"حوار هام " صحيفة الهدف السودانية تحاور ممثل بعث العراق الدكتور خضير المرشدي ويقول ليس غريباً أن تستمر غارات النظام السوري على المناطق والمدن المحررة لضرب الثورة في العراق/ العراق عصي على التقسيم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"حوار هام " صحيفة الهدف السودانية تحاور ممثل بعث العراق الدكتور خضير المرشدي ويقول ليس غريباً أن تستمر غارات النظام السوري على المناطق والمدن المحررة لضرب الثورة في العراق/ العراق عصي على التقسيم
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ |
[rtl]في لقاء لصحيفة الهدف السودانية الناطقة بأسم حزب البعث في السودان، أشار الدكتور خضير المرشدي الأمين العام للجبهة الوطنية القومية الاسلامية في العراق بالقول :[/rtl] [rtl]* ليس غريباً أن تستمر هذه غارات النظام السوري على المناطق والمدن الحدودية العراقية أو غيرها من المحافظات المحررة لضرب الثورة في العراق، ونتوقع أن تتصاعد هذه الاعتداءات مع تصاعد واستمرار الثورة واقترابها من تحقيق اهدافها بإسقاط حلقة مهمة من حلقات المشروع الايراني الفارسي المتمثل بحكومة الاحتلال وعمليته السياسة الفاسدة التي وضعها الاحتلال وتديرها وتدعمها ايران المتحالفة مع النظام في سوريا بشكل واضح ومعروف منذ زمن طويل.[/rtl] |
شبكة البصرة |
[rtl]وفي أدناه اللقاء كاملا التي نشر هذا اليوم السبت 5 تموز [/rtl] [rtl]س: حدثنا عن وضع الثورة فى الجنوب كيف تبدو وهل ثمة اي شكل من اشكال التنسيق بين ثوار العشائر والمرجعية الشيعية الصرخي الحسني؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : لعلكم تعلمون بأن بوادر الثورة والاحتجاجات والتظاهرات والاعتصامات قد بدأت في عدد من محافظات جنوب العراق قبل أن تبدأ في المحافظات الغربية او الشمالية أو بالتوافق معها، وقد أخذت منحى المطالبة بتوفير الخدمات المعدومة بشكل كامل، وكانت ماسميت في حينه (انتفاضة الكهرباء) في البصرة والناصرية والعمارة وواسط خير دليل على مانقول، والتي تم مواجهتها من قبل الحكومة العميلة والميلشيات الايرانية بالحديد والنار والقتل والاعتقالات والاغتيالات التي طالت رموزا وطنية عشائرية ودينية وشخصيات مدنية وتغييب الاخرين.. ومن بين الأمثلة على ذلك اغتيال رئيس قبيلة آل غانم في البصرة، وقبيلة الجبور في الجنوب وغيرهم.[/rtl] [rtl]ولهذا فإن التحرك الذي قام به الشيخ العراقي العربي البطل محمود الحسني الصرخي ومعه تيار وطني عروبي مهم يمتد من كربلاء الى البصرة مرورا ببابل والقادسية والمثنى وذي قار وواسط، إنما جاء تعبيراً وامتدادا لهذا الواقع الذي بدأ منذ فترة طويلة.[/rtl] [rtl]نعم معظم عشائر العراق العربية في جنوب العراق قد تواصلت مع قادة وثوار العشائر في وسط وغرب وشمال العراق، وأبدت تأييدها للثورة، ولكنها لم تعلن ذلك للأسباب التي ذكرناها.. وهي الهيمنة الايرانية والميليشيات الارهابية معززة بالفتاوى الدينية التي صدرت لأغراض سياسية حالت دون ذلك.[/rtl] [rtl]ثوار العراق واثقون بأن تحرير بغداد بعون الله ستكون نقطة الارتكاز الرئيسية التي سيلتقي فيها الجنوب مع الوسط والشمال للاحتفال بيوم النصر المبين.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س: ما احتمال تصاعد اشتباكات الثوار مع البشمركة في محيط كركوك.. وهل صحيح أن سيطرة الأخيرة علی المدينة تمت بناء علی صفقة مع المالكي وإذا صح ذلك فما الغرض منها؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : ليس وارداً أن يكون هناك تصاعداً في المواجهة من قبل الثوار مع قوات البيشمركة الكردية في كركوك أو غيرها، وإن طريق الحل لقضية العلاقة مع إقليم كردستان ستكون بالحوار والتفاهم وحفظ الحقوق لجميع العراقيين عرباً وكرداً وبقية القوميات من خلال دولة وطنية ديمقراطية تعددية يسودها العدل والإنصاف والمساواة، وبعد التحرير النهائي والكامل بإزالة حكم الفرس والجواسيس من بغداد والذي هو هدف الثورة الأساسي.[/rtl] [rtl]لم يترشح بأن هناك صفقة مع حكومة المالكي.. لسبب بسيط هو أنه لم تعد هناك حكومة أو عملية سياسية ذو قيمة او اهمية في بغداد، مابقي هو مجموعة من العملاء تدعمهم ميليشيات ارهابية مجرمة وفيلق القدس والحرس الثوري الايراني.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س : هل يمكن ان تتوالی الغارات السورية علی الحدود؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : ليس غريباً أن تستمر هذه الغارات على الحدود أو غيرها من المحافظات المحررة لضرب الثورة في العراق، ونتوقع أن تتصاعد هذه الاعتداءات مع تصاعد واستمرار الثورة واقترابها من تحقيق اهدافها بإسقاط حلقة مهمة من حلقات المشروع الايراني الفارسي المتمثل بحكومة الاحتلال وعمليته السياسة الفاسدة التي وضعها الاحتلال وتديرها وتدعمها ايران المتحالفة مع النظام في سوريا بشكل واضح ومعروف منذ زمن طويل.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س: ماهي السيناريوهات المحتملة لتصاعد التدخل الايرانى وكيف يمكن مواجهته؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : الثورة الشعبية العراقية التحررية مستمرة ولن تتراجع مهما كان حجم التدخلات الايرانية وغيرها، ولن تثني الثورة من تحقيق اهدافها الطائرات والصواريخ والميليشيات.[/rtl] [rtl]ولابد من الاشارة بأن الثورة التي تشترك فيها كافة فصائل وجبهات المقاومة ورغم ضعف ومحدودية إمكانياتها حينذاك فإنها قد ألحقت هزيمة تاريخية بالجيش الامريكي المكون من 150 الف جندي من قوات النخبة الامريكية وقواته الجوية ومنظوماته الصاروخية المتطورة، ومعه المرتزقة والدول الساندة، والميلشيات الايرانية ذاتها، وطوابير من العملاء والجواسيس والخونة!!![/rtl] [rtl]فكيف يمكن لثورة شعب، هذا عمادها وهؤلاء قادتها وقد اكتسبت خبرات واستولت على أسلحة وتجهيزات أن تهاب تدخل من ايران او غيرها؟[/rtl] [rtl]من المؤكد أن التدخل الايراني قد حصل فعلا، وان الثوار يقاتلون الان ايران وعملاءها في معركة حاسمة تمثل بحق معركة الدفاع عن وجود الامة العربية وهويتها ومستقبلها، فإذا ماأنتصرت قوى الثورة بعون الله، فانه انتصار الامة وليس العراق فحسب. وإذا كان غير ذلك لاسمح الله.. فانه انهيار ونكوص وتغييب لهذه الامة الى زمن طويل.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س: ما رؤيتكم لكيفية المحافظة على وحدة العراق والحيلولة دون تقسيمه.. وهل هنالك تخوفات من ان يكرس الوضع الحالي وتاخر السيطرة علي بغداد إلی تقسيم العراق علي قاعدة الاقاليم؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : واحدة من أهداف إحتلال وتدمير دولته الوطنية بكافة مؤسساتها العسكرية والمدنية، وإنشاء نظام سياسي وفق دستور طائفي إقصائي هو تقسيم العراق وشرذمته أو أقلمته على أقل تقدير... ولعل الدعوات التي نسمعها الان من بعض الاصوات النشاز القاصرة العميلة تدلل على ذلك.[/rtl] [rtl]ولكن الحقيقة التي لايعلمها هؤلاء العميان، هو أن العراق عصي على التقسيم ليس من باب الأمنيات والأحلام والترجي، ولكنه واقع مايعيشه هذا الشعب الكريم وما يتصف به من غيرة ومروءة وأخوة ومحبة وتسامح وطيبة ووطنية وفخر بالمجد والقوة والوحدة... إنه عراق واحد موحد عبر تاريخه الطويل الممتد لآلاف السنين، وما يجعلنا مطمئنين لذلك هو المناعة المتأصلة في ضمير شعب العراق من كونه ينتمي إلى قبائل وعشائر وبيوتات تضم عراقيين من مختلف الطوائف.. فتجد السني والشيعي أبناء عم وخال في نفس القبيلة والعشيرة والحي والمدينة والمحافظة والبيت الواحد.. الام من طائفة والأب من طائفة أخرى وبالعكس.[/rtl] [rtl]وإذا ما فرض هذا الأمر، لا سمح الله، بقوة السلاح وسياسة الأمر الواقع من قبل قوى الاحتلال وعملاءها، فإن حزب البعث وكافة قوى الثورة الوطنية والقومية والاسلامية والخيرين من أبناء العراق سيقاتلون دون ذلك بضراوة.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س: ما حقيقة داعش على الارض.. وما الهدف من اعطاءها زخماً اعلامياً سيما بعد اعلانها الخلافة الاسلامية؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : داعش كتنظيم موجود في العراق وسوريا وربما في دول اخرى، ولا يستطيع أحدا ان ينكر وجودها، لهم قيادتهم وتوجهاتهم.. أما أن يتم تسليط الأضواء الإعلامية على وجودهم وفعلهم فانه يأتي وفق مخطط حكومي إقليمي دولي لتصوير الثورة في العراق بأنها ثورة ارهابية فحسب، ليسهل تحشيد الرأي العام العربي والدولي ضدها من جانب، ولتخويف جزء من الشعب في العراق من خطر داهم يستهدفهم من منطلق طائفي صرف، للدفع باتجاه جر البلاد لحرب طائفية مدمرة ليس للعراق فقط، وإنما ستعم المنطقة باشملها اذا ما وقعت.. ومن العجائب إن الاعلام المغرض يركز على 2000 الى 3000 مسلح تحت اسم (داعش) في حين يتم التغاضي في ذات الاعلام عن قوى ارهابية مجرمة تشكل خطورة أكبر وأعمق على العراق والدول العربية والاستقرار في المنطقة والعالم، الا وهي الميليشيات الخارجة على القانون التي يديرها فيلق القدس والحرس الثوري الايراني والتي بلغ عددها 14 ميليشيا مسلحة وتضم اكثر من مليون متطوع.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س: يحاول أردوغان استقطاب الأكراد إلى صفه، وفي الوقت ذاته تصدر تركيا تصريحات برفضها القاطع لاستقلال إقليم كردستان حاليا، وكذلك تتجنب الحكومة التركية الحديث عن أوضاع التركمان في العراق، كيف تقيمون الموقف التركي إزاء ما يجري بالعراق، وما هي رؤيتكم للتعامل معه؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : الذي نعرفه جيداً بأن الموقف التركي الذي أعلنوه هو إنهم مع وحدة العراق والمحافظة على سيادته واستقلاله. وإذا ماحصلت أية تفاهمات بين الحكومة التركية وقيادة اقليم كردستان فإنها سوف تستند الى عاملين أساسيين :[/rtl] [rtl]الاول : هو العامل الاقتصادي حيث أن اقليم كردستان يشكل الشريك الاقتصادي الأهم لتركيا في هذه المرحلة والتي ستمتد لسنوات طويلة قادمة.[/rtl] [rtl]والثاني : هو الطمئنة التي حصلت عليها الحكومة التركية من قبل دول إقليمية ودولية بأن استقلال الإقليم اذا ماتم، فأنه سوف لن يشمل أكراد تركيا، ولن يهدد وحدة تركيا بأي شكل من الأشكال.[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl]س : هل كان للإنتفاضات الشعبية العربية التي حدثت أثر سلبي في إنشغال الإعلام العربي عن المقاومة العراقية؟[/rtl] [rtl]الدكتور خضير المرشدي : اذا كان المقصود في السؤال المقاومة العراقية ضد الاحتلال الامريكي، فإنها قد انطلقت منذ اليوم الاول لدخول القوات الامريكية ارض العراق،، أي قبل اندلاع الانتفاضات الشعبية العربية بعقد من السنين، وبقيت هذه المقاومة الفريدة في التاريخ تقارع المحتل ببسالة وصمود وتصميم وحيدة فريدة، لا داعم أو مساند لها الا الله العلي القدير والشرفاء من رجال العراق البواسل وثلة من أبناء الامة العربية وقلة من أحرار العالم..[/rtl] [rtl]بل إنها واجهت حملة إعلامية عربية ودولية من التشويه والتزييف والتزوير وإظهارها للعالم بإنها إرهاب تمثله القاعدة وبعض المسلحين المتمردين على القوات المحتلة التي جاءت (بالإنسانية والديمقراطية) لشعب العراق!!![/rtl] [rtl]تماماً كما يحصل الان من تزييف وتزوير إعلامي مقصود لإرادة شعب العراق وتشويه صورة ثورته المباركة ووصفها بأنها ارهاب تجب مقاتلته!! متنكرا هذا الاعلام ومن يقف وراءه من الدول العربية والأجنبية لحقوق مشروعة قامت من أجل انتزاعها هذه الثورة المباركة، التي سيكون النصر القريب حليفها مهما فعلوا، بعون الله ومدده.[/rtl] |
[rtl]شبكة البصرة[/rtl] |
[rtl]السبت 7 رمضان 1435 / 5 تموز 2014[/rtl] |
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس المقالات والتقارير والاخبار المنشورة في شبكتنا لا تعبر عن راي الشبكة بل عن راي الكاتب فقط |
SUNTOP-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1934
نقاط : 14291
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
رد: "حوار هام " صحيفة الهدف السودانية تحاور ممثل بعث العراق الدكتور خضير المرشدي ويقول ليس غريباً أن تستمر غارات النظام السوري على المناطق والمدن المحررة لضرب الثورة في العراق/ العراق عصي على التقسيم
كفى خداعا نؤيد ثورة شعبية عراقية لا طائفية لكنننا في نفس الوقت نعتبر الاسد خط احمر وسوريا البعث دولة قومية لا طائفية .
ال سعود وعملاؤها وتناغمكم معها هو الذي خلق بروباغندا ان النظام السوري طائفي .
ال سعود وعملاؤها وتناغمكم معها هو الذي خلق بروباغندا ان النظام السوري طائفي .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19810
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» "حوار هام"صحيفة دي برسا النمساوية، تجري حوار مع خضير المرشدي الممثل الرسمي لبعث العراق يقول.. داعش موجودة في العراق، ولكن الدور الكبير هو لثوار العشائر
» تهنئة بمناسبة عيد الاضحى المبارك للسيد عزة إبراهيم من الدكتور خضير المرشدي ممثل بعث العراق ومسؤول مكتب العلاقات الخارجية
» الرفيق الدكتور خضير المرشدي ممثل حزب البعث – العراق : رسالة تعزية ومواساة.. الى الرفاق امين سر وأعضاء قيادة حركة البعث في تونس وأعضاء قيادة الجبهة الشعبية في تونس
» برقية وفاء وعزم من الرفيق الدكتور خضير المرشدي الممثل الرسمي ومسؤول العلاقات الخارجية لحزب البعث أمين عام الجبهة الوطنية والقومية والاسلامية في العراق
» الممثل الرسمي لبعث العراق الدكتور خضير المرشدي "يطالب المجتمع الدولي بمحاكمة مجرمي الحرب ودفع تعويضات للعراق"
» تهنئة بمناسبة عيد الاضحى المبارك للسيد عزة إبراهيم من الدكتور خضير المرشدي ممثل بعث العراق ومسؤول مكتب العلاقات الخارجية
» الرفيق الدكتور خضير المرشدي ممثل حزب البعث – العراق : رسالة تعزية ومواساة.. الى الرفاق امين سر وأعضاء قيادة حركة البعث في تونس وأعضاء قيادة الجبهة الشعبية في تونس
» برقية وفاء وعزم من الرفيق الدكتور خضير المرشدي الممثل الرسمي ومسؤول العلاقات الخارجية لحزب البعث أمين عام الجبهة الوطنية والقومية والاسلامية في العراق
» الممثل الرسمي لبعث العراق الدكتور خضير المرشدي "يطالب المجتمع الدولي بمحاكمة مجرمي الحرب ودفع تعويضات للعراق"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي