نذكركم ايها الجردان بما فعلتم بليبيا ومن كان قائدكم

مضاحك قسماً انهم سذج وعملاء و منبطحون للاستعمار وانذال لايستحقون الحياة و يستحقون امزيد من التفجيرات و الاغتيالات و تدميرهم لاانهم شراذم هؤلاء ليسوا اهل بنغازي كما قالها القائد

نعم هذا اليهودي الخنزير كانوا يصفقون له , ان ما فعله بهم هذا الخنزير و القنوات الفاسدة مثل الخنزيرة و العبرية و ما اكثرهم في تلك الفترة تحت ما سموه الربيع العبري , فهم قاموا بتنفيد تطبيقات تملى عليهم من اقدر الدول الاستعمارية و هي تخريب أنفسهم و أوطانهم , و حينها استعمل معهم هذا اللقيط الفاسد برنار ليفي خطة :
تعاطف معهم وتعال لهم على الجرح ....ثم إخترقهم .... قف بينهم ثم أستعملهم و وجههم الي حيث تريد ( استغلهم ) ........ في تحطيم أنفسهم و أوطانهم .
و حينها شرب المغفلون الاغبياء و الخونة السم الذي قدمه لهم مدسوس في عسل و الذي لا يجيد صنعه الا الصهاينة .
ان ما فعله الخونة و الاغبياء المغفلون من تخريب انفسهم و وطنهم و شعبهم ما هو الا شيء قدر بمعنى الكلمة و التاريخ لا يرحم و اليوم الذي ينقلب فيه السحر على الساحر ليس ببعيد و ينظر كل واحد ما قدمت يداه و يقول الخائن يا ليتني كنت تراب

يا سيـــــــــــــدي المحترم انما الذكـــــــــــــــــــــــرى تنفع المؤمنــــــــــــــين أما هؤولاء فلا ينفع معهم الا لغة الحــــــــــــــديد و لحن الرشاش...صدقني يا سيــــــــــدي ماخاب قط جميل حيثما زرعا و ما خاب قط صوت الرصاص أينما نطق...