بداية تخليص طرابلس من المقملين

 ونفّذ الطيران الحربي الليبي غارات جوّية على مواقع تابعة لمليشيات ما يعرف بالدروع و فجر ليبيا بعدّة محاور بمدينة ورشفانة جنوب العاصمة الليبية طرابلس ،وفق ما أكدته مصادر عسكرية.

بوابة افريقيا الاخبارية

عبدالمنعم قريميدة رئيس اللجنة الوطنية للحقوق الإنسان:نسبة نزوح أهالي المناطق في غرب ليبيا 90% ولا يوجد هناك دعم من الجهات الحكومة لهذه اللحظة حيت يوجد لدينا عجز في المؤن الغذائية والادوية.

آمر غرفة عمليات المنطقة الغربية ينفي للدولية
الخبر الذي اوردته قناة النبأ
عن سيطرة مليشيات فجر ليبيا علي مشروع ابوشيبة
و يقول بأن هذه الاخبار عارية عن الصحة تماما
مضيفا بأن قواته لم تخسر منطقة ابوشيبة بل أنها تقدمت شمالا الي ما بعد ابوشيبة
و وصلت الى منطقة ابورشادة
مضيفا بأن عددا كبيرا من مليشيات فجر ليبيا قد انسجبت بالفعل و تحصنت الان في طرابلس و جنوب طرابلس
و بعضها انسحبت الى مصراتة

سعد الشرتاع امين مدينة الاصابعة حضر الي بعض اعيان غريان وابلغهم ان مدينة الاصابعة ستدخل اليها قوات القبائل بدون اي مقاومة وطلب من غريان تحديد موقفهم.

وقال الناطق الرسمي باسم الجيش محمد حجازي إن الجيش نجح في دحر ميليشيات فجر ليبيا من ورشفانة حيث تراجعت إلى منطقة وادي الربيع. 

وقالت مصادر عسكرية إن الجيش سيطر على منطقة العزيزية والناصرية ويتقدم لبسط السيطرة على مدينة الزهراء المتاخمة لمدينة الزاوية غربا. وتمكن الجيش أيضا من السيطرة على منطقة ككلة في الجبل الغربي. 

من جهتها، اقترحت بعثة الأمم المتحدة، هدنة إنسانية غربي البلاد لمدة 4 أيام تبدأ منتصف الليلة.

ورد حجازي بالقول إن الجيش  لم يتبلغ بأي اقتراح، وإنه سوف يلتزم بأي قرار في هذا الشأن "بشرط أن يتوافق مع المصالح الوطنية".

وأوضح أنه "في الوقت الذي مازالت فيه قوات فجر ليبيا تقتل الناس وتعذبهم وتهدم البيوت على رؤوسهم.. فلا يمكن الحديث عن هدنة".

يأتي ذلك فيما استمرت المواجهات في مناطق عدة  ببنغازي شرق البلاد، وسط نزوح الأهالي وسقوط قتلى وجرحى، بحسب مصادر ميدانية. 

وفي سياق آخر، قتل 4 أشخاص في معارك بين قبائل التبو والطوارق في مدينة أوباري جنوبي ليبيا بعد استئناف القتال إثر هدنة هشة.

وكان الجانبان قد توصلا في 22 سبتمبر الماضي إلى اتفاق وقف إطلاق نار بعد اشتباكات سقط فيها 20 قتيلا.

تقدم الجيش الوطني الليبي في مناطق مختلفة غربي البلاد، أمس السبت، مسيطرا على مناطق قبائل ورشفانة كما تتجه قوات تابعه له حاليا صوب العاصمة طرابلس، بحسب مصادر عسكرية، فيما طالبت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا بوقف "فوري" للمعارك الدائرة في البلاد.
وقال الناطق الرسمي باسم الجيش محمد حجازي إن الجيش "نجح في دحر ميليشيات فجر ليبيا من مناطق قبائل ورشفانة حيث تراجعت إلى منطقة وادي الربيع".
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش سيطر على منطقة العزيزية والناصرية ويتقدم لبسط السيطرة على مدينة الزهراء المتاخمة لمدينة الزاوية غربا، كما تمكن أيضا من السيطرة على منطقة ككلة في الجبل الغربي، حسب سكاي نيوز.
وفي بيان مشترك، لوحت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا بإمكانية لجوء كل منها إلى فرض عقوبات على الأطراف المتورطة بـ"تهديد سلام ليبيا واستقرارها وأمنها أو بعرقلة أو تقويض العملية السياسية".
وفي السياق ذاته، اقترحت بعثة الأمم المتحدة هدنة إنسانية 4 أيام غربي ليبيا تبدأ السبت، فيما رد حجازي بالقول إن الجيش "لم يبلغ بأي اقتراح، وإنه سوف يلتزم بأي قرار في هذا الشأن بشرط أن يتوافق مع المصالح الوطنية".
وأوضح أنه "في الوقت الذي مازالت فيه قوات فجر ليبيا تقتل الناس وتعذبهم وتهدم البيوت على رؤوسهم. فلا يمكن الحديث عن هدنة".
يأتي ذلك فيما استمرت المواجهات في مناطق عدة ببنغازي شرق البلاد، وسط نزوح الأهالي وسقوط قتلى وجرحى، بحسب مصادر ميدانية.
وفي سياق آخر، قتل 4 أشخاص في معارك بين قبائل التبو والطوارق في مدينة أوباري جنوبي ليبيا بعد استئناف القتال إثر هدنة هشة.
وكان الجانبان قد توصلا في 22 سبتمبر الماضي إلى اتفاق وقف إطلاق نار بعد اشتباكات سقط فيها 20 قتيلا.
وتشهد ليبيا اقتتالا بين القوات الحكومية والمجموعات المسلحة المناوئة لها منذ أشهر، في طرابلس غربا وبنغازي شرقا.
بوابة افريقيا الاخبارية

قال بيار فيمون الأمين العام التنفيذي للمصلحة الأوروبية للعمل الخارجي عن موقف أوروبا بشأن المبادرة الجزائرية حول ليبيا إن المباحثات مع شركائنا الجزائريين انصبت أساسا على تحليل وتقييم الوضع السائد في ليبيا وموازين القوى القائمة بين مختلف الأطراف الفاعلة في الميدان سواء في بنغازي أو طرابلس وطبرق ومصراتة، وتحليل شبكات الدعم التي تستفيد منها هذه الأطراف إقليميا، وبناء على هذا التحليل يتم تحديد مبادئ مشتركة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي تتقاطع حول ضرورة الخروج من الانسداد القائم، ومن بين المبادئ المتفق عليها الاعتراف بالسلطات والهيئات المنتخبة ديمقراطيا، ونحن نصر عليها أيضا أن تكون المؤسسات جامعة وشاملة تراعي كافة الأطراف الفاعلة وتشجيع حوار وطني شامل وجامع، والتقدم في مسار الحوار الوطني دون التركيز على الحصرية أو الخاصية لطرف من الأطراف.
 وأضاف أن الأطراف موجودة لا يمكن إقصاؤها والحل في إقناع الجميع للجلوس على طاولة المفاوضات، وهذا هو أساس ما يقوم به المبعوث الأممي وما تبرزه السلطات الجزائرية في عدم التشكيك في شرعية المؤسسات ومواصلة العمل مع المجلس الذي تم تأسيسه لوضع دستور والتواصل مع جميع الأطراف المعنية سواء داخل أو خارج ليبيا لضمان تقدم الملف، المطلوب من الاتحاد الأوروبي في الملف أولا: تقديم كل الدعم للأطراف التي تعمل على المستوى الدبلوماسي، ومنها جهود الأمم المتحدة والجزائر. ثانيا: التذكير من خلال الآليات المعتمدة بالجهود المبذولة، حيث تم اعتماد مهمة للاتحاد الأوروبي للعمل على تأمين الحدود، ولكنها اضطرت مؤخرا للتوجه إلى تونس لأسباب أمنية، وأقمنا اتصالا مع الأمم المتحدة لوضع الخبرة الضرورية تحت تصرفها والعمل بالتنسيق معهم، وتسخير آليات خاصة بعد تحقيق الاستقرار والأمن لضمان ترسيخ دولة القانون في ليبيا، حسب صحيفة الخبر.
وعن خيار استبعاد التدخل العسكري في الحالة الليبية قال الخيار العسكري هو دائما البديل الأخير، ولكن في الحالة الليبية الأمر سيكون صعبا ومعقدا للغاية، فقد سبق لوزير الخارجية الليبي السابق أن دعا إلى تشكيل قوة تدخل، ولكن اعتبر أعضاء مجلس الأمن أن الظرف غير مهيأ لمثل هذه القوة، والأولى أن يتم إرساء الحوار بين مختلف الأطراف، ويجب أن نركز على ذلك، وكما هو معلوم لا يجب المقارنة بين الحالات المختلفة، وهو ما يدفع إلى اعتماد مقاربة مختلفة بالنسبة للشأن الليبي.
بوابة افريقيا الاخبارية

قوات القبائل الآن يقوم بأقتحام معسكر أبو رشادة
والذي يقع تحت غريان بعد هروب ماتعرف بمليشيات القوة الثامنة