أوباما والبغدادي وأوجه الشبه والاختلاف
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أوباما والبغدادي وأوجه الشبه والاختلاف
ربما يكون هناك بعض أوجه الاختلاف – والمقصود غير الشكلية- بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما وأمير المؤمنين في "الدولة الإسلامية في العراق والشام" أبو بكر البغدادي إلا أن أوجه التشابه في نمط التفكير وخبث التخطيط وعنجهية ممارسة الإرهاب بين مؤسستي هذين الرجلين كبيرة وعديدة جدا.
بقلم: سامي إيراهيم
وكي لا يرمى الكاتب بقذائف "نظرية المؤمراة" يجب البدء بتعريف كلمة الإرهاب وإن لم يتفق أعضاء مجلس الأمن على تعريفها قانونيا فهي تعني لغويا إيقاع الرعب الذي تحدثه أعمال عنف كالقتل وإلقاء المتفجرات والتخريب أما الإرهابي فهو كل من يلجأ إلى الإرهاب بالقتل أو إلقاء المتفجرات أو التخريب لإقامة سلطة أو تقويض أخرى (حسب معجم "الرائد").
المجموعات الإرهابية لا تعترف بالقانون الدولي
فلذا إن ما يقوم به صاحب مؤسسة داعش والمسلحون العاملون فيها وفي أخواتها من نصرة وقاعدة وجبهة إسلامية وغيرها من خرق لكل القوانين الدولية والمحلية وتجاهل للحقوق الطبيعية للإنسان ومن قتل وتفجير وتخريب ينضوي تحت تعريف الإرهاب ويهدفون من وراء أفعالهم وتهديداتهم دب الرعب في قلوب السكان المدنيين والأبرياء من المواطنين لخلق هستيريا وضياع في المجتمع ما يسهل عليهم الإطاحة بالحكومات التي ينوون القضاء عليها وإقامة سلطتهم الاستبدادية ضد كل من يخالفهم في الرأي والتفكير ونمط الحكم وقواعده وقوانينه وعلاقاته الاجتماعية الاقتصادية.
ولا تختلف جبهة النصرة عن داعش في منهجها الجهادي وإن كانتنظيم "الدولة الإسلامية" قد سخر بالأمس من متزعم جبهة النصرة أبي محمد الجولاني بعد مقتل عدد من مسلحيه إثر استهداف قوات "التحالف الدولي" لمقار لها داعيا إياها إلى فتح جبهة الجولان المحتل حيث قال ما يسمى "المنبر الجهادي العالمي" إن "جبهة النصرة لا تبعد عن إسرائيل إلا 3 كيلومترات فهل سنرى تغيرا بعد المجزرة التي حصلت برجالها اليوم؟! وهل سترد على أميركا" وأضاف المنبر "إن متزعم جبهة ثوار سورية جمال معروف أعطى مسبقا معلومات عن مقرات جبهة النصرة للصليبيين والآن جنوده يحملون شرائح يلقونها قرب مقرات جبهة النصرة".
كما نشر المنبر مقطعا صوتيا لما يسمى الأمير أبو مصعب المقدسي يعلن فيه "استعداد جبهة النصرة للقتال في صفوف الدولة الإسلامية" وكشف المنبر أن عناصر في جبهة النصرة التي بات داعش يطلق عليها لقب جبهة الخيانة "يطالبون اليوم بالبيعة والرجوع إلى الدولة الإسلامية والتوبة عما حدث".
الولايات المتحدة تتصرف خارج الإرادة الدولية
وفي المقابل لا بد من مشاهدة الإملاءات الأمريكية التي لا تختلف بشيئ عما يطرحه البغدادي وإخوانه من حيث المبدأ فالولايات المتحدة تريد فرض هيمنتها على العالم وفق نموذج موحد تحت يافطة الاستثنائية الأمريكية التي يراد تعميمها على كل شعوب الأرض ودولها إذأكد الرئيس الأمريكي أن الحل النهائي للأزمة في سورية هو "حل سياسي يتطلب مرحلة انتقال سياسي شامل يستجيب للطموحات الديمقراطية للشعب السوري" ما يعني الانضواء تحت المظلة الأمريكية.
وقال أوباما في كلمته أمام الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة لقد "حان الوقت لإجراء مفاوضات أوسع داخل المنطقة كي تعالج القوى الأساسية الخلافات بشكل مباشر وصادق وسلمي على الطاولة" لافتا إلى أن الولايات المتحدة "تتعهد بمواصلة الانخراط في المنطقة وفي هذه الجهود" في إشارة إلى ترسيخ الهيمنة الأمريكية على المنطقة.
إذ أن هذه الجهود التي يدعي أوباما التعهد بها لحل الأزمة تتضمن وفق كلمته الاستمرار في دعم المجموعات الإرهابية التي تسير وفق الرؤية الأمريكية حيث أكد أنه سيتم "تدريب وتسليح الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية بالتعاون مع الحلفاء" وهم "الأردن والسعودية وقطر وتركيا" للتصدي لتنظيم داعش الإرهابي والحكومة السورية على حد تعبيره ما يطرح المزيد من الأسئلة عن نوايا الإدارة الأمريكية التي تنوي استبدال إرهاب المنظمات التي خلقتها بإرهاب مباشر منها وبحسب ما يخدم اجنداتها ومصالحها في المنطقة.
أمريكا تستبدل إرهاب المنظمات بإرهاب الدولة
ويرى مراقبون ومحللون سياسيون أن تأكيدات أوباما في استمراره بالحديث عن تدريب المجموعات الإرهابية التي تسميهم إدارته الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .المعتدلة والتي دمرت وفجرت وقتلت وأكلت ألباب السوريين قبل داعش وعن زيادة تسليحها إنما تدل على أن هذه الإدارة ما زالت تسعى إلى خلق الفوضى وانتشارها في المنطقة وأن التحالف الذي أقامته لما تسميه محاربة تنظيم داعش ليس إلا ستارا لتقديم نفسها على أنها في صف مكافحة الإرهاب والمواربة في هذا الموضوع بينما تواصل دعم الإرهابيين الذين يأتمرون ويتحركون وفق روءيتها.
وفيما يتعلق بتنظيم داعش الإرهابي الذي كانت واشنطن ودول الغرب مسؤولة بشكل مباشر عن خلقه في المنطقة وتوسع نشاطه بسبب سياساتها الداعمة والراعية للإرهاب قال أوباما قبل أن يدعو العالم للانضمام إلى جهود محاربة تنظيم داعش الإرهابي إننا "سنستخدم القوة العسكرية في حملة جوية من أجل دحر داعش وسندرب ونسلح القوى التي تقاتل هؤلاء الإرهابيين على الأرض وسنعمل على قطع تمويلهم وأيضا قطع تدفق المقاتلين إلى داخل وخارج المنطقة" معتبرا أن "الوقت قد حان لوقف النفاق الذي يمارس من قبل الذين يستخدمون الأموال من أجل مساعدة الإرهابيين وتعليمهم وهذا يعني تقليص المساحة التي يحتلها المتطرفون بما في ذلك الانترنت والاعلام الاجتماعي".
فزاعة الإرهاب ذريعة للتدخل الأمريكي
بقلم: سامي إيراهيم
وكي لا يرمى الكاتب بقذائف "نظرية المؤمراة" يجب البدء بتعريف كلمة الإرهاب وإن لم يتفق أعضاء مجلس الأمن على تعريفها قانونيا فهي تعني لغويا إيقاع الرعب الذي تحدثه أعمال عنف كالقتل وإلقاء المتفجرات والتخريب أما الإرهابي فهو كل من يلجأ إلى الإرهاب بالقتل أو إلقاء المتفجرات أو التخريب لإقامة سلطة أو تقويض أخرى (حسب معجم "الرائد").
المجموعات الإرهابية لا تعترف بالقانون الدولي
فلذا إن ما يقوم به صاحب مؤسسة داعش والمسلحون العاملون فيها وفي أخواتها من نصرة وقاعدة وجبهة إسلامية وغيرها من خرق لكل القوانين الدولية والمحلية وتجاهل للحقوق الطبيعية للإنسان ومن قتل وتفجير وتخريب ينضوي تحت تعريف الإرهاب ويهدفون من وراء أفعالهم وتهديداتهم دب الرعب في قلوب السكان المدنيين والأبرياء من المواطنين لخلق هستيريا وضياع في المجتمع ما يسهل عليهم الإطاحة بالحكومات التي ينوون القضاء عليها وإقامة سلطتهم الاستبدادية ضد كل من يخالفهم في الرأي والتفكير ونمط الحكم وقواعده وقوانينه وعلاقاته الاجتماعية الاقتصادية.
ولا تختلف جبهة النصرة عن داعش في منهجها الجهادي وإن كانتنظيم "الدولة الإسلامية" قد سخر بالأمس من متزعم جبهة النصرة أبي محمد الجولاني بعد مقتل عدد من مسلحيه إثر استهداف قوات "التحالف الدولي" لمقار لها داعيا إياها إلى فتح جبهة الجولان المحتل حيث قال ما يسمى "المنبر الجهادي العالمي" إن "جبهة النصرة لا تبعد عن إسرائيل إلا 3 كيلومترات فهل سنرى تغيرا بعد المجزرة التي حصلت برجالها اليوم؟! وهل سترد على أميركا" وأضاف المنبر "إن متزعم جبهة ثوار سورية جمال معروف أعطى مسبقا معلومات عن مقرات جبهة النصرة للصليبيين والآن جنوده يحملون شرائح يلقونها قرب مقرات جبهة النصرة".
كما نشر المنبر مقطعا صوتيا لما يسمى الأمير أبو مصعب المقدسي يعلن فيه "استعداد جبهة النصرة للقتال في صفوف الدولة الإسلامية" وكشف المنبر أن عناصر في جبهة النصرة التي بات داعش يطلق عليها لقب جبهة الخيانة "يطالبون اليوم بالبيعة والرجوع إلى الدولة الإسلامية والتوبة عما حدث".
الولايات المتحدة تتصرف خارج الإرادة الدولية
وفي المقابل لا بد من مشاهدة الإملاءات الأمريكية التي لا تختلف بشيئ عما يطرحه البغدادي وإخوانه من حيث المبدأ فالولايات المتحدة تريد فرض هيمنتها على العالم وفق نموذج موحد تحت يافطة الاستثنائية الأمريكية التي يراد تعميمها على كل شعوب الأرض ودولها إذأكد الرئيس الأمريكي أن الحل النهائي للأزمة في سورية هو "حل سياسي يتطلب مرحلة انتقال سياسي شامل يستجيب للطموحات الديمقراطية للشعب السوري" ما يعني الانضواء تحت المظلة الأمريكية.
وقال أوباما في كلمته أمام الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة لقد "حان الوقت لإجراء مفاوضات أوسع داخل المنطقة كي تعالج القوى الأساسية الخلافات بشكل مباشر وصادق وسلمي على الطاولة" لافتا إلى أن الولايات المتحدة "تتعهد بمواصلة الانخراط في المنطقة وفي هذه الجهود" في إشارة إلى ترسيخ الهيمنة الأمريكية على المنطقة.
إذ أن هذه الجهود التي يدعي أوباما التعهد بها لحل الأزمة تتضمن وفق كلمته الاستمرار في دعم المجموعات الإرهابية التي تسير وفق الرؤية الأمريكية حيث أكد أنه سيتم "تدريب وتسليح الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية بالتعاون مع الحلفاء" وهم "الأردن والسعودية وقطر وتركيا" للتصدي لتنظيم داعش الإرهابي والحكومة السورية على حد تعبيره ما يطرح المزيد من الأسئلة عن نوايا الإدارة الأمريكية التي تنوي استبدال إرهاب المنظمات التي خلقتها بإرهاب مباشر منها وبحسب ما يخدم اجنداتها ومصالحها في المنطقة.
أمريكا تستبدل إرهاب المنظمات بإرهاب الدولة
ويرى مراقبون ومحللون سياسيون أن تأكيدات أوباما في استمراره بالحديث عن تدريب المجموعات الإرهابية التي تسميهم إدارته الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .المعتدلة والتي دمرت وفجرت وقتلت وأكلت ألباب السوريين قبل داعش وعن زيادة تسليحها إنما تدل على أن هذه الإدارة ما زالت تسعى إلى خلق الفوضى وانتشارها في المنطقة وأن التحالف الذي أقامته لما تسميه محاربة تنظيم داعش ليس إلا ستارا لتقديم نفسها على أنها في صف مكافحة الإرهاب والمواربة في هذا الموضوع بينما تواصل دعم الإرهابيين الذين يأتمرون ويتحركون وفق روءيتها.
وفيما يتعلق بتنظيم داعش الإرهابي الذي كانت واشنطن ودول الغرب مسؤولة بشكل مباشر عن خلقه في المنطقة وتوسع نشاطه بسبب سياساتها الداعمة والراعية للإرهاب قال أوباما قبل أن يدعو العالم للانضمام إلى جهود محاربة تنظيم داعش الإرهابي إننا "سنستخدم القوة العسكرية في حملة جوية من أجل دحر داعش وسندرب ونسلح القوى التي تقاتل هؤلاء الإرهابيين على الأرض وسنعمل على قطع تمويلهم وأيضا قطع تدفق المقاتلين إلى داخل وخارج المنطقة" معتبرا أن "الوقت قد حان لوقف النفاق الذي يمارس من قبل الذين يستخدمون الأموال من أجل مساعدة الإرهابيين وتعليمهم وهذا يعني تقليص المساحة التي يحتلها المتطرفون بما في ذلك الانترنت والاعلام الاجتماعي".
فزاعة الإرهاب ذريعة للتدخل الأمريكي
في حين يعتبر أتباع وحلفاء واشنطن والدائرون في فلكها من أكثر الدول الداعمة والممولة للإرهاب في المنطقة والعالم وفق تقارير استخباراتية ومعلومات ووقائع ولا سيما السعودية وقطر اللتين مولتا تنظيمي داعش وجبهة النصرة والعديد من التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق وتغاضت عنهم واشنطن حيث كان هذان التنظيمان يخدمان مصالحها بينما اليوم تحاول توجيه هذا الدعم والتمويل لتنظيمات وجماعات أخرى تسميهم إرهابيين معتدلين بعد أن خرج تنظيم داعش عن السيطرة وبات يعمل خارج الرؤية الأمريكية.
وزعم أوباما "بأن السياسة الخارجية الامريكية لن تكون مبنية على رد الفعل ضد الإرهاب" في الوقت الذي تتخذ بلاده دائما من فزاعة الإرهاب وادعاء مكافحته ذريعة للتدخل في شؤون الدول الأخرى كما حدث في أفغانستان والعراق وليبيا وغيرها فهل تختلف الممارسة الأمريكية عن الداعشية في إرهاب العالم باستخدام القوة من جانب واحد دون الأخذ برأي المجتمع الدولي ومنظماته الدولية؟ أم أن أوباما والبغدادي يتنافسان على منصب رجل البوليس الدولي؟
وزعم أوباما "بأن السياسة الخارجية الامريكية لن تكون مبنية على رد الفعل ضد الإرهاب" في الوقت الذي تتخذ بلاده دائما من فزاعة الإرهاب وادعاء مكافحته ذريعة للتدخل في شؤون الدول الأخرى كما حدث في أفغانستان والعراق وليبيا وغيرها فهل تختلف الممارسة الأمريكية عن الداعشية في إرهاب العالم باستخدام القوة من جانب واحد دون الأخذ برأي المجتمع الدولي ومنظماته الدولية؟ أم أن أوباما والبغدادي يتنافسان على منصب رجل البوليس الدولي؟
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34799
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: أوباما والبغدادي وأوجه الشبه والاختلاف
الحق مش فيهم.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
استمروا
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23474
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» تاربلي: "داعش" الجيش السري لواشنطن والبغدادي صديق حميم للسيناتور ماكين !
» شوفونا حل في الشبه ...
» طائرة هليكوبترا تنزل في مقر الحرس الوطني لنقل الاسري عبدالله السنوسي والبغدادي المحمودي
» يخلق من الشبه اربعين
» يخلق من الشبه 40 سبحان الله
» شوفونا حل في الشبه ...
» طائرة هليكوبترا تنزل في مقر الحرس الوطني لنقل الاسري عبدالله السنوسي والبغدادي المحمودي
» يخلق من الشبه اربعين
» يخلق من الشبه 40 سبحان الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي