علي شندب:سيف الكرامة.. لن يُغمد.
صفحة 1 من اصل 1
علي شندب:سيف الكرامة.. لن يُغمد.
.
الرئيس عمر كرامي قامة انسانية كبيرة عبارة عن خلطة نادرة وخاصة تمتاز بها مدينة طرابلس بتاريخها الضارب في اعماق التاريخ والتي شكل ال كرامي واسطة العقد فيها،
وعندما تذكر عمر كرامي تبرز امامك تلك المعادلة الجامعة باتقان بين الوجداني والوطني والعروبي وثوابت وحقوق الدين الاسلامي الحنيف وسماحة العيش الواحد بين اللبنانيين. وتبرز امامك فلسطين والقدس وقضايا العروبة في كل مكان.
هذه المعادلة هي معادلة طرابلس التي لم تجد في تاريخها من اقتدر على ان يكون نبضها وكيميائها الحقيقي مثل عمر كرامي وقبله الرئيس الشهيد رشيد كرامي الذي سيظل حضوره اقوى واكبر من مبيضي سجل قاتله الاسود.
اهل واحباء واصدقاء الرئيس عمر كرامي في طرابلس والشمال ولبنان سيشيعون غدا الجمعة بكل الحب والحزن جثمان فقيدهم الكبير الى جوار ربه، وسيكون هذا التشييع وما بعده استفتاء حقيقيا على مواقف وثوابت وتوجهات مدينة طرابلس الراسخة والتي لا تهزها الاعاصير ولو أضعفتها بعض الشيء زوابع الرياح العابرة.
رحم الله عمر كرامي والعزاء لطرابلس ولبنان وابناء العروبة في كل مكان.عمر كرامي قامة كبيرة عبارة عن خلطة نادرة وخاصة تمتاز بها مدينة طرابلس بتاريخها الضارب في اعماق التاريخ والتي شكل ال كرامي واسطة العقد فيها،
وعندما تذكر عمر كرامي تبرز امامك تلك المعادلة الجامعة باتقان بين الوجداني والوطني والعروبي وثوابت وحقوق الدين الاسلامي الحنيف وسماحة العيش الواحد بين اللبنانيين. وتبرز امامك فلسطين والقدس وقضايا العروبة في كل مكان.
هذه المعادلة هي معادلة طرابلس التي لم تجد في تاريخها من اقتدر على ان يكون نبضها وكيميائها الحقيقي مثل عمر كرامي وقبله الرئيس الشهيد رشيد كرامي الذي سيظل حضوره اقوى واكبر من مبيضي سجل قاتله الاسود.
اهل واحباء واصدقاء الرئيس عمر كرامي في طرابلس والشمال ولبنان سيشيعون غدا الجمعة بكل الحب والحزن جثمان فقيدهم الكبير الى جوار ربه، وسيكون هذا التشييع وما بعده استفتاء حقيقيا على مواقف وثوابت وتوجهات مدينة طرابلس الراسخة والتي لا تهزها الاعاصير ولو أضعفتها بعض الشيء زوابع الرياح التي واصحابها مهما كبر الزيف والتزوير؛ عابرون بين الكلمات العابرة.
رحم الله عمر كرامي والعزاء لطرابلس ولبنان وابناء العروبة في كل مكان.
الرئيس عمر كرامي قامة انسانية كبيرة عبارة عن خلطة نادرة وخاصة تمتاز بها مدينة طرابلس بتاريخها الضارب في اعماق التاريخ والتي شكل ال كرامي واسطة العقد فيها،
وعندما تذكر عمر كرامي تبرز امامك تلك المعادلة الجامعة باتقان بين الوجداني والوطني والعروبي وثوابت وحقوق الدين الاسلامي الحنيف وسماحة العيش الواحد بين اللبنانيين. وتبرز امامك فلسطين والقدس وقضايا العروبة في كل مكان.
هذه المعادلة هي معادلة طرابلس التي لم تجد في تاريخها من اقتدر على ان يكون نبضها وكيميائها الحقيقي مثل عمر كرامي وقبله الرئيس الشهيد رشيد كرامي الذي سيظل حضوره اقوى واكبر من مبيضي سجل قاتله الاسود.
اهل واحباء واصدقاء الرئيس عمر كرامي في طرابلس والشمال ولبنان سيشيعون غدا الجمعة بكل الحب والحزن جثمان فقيدهم الكبير الى جوار ربه، وسيكون هذا التشييع وما بعده استفتاء حقيقيا على مواقف وثوابت وتوجهات مدينة طرابلس الراسخة والتي لا تهزها الاعاصير ولو أضعفتها بعض الشيء زوابع الرياح العابرة.
رحم الله عمر كرامي والعزاء لطرابلس ولبنان وابناء العروبة في كل مكان.عمر كرامي قامة كبيرة عبارة عن خلطة نادرة وخاصة تمتاز بها مدينة طرابلس بتاريخها الضارب في اعماق التاريخ والتي شكل ال كرامي واسطة العقد فيها،
وعندما تذكر عمر كرامي تبرز امامك تلك المعادلة الجامعة باتقان بين الوجداني والوطني والعروبي وثوابت وحقوق الدين الاسلامي الحنيف وسماحة العيش الواحد بين اللبنانيين. وتبرز امامك فلسطين والقدس وقضايا العروبة في كل مكان.
هذه المعادلة هي معادلة طرابلس التي لم تجد في تاريخها من اقتدر على ان يكون نبضها وكيميائها الحقيقي مثل عمر كرامي وقبله الرئيس الشهيد رشيد كرامي الذي سيظل حضوره اقوى واكبر من مبيضي سجل قاتله الاسود.
اهل واحباء واصدقاء الرئيس عمر كرامي في طرابلس والشمال ولبنان سيشيعون غدا الجمعة بكل الحب والحزن جثمان فقيدهم الكبير الى جوار ربه، وسيكون هذا التشييع وما بعده استفتاء حقيقيا على مواقف وثوابت وتوجهات مدينة طرابلس الراسخة والتي لا تهزها الاعاصير ولو أضعفتها بعض الشيء زوابع الرياح التي واصحابها مهما كبر الزيف والتزوير؛ عابرون بين الكلمات العابرة.
رحم الله عمر كرامي والعزاء لطرابلس ولبنان وابناء العروبة في كل مكان.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34777
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي