ليبيا علي طريق العراق .. السيناريوا الحاصل اليوم و المخطط
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا علي طريق العراق .. السيناريوا الحاصل اليوم و المخطط
إن التشابه الحاصل بين تجربة المأساة العراقية و المأساة الليبية هي تجربة تدركنا دائماً بمقولة التاريخ يعيد دائماً نفسه .
كان هنالك تدخل و عدوان غربي سافر ضد العراق دولتا و شعبا و جيشا و قياداتا إنتهي بمقتل مئات الألاف و تشرد مئات الألاف في دول الجوار و ترمل النساء و تيتم الأطفال و دمار البلد و نشر الفتنة و التقسيم بين أبناء البلد الواحد علي أساس طائفي و مدهبي دون أن ننسي الطريقة الهمجية التي أعدم فيها الشهيد صدام حسين ، تقريبا نفس السيناريو تكرر في ليبيا .
قتلناها أنداك ما بني علي باطل فهو باطل ، و ما بني علي عدوان أمريكا و حلفائها في العراق فهو باطل ، و ما بني علي عدوان النيتو على ليبيا فهو باطل ، لا يمكن لمن يأتِ على ظهر الدبابات الأمريكية أن ينجح في حكم العراق و قيادته إلي بر الأمان ، كما لا يمكن لمن أت على ظهر طائرات النيتو أن يحكم ليبيا و ينجح في قيادتها إلي بر الأمان ، قتلناها و كررناها : صانعي الأحزان لا يصنعون الفرح ، حكام العراق و ليبيا الجدد صنعوا أحزان الشعبين العراقي و الليبي .
هذه الحقيقة تدعونا لطرح السؤال الذي طرحه كل المحللين و المراقبين : كيف سقطت مناطق شاسعة من العراق في غمضة عين و في ظرف قصير جدا على يد داعش التنظيم الإرهابي المجرم الذي عاث في الأرض فسادا ؟
و الجواب يعرفه العارفون الذين كانوا يتابعون ببصيرة المؤامرة الصهيو - غربية في العراق و مخطط الشرق أوسط جديد الذي يقوم على تقسيم المقسم و تجزيء المجزأ ، لقد قسموا العراق إلي شيعة و سنة و إلي عرب و كرد و كان المالكي جزء من هذا المخطط ، و يا للأسف تدخلت المرجعيات الشيعية في الإنتخابات و لم تتدخل غداة غزو العراق وحدهم السنة قاوموا و وحدها الأنبار و الفلوجة من دفعت الثمن غاليا ،و بحكم أن الشيعة يمثلون أغلبية نسبية في العراق كان حزب المالكي يفوز في كل الإستحقاقات الإنتخابية و لكن فوز يؤرخ و يثبت التقسيم المذهبي و الطائفي و العرقي ، مما أدى إلي ظهور شرخ إجتماعي عميق بين أبناء البلد الواحد ، و عوض أن يكون الإختيار للأفضل لحكم العراق بغض النظر عن طائفته و مدهبي و عرقه أصبح توزيع مقاعد الحكم يتم على أساس مدهبي و طائفي ، و هذا ما يفسر لنا سقوط مناطق شاسعة من العراق ، هي سقطت سياسيا و اجتماعيا قبل أن تسقط عسكريا على يد داعش ، فلا جيش عقائدي يقاتلها كما كان يفعل الجيش العراقي البطل لأنه تم تفكيكه ، و لا أهالي و قبائل تدافع عن مدنها بحكم أنهم عانوا من ظلم و بطش الحكومة المركزية في بغداد و كل من يأتِ بالقوة لا يهم ، بل و كان هنالك تواطؤ من قبل بعض الأهالي مع داعش نكايتا في حكومة المالكي ، برغم أن أمريكا هي التي أنشأت القاعدة و حلفائها هم من يمول و يسلح و يقدم الفكر الوهابي التكفيري علي طبق من هدب لمثل هؤلاء الهمج ، و كان ما حصل تحصيل حاصل و النتيجة تكون دائماً من جنس المقدمات .
نفس المخطط يتكرر في اليمن ،باليمن الجنوبي اصبح واقعا اجتماعيا و مطلبيا ينتظر الحسم العسكري فقط .
الأن نعود إلي ليبيا مادا لو هجم أي تنظيم مسلح يريد إفناء من بالحكم و يهجم على مناطق الغرب الليبي مثلا ؟
مادا لو جاءت داعش بعددها و عتادها إلي سرت و ترهونه و بني وليد و سبها و ورشفانه و غيرها من المدن و القبائل التي عانت من ظلم و بطش العصابات المسلحة، تريد من خلال حربها أن تقضي على حكام ليبيا الجدد ؟
مادا سيكون ردة فعل الأهالي و القبائل الشريفة ؟
هذه المدن و غيرها سقطت سياسيا و اجتماعيا و هي تنتظر فقط في السقوط العسكري ، لا يهم في يد من و على يد من ؟
لا يمكننا التحالف مع الشيطان للقضاء على أخ الشيطان ، و لا يمكنا القبول بتقسيم ليبيا كما هو فعل حاصل في العراق ، لأن العراق اليوم صار بلدا مقسما إجتماعيا ود مدهبا أنظروا إلي الأكراد هم مستقلين فعليا و عن إقتناع و لا يهمهم سوى الظفر بكركوك لما تمثله من مصدر اقتصادي هام ، و نفس الكلام ينطبق على أبقى المدن الرئيسة في العراق ، لقد نجح مخطط التقسيم ، فماذا عن ليبيا ؟
مصراته مقتنعة بضرورة انفصالها ، و الزنتان لديهم طموح في الإنفصال ، درنة أعلنت إقليمها ، المصيبة أن الجميع مقتنع بضرورة الإنفصال اجتماعيا أي على مستوى الفرد و الجماعة و ليس السياسة ، بمعنى على المستوى الإجتماعي حصل تقسيم و هو ينتظر في الحزم العسكري و لتنقد أخر خطوات المخطط الجهنمي المرسومة للمنطقة العربية أي سايس بيكو جديد.
يجب أن يدرك الشرفاء الأحرار في ليبيا حقيقة الواقع ثم يقرؤا جيدا أهداف المخطط ، حتى لا تكون ردودهم مجرد ردات فعل ، يجب أن يكونوا هم الفعل و يفضلوا كل المخططات القائمة .
هذا العراق مثال حي و لا يجب أن تكون ليبيا التالية على القائمة بعد السودان و العراق.
كان هنالك تدخل و عدوان غربي سافر ضد العراق دولتا و شعبا و جيشا و قياداتا إنتهي بمقتل مئات الألاف و تشرد مئات الألاف في دول الجوار و ترمل النساء و تيتم الأطفال و دمار البلد و نشر الفتنة و التقسيم بين أبناء البلد الواحد علي أساس طائفي و مدهبي دون أن ننسي الطريقة الهمجية التي أعدم فيها الشهيد صدام حسين ، تقريبا نفس السيناريو تكرر في ليبيا .
قتلناها أنداك ما بني علي باطل فهو باطل ، و ما بني علي عدوان أمريكا و حلفائها في العراق فهو باطل ، و ما بني علي عدوان النيتو على ليبيا فهو باطل ، لا يمكن لمن يأتِ على ظهر الدبابات الأمريكية أن ينجح في حكم العراق و قيادته إلي بر الأمان ، كما لا يمكن لمن أت على ظهر طائرات النيتو أن يحكم ليبيا و ينجح في قيادتها إلي بر الأمان ، قتلناها و كررناها : صانعي الأحزان لا يصنعون الفرح ، حكام العراق و ليبيا الجدد صنعوا أحزان الشعبين العراقي و الليبي .
هذه الحقيقة تدعونا لطرح السؤال الذي طرحه كل المحللين و المراقبين : كيف سقطت مناطق شاسعة من العراق في غمضة عين و في ظرف قصير جدا على يد داعش التنظيم الإرهابي المجرم الذي عاث في الأرض فسادا ؟
و الجواب يعرفه العارفون الذين كانوا يتابعون ببصيرة المؤامرة الصهيو - غربية في العراق و مخطط الشرق أوسط جديد الذي يقوم على تقسيم المقسم و تجزيء المجزأ ، لقد قسموا العراق إلي شيعة و سنة و إلي عرب و كرد و كان المالكي جزء من هذا المخطط ، و يا للأسف تدخلت المرجعيات الشيعية في الإنتخابات و لم تتدخل غداة غزو العراق وحدهم السنة قاوموا و وحدها الأنبار و الفلوجة من دفعت الثمن غاليا ،و بحكم أن الشيعة يمثلون أغلبية نسبية في العراق كان حزب المالكي يفوز في كل الإستحقاقات الإنتخابية و لكن فوز يؤرخ و يثبت التقسيم المذهبي و الطائفي و العرقي ، مما أدى إلي ظهور شرخ إجتماعي عميق بين أبناء البلد الواحد ، و عوض أن يكون الإختيار للأفضل لحكم العراق بغض النظر عن طائفته و مدهبي و عرقه أصبح توزيع مقاعد الحكم يتم على أساس مدهبي و طائفي ، و هذا ما يفسر لنا سقوط مناطق شاسعة من العراق ، هي سقطت سياسيا و اجتماعيا قبل أن تسقط عسكريا على يد داعش ، فلا جيش عقائدي يقاتلها كما كان يفعل الجيش العراقي البطل لأنه تم تفكيكه ، و لا أهالي و قبائل تدافع عن مدنها بحكم أنهم عانوا من ظلم و بطش الحكومة المركزية في بغداد و كل من يأتِ بالقوة لا يهم ، بل و كان هنالك تواطؤ من قبل بعض الأهالي مع داعش نكايتا في حكومة المالكي ، برغم أن أمريكا هي التي أنشأت القاعدة و حلفائها هم من يمول و يسلح و يقدم الفكر الوهابي التكفيري علي طبق من هدب لمثل هؤلاء الهمج ، و كان ما حصل تحصيل حاصل و النتيجة تكون دائماً من جنس المقدمات .
نفس المخطط يتكرر في اليمن ،باليمن الجنوبي اصبح واقعا اجتماعيا و مطلبيا ينتظر الحسم العسكري فقط .
الأن نعود إلي ليبيا مادا لو هجم أي تنظيم مسلح يريد إفناء من بالحكم و يهجم على مناطق الغرب الليبي مثلا ؟
مادا لو جاءت داعش بعددها و عتادها إلي سرت و ترهونه و بني وليد و سبها و ورشفانه و غيرها من المدن و القبائل التي عانت من ظلم و بطش العصابات المسلحة، تريد من خلال حربها أن تقضي على حكام ليبيا الجدد ؟
مادا سيكون ردة فعل الأهالي و القبائل الشريفة ؟
هذه المدن و غيرها سقطت سياسيا و اجتماعيا و هي تنتظر فقط في السقوط العسكري ، لا يهم في يد من و على يد من ؟
لا يمكننا التحالف مع الشيطان للقضاء على أخ الشيطان ، و لا يمكنا القبول بتقسيم ليبيا كما هو فعل حاصل في العراق ، لأن العراق اليوم صار بلدا مقسما إجتماعيا ود مدهبا أنظروا إلي الأكراد هم مستقلين فعليا و عن إقتناع و لا يهمهم سوى الظفر بكركوك لما تمثله من مصدر اقتصادي هام ، و نفس الكلام ينطبق على أبقى المدن الرئيسة في العراق ، لقد نجح مخطط التقسيم ، فماذا عن ليبيا ؟
مصراته مقتنعة بضرورة انفصالها ، و الزنتان لديهم طموح في الإنفصال ، درنة أعلنت إقليمها ، المصيبة أن الجميع مقتنع بضرورة الإنفصال اجتماعيا أي على مستوى الفرد و الجماعة و ليس السياسة ، بمعنى على المستوى الإجتماعي حصل تقسيم و هو ينتظر في الحزم العسكري و لتنقد أخر خطوات المخطط الجهنمي المرسومة للمنطقة العربية أي سايس بيكو جديد.
يجب أن يدرك الشرفاء الأحرار في ليبيا حقيقة الواقع ثم يقرؤا جيدا أهداف المخطط ، حتى لا تكون ردودهم مجرد ردات فعل ، يجب أن يكونوا هم الفعل و يفضلوا كل المخططات القائمة .
هذا العراق مثال حي و لا يجب أن تكون ليبيا التالية على القائمة بعد السودان و العراق.
عدل سابقا من قبل بنت الدزاير في الأربعاء 20 أغسطس - 14:42 عدل 1 مرات
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10847
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: ليبيا علي طريق العراق .. السيناريوا الحاصل اليوم و المخطط
أوافقك اختنا الفاضله في تحليلك ومقارنتك بما جرى ويجري في الساحه العربيه.
في ليبيا لم يتم ذلك الثاتير الكبير على الجانب الاجتماعي ومازالت اللحمه الاجتماعيه بل نتيجة لهذه الظروف فقد ازدات ترابطا.
اما السياسي فنحن في ليبيا كنا نعيش حياة خاليه من كل المعوقات والجميع انسجم مع النظام السياسي المثمتل في المؤتمرات واللجان، وما يجري اليوم على الساحه السياسه، هو صراع بين عصابات خائنه سرعان من اكتشفها الليبيون وعرفوا مدى زيفها ودجلها، والدليل ان ما يسمى الانتخابات الاخيره او حتى التي قبلها لم يتعدى عدد المشاركين فيها نصف مليون ليبي.
التقسيم يرفضه كل الليبيين ولن يكون وكل المحاولات ماتت في المهد ممن كانوا ينادون بها، كذلك في ليبيا هناك اسلام الوسط، والليبيون يشمئزون من دعوات تخلق شرخا بمعتقداتهم الدينيه، مهما حاول الزنادقه اليوم.
مصراته والزنتان هاتان ظاهرتان استثنائيتان، نرى التناحر بينهم، وهما كفيلان بانهاء بعضهم البعض، ولايملكان الا الطمع في السيطره على ليبيا ومقدراتها وخاصة مصراته، التي اظهرت من اللئم والانحطاط الاخلاقي ما يكفي لانهائها من الوجود.
ــــــــــــــــ
المؤامره على الامه كبيره وعدونا معروف، ولكن مصيبتنا في ابناء وطننا الذين بلعوا الطعم وصاوروا هم المطيه التي تحقق اهذاف اعدائنا، ولكن العمل جاريء في ليبيا خاصة مثلما في العراق على اعادة الامور الى نصابها بفعل القبائل الحره المجيده، والاخبار جد ساره في الاعداد والتجهيز لاعلان ساعة الحسم، وهذا ما لم نعد نخشى الافصاح عنه، اما المقارنه بالسودان التي باعها الخائن المدعو بشير الشؤم، لانه اخواني ساقط، ينتمي لنفس الحتالات التي عاتت في ليبيا ومصر الفساد، ولكن الاحرار في السودان لن يهنئوا حتى يخلصوا السودان منه وزمرته الفاسده.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23474
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: ليبيا علي طريق العراق .. السيناريوا الحاصل اليوم و المخطط
أمل يا اخي عزعرب أن ينتبه الليبيين جيدا و يقرؤا المؤامرة جيدا
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10847
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: ليبيا علي طريق العراق .. السيناريوا الحاصل اليوم و المخطط
يجب على جميع العرب قراءة المؤامره الخبيثه الصهيونيه المجوسيه
وعلى اليبيين خاصه ولايعطون التقسيم الحجه وعلى الخونه والمرتزقه مغادرة ليبيا
وتركها لااهلها اللهم انصر لييبيا على اعدائها شكرا اختي على التحليل المنطقي
ووودي برق الوسم
برق الوسم-
- الجنس :
عدد المساهمات : 52
نقاط : 7567
تاريخ التسجيل : 20/08/2014
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» احدث النبوءات الامريكية: سورية لم تعد موجودة.. العراق اختفى.. ليبيا في عالم النسيان.. ولبنان على طريق التفكيك
» في مثل هذا اليوم 19/03 دمر العراق وقصفت ليبيا
» امريكا تعترف ضمنيا بأن تقسيم العراق هو الحل النهائي.. فهل يتكرر السيناريو نفسه في سورية والسعودية ومصر واليمن وليبيا؟ وماذا عن “الدولة الاسلامية” وهل سيتم الاعتراف بها في اطار هذا المخطط؟ ولماذا البداية من العراق؟ ورحم الله صدام حسين
» سفاح ليبيا قاتل اطفال العراق و افغانستان و ليبيا و هاهو اليوم يكرم و يمجد باخد صورةتدكارية له حبا و تمجيدا و تدكيرا بصولاته و بطولاته في قتل الابرياء من المسلمين لكم التعليق
» هذا ماكتبه اياد_علاوي ليبيا تسير بنفس الطريق الذي تسير عليه العراق اليوم
» في مثل هذا اليوم 19/03 دمر العراق وقصفت ليبيا
» امريكا تعترف ضمنيا بأن تقسيم العراق هو الحل النهائي.. فهل يتكرر السيناريو نفسه في سورية والسعودية ومصر واليمن وليبيا؟ وماذا عن “الدولة الاسلامية” وهل سيتم الاعتراف بها في اطار هذا المخطط؟ ولماذا البداية من العراق؟ ورحم الله صدام حسين
» سفاح ليبيا قاتل اطفال العراق و افغانستان و ليبيا و هاهو اليوم يكرم و يمجد باخد صورةتدكارية له حبا و تمجيدا و تدكيرا بصولاته و بطولاته في قتل الابرياء من المسلمين لكم التعليق
» هذا ماكتبه اياد_علاوي ليبيا تسير بنفس الطريق الذي تسير عليه العراق اليوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي