أيها الزنادقة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أيها الزنادقة
أيها الزنادقة
أيها الزنادقة تخسسوا فأن الشيطان يرقبكم ليرى أعمالكم !
تفننوا في الخسة أيها " الزنــــــا دقة " فلا تأتوا أعمالكم فرادي يا حطب النار ، ليكن لكم مؤلف أشعار تكون كلماته ملتوية كالأفاعي و تحمل سما يفوقها و قادرة على أعتصار أي عقل حتى تتحطم معلوماته و تسحق معارفه مهما كان " جامعي من حملة الشهادة العليا أو الدقيقة " الماجستير و الدكتوراة " ، و ليكن لديكم ملحن يتشجى بلحنه حتى يستولي على الطيبة التي غرست فيكم من أهلكم منذ أكثر من عشرات القرون حتى تتحولون لشجرة جافة لا حياة فيها فالمهم ليس الطيبة بل حطبها فالحطابة جاهزون " للتحطيب " و من أعمال التحطيب " التقطيع و القصقصة من القص و ليس من البحث و التقصي ، و بعد ذلك حفر الحفر و رصكم فيها حتى تصبحوا جاهزين للتفحيم ، بعد الردم بالتراب و دسكم فيه كما تؤأد الطفلة في جاهلية العرب و لكن هم سيسألون أما أنتم فلن تسألوا فقد أخترتم أن تكونوا فحما و غرتكم بأنفسكم الأماني حتى تم التغرير بكم و جركم بإرادتكم للهوة " المردومة " لتتتفحموا على مهل و رغم كمكم فانتم تحرقون بعود كبريت و شيء من مشتقات النفط " بالمناسبة هو " عظام اجداكم السابقين " قبل سفينة نوح التي حملت الناجين " فأنتم مادة قابلة للتفحيم و ليس للأحتراف فالإحتراق سياتي فيما بعد ، و أحرصوا حرصا على أن تكون ألحان الملحن " تتعلى في العالى " و تتصاعد كما يتصاعد الدخان في محارق الوطن ، و ليكن بينكم " العزافة" الماهروين لتتركب الأنغام على الكلمات " التي ليست كالكلمات " و أن يحرص كل واحد منكم على أداء دوره في الفرقة فلا " يستقدم و لا يستأخر " فلا مجال للخطأ ؛ فالجمهور " ناتو – فلا تزعجوه و هو رب الترح الذي فيه تترحون و رب السلاح و رب أسياد أسيادكم " فأسيادكم " ترك " و " فرس " و عجم و مما لا تعرفون فمنهم من قوميتكم و جنسيتكم التي تحملون و كلهم تبع للناتو ، فالناتو أمريكيا و أمريكيا تحتل " بريطانيا أي ربها و تحتل أيطاليا أي ربها أيضا و تحتل ألمانيا أي ربها و تحتل حتى كوريا (ج) و اليابان و بعض الدول التي بينها على امتداد الجغرافيا في أوروبا و في أسيا و في أفريقيا و في أمريكيا الجنوبية " و فرنسا من الحاضرين فأما فرنسا فهي ليست سار . كو . زي . هذه رب عددا من الدول الأفريقية و العربية و الأسيوية أيضا و " هم و هن " لها من الخاضعين المتلذذين و المتلذذات بالعبودية " كما تلذذ العاهرة بالدعارة و الفجور و اسألوا بنت الحبشي و بعضا ممن عليكم يترأسون " حتى يومنا هذا و هذا ليس بجديد أن يكون هناك عشاق للرق فهو عصر قد مضى و لكن له عباد و به مؤمنون فرغم " إنتهاء عصر الرق في مورتانيا " كما يدعون و كما يقولون و لا أظن فقد رأينا " كيف أن ولد ... ما زال رقيقا حتى كان أن يكون شفافا من رقته و جلس أمام معمر القذافي مخزي " يشعر بلعنة الغذر و هو يؤكد له رغم أنه سعى لتحريره بأن من الرق المرقرق الرقيق المسترقق " و جلس ولد ... " موطي رأسه " يتشمم قذارة ما أقترف من جرم له طعم و له لون و له رائحة أي له مكان و حيز و زمنيا ما زال يتعفن حتى توالد فيه الدود و لفظه تراب الأرض " فما يهم نعود لفرنسا أحد الأرباب ستكون لكم من المستمعين أو المستمعات أسف لفرنسا المؤنث التي قادها للكفر الحديث مذكر فإن كان الجالس مذكر فتذكروا بأن فرنسا مؤنثة فلا تُذهب أبصاركم بصيرتكم ، و من ضمن الجالسين .
يتوسط الحضور " الشيطان " رب الحاضرين جميعا و متفرقين و هو أقرب إليهم من حبل الوريد و يصحبهم في كل مكان و معهم في كل حين .. و يا ويلكم لو كان عليكم من الغاضبين " فهذا الشيطان لا ترضيه إلا " الخسة و الرجس و لا يعترف إلا بالقذارة فلا يحضر إلا في غوطه غوط الباطل الذي يليق بحضوره و غوط الباطل لا يكون " خفيا كالجن بل لا بد أن يكون مرئيا مُرأئيا كالأنس و لا يسمح أن يكون شفافا فلا بد أن يكون متواريا مواريا من " التــــــــــــــــــــــــوريـــــــــــــــــــة " .. و أنتبهوا يا " قوم قبراير " فهو يكره كلمة " الثورة " فالثورة خلقت الكون و خلقت الحياة و خلقت أدم و حواء و استخلفت الإنسان و الثورة هي أمر الله بالسجود لمن خلقه الله من صلصال لازب و طين و نفخ فيه الروح فعليكم دوما بحذف " الثاء " و تبديلها في حضرة الشيطان بـــ " التاء " ، فالتورية روح من أرواح الشيطان فالشيطان يتوارى فلا نراه و لكنه أي الشيطان " يوسوس و يدس و يدسدس و قائم على الناس جميعا يعسعس " و كلها بالتورية " التورية غير مدلولها في اللجهة الليبية العجيبة الغريبة " توا نوريك " يقصد هنا يريك ما لا يعجبك و ليس القصد الإخفاء يعني يقصد من الرؤية و التي هي غير التورية ، فرب الحاضرين أجمعين المجتمعين معه من المشاهدين " طبعا تشكيلة فريق عالمي – أسلامين مسلمين و غير مسلمين – اسرائلين ؛ يهود و غير يهود – مسيحين ؛ أيضا يهود و غير يهود ، و صليبين ؛ مسيحين و غير مسيحين ، و كذلك بود و هندوس و سيخ ؛ شيوخ و غير شيوخ ، و ملاحدة ؛ مؤمنين و غير مؤمنين ، و عبدة الشيطان ؛ المعروفين و غير المعروفين أي المتوارين ؛ و عبدة البشر و عبدة الهوى و عبدة النار و عبد الحجر و عبدة الشمس و القمر و عبدة اللاشيء " فأحسنوا الأداء و أحسنوا التورية و أحسنوا التخسس و التخاسس و التخسيس من الخسة و ليس من " التخسيس " التنحيف " و ان كان لهما علاقة ببعضهما كي لا يلتبس عليكما الأمر فالخسة أيضا من " الترقيق كما كانت جداتنا ترقق بالمُغزل خيط الصوف بعدما تقردشه بالقرداش " و الترقيق تليين النفوس و بالليبي البديع الفيلسوف معلم " معمر القذافي " المبدع الفيلسوف فـ " الزلبحة " هي الخديعة كان يخدع شاب بنت و يطيحها من سموها حتى تفقد سموها " فالشرف يساوي السمو و منه سميت الشرفة لعلوها و بروزها و سميت الزلباحة التي تعطى للطفل بدلا من " المرضعة " فيمصها فيقوم بوظيفة الرضاعة بدون أن يحصل على الحليب فيخدع ، فالخداع من أرواح الشيطان و كي لا نفهم غلط و كي لا يكون مجال للتغليط فهى من " الخسة " فرب الباطل لا يتلذذ إلا بالخسة و الرجس و النجاسة و النذالة و الحقارة و لا ترتضيه إلا الخيانة و الغذر و لا يمتعه إلا التفاجر و الفجور و أنعدام الغيرية و النخوة و هذه تأتي من أكل لحم الحلوف الذي يقتل الخلايا النبيلة بالإنسان فيصير كما تعرفون تماما وضيعا من الوضاعة و " التحليف و التحالف و هذه ليست من الحلف بمعني التكاتف كتفا لكتف و ليست الحلف بمعني القسم " يقولك العجيب الغريب الليبي نحلفلك برأس أمي و بوي " بل نقصد بها من " الحلوف " و العياذ بالله " الخنزير " و لم يحاشكم الله فقد " تحلفتم " يا حلاليف مع حلف الناتو و صرتم من " حلاليفه " و اخترتم أن تكونوا " حلوف " بالرغم من أنها من شتائم الغريب العجيب الليبي يقول من قديم زمان " لوح اهفت يا حلوف !" يطلب منك الكف عن فعل معين .. و خير لك يا حلوف راهوا نجيك نوريك " كما قلت كي لا أنسى " نوريك من الرؤية و ليسن من " التـــــورية " كي لا تخلط بــــ" الثـــــورية " فالتفريق واضح كي لا يغرر بكم " مغرر " فالشيطان له جند " يغررون بالناس " و لا يستثنون أحد فعبر تاريخ الشيطان الوارد في متن القرأن " التغرير بدأ " بأدم قبل حواء طبعا و قال لهما " هذه شجرة الملك و شجرة الخلد " و الملك هو هدف التغرير و الخلد غاية التغري" ر و يا لهما من مطمعين فكل إنسان ينقصه " الملك (الهدف ) و الخلود ( الغاية ) " إلا في الجماهيرية فقد توفر أحدهما و هو الملك ( الهدف ) فبقى النقيصة الأخرى و هي الغاية ( الخلود ) و التي لا يملكها إلا الله و الوحيد الذي وهبه الخلود " الشهيد و الشهداء " فقال نكاية في الشيطان و تعطيما لتضحية الإنسان في سبيل الله " أحياء عند ربهم يرزقون " لا خوف عليهم و لا هم يحزنون " ، فيأيها " الغر" المغرر به " المغرور " غرتك الأماني و " الأماني " كما يقول كل من " يفتي " لمن يستفتي أو لا يستفتي ليقمع طموحنا في التحرر من خلافة و الإمامة و الأمارة و غيرها من مسميات البغاة حقا الطغاة .. من " عمل الشيطان " ، و قادة أعمال التغرير فهي تورد الإنسان للمهالك و تورده لأن يحول نفسه لحطب و يجلس ينتظر الحطابة ليتحول لفحم ليتحول لوقود للنار .. و النار هذه روح الشيطان فكلما أوقدتم نار كان الشيطان منتشيا فهو حي موجود و متواري أما أنتم فمغرورن و غرتم في غوط الباطل .. فلا بد لكم من إحسان الأداء أيما إحسان و أن تحرصوا على أن ينال الإستحسان كما نالت " بنت الحبشي " استحسان عبد الشيطان رب الناتو أمريكيا .. أمريكيا التي تلحفت بالشيطان و تلبست روحه حديدا و نار و تجسد في طيره الأبابيل و ساويتم بينها و بين من أرسل الطير الأبابيل و لا أريد ان أقول قد " أشركتم " في صفات رب العالمين فهذا يفصل فيه بيننا و بينكم يا ايها الكافرون " ربنا " يوم القيامة أمام العالمين الأولين و الآخرين و الأخرين .. و عبد مذكر و أمريكيا مؤنث و بنت الحبشي " مؤنت "مثل أمريكيا و الإناث قلوبهم عند بعضهم .. فهي ليست " موسم كما وسم كل واحد منكم بل هي " موسومة " أي وضعت عليها " العلامـــــة - الوسم " كما يضعها البدوي على حيواناته " مثل معمر القذافي و قومه و مثل قوم رسول الله " صل الله عليه و سلم " كي لا نقع في حبائل التكفير و من بعد الهجرة و التقتيل " على أبله و خيله ليميزها عن أملاك غيره و إن سرحت و تاهت في الصحراء أو بين النجوع فتعرف بسيمتها و لو بعد حين فإن تاهت " المؤنت " أو أنتم " تهتم " جمع للمذكر و للمؤنت من التائهين "بإمكان أمريكيا ان تعرفكم و إن لا " سامح الله " " تهتم " في الفوضى التي بها مكلفات و مكلفين فهي " راعية " للرعية و أنتم بتوسيمكم صرتم من الرعية و هي متفننة في الرعي و الرعاية و كنا نهتف في وجه ريغان " ريغان يا راعي البقر .. الشعب الليبي كله حر " على قولة شاعرنا العظيم قائد معركة 1986 " العزومي " الذي اقصاه الدكتور الفيلسوف "رجب بو دبوس فك الله أسره " من الإعلام و أرجعه معمر القذافي و قال له هذا من يقود المعركة مع أمريكيا معي أكثر منك يا أمين الإعلام ما أعظمه من هتاف جعل الشيطان بنفسه يقاتل غير متواري مع ريغان و رعاة البقر و دون أن يخجل .
كيف التقى الجمعان العاهرات و مدعون الوطنية في الأوطان ؟!
يتبع ..
أيها الزنادقة تخسسوا فأن الشيطان يرقبكم ليرى أعمالكم !
تفننوا في الخسة أيها " الزنــــــا دقة " فلا تأتوا أعمالكم فرادي يا حطب النار ، ليكن لكم مؤلف أشعار تكون كلماته ملتوية كالأفاعي و تحمل سما يفوقها و قادرة على أعتصار أي عقل حتى تتحطم معلوماته و تسحق معارفه مهما كان " جامعي من حملة الشهادة العليا أو الدقيقة " الماجستير و الدكتوراة " ، و ليكن لديكم ملحن يتشجى بلحنه حتى يستولي على الطيبة التي غرست فيكم من أهلكم منذ أكثر من عشرات القرون حتى تتحولون لشجرة جافة لا حياة فيها فالمهم ليس الطيبة بل حطبها فالحطابة جاهزون " للتحطيب " و من أعمال التحطيب " التقطيع و القصقصة من القص و ليس من البحث و التقصي ، و بعد ذلك حفر الحفر و رصكم فيها حتى تصبحوا جاهزين للتفحيم ، بعد الردم بالتراب و دسكم فيه كما تؤأد الطفلة في جاهلية العرب و لكن هم سيسألون أما أنتم فلن تسألوا فقد أخترتم أن تكونوا فحما و غرتكم بأنفسكم الأماني حتى تم التغرير بكم و جركم بإرادتكم للهوة " المردومة " لتتتفحموا على مهل و رغم كمكم فانتم تحرقون بعود كبريت و شيء من مشتقات النفط " بالمناسبة هو " عظام اجداكم السابقين " قبل سفينة نوح التي حملت الناجين " فأنتم مادة قابلة للتفحيم و ليس للأحتراف فالإحتراق سياتي فيما بعد ، و أحرصوا حرصا على أن تكون ألحان الملحن " تتعلى في العالى " و تتصاعد كما يتصاعد الدخان في محارق الوطن ، و ليكن بينكم " العزافة" الماهروين لتتركب الأنغام على الكلمات " التي ليست كالكلمات " و أن يحرص كل واحد منكم على أداء دوره في الفرقة فلا " يستقدم و لا يستأخر " فلا مجال للخطأ ؛ فالجمهور " ناتو – فلا تزعجوه و هو رب الترح الذي فيه تترحون و رب السلاح و رب أسياد أسيادكم " فأسيادكم " ترك " و " فرس " و عجم و مما لا تعرفون فمنهم من قوميتكم و جنسيتكم التي تحملون و كلهم تبع للناتو ، فالناتو أمريكيا و أمريكيا تحتل " بريطانيا أي ربها و تحتل أيطاليا أي ربها أيضا و تحتل ألمانيا أي ربها و تحتل حتى كوريا (ج) و اليابان و بعض الدول التي بينها على امتداد الجغرافيا في أوروبا و في أسيا و في أفريقيا و في أمريكيا الجنوبية " و فرنسا من الحاضرين فأما فرنسا فهي ليست سار . كو . زي . هذه رب عددا من الدول الأفريقية و العربية و الأسيوية أيضا و " هم و هن " لها من الخاضعين المتلذذين و المتلذذات بالعبودية " كما تلذذ العاهرة بالدعارة و الفجور و اسألوا بنت الحبشي و بعضا ممن عليكم يترأسون " حتى يومنا هذا و هذا ليس بجديد أن يكون هناك عشاق للرق فهو عصر قد مضى و لكن له عباد و به مؤمنون فرغم " إنتهاء عصر الرق في مورتانيا " كما يدعون و كما يقولون و لا أظن فقد رأينا " كيف أن ولد ... ما زال رقيقا حتى كان أن يكون شفافا من رقته و جلس أمام معمر القذافي مخزي " يشعر بلعنة الغذر و هو يؤكد له رغم أنه سعى لتحريره بأن من الرق المرقرق الرقيق المسترقق " و جلس ولد ... " موطي رأسه " يتشمم قذارة ما أقترف من جرم له طعم و له لون و له رائحة أي له مكان و حيز و زمنيا ما زال يتعفن حتى توالد فيه الدود و لفظه تراب الأرض " فما يهم نعود لفرنسا أحد الأرباب ستكون لكم من المستمعين أو المستمعات أسف لفرنسا المؤنث التي قادها للكفر الحديث مذكر فإن كان الجالس مذكر فتذكروا بأن فرنسا مؤنثة فلا تُذهب أبصاركم بصيرتكم ، و من ضمن الجالسين .
يتوسط الحضور " الشيطان " رب الحاضرين جميعا و متفرقين و هو أقرب إليهم من حبل الوريد و يصحبهم في كل مكان و معهم في كل حين .. و يا ويلكم لو كان عليكم من الغاضبين " فهذا الشيطان لا ترضيه إلا " الخسة و الرجس و لا يعترف إلا بالقذارة فلا يحضر إلا في غوطه غوط الباطل الذي يليق بحضوره و غوط الباطل لا يكون " خفيا كالجن بل لا بد أن يكون مرئيا مُرأئيا كالأنس و لا يسمح أن يكون شفافا فلا بد أن يكون متواريا مواريا من " التــــــــــــــــــــــــوريـــــــــــــــــــة " .. و أنتبهوا يا " قوم قبراير " فهو يكره كلمة " الثورة " فالثورة خلقت الكون و خلقت الحياة و خلقت أدم و حواء و استخلفت الإنسان و الثورة هي أمر الله بالسجود لمن خلقه الله من صلصال لازب و طين و نفخ فيه الروح فعليكم دوما بحذف " الثاء " و تبديلها في حضرة الشيطان بـــ " التاء " ، فالتورية روح من أرواح الشيطان فالشيطان يتوارى فلا نراه و لكنه أي الشيطان " يوسوس و يدس و يدسدس و قائم على الناس جميعا يعسعس " و كلها بالتورية " التورية غير مدلولها في اللجهة الليبية العجيبة الغريبة " توا نوريك " يقصد هنا يريك ما لا يعجبك و ليس القصد الإخفاء يعني يقصد من الرؤية و التي هي غير التورية ، فرب الحاضرين أجمعين المجتمعين معه من المشاهدين " طبعا تشكيلة فريق عالمي – أسلامين مسلمين و غير مسلمين – اسرائلين ؛ يهود و غير يهود – مسيحين ؛ أيضا يهود و غير يهود ، و صليبين ؛ مسيحين و غير مسيحين ، و كذلك بود و هندوس و سيخ ؛ شيوخ و غير شيوخ ، و ملاحدة ؛ مؤمنين و غير مؤمنين ، و عبدة الشيطان ؛ المعروفين و غير المعروفين أي المتوارين ؛ و عبدة البشر و عبدة الهوى و عبدة النار و عبد الحجر و عبدة الشمس و القمر و عبدة اللاشيء " فأحسنوا الأداء و أحسنوا التورية و أحسنوا التخسس و التخاسس و التخسيس من الخسة و ليس من " التخسيس " التنحيف " و ان كان لهما علاقة ببعضهما كي لا يلتبس عليكما الأمر فالخسة أيضا من " الترقيق كما كانت جداتنا ترقق بالمُغزل خيط الصوف بعدما تقردشه بالقرداش " و الترقيق تليين النفوس و بالليبي البديع الفيلسوف معلم " معمر القذافي " المبدع الفيلسوف فـ " الزلبحة " هي الخديعة كان يخدع شاب بنت و يطيحها من سموها حتى تفقد سموها " فالشرف يساوي السمو و منه سميت الشرفة لعلوها و بروزها و سميت الزلباحة التي تعطى للطفل بدلا من " المرضعة " فيمصها فيقوم بوظيفة الرضاعة بدون أن يحصل على الحليب فيخدع ، فالخداع من أرواح الشيطان و كي لا نفهم غلط و كي لا يكون مجال للتغليط فهى من " الخسة " فرب الباطل لا يتلذذ إلا بالخسة و الرجس و النجاسة و النذالة و الحقارة و لا ترتضيه إلا الخيانة و الغذر و لا يمتعه إلا التفاجر و الفجور و أنعدام الغيرية و النخوة و هذه تأتي من أكل لحم الحلوف الذي يقتل الخلايا النبيلة بالإنسان فيصير كما تعرفون تماما وضيعا من الوضاعة و " التحليف و التحالف و هذه ليست من الحلف بمعني التكاتف كتفا لكتف و ليست الحلف بمعني القسم " يقولك العجيب الغريب الليبي نحلفلك برأس أمي و بوي " بل نقصد بها من " الحلوف " و العياذ بالله " الخنزير " و لم يحاشكم الله فقد " تحلفتم " يا حلاليف مع حلف الناتو و صرتم من " حلاليفه " و اخترتم أن تكونوا " حلوف " بالرغم من أنها من شتائم الغريب العجيب الليبي يقول من قديم زمان " لوح اهفت يا حلوف !" يطلب منك الكف عن فعل معين .. و خير لك يا حلوف راهوا نجيك نوريك " كما قلت كي لا أنسى " نوريك من الرؤية و ليسن من " التـــــورية " كي لا تخلط بــــ" الثـــــورية " فالتفريق واضح كي لا يغرر بكم " مغرر " فالشيطان له جند " يغررون بالناس " و لا يستثنون أحد فعبر تاريخ الشيطان الوارد في متن القرأن " التغرير بدأ " بأدم قبل حواء طبعا و قال لهما " هذه شجرة الملك و شجرة الخلد " و الملك هو هدف التغرير و الخلد غاية التغري" ر و يا لهما من مطمعين فكل إنسان ينقصه " الملك (الهدف ) و الخلود ( الغاية ) " إلا في الجماهيرية فقد توفر أحدهما و هو الملك ( الهدف ) فبقى النقيصة الأخرى و هي الغاية ( الخلود ) و التي لا يملكها إلا الله و الوحيد الذي وهبه الخلود " الشهيد و الشهداء " فقال نكاية في الشيطان و تعطيما لتضحية الإنسان في سبيل الله " أحياء عند ربهم يرزقون " لا خوف عليهم و لا هم يحزنون " ، فيأيها " الغر" المغرر به " المغرور " غرتك الأماني و " الأماني " كما يقول كل من " يفتي " لمن يستفتي أو لا يستفتي ليقمع طموحنا في التحرر من خلافة و الإمامة و الأمارة و غيرها من مسميات البغاة حقا الطغاة .. من " عمل الشيطان " ، و قادة أعمال التغرير فهي تورد الإنسان للمهالك و تورده لأن يحول نفسه لحطب و يجلس ينتظر الحطابة ليتحول لفحم ليتحول لوقود للنار .. و النار هذه روح الشيطان فكلما أوقدتم نار كان الشيطان منتشيا فهو حي موجود و متواري أما أنتم فمغرورن و غرتم في غوط الباطل .. فلا بد لكم من إحسان الأداء أيما إحسان و أن تحرصوا على أن ينال الإستحسان كما نالت " بنت الحبشي " استحسان عبد الشيطان رب الناتو أمريكيا .. أمريكيا التي تلحفت بالشيطان و تلبست روحه حديدا و نار و تجسد في طيره الأبابيل و ساويتم بينها و بين من أرسل الطير الأبابيل و لا أريد ان أقول قد " أشركتم " في صفات رب العالمين فهذا يفصل فيه بيننا و بينكم يا ايها الكافرون " ربنا " يوم القيامة أمام العالمين الأولين و الآخرين و الأخرين .. و عبد مذكر و أمريكيا مؤنث و بنت الحبشي " مؤنت "مثل أمريكيا و الإناث قلوبهم عند بعضهم .. فهي ليست " موسم كما وسم كل واحد منكم بل هي " موسومة " أي وضعت عليها " العلامـــــة - الوسم " كما يضعها البدوي على حيواناته " مثل معمر القذافي و قومه و مثل قوم رسول الله " صل الله عليه و سلم " كي لا نقع في حبائل التكفير و من بعد الهجرة و التقتيل " على أبله و خيله ليميزها عن أملاك غيره و إن سرحت و تاهت في الصحراء أو بين النجوع فتعرف بسيمتها و لو بعد حين فإن تاهت " المؤنت " أو أنتم " تهتم " جمع للمذكر و للمؤنت من التائهين "بإمكان أمريكيا ان تعرفكم و إن لا " سامح الله " " تهتم " في الفوضى التي بها مكلفات و مكلفين فهي " راعية " للرعية و أنتم بتوسيمكم صرتم من الرعية و هي متفننة في الرعي و الرعاية و كنا نهتف في وجه ريغان " ريغان يا راعي البقر .. الشعب الليبي كله حر " على قولة شاعرنا العظيم قائد معركة 1986 " العزومي " الذي اقصاه الدكتور الفيلسوف "رجب بو دبوس فك الله أسره " من الإعلام و أرجعه معمر القذافي و قال له هذا من يقود المعركة مع أمريكيا معي أكثر منك يا أمين الإعلام ما أعظمه من هتاف جعل الشيطان بنفسه يقاتل غير متواري مع ريغان و رعاة البقر و دون أن يخجل .
كيف التقى الجمعان العاهرات و مدعون الوطنية في الأوطان ؟!
يتبع ..
ـــــــــــــــــــ
المصدر منقول من احد الصفحات عن عُراب
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23470
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: أيها الزنادقة
قاتلهم الله ونسئل الله الرحمن الرحيم ان يريح المسلمين من شرورهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ، قَالَ: «بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ، وَالْمَنْشَطِ وَالْمَكْرَهِ، وَعَلَى أَثَرَةٍ عَلَيْنَا، وَعَلَى أَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ، وَعَلَى أَنْ نَقُولَ بِالْحَقِّ أَيْنَمَا كُنَّا، لَا نَخَافُ فِي اللهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ» متفق عليه
السلفي الورفلي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4222
نقاط : 14648
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» بدع الزنادقة...
» في اخر يوم من شهر شعبان:الزنادقة يضربون في مصر
» انذار بعودة الزنادقة
» عاجل الزنادقة بطرابلس
» مقال : ليبيا بين الزنادقة والكلاب الضالة
» في اخر يوم من شهر شعبان:الزنادقة يضربون في مصر
» انذار بعودة الزنادقة
» عاجل الزنادقة بطرابلس
» مقال : ليبيا بين الزنادقة والكلاب الضالة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي