بيان السيد سترون ستيفنسن عضو البرلمان الأوربي، رئيس بعثة البرلمان للعلاقات مع العراق، بخصوص حقيقية الاوضاع في العراق
صفحة 1 من اصل 1
بيان السيد سترون ستيفنسن عضو البرلمان الأوربي، رئيس بعثة البرلمان للعلاقات مع العراق، بخصوص حقيقية الاوضاع في العراق
بيان صحفي
الصادر في : 13 حزيران/يونيو 2014
بيان رقم 2
انتفاضة ملايين عراقيين أو هجوم مجموعة إرهابية؟
ان إزالة المالكي من منصبه، وإيقاف التدخل الإيراني وإقامة حكومة مؤقتة وطنية وديمقراطية وغير طائفية، هو الحل الوحيد الضروري في العراق الذي أيدته قطاعات كبيرة من المجتمع العراقي. ان الانتفاضة الشعبية في العراق وتحرير مدنها واحدة تلو الأخرى، بجانب انهيار قوات المالكي وهروبها وانسحابها الجماعي في مواجهة العشائر تتواصل مسرعة،. ومايلي جانب من الحقائق في هذا المجال:
1. زعم المالكي وأسياده في طهران، الذي يتكرر بسخاء من قبل وسائل الإعلام الغربية، بأن هذه المناطق قد سقطت في أيدي الإرهابي المتطرفي داعش، هو مثير للسخرية ولا أساس لها. ولا يمكن تحرير حوالي 100،000 كيلومتر مربع من الأراضي العراقية ذات ملايين من السكان من قبل جماعة متطرفة معزولة وبعدة مئات أو حتى عدة آلاف من الأعضاء. فانهم العشائر والمواطنين العراقيين العاديين الذين ثاروا غاضبين ضد المالكي.
2. ويسعي المالكي والنظام الإيراني تحت ذريعة مكافحه الإرهاب، من جهة لتبرير تدخلات قوة القدس الارهابية وغزو العراق من قبل الحرس الثوري من ناحية أخرى تشجيع الولايات المتحدة على تدخل عسكري لصالح المالكي لتكرر خطأها السابق في العراق، على نطاق أكثر خطورة. نحن في الغرب علينا أن نعترف أنها ثورة شعبية كبيرة ضد المالكي والنظام القمعي والإجرامي، اسسه المالكي بمساعدة من الولايات المتحدة، وبالطبع تحت إشراف وقيادة الفاشية الدينية الحاكمة في إيران مع إنفاق مئات المليارات من الدولارات من الأصول هذا البلد.
3. يعمل النظام الإيراني جاهدا بكل قواه لإنقاذ المالكي. في اتصال هاتفي، وعد روحاني المالكي بكل نوع من التعاون. وتقول فوكس نيوز في 13 حزيران: "لقد تم بالفعل ارسال نحو 150 مقاتلا من قوة القدس الخاصه والتابعة للحرس من قبل طهران، والتقى قائد فيقلق قدس، قاسم سليماني، مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الخميس وتعهد بارسال الويتين من القوات السيئة الصمت الايرانية للمساعدة في الدفاع عن بغداد ". وكتبت صحيفة وول ستريت جورنال في 12 حزيران: "تم ارسال لا يقل عن ثلاثة كتائب من قوات القدس، النخبة الخارجية في الحرس، للمساعدة في المعركة ضد داعش فرع القاعدة التي تكتسب بسرعة عبر أراضي العراق. "وقامت وحدة من الحرس التي كانت قد حاربت بالفعل في العراق جنبا إلى جنب مع الجيش العراقي، بتقديم المشورة في حرب العصابات وتكتيكات الحرب لاستعادة معظم المناطق في مدينة تكريت يوم الخميس؛ژ
واكدت المصادر الامنية ان وحدتين من الحرس ارسلت من المحافظات الايرانية الحدود الغربية يوم الاربعاء، تم تكليفهما بحماية بغداد والمدن الشيعية المقدسة كربلاء والنجف". ان هذه التقاريرالتي لا تكشف سوى جزء من الواقع تظهر جليا صحة التحذيرات المستمرة حول التدخل الإيراني.
4. و تقارير صحفيين منها سي ان ان والجزيره و الـ بي بي سي من عن محافظات نينوى وصلاح الدين تؤكد معلوماتنا السابقة بأنه لا يوجد عنف أو العدوان نفذت ضد السكان. واهالي هذه المناطق و انهم سعداء من فرار قوات المالكي والممتلكات العامة والخاصة الآن تحظى بالأمن النسبي. وهروب المواطنين سببه قصف قوات المالكي، على الرغم ذلك بعد 48 ساعة من تحرير نينوى، قد انحسرت موجة اللاجئين بشكل ملحوظ وبدأت بعض بالفعل للعودة.
5. دعت هيئة العلماء المسلمين التي تلعب دور مهما جدا في التطورات العراقيه، امس في بيان ذا 12 بنداً، طالبت فيه الثوار العراقيين لحسن التعامل مع المواطنين وحل مشاكلهم وتعامل حسنه مع المجموعات العرقية،والامتناع عن اختطاف الرهائن،وتحلي العفو والمغفرة والتعامل مع اتباع جميع الأديان دون تحيز. وفي هذا الإطار، امتنعت القبائل المسلحة من دخول سامراء في محافظة صلاح الدين حيث تقع ضريح اثنين من أئمة الشيعة، وتحاول السيطرة على المدينة من خلال المفاوضات مع القوات الحكومية من أجل منع أي عمليات القتل وسفك الدماء. وكان الجنرال جورج كيسي قد كشف في يونيو 2013 انه عندما كان قائد القوات الامريكية في العراق في عام 2006، فجر النظام الإيراني هذا الضريح المقدس وألقى باللوم على السنة لتحريض على مذبحة كبيرة في العراق. وذكر كيسي انه أبلغ شخصيا المالكي بأن إيران كانت وراء الانفجار، ولكن المالكي لم يول أي اهتمام.
6. صرح الشيخ عبد القادر نائل، احد الشيوخ من مشايخ محافظة الأنبار، في 11 يونيو حزيران ان الثوار يطالبون بتشكيل حكومة انقاذ وطني، حكومة عراقية تكنوقراطية لعقد انتخابات نزيهة في إطار زمني محدد.
7. في بيان يتضمن ست مواد اصدره الشيخ علي حاتم امير عشيرة الدليم احد القياديين للثورة الحالية يوم 11 حزيران/يونيو ناشد جميع المواطنين والمقاتلين بـ« الحفاظ على ارواح المواطنين المدنيين والممتلكات العامة والخاصة» والابتعاد عن الانتقام والثآر ولا يفسحون المجال ” للارهاب باي شكل من الاشكال». واضاف « ان جميع الجنود والموظفين الذين اجبرهم المالكي على الانجرار بالحرب الطائفية» سيشملهم العفو. كما اعرب عن شكره لـ « جميع قوات الأمن التي لم تطلق النار على المواطنين » مؤكدا بانهم سيتلقون مكافأتهم على ذلك. وطالب الشيخ علي حاتم بتنحي المالكي وتشكيل حكومة مؤقتة لانقاذ العراق مؤكدا ان العشائر في أهبة الاستعداد ان تستلم الملف الامني للمحافظات المحررة.
8. اضافة إلى قوت الحرس، لجأ المالكي إلى الميليشيات التابعة للنظام الإيراني كعصائب الحق وكتائب حزب الله من اجل قمع الانتفاضة الجماهيرية. وتقوم هذه الميليشيات بتفجير بعض الجسور الموجودة على نهري دجلة والفرات من اجل عرقلة تقدم القوى الثورية وانها ممارسة تجعل المواطنين يواجهون مشاكل عديدة.
9. اعترف المالكي يوم 11 حزيران/يونيو بهزيمة قواته قائلاً:«... ان القادة الذين ساوموا مع هذه المؤامرة وان الذين انسحبوا والذين اظهروا ضعفا فيجب معاقبة جميعهم... فيجب ملاحقة كل من القوا اسلحتهم على الارض.. ولا مفرلهم من العقاب».
10. في ظل مثل هذه الظروف فان قناة التغييرالعراقية كشفت يوم 13 حزيران/يونيو بان مليارات دولارات من العملة الورقية نقلت من المصرف المركزي العراقي إلى المنطقة الخضراء بواسطة عجلات مدرعة ومن المقرر ان تنقل إلى إيران.
انني اقدم مرة اخرى الاقتراح المقدم في مؤتمر 11 حزيران ببروكسل باعتباره الحل الموضوعي الوحيد لأزمة العراق وللحيلولة دون المزيد من إراقة الدماء. والمقترح للحل يشكل تنحى المالكي وقطع ذراع تدخل النظام الإيراني بصورة كاملة وتشكيل حكومة وطنية ديمقراطية وبعيدة عن اي شكل من اشكال الطائفية تضمن جميع مكونات المجتمع العراقي. ان هذا الحل يحظى بتأييد القوى الوطنية والديمقراطية العراقية في نطاق واسع. وعلى الولايات المتحدة الاميركية والاتحاد الاوروبي ان يفرضا عليه بقبول هذا الحل والتنحي الفوري عن السلطة بدلا عن تقديم العون للمالكي وهو دعم لإراقة الدماء في العراق شئنا او ابينا.
استرون استيونسن
رئيس بعثة العلاقات مع العراق في البرلمان الأوروبي
الصادر في : 13 حزيران/يونيو 2014
بيان رقم 2
انتفاضة ملايين عراقيين أو هجوم مجموعة إرهابية؟
ان إزالة المالكي من منصبه، وإيقاف التدخل الإيراني وإقامة حكومة مؤقتة وطنية وديمقراطية وغير طائفية، هو الحل الوحيد الضروري في العراق الذي أيدته قطاعات كبيرة من المجتمع العراقي. ان الانتفاضة الشعبية في العراق وتحرير مدنها واحدة تلو الأخرى، بجانب انهيار قوات المالكي وهروبها وانسحابها الجماعي في مواجهة العشائر تتواصل مسرعة،. ومايلي جانب من الحقائق في هذا المجال:
1. زعم المالكي وأسياده في طهران، الذي يتكرر بسخاء من قبل وسائل الإعلام الغربية، بأن هذه المناطق قد سقطت في أيدي الإرهابي المتطرفي داعش، هو مثير للسخرية ولا أساس لها. ولا يمكن تحرير حوالي 100،000 كيلومتر مربع من الأراضي العراقية ذات ملايين من السكان من قبل جماعة متطرفة معزولة وبعدة مئات أو حتى عدة آلاف من الأعضاء. فانهم العشائر والمواطنين العراقيين العاديين الذين ثاروا غاضبين ضد المالكي.
2. ويسعي المالكي والنظام الإيراني تحت ذريعة مكافحه الإرهاب، من جهة لتبرير تدخلات قوة القدس الارهابية وغزو العراق من قبل الحرس الثوري من ناحية أخرى تشجيع الولايات المتحدة على تدخل عسكري لصالح المالكي لتكرر خطأها السابق في العراق، على نطاق أكثر خطورة. نحن في الغرب علينا أن نعترف أنها ثورة شعبية كبيرة ضد المالكي والنظام القمعي والإجرامي، اسسه المالكي بمساعدة من الولايات المتحدة، وبالطبع تحت إشراف وقيادة الفاشية الدينية الحاكمة في إيران مع إنفاق مئات المليارات من الدولارات من الأصول هذا البلد.
3. يعمل النظام الإيراني جاهدا بكل قواه لإنقاذ المالكي. في اتصال هاتفي، وعد روحاني المالكي بكل نوع من التعاون. وتقول فوكس نيوز في 13 حزيران: "لقد تم بالفعل ارسال نحو 150 مقاتلا من قوة القدس الخاصه والتابعة للحرس من قبل طهران، والتقى قائد فيقلق قدس، قاسم سليماني، مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الخميس وتعهد بارسال الويتين من القوات السيئة الصمت الايرانية للمساعدة في الدفاع عن بغداد ". وكتبت صحيفة وول ستريت جورنال في 12 حزيران: "تم ارسال لا يقل عن ثلاثة كتائب من قوات القدس، النخبة الخارجية في الحرس، للمساعدة في المعركة ضد داعش فرع القاعدة التي تكتسب بسرعة عبر أراضي العراق. "وقامت وحدة من الحرس التي كانت قد حاربت بالفعل في العراق جنبا إلى جنب مع الجيش العراقي، بتقديم المشورة في حرب العصابات وتكتيكات الحرب لاستعادة معظم المناطق في مدينة تكريت يوم الخميس؛ژ
واكدت المصادر الامنية ان وحدتين من الحرس ارسلت من المحافظات الايرانية الحدود الغربية يوم الاربعاء، تم تكليفهما بحماية بغداد والمدن الشيعية المقدسة كربلاء والنجف". ان هذه التقاريرالتي لا تكشف سوى جزء من الواقع تظهر جليا صحة التحذيرات المستمرة حول التدخل الإيراني.
4. و تقارير صحفيين منها سي ان ان والجزيره و الـ بي بي سي من عن محافظات نينوى وصلاح الدين تؤكد معلوماتنا السابقة بأنه لا يوجد عنف أو العدوان نفذت ضد السكان. واهالي هذه المناطق و انهم سعداء من فرار قوات المالكي والممتلكات العامة والخاصة الآن تحظى بالأمن النسبي. وهروب المواطنين سببه قصف قوات المالكي، على الرغم ذلك بعد 48 ساعة من تحرير نينوى، قد انحسرت موجة اللاجئين بشكل ملحوظ وبدأت بعض بالفعل للعودة.
5. دعت هيئة العلماء المسلمين التي تلعب دور مهما جدا في التطورات العراقيه، امس في بيان ذا 12 بنداً، طالبت فيه الثوار العراقيين لحسن التعامل مع المواطنين وحل مشاكلهم وتعامل حسنه مع المجموعات العرقية،والامتناع عن اختطاف الرهائن،وتحلي العفو والمغفرة والتعامل مع اتباع جميع الأديان دون تحيز. وفي هذا الإطار، امتنعت القبائل المسلحة من دخول سامراء في محافظة صلاح الدين حيث تقع ضريح اثنين من أئمة الشيعة، وتحاول السيطرة على المدينة من خلال المفاوضات مع القوات الحكومية من أجل منع أي عمليات القتل وسفك الدماء. وكان الجنرال جورج كيسي قد كشف في يونيو 2013 انه عندما كان قائد القوات الامريكية في العراق في عام 2006، فجر النظام الإيراني هذا الضريح المقدس وألقى باللوم على السنة لتحريض على مذبحة كبيرة في العراق. وذكر كيسي انه أبلغ شخصيا المالكي بأن إيران كانت وراء الانفجار، ولكن المالكي لم يول أي اهتمام.
6. صرح الشيخ عبد القادر نائل، احد الشيوخ من مشايخ محافظة الأنبار، في 11 يونيو حزيران ان الثوار يطالبون بتشكيل حكومة انقاذ وطني، حكومة عراقية تكنوقراطية لعقد انتخابات نزيهة في إطار زمني محدد.
7. في بيان يتضمن ست مواد اصدره الشيخ علي حاتم امير عشيرة الدليم احد القياديين للثورة الحالية يوم 11 حزيران/يونيو ناشد جميع المواطنين والمقاتلين بـ« الحفاظ على ارواح المواطنين المدنيين والممتلكات العامة والخاصة» والابتعاد عن الانتقام والثآر ولا يفسحون المجال ” للارهاب باي شكل من الاشكال». واضاف « ان جميع الجنود والموظفين الذين اجبرهم المالكي على الانجرار بالحرب الطائفية» سيشملهم العفو. كما اعرب عن شكره لـ « جميع قوات الأمن التي لم تطلق النار على المواطنين » مؤكدا بانهم سيتلقون مكافأتهم على ذلك. وطالب الشيخ علي حاتم بتنحي المالكي وتشكيل حكومة مؤقتة لانقاذ العراق مؤكدا ان العشائر في أهبة الاستعداد ان تستلم الملف الامني للمحافظات المحررة.
8. اضافة إلى قوت الحرس، لجأ المالكي إلى الميليشيات التابعة للنظام الإيراني كعصائب الحق وكتائب حزب الله من اجل قمع الانتفاضة الجماهيرية. وتقوم هذه الميليشيات بتفجير بعض الجسور الموجودة على نهري دجلة والفرات من اجل عرقلة تقدم القوى الثورية وانها ممارسة تجعل المواطنين يواجهون مشاكل عديدة.
9. اعترف المالكي يوم 11 حزيران/يونيو بهزيمة قواته قائلاً:«... ان القادة الذين ساوموا مع هذه المؤامرة وان الذين انسحبوا والذين اظهروا ضعفا فيجب معاقبة جميعهم... فيجب ملاحقة كل من القوا اسلحتهم على الارض.. ولا مفرلهم من العقاب».
10. في ظل مثل هذه الظروف فان قناة التغييرالعراقية كشفت يوم 13 حزيران/يونيو بان مليارات دولارات من العملة الورقية نقلت من المصرف المركزي العراقي إلى المنطقة الخضراء بواسطة عجلات مدرعة ومن المقرر ان تنقل إلى إيران.
انني اقدم مرة اخرى الاقتراح المقدم في مؤتمر 11 حزيران ببروكسل باعتباره الحل الموضوعي الوحيد لأزمة العراق وللحيلولة دون المزيد من إراقة الدماء. والمقترح للحل يشكل تنحى المالكي وقطع ذراع تدخل النظام الإيراني بصورة كاملة وتشكيل حكومة وطنية ديمقراطية وبعيدة عن اي شكل من اشكال الطائفية تضمن جميع مكونات المجتمع العراقي. ان هذا الحل يحظى بتأييد القوى الوطنية والديمقراطية العراقية في نطاق واسع. وعلى الولايات المتحدة الاميركية والاتحاد الاوروبي ان يفرضا عليه بقبول هذا الحل والتنحي الفوري عن السلطة بدلا عن تقديم العون للمالكي وهو دعم لإراقة الدماء في العراق شئنا او ابينا.
استرون استيونسن
رئيس بعثة العلاقات مع العراق في البرلمان الأوروبي
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34789
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» حزب البعث العربي الاشتراكي - قطر العراق:بيان (29 آذار 2012م) : شعبنا يرفض ويدين مؤتمر (القمة) المشبوه وسيجهض تداعياته الخطيرة على مصير ومستقبل العراق والامة
» تهنئة من قيادة جيش النقشبندية الى السيد عزة ابراهيم قائد ثوار شعب العراق
» لماذا لايحارب السنة في العراق داعش:حديث السيد استرون ستيفنسون
» بيان من ثوار عشائر العراق ( ثوار العشائر من مجاهدي العراق الأبطال الاشاوس يحررون بعمل جهادي مسلح جريء وشجاع وجسور مدينة الموصل الباسلة بالكامل )
» بيان عاجل من ثوار عشائر العراق ( ثوار العشائر من مجاهدي العراق الأبطال الاشاوس يحررون بعمل جهادي مسلح جريء وشجاع وجسور مدينة الموصل الباسلة بالكامل )
» تهنئة من قيادة جيش النقشبندية الى السيد عزة ابراهيم قائد ثوار شعب العراق
» لماذا لايحارب السنة في العراق داعش:حديث السيد استرون ستيفنسون
» بيان من ثوار عشائر العراق ( ثوار العشائر من مجاهدي العراق الأبطال الاشاوس يحررون بعمل جهادي مسلح جريء وشجاع وجسور مدينة الموصل الباسلة بالكامل )
» بيان عاجل من ثوار عشائر العراق ( ثوار العشائر من مجاهدي العراق الأبطال الاشاوس يحررون بعمل جهادي مسلح جريء وشجاع وجسور مدينة الموصل الباسلة بالكامل )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي