صحيفة الشرق الاوسط تحدد خمسة لاعبين على الساحاة الليبيية وتعنون مقالها(ليبيا تتأرجح بين حفتر ومراكز القوى)
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صحيفة الشرق الاوسط تحدد خمسة لاعبين على الساحاة الليبيية وتعنون مقالها(ليبيا تتأرجح بين حفتر ومراكز القوى)
[rtl] أوردت «الشرق الأوسط»، اليوم الأربعاء، على لسان الشيخ جميعي، أحد قادة القبائل قرب مدينة بنغازي، والذي يضيف أن نفوذ الإسلاميين في البرلمان المنتظر وإن كان يتراجع، مما يمكن أن يغير قواعد اللعبة في عموم البلاد. فإن هذا يجعل أبواب المستقبل «مشرعة» على كثير الاحتمالات.[/rtl]
[rtl]ويتفق الأستاذ في جامعة طرابلس الدكتور موسى قريفة، مع الشيخ جميعي، مشيرًا إلى أن «ليبيا الآن فيها معادلة البرلمان الجديد، ومعادلة عملية الكرامة».[/rtl]
[rtl]ووفقًا لروايات قادة عسكريين كانوا يعملون في الجيش الليبي السابق، تتحدد مراكز القوى الفاعلة على الأرض في ليبيا في خمسة قطاعات رئيسة، بعضها أخذ يتآكل ويتراجع وبعضها الآخر بدأ بالظهور على السطح. ومن مراكز القوى مجموعات الجهاديين الموالين لتنظيم القاعدة، وفي القلب من هذه المجموعات «أنصار الشريعة»، التي تضم تونسيين ومصريين وجزائريين وترفع الرايات السوداء، وصنَّفتها الولايات المتحدة كـ«منظمة إرهابية».[/rtl]
[rtl]وتنقل «الشرق الأوسط» عن ضابط سابق في الاستخبارات الليبية قوله: «توجد خيوطٌ قوية بين هذه المجموعات وجماعة الإخوان المسلمين وقادة من البرلمان السابق وقادة في الحكومة أيضًا، من بينهم متهمون بقتل اللواء عبدالفتاح يونس الذي كان يقود (الثوار) ضد قوات الشعب المسلح .في 2011. ومتهمون أيضًا بتدبير تفجير القنصلية الأميركية في بنغازي في 2012».[/rtl]
[rtl]ويضيف أنه «معلوم أن عناصر وزعماء الكتائب والميليشيات في هذا القطاع، الذي يعد الأخطر، تتلقى رواتب شهرية ومكافآت رُبع سنوية من خزانة الدولة»، لكن في حال جرى إقصاء نفوذ الإسلاميين عن البرلمان والحكومة والأموال، فإن المعادلة ستتغير.[/rtl]
[rtl]أما المجموعة الثانية «مجموعات الدروع»، فهي تشكيلات شبه عسكرية تهيمن على القيادة فيها شخصيات من مدينة مصراتة التجارية والثرية، والواقعة على البحر المتوسط على بعد نحو مئتي كيلومتر إلى الشرق من طرابلس. ومنذ مقتل القذافي وتشكيل البرلمان والحكومة، تتحرك مجموعات الدروع هذه كأذرع ضاربة لصالح الشق الإخواني داخل منظومة الحكام الجدد، سواء السلطة التشريعية أو التنفيذية.[/rtl]
[rtl]ويقول العقيد سعيد الذي عمل سنوات في الجيش الليبي السابق -حسبما نقلت «الشرق الأوسط»- إن عناصر الدروع وقادتها يحصلون على نصيب الأسد من مخصصات الدولة للدفاع والحماية.[/rtl]
[rtl]ولوحظ أن مصراتة لم تمثل في أي من التجمعات القبلية والجهوية التي انعقدت أخيرًا في داخل البلاد وخارجها، ويخشى كثيرٌ من الأطراف الليبية أن تتحول مصراتة بما تملكه من هيمنة إخوانية وعتاد عسكري وخصوصية في العمل الداخلي والعلاقات الخارجية، إلى حجر عثرة أمام توحيد الليبيين في الفترة المقبلة.[/rtl]
[rtl]والمجموعة الثالثة -حسب «الشرق الأوسط»- هم قادة القبائل الكبرى التي عقدت ثلاثة مؤتمرات خلال الشهرين الأخيرين، اثنان في تونس ومصر، وواحد -وهو الأهم- في بلدة العزيزية الواقعة على بعد نحو خمسين كيلومترًا جنوب غرب العاصمة طرابلس.[/rtl]
[rtl]وبدا أن مثل هذه التجمعات القبلية الرافضة لاستحواذ المتشددين الإسلاميين على مقدرات الليبيين، يصب في مصلحة حفتر، لكن، العقيد سعيد، يقول إن هذا غير دقيق، لأن القبائل التي ظلت منبوذة ومهمشة بسبب اتهامها بأنها كانت موالية لنظام القذافي، تؤيد «عملية الكرامة» من جانب، إلا أنها تنظر لشخصية حفتر بـ«عين الريبة»، و«تسعى للاستفادة مما حققه على أرض الواقع، من أجل الانتقال إلى مرحلة جديدة، ليس بالضرورة أن يكون حفتر موجودًا على رأسها».[/rtl]
[rtl]وتتمثل المجموعة الرابعة الفاعلة بالمعادلة في «الشارع الليبي» نفسه، أي الرأي العام الذي «أظهر العين الحمراء للإسلاميين في انتخابات البرلمان هذه الأيام». ويقول الدكتور قريفة: «نجاح الليبيين يتوقف على نبض الشارع والقضاء. الشارع هنا يحكم، وتوجد ثقة بالقضاء بعد الحكم الأخير (المقصود به حكم المحكمة العليا بعدم صحة انتخاب البرلمان المنتهية ولايته للملياردير الإسلامي أحمد معيتيق رئيس حكومة).[/rtl]
[rtl]ويضيف: «حتى الكتائب لا تخشى كتائب أخرى، ولكنها تخشى مواجهة الشارع. وهذه أعتقد أنها معادلة جيدة، لأن الشارع أصبح صوته مرتفعًا جدًّا».[/rtl]
[rtl]أما المجموعة الخامسة، فهي قطاع حفتر نفسه، الذي قد تتغير اللعبة السياسية أمامه وحينها لن يكون المتحكم الوحيد في الأمر.[/rtl]
[rtl]لكن على الرغم من كل شيء، ما زال حفتر يلهم قطاعات من الليبيين، خاصة الشباب، في مقاومة المتطرفين، منذ انطلاق عمليته الشهر قبل الماضي، ويبدو أنه مصمم على قيادة العملية حتى النهاية، بعد أن تمكَّن من تحقيق انتصارات على الأرض لم تكن متوقعة، وأدخل الرعب في قلوب قادة الكتائب والميليشيات، ليس في الشرق وحده، بل في كثير من المناطق الأخرى، خاصة بعد انضمام مجموعات من جنوب غرب طرابلس إلى «عملية الكرامة».[/rtl]
[rtl]ويتفق الأستاذ في جامعة طرابلس الدكتور موسى قريفة، مع الشيخ جميعي، مشيرًا إلى أن «ليبيا الآن فيها معادلة البرلمان الجديد، ومعادلة عملية الكرامة».[/rtl]
[rtl]ووفقًا لروايات قادة عسكريين كانوا يعملون في الجيش الليبي السابق، تتحدد مراكز القوى الفاعلة على الأرض في ليبيا في خمسة قطاعات رئيسة، بعضها أخذ يتآكل ويتراجع وبعضها الآخر بدأ بالظهور على السطح. ومن مراكز القوى مجموعات الجهاديين الموالين لتنظيم القاعدة، وفي القلب من هذه المجموعات «أنصار الشريعة»، التي تضم تونسيين ومصريين وجزائريين وترفع الرايات السوداء، وصنَّفتها الولايات المتحدة كـ«منظمة إرهابية».[/rtl]
[rtl]وتنقل «الشرق الأوسط» عن ضابط سابق في الاستخبارات الليبية قوله: «توجد خيوطٌ قوية بين هذه المجموعات وجماعة الإخوان المسلمين وقادة من البرلمان السابق وقادة في الحكومة أيضًا، من بينهم متهمون بقتل اللواء عبدالفتاح يونس الذي كان يقود (الثوار) ضد قوات الشعب المسلح .في 2011. ومتهمون أيضًا بتدبير تفجير القنصلية الأميركية في بنغازي في 2012».[/rtl]
[rtl]ويضيف أنه «معلوم أن عناصر وزعماء الكتائب والميليشيات في هذا القطاع، الذي يعد الأخطر، تتلقى رواتب شهرية ومكافآت رُبع سنوية من خزانة الدولة»، لكن في حال جرى إقصاء نفوذ الإسلاميين عن البرلمان والحكومة والأموال، فإن المعادلة ستتغير.[/rtl]
[rtl]أما المجموعة الثانية «مجموعات الدروع»، فهي تشكيلات شبه عسكرية تهيمن على القيادة فيها شخصيات من مدينة مصراتة التجارية والثرية، والواقعة على البحر المتوسط على بعد نحو مئتي كيلومتر إلى الشرق من طرابلس. ومنذ مقتل القذافي وتشكيل البرلمان والحكومة، تتحرك مجموعات الدروع هذه كأذرع ضاربة لصالح الشق الإخواني داخل منظومة الحكام الجدد، سواء السلطة التشريعية أو التنفيذية.[/rtl]
[rtl]ويقول العقيد سعيد الذي عمل سنوات في الجيش الليبي السابق -حسبما نقلت «الشرق الأوسط»- إن عناصر الدروع وقادتها يحصلون على نصيب الأسد من مخصصات الدولة للدفاع والحماية.[/rtl]
[rtl]ولوحظ أن مصراتة لم تمثل في أي من التجمعات القبلية والجهوية التي انعقدت أخيرًا في داخل البلاد وخارجها، ويخشى كثيرٌ من الأطراف الليبية أن تتحول مصراتة بما تملكه من هيمنة إخوانية وعتاد عسكري وخصوصية في العمل الداخلي والعلاقات الخارجية، إلى حجر عثرة أمام توحيد الليبيين في الفترة المقبلة.[/rtl]
[rtl]والمجموعة الثالثة -حسب «الشرق الأوسط»- هم قادة القبائل الكبرى التي عقدت ثلاثة مؤتمرات خلال الشهرين الأخيرين، اثنان في تونس ومصر، وواحد -وهو الأهم- في بلدة العزيزية الواقعة على بعد نحو خمسين كيلومترًا جنوب غرب العاصمة طرابلس.[/rtl]
[rtl]وبدا أن مثل هذه التجمعات القبلية الرافضة لاستحواذ المتشددين الإسلاميين على مقدرات الليبيين، يصب في مصلحة حفتر، لكن، العقيد سعيد، يقول إن هذا غير دقيق، لأن القبائل التي ظلت منبوذة ومهمشة بسبب اتهامها بأنها كانت موالية لنظام القذافي، تؤيد «عملية الكرامة» من جانب، إلا أنها تنظر لشخصية حفتر بـ«عين الريبة»، و«تسعى للاستفادة مما حققه على أرض الواقع، من أجل الانتقال إلى مرحلة جديدة، ليس بالضرورة أن يكون حفتر موجودًا على رأسها».[/rtl]
[rtl]وتتمثل المجموعة الرابعة الفاعلة بالمعادلة في «الشارع الليبي» نفسه، أي الرأي العام الذي «أظهر العين الحمراء للإسلاميين في انتخابات البرلمان هذه الأيام». ويقول الدكتور قريفة: «نجاح الليبيين يتوقف على نبض الشارع والقضاء. الشارع هنا يحكم، وتوجد ثقة بالقضاء بعد الحكم الأخير (المقصود به حكم المحكمة العليا بعدم صحة انتخاب البرلمان المنتهية ولايته للملياردير الإسلامي أحمد معيتيق رئيس حكومة).[/rtl]
[rtl]ويضيف: «حتى الكتائب لا تخشى كتائب أخرى، ولكنها تخشى مواجهة الشارع. وهذه أعتقد أنها معادلة جيدة، لأن الشارع أصبح صوته مرتفعًا جدًّا».[/rtl]
[rtl]أما المجموعة الخامسة، فهي قطاع حفتر نفسه، الذي قد تتغير اللعبة السياسية أمامه وحينها لن يكون المتحكم الوحيد في الأمر.[/rtl]
[rtl]لكن على الرغم من كل شيء، ما زال حفتر يلهم قطاعات من الليبيين، خاصة الشباب، في مقاومة المتطرفين، منذ انطلاق عمليته الشهر قبل الماضي، ويبدو أنه مصمم على قيادة العملية حتى النهاية، بعد أن تمكَّن من تحقيق انتصارات على الأرض لم تكن متوقعة، وأدخل الرعب في قلوب قادة الكتائب والميليشيات، ليس في الشرق وحده، بل في كثير من المناطق الأخرى، خاصة بعد انضمام مجموعات من جنوب غرب طرابلس إلى «عملية الكرامة».[/rtl]
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15465
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: صحيفة الشرق الاوسط تحدد خمسة لاعبين على الساحاة الليبيية وتعنون مقالها(ليبيا تتأرجح بين حفتر ومراكز القوى)
اخي جماهيري هذا ..كلام فارغ وكلام فاضي والكل يسمع فيه كل يوم كلام جرذاني ليس له اي قيمة ..
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شباب وسواعد الفاتح العظيم ..نعيش بحرية وكرامة وشرف..ونموت واحنا واقفين بعزة وكرامة ..
صناع الامجاد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 997
نقاط : 9848
تاريخ التسجيل : 18/03/2013
. :
. :
هل ممكن يا صناع الامجاد
يا اخي هذا راي صحيفة ممكن يكون قريب من الحقيقة وممكن يكون بعيد عنها
انت قلت كلام فاضي ، ممكن يكون فاضي
لكن هل ممكن ان تنقده نقدا علميا لتقنع الاخرين بانه كلام فاضي ؟
اي هل ممكن ان تشرح لنا المقال والواقع لتثبت ان المقال كلام فاضي؟
نحن نريد الاقناع والاقتناع باالعقل والمنطق وليس السب والشتم
انت قلت كلام فاضي ، ممكن يكون فاضي
لكن هل ممكن ان تنقده نقدا علميا لتقنع الاخرين بانه كلام فاضي ؟
اي هل ممكن ان تشرح لنا المقال والواقع لتثبت ان المقال كلام فاضي؟
نحن نريد الاقناع والاقتناع باالعقل والمنطق وليس السب والشتم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15465
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: صحيفة الشرق الاوسط تحدد خمسة لاعبين على الساحاة الليبيية وتعنون مقالها(ليبيا تتأرجح بين حفتر ومراكز القوى)
ليبيا تتدمر وشعبها يقتل وثرواتها تسرق
الخويلدية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 226
نقاط : 8432
تاريخ التسجيل : 16/08/2013
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20657
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: صحيفة الشرق الاوسط تحدد خمسة لاعبين على الساحاة الليبيية وتعنون مقالها(ليبيا تتأرجح بين حفتر ومراكز القوى)
اخي صانع الامجاد كيف تفوق اليهود على العرب ومازالوا مستوطنين في فلسطين مع انهم أقلية ونحن اكثر منهم في العدة والعتاد؟؟صناع الامجاد كتب:اخي جماهيري هذا ..كلام فارغ وكلام فاضي والكل يسمع فيه كل يوم كلام جرذاني ليس له اي قيمة ..
تفوقوا علينا بدراستهم لنا في طريقة عيشنا وتفسيل كلامنا ماذا نفعل وماذا نقول
لهذا حتى لو كان هذا المقال جرذاني وفاضي بس علينا تحليله والوقوف عليه
انا مررت عليه امس مرور الكرام بس سوف اتفقده بأمعان ونشوفوا شنوا قصته
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51392
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» ليبيا تتأرجح بين حفتر ومراكز القوى
» صحيفة الشرق الاوسط: أميركا تعترف بوجود قوات خاصة في ليبيا
» صحيفة الشرق الاوسط:مسؤول ليبي يتهم الخرطوم بتيسير دخول الدواعش إلى ليبيا ومصر.. ودبلوماسي سوداني ينفي
» " في سبق صحفي " صحيفة الشرق الاوسط تحصل على معلومات الارتداد العكسي للحجاج الايرانيين
» " توضيح حول ماورد في صحيفة الشرق الاوسط الدولية عن علاقة بعث العراق بأيران وعملائها في العراق "
» صحيفة الشرق الاوسط: أميركا تعترف بوجود قوات خاصة في ليبيا
» صحيفة الشرق الاوسط:مسؤول ليبي يتهم الخرطوم بتيسير دخول الدواعش إلى ليبيا ومصر.. ودبلوماسي سوداني ينفي
» " في سبق صحفي " صحيفة الشرق الاوسط تحصل على معلومات الارتداد العكسي للحجاج الايرانيين
» " توضيح حول ماورد في صحيفة الشرق الاوسط الدولية عن علاقة بعث العراق بأيران وعملائها في العراق "
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي