منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السلطات الجزائرية تتوعد المتشددين

اذهب الى الأسفل

GMT + 7 Hours السلطات الجزائرية تتوعد المتشددين

مُساهمة من طرف الشابي الإثنين 14 يوليو - 12:11

تواصل التنظيمات الجهادية المتحصنة بالجبال الجزائرية، استهداف وحدات الجيش والشرطة، لإحداث الإرباك في صفوفها وجعلها غير قادرة على مطاردة المسلحين الذين يسعون جاهدين إلى تنفيذ تعليمات قادتهم إمّا في تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وإما في حركة التوحيد والجهاد التي أعلنت ولاءها لداعش، أو غيرها من التنظيمات المتشددة في المنطقة.

أفادت وزارة الدفاع الجزائرية أن ثلاثة جنود وأربعة من عناصر الحرس البلدي قتلوا في انفجار قنبلة ببلدة سيدي شعيب بولاية سيدي بلعباس، غرب الجزائر.

وقالت الوزارة، في بيان لها أمس، نشرته في موقعها على الانترنت “تعرضت مجموعة من أفراد الحرس البلدي مدعومة بعناصر من الجيش بالقطاع العملياتي لسيدي بلعباس (الناحية العسكرية الثانية) لانفجار قنبلة بمنطقة عين عائشة (بلدة سيدي شعيب)، استشهد على إثرها ثلاثة عسكريين وأربعة أفراد من الحرس البلدي”.

وأضاف البيان أنه ” فور وقوع الانفجار تم تطويق المنطقة ومباشرة عملية التمشيط”. وأكدت وزارة الدفاع أن “هذه العملية الإجرامية لن تزيد الجيش إلا عزيمة وإصرارا على مطاردة فلول المجموعات الإرهابية حتى القضاء عليها وتطهير أرض الجزائر من دنسها”.

وكان آخر هجوم تعرض له الجيش الجزائري في 19 أبريل الماضي، أسفر عن مقتل 11 جنديا، وتبناه تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. وشن ذلك الاعتداء بعد يومين على إجراء الانتخابات الرئاسية في 17 أبريل ضد جنود كانت مهمتهم ضمان أمن عملية الاقتراع في بلاد عانت من حرب أهلية طويلة في التسعينات.

يذكر أن وزارة الدفاع الوطني أعلنت حالة استنفار قصوى على الحدود مع ليبيا بعد أن تلقت معلومات تحذر من وقوع عملية إرهابية وشيكة ضد الجيش الجزائري، في أعقاب التطورات الخطيرة التي تشهدها ليبيا، وغلق الجزائر لسفارتها وقنصليتها في طرابلس مع سحب السفراء.

وتستهدف معظم العمليات الإرهابية التي يتمّ تنفيذها على الأراضي الجزائرية قوات الجيش والشرطة، حيث تصف التنظيمات الجهادية الجنود وأعوان الأمن بـ”الطواغيت الواجب قتلهم والتنكيل بهم”.

ويرجّح مراقبون أن يكون لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي يد في الانفجار الأخير غرب الجزائر، باعتبار أن القاعدة سبق وتبنت العديد من العمليات المماثلة ضدّ قوات الجيش.

يشار إلى أن القاعدة بالمغرب الإسلامي أعلنت في العام الماضي عن عدد من العمليات استهدفت بها قوات الأمن الجزائرية، فقد بثّت مؤسسة الأندلس، الذراع الإعلامية للتنظيم، بيانا، قالت فيه: «إنه رغم الجراحات والابتلاءات، وتكالب الأعداء ما زال فرسان الإسلام يصاولون أعداء الأمة والملة، في الصحراء الكبرى وعملاءهم في الجبهة الشمالية بالجزائر، حيث تدور رحى الحرب منذ أكثر من عشرين سنة، من أجل إقامة الشريعة واسترجاع شعوبنا المسلمة لسيادتها على ثرواتها». وقدمت القاعدة في بيانها، “حصاد” بعض عملياتها الإرهابية، حيث نفذ مقاتلو التنظيم 3 عمليات يوم 11 مايو سنة 2013 في كل من محافظتي البويرة وتيزي وزو، ففي الأولى وأثناء عملية تمشيط للجيش الجزائري بغابات الشريعة في محافظة البويرة فجرت القاعدة لغمان حصيلتهما مجهولة تلاهما اشتباك استخدم فيه المقاتلون قذائف الآر بي جي ورشاش البيكا.

وفي اليوم نفسه وبالبويرة أيضا أطلق المسلحون خمسة صواريخ على ثكنة للجيش في قرية سيدي يحيى، وفي نفس التوقيت اشتبكت مجموعة منهم مع فوج كان في محيط الثكنة. وفي 11 أبريل الماضي، قامت مجموعة بتفجير عبوتين ناسفتين على مجموعة من الجيش كانت في مهمة تمشيط وأسفر التفجير عن ثلاثة قتلى وجريحين، في محافظة بومرداس.

وفي سياق متصل، أعلنت حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا، الولاء لتنظيم الدولة الإسلامية الجديدة في بيان تداولته مواقع إلكترونية مقربة من الجماعات السلفية الجهادية.

وقرر حمادة ولد محمد الخيري المعروف باسم “أبو قمقم”، القيادي في الحركة، إعلان الولاء لتنظيم “داعش” أو دولة الخلافة الإسلامية التي يقودها أبو بكر البغدادي، مقرا شرعية إعلان الولاء لتنظيم داعش.

وحركة التوحيد والجهاد، هي جماعة سلفية جهادية تتهمها السلطات الجزائرية بالضلوع في عدد من الاعتداءات الإرهابية في الجزائر، أبرزها عملية تيڤنتورين وتفجير مقرات الدرك واختطاف الطاقم الدبلوماسي من قنصلية الجزائر في مدينة غاو شمال مالي.

وأشار البيان الذي يحمل عنوان، “النصرة الأزوادية للدولة الإسلامية” إلى أنه لا يجوز الولاء للأشخاص على حساب المبادئ، في تبيان لموقف حركة التوحيد من الخلاف الحاصل بين زعيم تنظيم القاعدة الدولي، أيمن الظواهري، وتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام.

وحمل البيان الكثير من الآيات والأحاديث النبوية وآراء علماء الفقه، التي تتفق على تأكيد وجوب الخلافة الإسلامية، وجاء في صحيفة الخبر الجزائرية، أن الموقف الأخير لمحمد الخيري يفرض على الجزائر تغيير حساباتها الأمنية من ناحية الولاء المتزايد لجماعات سلفية جهادية في ليبيا لتنظيم داعش، مع احتمال إعلان ولاية تابعة للدولة الإسلامية الجديدة على الحدود الجنوبية أو الشرقية للجزائر.

العمليات الإرهابية المناهضة للجيش:

* 19 أبريل 2014: مقتل 11 جنديا بعد يومين من الانتخابات الرئاسية

* 11 مايو 2013: إطلاق صواريخ وتفجير ألغام على ثكنة للجيش بمحافظة البويرة، حصيلة القتلى مجهولة

* 11 أبريل 2013: تفجير عبوتين ناسفتين على مجموعة من الجنود في محافظة بومرداس أسفرت عن قتل ثلاثة جنود

 
الشابي
الشابي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34777
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. : السلطات الجزائرية تتوعد المتشددين 126f13f0
. : السلطات الجزائرية تتوعد المتشددين 8241f84631572
. : السلطات الجزائرية تتوعد المتشددين 8241f84631572

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى