الدكتور حمزة التهامي يوجه ثلاثة رسائل
صفحة 1 من اصل 1
الدكتور حمزة التهامي يوجه ثلاثة رسائل
الدكتور حمزة التهامي يوجه ثلاثة رسائل
في تدخله أمس عبر برنامج نداء ليبيا على قناة الخضراء ، و كعادته و بعد أن يبدأ برنامجه بالتدكير بإسماء الشهداء الأبطال الذين قضوا تحت قصف عدوان النيتو ، و بعد تقديم واجب التعزية في وفاة الإعلامي مراجع بوطبل و الفنان علي لعريبي .
تحدث الدكتور في رده حول من يتهمه بأنه يقلل من معنويات الجمهور قائلا : " نضالنا مستمر و طريقنا معروف و ما النصر إلا من عند الله ، فالإعلام الكادب المضلل و طائرات النيتو غادرت ليبيا اليوم لأن دورهم كان هو جلب الإخوان و القاعدة للحكم ، و هذا ما نبه له القائد الشهيد معمر القدافي مرارا و تكرارا في خطاباته العديدة ، و بالنسبة لنا يقول الدكتور لا توجد عندنا منطقة رمادية فنحن نؤدي في واجبنا و فقط و النصر سيكون حليفنا ،
ثم وجه الدكتور ثلاثة رسائل الأولى لمصراته و الثانية لبنغازي و الثالثة للشرفاء الأحرار
و تساءل في الرسالة الأولي : ماذا فعلت مصراته بليبيا ؟
ليدكرهم بأعداد الشرفاء الأحرار من القبائل الشريفة و اللجان الشعبية و الجنود الذين تريد مصراته طردهم من ليبيا بهدف تفريغ البلد لإسكان الغرباء فيها من اليهود و الإخوان و القاعدة ، و هم سرعان ما سيصطدمون مع بعضهم البعض لأن المصلحة هي التي تجمعهم مثل المصلحة التي كانت تجمع الزنتان و مصرته ثم صاروا اليوم في صراع ، في المستقبل ينبه الدكتور سيكون هنالك صراع بين الإخوان و القاعدة موضحا كلامه ببث صور فضيعة لعمليات الدبح و التنكيل من قبل ارهابي ا لقاعدة ضد شرفاء الوطن و ما درنة إلا مثال حي لحكم الإمارة الإسلامية مصغرة في محاولة متقدمة لإشاعة هذه الظاهرة عبر كل ربوع ليبيا ، يتدرعون بالإسلام و الإسلام براء منهم لأن الإسلام لم ينتشر بالسيف .
ثم واصل الدكتور حديثه عن حقيقة ما يحدث في مصراته التي إستولى عليها شردمة من بقايا اليهود و الشركس حيث أن المصراتيين أنفسهم أصبحوا يغيرون أرقام سياراتهم لكونهم أصبحوا يدركون أنهم مكروهين في كل ربوع ليبيا .
أما قضية سقوط المطار في يد مصراته فكان ذلك يقول الدكتور بإتفاق بين أمر المطار من الزنتان و مصراته ، لكن مصراته خانت العهد كعادتها .
أما في رسالته الثانية التي ثم عرج فيها الدكتور للحديث موجها كلامه لعرب بنغازي و سألهم عمن كان في بنغازي محرضا من محامين و اعلاميين و سياسيين الذين سرقوا و نهبوا و هربوا ؟
متسائلا: أين هم اليوم مما يحدث اليوم في بنغازي لقد باعوكم موجها عتابه لعرب بنغازي : ألم تكونوا مسؤولين عما حصل و يحصل في ليبيا ، مادا فعلتم و مادا قدمتم بعد رحيل القائد في مجال الأمن و المال و الروابط الإجتماعية ، فأي ثورة هذه التي تبني مجدها على القتل و الدمار متسائلا مرة أخري أين أنتم يا عرب بنغازي ؟
و هذا وزيز عدلكم يقول و يؤكد عما قلناه سابقا ، هو يقول كنا نتقاتل تحت علمين و اللذين هللوا من بنغازي و مصراتة للنيتو هم اليوم يتقاتلون تحت راية واحدة من أجل النفود و السلطة .
أما رسالته الثالثة فلق وجهها الدكتور للشرفاء الاحرار ، لأن القضية هي قضية وطن و هي حمل ثقيل و القتال من أجل الوطن شرفا لنا جميعا ، المعركة مستمرة حتى تحرير ليبيا و مازلنا ثابثين صامدين و مستمرين و لي ثقة كبيرة في شباب طرابلس يقول الدكتور.
و قبل الختام وجه الدكتور عتاب الأخ لأخيه للاستاد علي شندل حول تساءله عن من يكون وراء قناة الخضراء مفندا كل الإشاعات و قائلا قناة الخضراء هي قناة كل الشرفاء الأحرار و لو كان لي درة شك فيها ما تعاونت معها ، فالقناة ستبقي معكم و ستستمر بكم أيها الشرفاء .
في النهاية و بإبتسامته المعروفة و بمعنويات مرتفعة قال الدكتور : منصورين عليكم يا جردان ، و الله و معمر و ليبيا و بس ، و من يضحك أخيرا يضحك كثيرا .
في تدخله أمس عبر برنامج نداء ليبيا على قناة الخضراء ، و كعادته و بعد أن يبدأ برنامجه بالتدكير بإسماء الشهداء الأبطال الذين قضوا تحت قصف عدوان النيتو ، و بعد تقديم واجب التعزية في وفاة الإعلامي مراجع بوطبل و الفنان علي لعريبي .
تحدث الدكتور في رده حول من يتهمه بأنه يقلل من معنويات الجمهور قائلا : " نضالنا مستمر و طريقنا معروف و ما النصر إلا من عند الله ، فالإعلام الكادب المضلل و طائرات النيتو غادرت ليبيا اليوم لأن دورهم كان هو جلب الإخوان و القاعدة للحكم ، و هذا ما نبه له القائد الشهيد معمر القدافي مرارا و تكرارا في خطاباته العديدة ، و بالنسبة لنا يقول الدكتور لا توجد عندنا منطقة رمادية فنحن نؤدي في واجبنا و فقط و النصر سيكون حليفنا ،
ثم وجه الدكتور ثلاثة رسائل الأولى لمصراته و الثانية لبنغازي و الثالثة للشرفاء الأحرار
و تساءل في الرسالة الأولي : ماذا فعلت مصراته بليبيا ؟
ليدكرهم بأعداد الشرفاء الأحرار من القبائل الشريفة و اللجان الشعبية و الجنود الذين تريد مصراته طردهم من ليبيا بهدف تفريغ البلد لإسكان الغرباء فيها من اليهود و الإخوان و القاعدة ، و هم سرعان ما سيصطدمون مع بعضهم البعض لأن المصلحة هي التي تجمعهم مثل المصلحة التي كانت تجمع الزنتان و مصرته ثم صاروا اليوم في صراع ، في المستقبل ينبه الدكتور سيكون هنالك صراع بين الإخوان و القاعدة موضحا كلامه ببث صور فضيعة لعمليات الدبح و التنكيل من قبل ارهابي ا لقاعدة ضد شرفاء الوطن و ما درنة إلا مثال حي لحكم الإمارة الإسلامية مصغرة في محاولة متقدمة لإشاعة هذه الظاهرة عبر كل ربوع ليبيا ، يتدرعون بالإسلام و الإسلام براء منهم لأن الإسلام لم ينتشر بالسيف .
ثم واصل الدكتور حديثه عن حقيقة ما يحدث في مصراته التي إستولى عليها شردمة من بقايا اليهود و الشركس حيث أن المصراتيين أنفسهم أصبحوا يغيرون أرقام سياراتهم لكونهم أصبحوا يدركون أنهم مكروهين في كل ربوع ليبيا .
أما قضية سقوط المطار في يد مصراته فكان ذلك يقول الدكتور بإتفاق بين أمر المطار من الزنتان و مصراته ، لكن مصراته خانت العهد كعادتها .
أما في رسالته الثانية التي ثم عرج فيها الدكتور للحديث موجها كلامه لعرب بنغازي و سألهم عمن كان في بنغازي محرضا من محامين و اعلاميين و سياسيين الذين سرقوا و نهبوا و هربوا ؟
متسائلا: أين هم اليوم مما يحدث اليوم في بنغازي لقد باعوكم موجها عتابه لعرب بنغازي : ألم تكونوا مسؤولين عما حصل و يحصل في ليبيا ، مادا فعلتم و مادا قدمتم بعد رحيل القائد في مجال الأمن و المال و الروابط الإجتماعية ، فأي ثورة هذه التي تبني مجدها على القتل و الدمار متسائلا مرة أخري أين أنتم يا عرب بنغازي ؟
و هذا وزيز عدلكم يقول و يؤكد عما قلناه سابقا ، هو يقول كنا نتقاتل تحت علمين و اللذين هللوا من بنغازي و مصراتة للنيتو هم اليوم يتقاتلون تحت راية واحدة من أجل النفود و السلطة .
أما رسالته الثالثة فلق وجهها الدكتور للشرفاء الاحرار ، لأن القضية هي قضية وطن و هي حمل ثقيل و القتال من أجل الوطن شرفا لنا جميعا ، المعركة مستمرة حتى تحرير ليبيا و مازلنا ثابثين صامدين و مستمرين و لي ثقة كبيرة في شباب طرابلس يقول الدكتور.
و قبل الختام وجه الدكتور عتاب الأخ لأخيه للاستاد علي شندل حول تساءله عن من يكون وراء قناة الخضراء مفندا كل الإشاعات و قائلا قناة الخضراء هي قناة كل الشرفاء الأحرار و لو كان لي درة شك فيها ما تعاونت معها ، فالقناة ستبقي معكم و ستستمر بكم أيها الشرفاء .
في النهاية و بإبتسامته المعروفة و بمعنويات مرتفعة قال الدكتور : منصورين عليكم يا جردان ، و الله و معمر و ليبيا و بس ، و من يضحك أخيرا يضحك كثيرا .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10845
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي