نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

من طرف gandopa الجمعة 11 أبريل - 8:43

نحن على الحق، والله معنا.

وما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخد الدنيا غلابى.

الى كل الذي اوهنتهم احداث فبراير من قتل وتشريد وذفع المليارات من اجل تحقيق اهذافهم في احباط الروح المعنويه لابناء ليبيا الشرفاء.

المؤمن بالله ثم بقضيته العادله، ينبغي ان يكون مثل الجبل لاتهزه رياح كاذبه وانتصارات مزيفه لال فبراير.

لقد مكن المستعمر هؤلاء الشرادم من السيطره على ليبيا وتسخيرها لخدمتهم، دون اي مرعاة لحقوق انسان او قوانين دوليه مزيفه هم من وضعها بحجة احترام الدول واراضيها وكل خصوصياتها، هذه الشرادم وجدت المال ووجدت السدج الاغبياء لتسخرهم بالمال لخدمة المخطط الصهيوني وتركيع الشعب الليبي.

نحن اقوى بايماننا وقناعاتنا فلا ينبغي ان تشل حركتنا وتخور عزائمنا ونلطم الخدود على ما ال اليه وضع البلاد والناس في ليبيا الحبيبه.

لنا الشرف اننا قارعنا اعثى قوه على وجه الارض وقدمنا الغالي والنفيس من اجل ليبيا وما زلنا نقدم، ارضنا اليوم مغتصبه، وهذا المغتصب لم ولن يتمكن من ارضنا والدليل ما نراه اليوم، فهو يسعى على كل الاصعده للتخلص من اصحاب المصلحه الحقيقيه في الوطن، وينتهج كل الاساليب الرخيصه لنيل مراده، انهم يتظاهرون اليوم برغبتهم في لم شمل الليبيين الذين رفضوا هذا الفبراير، ويتمادون في كذبهم، بعد ان عرفوا ان لليبيا شرعيه تم اغتصابها ولها شعب يابى الاستسلام والتسليم، انهم يحاولون اليوم بكل ما أُتوا من مال ومال فقط ان يشتروا وبالمليارات اي شيء من شانه ان يركعنا ويثنينا عن اهذافنا، فلا ينبغي لهذه الاشياء وان عظُمت ان تنال من اهذافنا، لقد فات الكثير ولم يبق الا القليل.

لابد من ان نثكاتف ونواصل المشوار، لاننا مع الحق والحق لابد ان ينتصر.

نحن واثقون بان الله معنا وان الله مع الصابرين

من طرف fawzi zertit الجمعة 11 أبريل - 11:01

من طرف Zico الجمعة 11 أبريل - 12:09

نحن بعون الله مع الله والله معنا ومن كان الله معه فمن يقدر عليه نحن مع المعية الإلهية وفي كنف ما يحب ربي ويرضى وإن تأخر الأمر بالنصر بعض الوقت لكنه لن يتأخر كل الوقت أخوتي انهضوا واستيعنوا بالله وسيروا في رضاه واجعلوا اهدافكم من كتابه مستقاة ومنتقاء ستجدون النصر عندكم والله الموفق والمستعان

ألا انهض وسر في سبيل الحياة
فمن نام لم تنتظره الحياة
خلقت طليقا كطيف النسيم
وحرا كنور الضحى في سماه
تغرد كالطير أين اندفعت
وتشدو بما شاء وحي الإله
وتمرح بين ورود الصباح
وتنعم بالنور أنى تراه
وتمشي كما شئت بين المروج
وتقطف ورد الربى في رباه
كذا صاغك الله يا ابن الوجود
والقتك في الكون هذي الحياة
فما لك ترضى بذل القيود
وتحني لمن كبلوك الجباه
وتقنع بالعيش بين الكهوف
فاين النشيد وأين الأباه
أتخشى نشيد السماء الجميل
أترهب نور السما في فضاه
ألا انهض وسر في سبيل الحياة
فمن نام لم تنتظره الحياة
إلى النور فالنور عذب جميل
إلى النور فالنور ظل الإله
* كلمات الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي

الحمدلله اننا على حق واننا صامدون على هذا ويكفينا اننا نرى هؤلاء الخونة والعملاء يتخبطون في ظل فورتهم الدليلة
وباذن الله منتصرون ولو بعد حين
استمروا

عزيزي زيكو ، ما تفضلت به لا غبار عليه ، ولكن الهدف الذي تبتغيه هو نفس ما يبتغيه الآخرون ممن يشاطرونك الأمل ، غير أن فارق السن -- فيما يبدو لي -- له مؤثرات وأماني تتفاوت ، فالكهول كما نحن عليه متلهفون لأن تكون النتائج أسرع -- أي قبل أن نودع الحياة الدنيا ونحن في ألمنا --- بالإضافة بأن العمل المطلوب مدروس ويمكن تنفيذه بأقل الخسائر ،،،، علي كل حال وفقكم الله وألي الأمام .

نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

رد: نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

رد: نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

رد: نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

رد: نحن اكبر من ان تُحبط عزائمنا

عين الصواب وقلب الحقيقة والأيمان