جمعة السايح لـ«بوابة الوسط»: جيش القبائل يقوده أتباع القذافي
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جمعة السايح لـ«بوابة الوسط»: جيش القبائل يقوده أتباع القذافي
أكد عضو المؤتمر الوطني السابق عن ورشفانة جمعة السايح أن ورشفانة خاضت ثماني حروب منذ ثورة 17 قهاير كان هدفها نزع سلاح ورشفانة، موضحًا خلال حواره مع «بوابة الوسط» أن المنطقة منكوبة إنسانيًا وفر منها ما يقارب المليون نازح، توزعوا على تونس ومصر، وأنه تم نهب سبعة آلاف منزل وحرقها ونهب ممتلكات المنطقة وأسلحتها، مشيرًا إلى أن أغلب الفارين من المقاتلين انضموا إلى عملية «الكرامة».
* نبدأ معك بالحديث عن منطقة ورشفانة والوضع الميداني الآن؟
- الوضع في ورشفانة كارثي حيث نزح ما يقارب المليون مواطن توزعوا بين مصر وتونس وعدة مدن ليبية، وتم تدمير سبعة آلاف منزل ونهب محتوياتها، وتم نهب ممتلكات المنطقة، وأود أن أشير هنا إلى أن المنطقة خاضت ثماني حروب منذ أحداث 17 فبراير تحت ذرائع وحجج مختلفة، كانت تهدف جميعها إلى تدمير أكبر القبائل المحيطة بطرابلس وفي كل مرة يفشل المخطط، لكن في الحرب الأخيرة تم الاستيلاء على المنطقة بعد نفاد الذخيرة واضطررنا إلى الفرار.
* وهل استعنتم بأي طرف لمساندتكم؟
- نعم أنا شخصيًا ذهبت إلى قيادات عملية «الكرامة» والتقيت اللواء خليفة حفتر وطلبت منهم دعمنا بالذخيرة لكنهم لم يفعلوا وكذلك رئاسة الأركان لم تقدم لنا أي دعم وهذا ما تسبب في خسارتنا الحرب الأخيرة.
* وما الخطوة القادمة لكم لاسترداد المنطقة وممتلكاتها؟
- ليس لنا أي طريق إلا الانضمام إلى عملية «الكرامة» والقتال جنبًا إلى جنب مع هذه القوات التي تسعى لبناء جيش حقيقي، يستطيع وقف الظلاميين من التوسع ودحرهم وقطع دابرهم إلى الأبد، ثم الذهاب إلى القضاء لأخذ حقوقنا بالقانون.
* وهل انضم بالفعل من أبناء المنطقة أحد لقوات «الكرامة»؟
- نعم انضم أكثر من 50 ألف مقاتل لقوات «الكرامة» بعد حرب ورشفانة الأخيرة.
* وكيف تكون جيش القبائل، ولماذا لم يساندكم؟
- تأسيس جيش القبائل قصته طويلة واختصرها لك في العودة إلى فكرة قدمتها لعدة قبائل في مختلف مدن ليبيا، بتكوين مجلس شيوخ يضم شيوخ القبائل وينبثق منه مجلس عسكري يدافع عن أي منطقة يتم استهدافها من قبل الظلاميين والإرهابيين، وقبلت الفكرة وأسندنا المهمة لمجموعة يترأسها أحد المتطرفين المؤيدين للنظام السابق، فقام بتكوين مجالس من أقرانه وأقاربه من دون انتخابات فضاعت الفكرة وانحرف المجلس عن أهدافه، وهنا خرج مؤتمر السهرة البائس وكذلك مؤتمر القبائل بالعزيزية، والذي انسحبت منه لتغيير العلم والنشيد، ووضع أهداف لم نتفق عليها، وهنا فشلت خطة مؤتمر القبائل للسيطرة على طرابلس وطرد الدروع منها.
السايح: ورشفانة منطقة منكوبة وسنلجأ للقضاء.(الوسط)
السايح: ورشفانة منطقة منكوبة وسنلجأ للقضاء.(الوسط)
* هل هذا يعني أن جيش القبائل خانكم وأنه لم يقاتل معكم؟
- ليس بهذا المعنى لكنه هو من يقاتل الآن لكن بقيادة أتباع معمر القذافي، والذين جاءوا للانتقام ليس أكثر، لكن لا يزال الجيش تقوده ورشفانة لكن بطريقة غير صحيحة.
* ولماذا انسحبت كتيبتا القعقاع والصواعق من طرابلس؟
- انسحبت بسبب خيانة مجموعة موالية للإسلاميين خاصة جماعة الإخوان وخانوا جيش القبائل وأبرموا اتفاقًا مع الدروع في طرابلس والمسلحين من مصراتة، على أن ينسحبوا جميعًا من العاصمة وما حدث عكس ذلك وهو انسحاب الصواعق والقعقاع وبقاء مسلحي مصراتة وغيرها من المدن، وهنا ربما يكون تم خداع هذه المجموعة أو أنها خانتنا بالفعل.
* لكن سمعنا أنك دعوت مسلحي القبائل لشد الرحال إلى ورشفانة وقدمتم لهم إغراءات لذلك؟
- ليس بهذا المعنى، لكن أنا قمت بالفعل بحشد القبائل لمؤازرة حفتر وعملية «الكرامة»، وكنت أول الداعمين له وأعتبر نفسي أحد رجالات هذه العملية، وطلبت من كل القبائل التي زرتها في مختلف مناطق ليبيا بأن يأتوا إلى ورشفانة، ونوفر لهم الإقامة والمؤونة ونعطيهم مزارع كي يحاربوا الظلاميين، ويساندوا حفتر لكن حدث ما ذكرته لك سابقًا من الالتفاف على الأمر مما أدى إلى فشله أخيرًا.
* الآن تخرج دعوات للحوار الوطني بين الفرقاء السياسيين ما موقفكم منها؟
- أي حوار تقصد.
* حوار غدامس مثلا؟
- هذا حوار -من وجهة نظري أنا- ليس له معنى ولن ينجح، فأنا لا أقبل قط أن يذهب ممثلون عن أكثر من ثلثي البرلمان المنتخب إلى الثلث المقاطع، كان على الجميع أن يلتقوا تحت قبة البرلمان فهو المظلة الشرعية الوحيدة الآن.
* وماذا عن مبادرة الجزائر التي يجهز لها الآن لتفعيل الحوار الوطني في ليبيا؟
-هذه مبادرة جيدة وخطوة على الطريق الصحيح وأعتبرها آخر نقطة ضوء في النفق المظلم وإذا دعينا لها سنشارك.
* وهل لكم شروط معينة في الحوار؟
- الكل مدعو للحوار الآن فالمعركة أصبحت صفرية ولا مجال إلا الحوار والجلوس معًا، ونحن نقبل الحوار مع الجميع باستثناء المجموعات الإجرامية والشخصيات التي صدر ضدها مذكرة توقيف دولية وأمراء الحروب، لكن نرحب بالحوار مع فجر ليبيا والدروع وغيرها فنحن نختلف كثيرًا لكن يمكننا الاتفاق على طرق مثلى لنبذ العنف وتقديم كل طرف حجته.
* برأيك ما الآلية الصحيحة لحوار حقيقي وفعَّال؟
- حتى يكون الحوار حقيقيًا وفعّالاً لا بد أن يشمل عدة أطراف وأهمها: المهجرين في الداخل نتيجة الأعمال الإرهابية، وكذلك المهجرين في الخارج وأنصار معمر القذافي غير المتورطين في الدماء، وغير المطلوبين قضائيًا وأهم هذه العناصر القبائل، والتي هي كلمة السر في إنجاح الحوار والمصالحة الوطنية، فالمهم دعوة الأطراف الفاعلة في المجتمع وأطراف النزاع الحقيقيين حتى يكون للحوار قيمة.
* وبرأيك ما المخرج والحل للأزمة الراهنة؟
- المخرج هو تكوين جيش قوي بآليات وأسلحة متطورة يمكنه من خلالها السيطرة على مؤسسات الدولة، وتمكين الحكومة من ممارسة مهامها، وتخليص مقارها من العصابات التي تسيطر عليها، فلا بد أن يكون للحكومة والبرلمان أذرع قوية تمكنهما من القيام بالمهام، وبالتوازي لا بد من اللجوء إلى طاولة الحوار والمصالحة، حيث إنني أؤكد أن المعركة الآن بين كل المتناحرين صفر.
* نبدأ معك بالحديث عن منطقة ورشفانة والوضع الميداني الآن؟
- الوضع في ورشفانة كارثي حيث نزح ما يقارب المليون مواطن توزعوا بين مصر وتونس وعدة مدن ليبية، وتم تدمير سبعة آلاف منزل ونهب محتوياتها، وتم نهب ممتلكات المنطقة، وأود أن أشير هنا إلى أن المنطقة خاضت ثماني حروب منذ أحداث 17 فبراير تحت ذرائع وحجج مختلفة، كانت تهدف جميعها إلى تدمير أكبر القبائل المحيطة بطرابلس وفي كل مرة يفشل المخطط، لكن في الحرب الأخيرة تم الاستيلاء على المنطقة بعد نفاد الذخيرة واضطررنا إلى الفرار.
* وهل استعنتم بأي طرف لمساندتكم؟
- نعم أنا شخصيًا ذهبت إلى قيادات عملية «الكرامة» والتقيت اللواء خليفة حفتر وطلبت منهم دعمنا بالذخيرة لكنهم لم يفعلوا وكذلك رئاسة الأركان لم تقدم لنا أي دعم وهذا ما تسبب في خسارتنا الحرب الأخيرة.
* وما الخطوة القادمة لكم لاسترداد المنطقة وممتلكاتها؟
- ليس لنا أي طريق إلا الانضمام إلى عملية «الكرامة» والقتال جنبًا إلى جنب مع هذه القوات التي تسعى لبناء جيش حقيقي، يستطيع وقف الظلاميين من التوسع ودحرهم وقطع دابرهم إلى الأبد، ثم الذهاب إلى القضاء لأخذ حقوقنا بالقانون.
* وهل انضم بالفعل من أبناء المنطقة أحد لقوات «الكرامة»؟
- نعم انضم أكثر من 50 ألف مقاتل لقوات «الكرامة» بعد حرب ورشفانة الأخيرة.
* وكيف تكون جيش القبائل، ولماذا لم يساندكم؟
- تأسيس جيش القبائل قصته طويلة واختصرها لك في العودة إلى فكرة قدمتها لعدة قبائل في مختلف مدن ليبيا، بتكوين مجلس شيوخ يضم شيوخ القبائل وينبثق منه مجلس عسكري يدافع عن أي منطقة يتم استهدافها من قبل الظلاميين والإرهابيين، وقبلت الفكرة وأسندنا المهمة لمجموعة يترأسها أحد المتطرفين المؤيدين للنظام السابق، فقام بتكوين مجالس من أقرانه وأقاربه من دون انتخابات فضاعت الفكرة وانحرف المجلس عن أهدافه، وهنا خرج مؤتمر السهرة البائس وكذلك مؤتمر القبائل بالعزيزية، والذي انسحبت منه لتغيير العلم والنشيد، ووضع أهداف لم نتفق عليها، وهنا فشلت خطة مؤتمر القبائل للسيطرة على طرابلس وطرد الدروع منها.
السايح: ورشفانة منطقة منكوبة وسنلجأ للقضاء.(الوسط)
السايح: ورشفانة منطقة منكوبة وسنلجأ للقضاء.(الوسط)
* هل هذا يعني أن جيش القبائل خانكم وأنه لم يقاتل معكم؟
- ليس بهذا المعنى لكنه هو من يقاتل الآن لكن بقيادة أتباع معمر القذافي، والذين جاءوا للانتقام ليس أكثر، لكن لا يزال الجيش تقوده ورشفانة لكن بطريقة غير صحيحة.
* ولماذا انسحبت كتيبتا القعقاع والصواعق من طرابلس؟
- انسحبت بسبب خيانة مجموعة موالية للإسلاميين خاصة جماعة الإخوان وخانوا جيش القبائل وأبرموا اتفاقًا مع الدروع في طرابلس والمسلحين من مصراتة، على أن ينسحبوا جميعًا من العاصمة وما حدث عكس ذلك وهو انسحاب الصواعق والقعقاع وبقاء مسلحي مصراتة وغيرها من المدن، وهنا ربما يكون تم خداع هذه المجموعة أو أنها خانتنا بالفعل.
* لكن سمعنا أنك دعوت مسلحي القبائل لشد الرحال إلى ورشفانة وقدمتم لهم إغراءات لذلك؟
- ليس بهذا المعنى، لكن أنا قمت بالفعل بحشد القبائل لمؤازرة حفتر وعملية «الكرامة»، وكنت أول الداعمين له وأعتبر نفسي أحد رجالات هذه العملية، وطلبت من كل القبائل التي زرتها في مختلف مناطق ليبيا بأن يأتوا إلى ورشفانة، ونوفر لهم الإقامة والمؤونة ونعطيهم مزارع كي يحاربوا الظلاميين، ويساندوا حفتر لكن حدث ما ذكرته لك سابقًا من الالتفاف على الأمر مما أدى إلى فشله أخيرًا.
* الآن تخرج دعوات للحوار الوطني بين الفرقاء السياسيين ما موقفكم منها؟
- أي حوار تقصد.
* حوار غدامس مثلا؟
- هذا حوار -من وجهة نظري أنا- ليس له معنى ولن ينجح، فأنا لا أقبل قط أن يذهب ممثلون عن أكثر من ثلثي البرلمان المنتخب إلى الثلث المقاطع، كان على الجميع أن يلتقوا تحت قبة البرلمان فهو المظلة الشرعية الوحيدة الآن.
* وماذا عن مبادرة الجزائر التي يجهز لها الآن لتفعيل الحوار الوطني في ليبيا؟
-هذه مبادرة جيدة وخطوة على الطريق الصحيح وأعتبرها آخر نقطة ضوء في النفق المظلم وإذا دعينا لها سنشارك.
* وهل لكم شروط معينة في الحوار؟
- الكل مدعو للحوار الآن فالمعركة أصبحت صفرية ولا مجال إلا الحوار والجلوس معًا، ونحن نقبل الحوار مع الجميع باستثناء المجموعات الإجرامية والشخصيات التي صدر ضدها مذكرة توقيف دولية وأمراء الحروب، لكن نرحب بالحوار مع فجر ليبيا والدروع وغيرها فنحن نختلف كثيرًا لكن يمكننا الاتفاق على طرق مثلى لنبذ العنف وتقديم كل طرف حجته.
* برأيك ما الآلية الصحيحة لحوار حقيقي وفعَّال؟
- حتى يكون الحوار حقيقيًا وفعّالاً لا بد أن يشمل عدة أطراف وأهمها: المهجرين في الداخل نتيجة الأعمال الإرهابية، وكذلك المهجرين في الخارج وأنصار معمر القذافي غير المتورطين في الدماء، وغير المطلوبين قضائيًا وأهم هذه العناصر القبائل، والتي هي كلمة السر في إنجاح الحوار والمصالحة الوطنية، فالمهم دعوة الأطراف الفاعلة في المجتمع وأطراف النزاع الحقيقيين حتى يكون للحوار قيمة.
* وبرأيك ما المخرج والحل للأزمة الراهنة؟
- المخرج هو تكوين جيش قوي بآليات وأسلحة متطورة يمكنه من خلالها السيطرة على مؤسسات الدولة، وتمكين الحكومة من ممارسة مهامها، وتخليص مقارها من العصابات التي تسيطر عليها، فلا بد أن يكون للحكومة والبرلمان أذرع قوية تمكنهما من القيام بالمهام، وبالتوازي لا بد من اللجوء إلى طاولة الحوار والمصالحة، حيث إنني أؤكد أن المعركة الآن بين كل المتناحرين صفر.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34355
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: جمعة السايح لـ«بوابة الوسط»: جيش القبائل يقوده أتباع القذافي
هذا شخص قبلي متعفن، لايهمه الا ان يحكم، ويتحدث على ان ورشفانه منكوبه وكأن ليبيا انحصرت في هذه الرقعه التي هي جزء لايتجزاء من الوطن.
الوطن بكامله ممزق وقبل ورشفانه هُجر مئات الالاف من الليبيين واستبيحت بيوتهم وحرماتهم.
للاسف العالم خلق من هؤلاء الجردان رموز واعطاهم اكثر من قيمتهم.
ليبيا لن تحررها العصبيه القبليه ولا الجهويه، ليبيا تحتاج الى ثوره شبابيه تنطلق من الذات والغيره على الوطن، اما كل ما يقوله هذا الجرد الذي كان اول المطبلين لفبراير وعندما تم ركنه في زاويه ضيقه، خرج علينا وكانه بطل زمانه ويقود قبيله، والقبيله منه براء.
gandopa-
- الجنس :
عدد المساهمات : 8744
نقاط : 23030
تاريخ التسجيل : 03/08/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
رد: جمعة السايح لـ«بوابة الوسط»: جيش القبائل يقوده أتباع القذافي
ذكر ان جيش القبائل يقوده ازلام النظام السابق . لايعلم هذا المراهق ان ازلام النظام السابق اختصاصهم القيادة والباقى يتبع
عاشق الجمااهيرية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 91
نقاط : 8813
تاريخ التسجيل : 20/05/2012
. :
ذيل
هذا ذيل لمحمود جبريل مع عبد المجيد مليقطه
وهؤلاء هدفهم الوصول للسلطة فقط
طبعا هو يعني خالد بوعميد
وهؤلاء هدفهم الوصول للسلطة فقط
طبعا هو يعني خالد بوعميد
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15067
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي
» ضرُّ المذلّة في الامّة
الأحد 12 نوفمبر - 0:40 من طرف علي عبد الله البسامي