2.15، ليكون هم من ساهم في ردع وثني مصراته لاكثر من مرة للرجوع عن دعم أهل الشرق والخروج معهم فيما سمي كذبا و بهتانا ((ثورة فبراير)) وهم من وشقوا ايضا عباب البحر المتوسط بجرافات تحمل السلاح والدعم لمن يسمون ((بثوار مصراتة)) لنشهد اليوم ان براقش ! اقصد فبراير جنت علي نفسها وبات أربابها ينهش بعضهم بعضا ليثبتوا كل يوم أن ما وحد صفهم يوماً ليس كما ادعوا الوطنية والحرية والديمقراطية بل المصالح والمال ونهب ثروات شعب بكامله. وما نزاع أهل برقة من شرق ليبيا مع مصراته من غرب ليبيا الا مثال اخر علي ذلك. ولتثبت فبراير ان الغرب وتدخله عن طريق الناتو وماما أمريكا لم يكن هو أيضاً الا لرعاية مصالحهم في النفط والغاز وما تمثله ليبيا من أهمية استراتيجية كبوابة لأفريقيا وجهة العالم الجديد. ليتم الاستعانة بماما (أمريكا) لتستعيد البحرية الامريكية التي تصول وتجول قبالة الشواطئ الليبية الناقلة (مورننغ قلوري)، لتكون ليبيا قد دخلت مرحلة التقسيم الفعلي. ولم يحرك العالم الذي ساهم في كل هذه الفوضي في ليبيا ساكن امام مايحدث في سجون ثوار الناتو وملايين المهجرين والنازحين في داخل ليبيا وخارجها وحوادث القتل المستمر لليبين في كل المدن والقري وسرقة ممتلكاتهم منذ بدايه هذه النكبة الفبرايريه وحتي هذه الساعة. لتصبح ليبيا مرتع للميليشات ومجرمي الارض وما حادثة قتل الأخوة المصريين المسيحيين في ليبيا منكم ببعيد . ليبيا التي أصبح يتوالي علي حكمها وزراء مزدوجي الجنسية وماهم الا مجرد منفذي أجندة أسيادهم الغرب دورهم معروف ومتفق عليه وماعليهم الا سرقة ونهب ماتصل اليه أيديهم من الأموال والثروات وابرام الصفقات المشبوهة الاقتصادية منها والأمنية لتصبح حساباتهم بالمليارات من الكيب والمقريف وزيدان الفأر الفار الذي خرج من بيته في ( أوربا ) ليحذر من خطر التنظيمات الإسلامية على عملية إعادة بناء البلاد وهو الذي كان يصرح في السابق بأن كل شي تحت السيطرة ويمكن التعامل معه بالقانون والقضاء وهو الذي تم حجب الثقة عنه من مؤتمر فبراير الوطني . ليلح علينا سؤال هنا ؟ لما هذا الفرار الي ألمانيا يا زيدان وانت من دفعت الملايين لاستجلاب من كان يعمل في عهد الشهيد الراحل القذافي وتقول انهم سوف يحاكمون محاكمه عادلة اذا لما هربت انت بعد هذا الي أوربا فهل انت خائف من المحاكمة بان لا تكون عادله اذا لما ادعيت في السابق بانه يوجد قضاء نزيه عادل في ليبيا فبراير ؟؟؟
هاهو زيدان يخرج مصرحا بعد فراره بان البلاد في الطريق الي الهاوية، عجبا!
رحم الله العقيد الشهيد معمر القذافي حين قال من أنتم ؟ نعم من انتم؟!
ليبيا دولة انتهكت سيادتها بقرار دولي جائر لتكون لقمة صائغة يحكمها الروبيضات ويُعبث بثرواتها كل من هب ودب فكل هذه الصراعات والتي في الأساس هدفها تنفيذ أجندة باتت واضحة وجليه وهي فكرة تقسيم البلاد وعبث المتأسلمين بها بالتفجيرات والخلافات والنزاعات الذي تفتعلها الميليشيات تجعل من حالة الانقسامات والتشرذم وشيكة وتتخذ أشكالاً كثيرة وبأيدي أناس لم تعد خفية علي أحد اما الأشياء التي تزال تحاك في الخفاء وبيع ما تبقي من الاراضي الليبية للغرب لتعود وتنشئ قواعدها من جديد في ليبيا وهذا الأمر لن يعود بالأهوال والاحتلال علي ليبيا فقط وانما علي دول الجوار وتحديدا مصر كنانة الله في ارضه والجزائر التي لازالوا يتمنون حدوث ربيع فيها كما حدث في دول مجاورة لها. حفظ الله الجزائر وشعبها العظيم . ليبيا بعد الريادة أصبحت بلا قيادة دوله قزميه تتحكم فيها الأطماع والأهواء وأشباه الرجال هذا مؤسف ومخجل لكل الليبين فليبيا ليست أمانه في عنق شخص بعينه ايها الليبيون أنها مسئولية شعب بأكمله شعب يلوذ بالصمت بعد كل هذه المأسي والدماء بعد كل هذا الخراب فلما لا يقول الشعب كلمته ويقاوم بعدما حصحص الحق،وثبت بالدليل والبرهان والصوت والصورة المخطط والمؤامرة علي ليبيا علي مدي ثلاث سنين عجاف وتخريبها وتجزئتها لما بعد كشف هؤلاء العملاء لازالنا صامتين لما لا نرفضهم ،،، لما لازلنا نحبس أنفسنا في أروقة الماضي إطلالا .. وهم بكل عبثهم الذي نراه يحسبون خطواتهم ويفاجئونا في كل حين بخيانة أخري لنعيش نحن قيد الإحباط. ونعلق خيبتنا واخفاقاتناعلي هذا وذاك ونبقى معهم كمن يحرث البحر.... لا يعرف من أين يبدأ وماذا يفعل ؟ صدقونى ستستمر مصائبكم أيها الشعب الليبي الذي يتلحف الصمت رغم انك تعيش كل هذا الوجع....والقهر والفتنة .والتقسيم
بقلم |ياسمين الشيبانى
في خضم الأحداث المتسارعة في ليبيا ليس صعبا أن تتكهن بما سوف يكون عليه الحال في ظل التخبط الفبرايري السياسي وباتجاهات متضاربة متضادة الى حد بعيد أخذت مؤشراتها وتداعياتها تتكشف بصورة درامية ابتداء من سرقة النفط الليبي بتصديره وبيعه من قبل مايسمي حكومة » برقة» أول شحنة من النفط من ميناء السدرة، خارج سلطة الدولة الليبية. الجميع تابع النقل المرئي للأحتفال بالحدث على الهواء مباشرة، وكيف ان حلفاء الأمس من شرق ليبيا ((البرقاويين)) ممن شقوا عصا الطاعة وأعلنوا الخروج عن القذافى بحسب ما نعلم منذ 2011.2.15، ليكون هم من ساهم في ردع وثني مصراته لاكثر من مرة للرجوع عن دعم أهل الشرق والخروج معهم فيما سمي كذبا و بهتانا ((ثورة فبراير)) وهم من وشقوا ايضا عباب البحر المتوسط بجرافات تحمل السلاح والدعم لمن يسمون ((بثوار مصراتة)) لنشهد اليوم ان براقش ! اقصد فبراير جنت علي نفسها وبات أربابها ينهش بعضهم بعضا ليثبتوا كل يوم أن ما وحد صفهم يوماً ليس كما ادعوا الوطنية والحرية والديمقراطية بل المصالح والمال ونهب ثروات شعب بكامله. وما نزاع أهل برقة من شرق ليبيا مع مصراته من غرب ليبيا الا مثال اخر علي ذلك. ولتثبت فبراير ان الغرب وتدخله عن طريق الناتو وماما أمريكا لم يكن هو أيضاً الا لرعاية مصالحهم في النفط والغاز وما تمثله ليبيا من أهمية استراتيجية كبوابة لأفريقيا وجهة العالم الجديد. ليتم الاستعانة بماما (أمريكا) لتستعيد البحرية الامريكية التي تصول وتجول قبالة الشواطئ الليبية الناقلة (مورننغ قلوري)، لتكون ليبيا قد دخلت مرحلة التقسيم الفعلي. ولم يحرك العالم الذي ساهم في كل هذه الفوضي في ليبيا ساكن امام مايحدث في سجون ثوار الناتو وملايين المهجرين والنازحين في داخل ليبيا وخارجها وحوادث القتل المستمر لليبين في كل المدن والقري وسرقة ممتلكاتهم منذ بدايه هذه النكبة الفبرايريه وحتي هذه الساعة. لتصبح ليبيا مرتع للميليشات ومجرمي الارض وما حادثة قتل الأخوة المصريين المسيحيين في ليبيا منكم ببعيد . ليبيا التي أصبح يتوالي علي حكمها وزراء مزدوجي الجنسية وماهم الا مجرد منفذي أجندة أسيادهم الغرب دورهم معروف ومتفق عليه وماعليهم الا سرقة ونهب ماتصل اليه أيديهم من الأموال والثروات وابرام الصفقات المشبوهة الاقتصادية منها والأمنية لتصبح حساباتهم بالمليارات من الكيب والمقريف وزيدان الفأر الفار الذي خرج من بيته في ( أوربا ) ليحذر من خطر التنظيمات الإسلامية على عملية إعادة بناء البلاد وهو الذي كان يصرح في السابق بأن كل شي تحت السيطرة ويمكن التعامل معه بالقانون والقضاء وهو الذي تم حجب الثقة عنه من مؤتمر فبراير الوطني . ليلح علينا سؤال هنا ؟ لما هذا الفرار الي ألمانيا يا زيدان وانت من دفعت الملايين لاستجلاب من كان يعمل في عهد الشهيد الراحل القذافي وتقول انهم سوف يحاكمون محاكمه عادلة اذا لما هربت انت بعد هذا الي أوربا فهل انت خائف من المحاكمة بان لا تكون عادله اذا لما ادعيت في السابق بانه يوجد قضاء نزيه عادل في ليبيا فبراير ؟؟؟
هاهو زيدان يخرج مصرحا بعد فراره بان البلاد في الطريق الي الهاوية، عجبا!
رحم الله العقيد الشهيد معمر القذافي حين قال من أنتم ؟ نعم من انتم؟!
ليبيا دولة انتهكت سيادتها بقرار دولي جائر لتكون لقمة صائغة يحكمها الروبيضات ويُعبث بثرواتها كل من هب ودب فكل هذه الصراعات والتي في الأساس هدفها تنفيذ أجندة باتت واضحة وجليه وهي فكرة تقسيم البلاد وعبث المتأسلمين بها بالتفجيرات والخلافات والنزاعات الذي تفتعلها الميليشيات تجعل من حالة الانقسامات والتشرذم وشيكة وتتخذ أشكالاً كثيرة وبأيدي أناس لم تعد خفية علي أحد اما الأشياء التي تزال تحاك في الخفاء وبيع ما تبقي من الاراضي الليبية للغرب لتعود وتنشئ قواعدها من جديد في ليبيا وهذا الأمر لن يعود بالأهوال والاحتلال علي ليبيا فقط وانما علي دول الجوار وتحديدا مصر كنانة الله في ارضه والجزائر التي لازالوا يتمنون حدوث ربيع فيها كما حدث في دول مجاورة لها. حفظ الله الجزائر وشعبها العظيم . ليبيا بعد الريادة أصبحت بلا قيادة دوله قزميه تتحكم فيها الأطماع والأهواء وأشباه الرجال هذا مؤسف ومخجل لكل الليبين فليبيا ليست أمانه في عنق شخص بعينه ايها الليبيون أنها مسئولية شعب بأكمله شعب يلوذ بالصمت بعد كل هذه المأسي والدماء بعد كل هذا الخراب فلما لا يقول الشعب كلمته ويقاوم بعدما حصحص الحق،وثبت بالدليل والبرهان والصوت والصورة المخطط والمؤامرة علي ليبيا علي مدي ثلاث سنين عجاف وتخريبها وتجزئتها لما بعد كشف هؤلاء العملاء لازالنا صامتين لما لا نرفضهم ،،، لما لازلنا نحبس أنفسنا في أروقة الماضي إطلالا .. وهم بكل عبثهم الذي نراه يحسبون خطواتهم ويفاجئونا في كل حين بخيانة أخري لنعيش نحن قيد الإحباط. ونعلق خيبتنا واخفاقاتناعلي هذا وذاك ونبقى معهم كمن يحرث البحر.... لا يعرف من أين يبدأ وماذا يفعل ؟ صدقونى ستستمر مصائبكم أيها الشعب الليبي الذي يتلحف الصمت رغم انك تعيش كل هذا الوجع....والقهر والفتنة .والتقسيم
بقلم |ياسمين الشيبانى
عدل سابقا من قبل جماهيري ضد الرشوقراطيه في الثلاثاء 8 أبريل - 9:52 عدل 1 مرات (السبب : حجم الخط)
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15485
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: ليبيا بين التقسيم والتقزيم / مقال رائع ياسمين السيباني
لابد من البحث عن اسباب هذا الصمت المتقع، وهذا الاحباط.
الفبراريون اكتشفوا انهم تم الضحك عليهم واستغلالهم، وكل محاولاتهم للتعبير عن رفضهم لما أل اليه الحال، تم مواجهته بالمال او القتل وكافة الاساليب القدره.
اما الغالبيه العظمى من الليبيين، فلم تحرك ساكنا، اكتفت فقط بان تقبع في بيوتها وان خرجت فهي تلزم الصمت، ومن حاول منهم ان يعبر عن رفضه، عبر الوسائل المتاحه، فكل محاولاته كانت في حدود ايهام الاخر بان النصر قادم، وان المعركه قد تبداء في اي لحظه الى غير ذلك من الاساليب التي زادت الطين بله وافرغت الناس من حماسها وقدرتها ليس على المبادره بل حتى على التفكير في سبيل الخروج من هذا العار التي تمر به ليبيا وشعبها.
الليبيون اليوم واخص هنا من قلبهم على ليبيا وكم هم كُثُر يعدون بالملايين، لم يعد امامهم الا الثوره الشعبيه العارمه، لان العدو الحقيقي قد كشر عن انيابه وعرفه الجميع، وعُرفت اهذافه، فلا خير يرجو من فبراير، ولا الوطن له اي حساب لدى هؤلاء الشرادم، فهم عملاء، وان رفعوا شعارات الدين وغيرها.
عدونا بقدر انه معروف، ومحصور ويعد على الاصابع، الا انه يسابق الزمن في اذلال الليبيين وتمكين اقدامه من ليبيا ومقدراتها، هذا ما تريده الصهيونيه والامبرياليه، فلا مكان عندهم لاحترام ادمية الانسان، فقط مصالحهم الماديه وقهر المواطن العربي وإذلاله، ليصبح جسما يتحرك وفقا لما يريدون في حدود رُسمت له لايتجاوزها، خاصة بعد ان وجدت الصهيونيه من يتولى تنفيذ هذا المخطط الشيطاني وهم الاخوان والقاعده واخواتها من مقاتله وشرادم اخرى تم استغلالها كمرتزقه وللاسف انها تدعي انها ايضا تنتمي لليبيا.
فهل من وقفه جاده لكل الليبيين لينقدوا هذا الوطن الذي يئن تحت وطاءة الظالمين، الذين عاتوا في البلاد الفساد، و الجهاد بكل اشكاله ضدهم اراه واجبا على كل قادر.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23448
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي