داعش ... تمكين في العراق للهجوم على سورية.

السهولة في سقوط جيش بغداد الذي قيل عنه زمان جيش بغداد ماكلة و رقاد اثارت تساؤلات من بينها هل هو تمكين لداعش ببسط يدها على اكثر من ثلاث مليارت دولار و ترسانة من الاسلحة حتى تتمكن من الهجوم مجددا و بقوة على دمشق انطلاقا من دير الزور و الرقة و بناء دولة جديدة تقسم الهلال الشيعي و خلق دولة عربية شيعية محضة تنافس المد الفارسي ،، ام ،، هي فوضى عارمة و ارهاب اعمى في ظل انظمة فاقت الحمق بمليار سنة ضوئية.

مايحدث في العراق هي ثورة يقودها حزب البعث والعشائر المسلحة لاسترداد حقهوقهم في بلد يسيطر ايران على مقدراته وسياساته البعثيون عانوا الكثير من التهميش بل والاغتيالات ،،،داعش فقط فصيل تم طرحه بالواجهة من قبل الاعلام حتى يصطف الشعب العراقي الى جانب قيادته مع ان الجميع يعرف ان داعش كالقاعدة صناعة امريكية وحتى بسوريا لا شغل لداعش سوى قتال النصرة والجيش الحر ولم نسمع انهم اطلقو رصاصة ضد الجيش السوري النظامي( النت ملئ بعمليات التصفية التي يقوم بها ضد اعدائه النصرة والحر) ،،، اما لماذا سقطت الموصل بصورة سريعة فالجيش العراقي ليس كسابق عهده ايام صدام عندما كان بجميع اطيافه يقاتل جنبا الى جنب من اجل العراق،( غالبيتهم سنة وشيعة عرب رفضوا ان يقاتلوا ضد البعثيين لانهم عانو الامرين من تهميش المالكي لهم وعرفو انه هو من يدير العمليات الطائفية حتى يبقى على سدة الحكم كمنقذ للعراق بتوجيهات ايرانية،،،،،

(١)

صحيح جدا اختي سفـــــــــــــــــــــــــــــــــــانة

داعش ... تمكين في العراق للهجوم على سورية.

داعش ... تمكين في العراق للهجوم على سورية.

رد: داعش ... تمكين في العراق للهجوم على سورية.

رد: داعش ... تمكين في العراق للهجوم على سورية.