هل سيبقى الأسير سيف الإسلام ورقة ضغط بيد الزنتان ..؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل سيبقى الأسير سيف الإسلام ورقة ضغط بيد الزنتان ..؟
تم تأجيل محاكمة بعض القادة الشرفاء من نظام الشرعية إلي الثاني من شهر نوفمبر القادم من دون ظهور الأسير سيف الإسلام القدافي في الدائرة المغلقة المصورة كما جرت العادة ، أما السبب الذي دكرته وسائل إعلام الزنتان فيعود إلى عدم إعترافهم بحكومة الإخوان التابعة للدروع و التي تشرف على المحاكمة و تسيطر على كل السجون في مدينة طرابلس بقوة الواقع العسكري المفروض بعد هزيمة كتيبة القعقاع التابعة للزنتان و التي كانت تسيطر على المطار و لم يتبقى لهم أي وجود عسكرى في المدينة الأسيرة هي الأخرى بيد الميلشيات الإرهابية التابعة للدروع.
هذا يعنى أن حبل المودة إنقطع و مند بداية الإشتباكات بين مختلف قوات ميلشيات ثوار النيتو بعد الإنقسام الحاصل بين محور مصراتة - الزنتان ، مما يجعل الأسير سيف الإسلام القدافي يتحول إلى ورقة ضغط و إستفزاز و مساومة بيد الزنتان يستخرجونها كلما أرادوا ذلك و يشهرونها في وجه خصومهم كلما شعروا بالحاجة إلى إستخدامها ، هي لعبة شد الحبال بين مصراتة و الزنتان من جهة و بين الإسلاميين بفروعهم الإخوانية و السلفية و التكفيرية و العلمانيين من جهة أخرى .
يكفى أن نعرف أهمية سيف الإسلام و الساعدى القدافي بالنسبة لحكام ليبيا الجدد حتى نفهم اللعبة السياسية في ليبيا ، فهما على درجة كبيرة من الأهمية بالنسبة للمتخاصمين السياسيين و العسكريين في ليبيا و بالتالى الصراع المقبل سيتمحور حول هذه الورقة الهامة ، و بينهما يجب أن تكون للشرفاء الأحرار أوراق أخرى يلعبونها لأن السياسة فن الممكن .
لا يمكن فصل الوقائع والأحداث المتسلسة عن بعضها البعض ، تم تداول إشاعات بالأمس القريب حول حوار يكون قد جرى بين مصراتة و بنىوليد و تم تكذيبها في حينها بعدها سمعنا عن إشاعة أخرى عن مسألة حوار أو تفاوض بين الزنتان و بنىوليد بخصوص سيف الإسلام القدافي و طبعا تم تكديبها ، لكن ما يهمنا هو توقيت نشر مثل هذه الإشاعات بغض النظر عن صدقها من كدبها و هو توقيت يتزامن مع الحراك العسكرى في ليبيا و مع التهديد العسكرى بإستخدام القوة من قبل دول أجنبية و على رأسها فرنسا بعدما شاهدنا حراكا عسكريا مماثلا قادته كل من مصر و الإمارات .
هذا يعنى أن ورقة الأسرى و على رأسهم الأسير سيف الإسلام القدافي تبقى الورقة الحاضرة الغائبة في كل التفاهمات القادمة ، و الحوار المزمع إقامته في الجزائر قريبا لا يمكنه أن يغفل مثل هذه الورقة و بالتالى الأمر يحتاج لبعض السياسة في الطرح و التفكير لأن القاعدة تقول من لا يؤخد كله لا يترك كله .. بمعنى كل شيء ممكن و ما علينا سوى إستغلال الظرف في المكان المناسب .. لدينا ظرف إستثنائي إسمه الصراع العسكرى المسلح بين مختلف الإخوة الفرقاء و لدينا مكان إسمه الزنتان و هو لا يشبه المكان الأخر المسمى مصراتة .
و المؤمن كيس فطن ، فلا يمكن أن نسمح بحصول محاكمة غير عادلة تنتهى بإعدام الأسير سيف الإسلام القدافي ، هو ليس شخص عادى و لا يجب أن ننظر إليه من خلال كونه إبن الزعيم العقيد الشهيد معمر القدافي و فقط بل يجب أن ننظر إليه على أنه قامة وطنية و ثروة قومية هو رجل مفكر و سياسى محنك و عبقري في مجال إختصاصه و كلنا يتدكر الضجة الإعلامية التي أقيمت من حوله بخصوص شهادة الدكتوراه التى نالها و إستحقها بإمتياز من أرقى الجامعات البريطانية و كأنهم يريدون التشكيك في قدرته العلمية لحاجة في نفس يعقوب ، سيف الإسلام رجل بمعنى كلمة الرجولة ، سيف الإسلام القدافي قدم أعمال كبيرة للبلد و للعالم و كاد ينجح في رسم خريطة تغيير سلمية ترفع ليبيا إلى مصف الدول المتقدمة بعد حصار إقتصادى طويل لكن الغدر جاءه من حيث مأمن ، كما أنه تنبأ بكل الأحداث الجارية في ليبيا و من يستعيد شريط تدخله الشهير المتلفز عبر قناة الجماهيرية أثناء و بعد بداية الأحداث يدرك مدى فطنة و دكاء هذا الرجل لأجل ذلك حاولوا تحوير كلامه و التشويش عليه من خلال التركيز فقط على يده و الإشارة فقط إلى طريقة رفع إصبع السبابة محدرا دون الإنتباه إلى جوهر ما كان يقوله ، هو قاريء جيد للأحداث و عارف بالتحليلات المختلفة و المتضاربة و لو قرؤا كلامه أنداك بعقولهم لما وصلت ليبيا إلى هذا المنحدر ، هو رجل منطقي جدا و عبقرى جدا في طرحه و فكره ، حتى و هو أسير بين يد الزنتان في أول ظهور تلفزيوني حدرهم مما هو أت وتنبأ لهم بما حدث مؤخرا في مطار طرابلس من صدام و صراع عسكرى ، لأجل ذلك وضعوه على قائمة المطلوبين لذي محكمة العدل الدولية بعد عدوان النيتو على ليبيا فلماذا لم يضعوا العسكري الشهيد خميس القدافي على قائمة المطلوبين ؟ المنطق يقول أن الرجل لا يحمل صفة رسمية سواء سياسية أو عسكرية حتى نحمله ما جرى في ليبيا و بالتالى هم يدركون عبقرية و مكانة هذا الرجل مع إحترامنا الكبير لباقي أبناء الشهيد القدافي الشهداء منهم و الأحياء لأجل ذلك وضعوه على قائمة المطلوبين و هم يحاولون التخلص منه اليوم قبل الغد عن طريق عملائهم في ليبيا .. و هذا ما يجب أن ننتبه له .
هنالك دراسات قانونية في القانون الدولي قدمها بعض المحامين تقول أنه لو تمت محاكمة سيف الإسلام القدافي في المحكمة الدولية لما ثبث عليه شيئا ملموسا يدينه و سيخرج منها براءة، و حتى لو جارينا خصومه في بعض الإتهامات الموجهة إليه فلن تتعدى العقوبة إن صدقنا بها العشر سنوات ، لأجل ذلك هم لا يريدون محاكمته في محكمة لاهاي الدولية لتتحول المحاكمة حينها إلىمحاكمة حكومات دول عصابة النيتو على جرائمها في ليبيا و حتى لا يتم طرح السؤال : من يحاكم من في ليبيا..؟
سيف الإسلام القدافي هو رجل المرحلة الحالية و ليبيا بحاجة إليه اليوم فلا يجب التفريط به من خلال الدفع بأية محاولة لإنقاده من الأسر أو تقديم أي مبادرة من أجل إطلاق سراحه ، لأن حل قضية إعتقال سيف الإسلام القدافي هي بداية حل لكل القضايا الأخرى العالقة.
هذا يعنى أن حبل المودة إنقطع و مند بداية الإشتباكات بين مختلف قوات ميلشيات ثوار النيتو بعد الإنقسام الحاصل بين محور مصراتة - الزنتان ، مما يجعل الأسير سيف الإسلام القدافي يتحول إلى ورقة ضغط و إستفزاز و مساومة بيد الزنتان يستخرجونها كلما أرادوا ذلك و يشهرونها في وجه خصومهم كلما شعروا بالحاجة إلى إستخدامها ، هي لعبة شد الحبال بين مصراتة و الزنتان من جهة و بين الإسلاميين بفروعهم الإخوانية و السلفية و التكفيرية و العلمانيين من جهة أخرى .
يكفى أن نعرف أهمية سيف الإسلام و الساعدى القدافي بالنسبة لحكام ليبيا الجدد حتى نفهم اللعبة السياسية في ليبيا ، فهما على درجة كبيرة من الأهمية بالنسبة للمتخاصمين السياسيين و العسكريين في ليبيا و بالتالى الصراع المقبل سيتمحور حول هذه الورقة الهامة ، و بينهما يجب أن تكون للشرفاء الأحرار أوراق أخرى يلعبونها لأن السياسة فن الممكن .
لا يمكن فصل الوقائع والأحداث المتسلسة عن بعضها البعض ، تم تداول إشاعات بالأمس القريب حول حوار يكون قد جرى بين مصراتة و بنىوليد و تم تكذيبها في حينها بعدها سمعنا عن إشاعة أخرى عن مسألة حوار أو تفاوض بين الزنتان و بنىوليد بخصوص سيف الإسلام القدافي و طبعا تم تكديبها ، لكن ما يهمنا هو توقيت نشر مثل هذه الإشاعات بغض النظر عن صدقها من كدبها و هو توقيت يتزامن مع الحراك العسكرى في ليبيا و مع التهديد العسكرى بإستخدام القوة من قبل دول أجنبية و على رأسها فرنسا بعدما شاهدنا حراكا عسكريا مماثلا قادته كل من مصر و الإمارات .
هذا يعنى أن ورقة الأسرى و على رأسهم الأسير سيف الإسلام القدافي تبقى الورقة الحاضرة الغائبة في كل التفاهمات القادمة ، و الحوار المزمع إقامته في الجزائر قريبا لا يمكنه أن يغفل مثل هذه الورقة و بالتالى الأمر يحتاج لبعض السياسة في الطرح و التفكير لأن القاعدة تقول من لا يؤخد كله لا يترك كله .. بمعنى كل شيء ممكن و ما علينا سوى إستغلال الظرف في المكان المناسب .. لدينا ظرف إستثنائي إسمه الصراع العسكرى المسلح بين مختلف الإخوة الفرقاء و لدينا مكان إسمه الزنتان و هو لا يشبه المكان الأخر المسمى مصراتة .
و المؤمن كيس فطن ، فلا يمكن أن نسمح بحصول محاكمة غير عادلة تنتهى بإعدام الأسير سيف الإسلام القدافي ، هو ليس شخص عادى و لا يجب أن ننظر إليه من خلال كونه إبن الزعيم العقيد الشهيد معمر القدافي و فقط بل يجب أن ننظر إليه على أنه قامة وطنية و ثروة قومية هو رجل مفكر و سياسى محنك و عبقري في مجال إختصاصه و كلنا يتدكر الضجة الإعلامية التي أقيمت من حوله بخصوص شهادة الدكتوراه التى نالها و إستحقها بإمتياز من أرقى الجامعات البريطانية و كأنهم يريدون التشكيك في قدرته العلمية لحاجة في نفس يعقوب ، سيف الإسلام رجل بمعنى كلمة الرجولة ، سيف الإسلام القدافي قدم أعمال كبيرة للبلد و للعالم و كاد ينجح في رسم خريطة تغيير سلمية ترفع ليبيا إلى مصف الدول المتقدمة بعد حصار إقتصادى طويل لكن الغدر جاءه من حيث مأمن ، كما أنه تنبأ بكل الأحداث الجارية في ليبيا و من يستعيد شريط تدخله الشهير المتلفز عبر قناة الجماهيرية أثناء و بعد بداية الأحداث يدرك مدى فطنة و دكاء هذا الرجل لأجل ذلك حاولوا تحوير كلامه و التشويش عليه من خلال التركيز فقط على يده و الإشارة فقط إلى طريقة رفع إصبع السبابة محدرا دون الإنتباه إلى جوهر ما كان يقوله ، هو قاريء جيد للأحداث و عارف بالتحليلات المختلفة و المتضاربة و لو قرؤا كلامه أنداك بعقولهم لما وصلت ليبيا إلى هذا المنحدر ، هو رجل منطقي جدا و عبقرى جدا في طرحه و فكره ، حتى و هو أسير بين يد الزنتان في أول ظهور تلفزيوني حدرهم مما هو أت وتنبأ لهم بما حدث مؤخرا في مطار طرابلس من صدام و صراع عسكرى ، لأجل ذلك وضعوه على قائمة المطلوبين لذي محكمة العدل الدولية بعد عدوان النيتو على ليبيا فلماذا لم يضعوا العسكري الشهيد خميس القدافي على قائمة المطلوبين ؟ المنطق يقول أن الرجل لا يحمل صفة رسمية سواء سياسية أو عسكرية حتى نحمله ما جرى في ليبيا و بالتالى هم يدركون عبقرية و مكانة هذا الرجل مع إحترامنا الكبير لباقي أبناء الشهيد القدافي الشهداء منهم و الأحياء لأجل ذلك وضعوه على قائمة المطلوبين و هم يحاولون التخلص منه اليوم قبل الغد عن طريق عملائهم في ليبيا .. و هذا ما يجب أن ننتبه له .
هنالك دراسات قانونية في القانون الدولي قدمها بعض المحامين تقول أنه لو تمت محاكمة سيف الإسلام القدافي في المحكمة الدولية لما ثبث عليه شيئا ملموسا يدينه و سيخرج منها براءة، و حتى لو جارينا خصومه في بعض الإتهامات الموجهة إليه فلن تتعدى العقوبة إن صدقنا بها العشر سنوات ، لأجل ذلك هم لا يريدون محاكمته في محكمة لاهاي الدولية لتتحول المحاكمة حينها إلىمحاكمة حكومات دول عصابة النيتو على جرائمها في ليبيا و حتى لا يتم طرح السؤال : من يحاكم من في ليبيا..؟
سيف الإسلام القدافي هو رجل المرحلة الحالية و ليبيا بحاجة إليه اليوم فلا يجب التفريط به من خلال الدفع بأية محاولة لإنقاده من الأسر أو تقديم أي مبادرة من أجل إطلاق سراحه ، لأن حل قضية إعتقال سيف الإسلام القدافي هي بداية حل لكل القضايا الأخرى العالقة.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10823
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20679
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: هل سيبقى الأسير سيف الإسلام ورقة ضغط بيد الزنتان ..؟
سرد رائع لحقائق أصبحت مغيبة على عامة الشعب ولكن بعد العسر يسر إن شاء الله وبعد ما شاهدناه بعد نكبة فبراير من جرائم نكراء طالة البشر والحجر والدواب أكرمكم الله هل سيف الإسلام مدين في جرائم حرب ويستحق الإمتثال امام القضاء ؟ وقادة الملشيات من يحاكمهم !!!
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
لا دكنت لا بان فيها بارق ... لا مطرت لا هونت عالشارق .
موطني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1286
نقاط : 9691
تاريخ التسجيل : 13/07/2013
. :
. :
مواضيع مماثلة
» سيف الإسلام لم يعد ورقة بأيديكم
» السبت 19/7/2014 على صفحات الفيس
» لابد من تحرك عاجل لإنقاذ الأسير سيف الإسلام
» جرذان الزنتان اللصوص مجرد كومبارس وعبيد للفرنسيس والإنجليز : جهاز "إم.آي.6" البريطاني تمكَّن من تحديد مكان سيف الإسلام وأبلغ جرذان الزنتان
» شاليط يعترف بعظمة تشريعات الإسلام حول حقوق الأسير..رسالة إلى القرضاوي والغرياني ومسلحي النيتو
» السبت 19/7/2014 على صفحات الفيس
» لابد من تحرك عاجل لإنقاذ الأسير سيف الإسلام
» جرذان الزنتان اللصوص مجرد كومبارس وعبيد للفرنسيس والإنجليز : جهاز "إم.آي.6" البريطاني تمكَّن من تحديد مكان سيف الإسلام وأبلغ جرذان الزنتان
» شاليط يعترف بعظمة تشريعات الإسلام حول حقوق الأسير..رسالة إلى القرضاوي والغرياني ومسلحي النيتو
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي