الهمجية من الحر إلى النصرة إلى داعش إلى عبدة الشيطان ...!
صفحة 1 من اصل 1
الهمجية من الحر إلى النصرة إلى داعش إلى عبدة الشيطان ...!
أولا : تعازينا القلبية لعائلة الشهيد معاد الكساسبة و لكل الشعب الأردنى في إستشهاد فقيدهم بتلكم الهمجية التى سبق و شاهدنا مثلها و بطرق مختلفة في العديد من دولنا العربية و التى ذهب ضحيتها الألاف من شباب الجيش العربي من الجزائر إلى تونس إلى ليبيا إلى مصر إلى العراق إلى سوريا إلى اليمن إلى لبنان و مؤخرا الأردن ، فالشهيد معاد الكساسبة لم يكن الأول و لن يكون الأخير في قائمة الوحشية و الإرهاب العابر للقارات .
ثانيا : و هذا هو الأهم لا يجب أن يخفى هذا الحادث الشجرة الغابة التى من حولها و التى من خلفها ، و لا يجب أن تخفى تلكم الصورة البشعة تفاصيل القصة للتى صرنا نعرفها و التى مازال البعض يكابر فى تجاهلها فى هذا المنتدى و فى غيره .
تفاصيل القصة تقول أن ما حدث و يحدث فى بلداننا العربية بإسم الربيع العربي - عفوا - العبرى ماهي إلا مؤامرة دنيئة و شرق أوسط جديد هدفه تقسيم المقسم على أساس طائفى أو إثنى أو قبلي بتخطيط خارجى و تنفيد داخلى ، بداية خيوط المؤامرة تبدأ من هذا التحالف الصهيو - غربى خدمتا لمشروعهم التهديمى و التدميرى .
الغريب أن العديد ممن نسميهم نخبة عربية مثقفة تأبى مراجعة فكرها و سياساتها بخصوص ما حصل و يحصل في بلداننا العربية بإسم التغيير ، لكن الأغرب أن نجد تلكم النخب تقدم فى مبرراتها الواهية لهكذا مخطط جهنمى و ترفض أن تسلم بأنها كانت نخبا سادجة و غبية عندما صدقت بتلكم الكدبة الكبيرة .
لا أفهم كيف يجيدون مبررا لقتل و تعديب الشرطي والجندي السورى فى الجيش العربي السورى أو الجندي الليبي قبل أحداث سوريا و ينددون بنفس الهمجية إذا ما خرجت خارج إطار الحدود السورية و الليبية ..؟
نفس صور البشاعة و الهمجية و الوحشية شاهدناها في ليبيا و فى سوريا و قبلها في الجزائر و مازالت تلكم النخب على صمتها عندما يتعلق الأمر بهذه البلدان فما الذي تغير حتى يُفجع العالم في مشهدإعدام الشهيد معاد الكساسبة..؟
يجب أن نفهم أن الإرهاب و التطرف يبدأ بفكرة ثم يتحول إلى عقيدة ثم يتحول إلى سلوك ، و عندما نقبل بالفكر الوهابى التكفيرى فى دولة بعينها فلا يجب أن نسأل بعد ذلك عن نتائجه و تداعياته ، ألم يساعد آل سعود أمريكا فى إسقاط الإتحاد السوفياتى من خلال حرب أفغانستان التى مولوها حيث أفتى شيوخها بالجهاد ضد السوفيات بعيدا عن فلسطين قضيتنا الأولى و شجعوا المجاهدين الأفغان و الذين بدورهم فرخوا لنا تنظيم القاعدة ؟ ألم يخرج فكر طالبان من عباءة الفكر الوهابى و أنطلق ليفسد في الأرض ؟ ثم ألم يكرر آل سعود فعلتهم في العراق و سوريا و اليمن ؟ ألم تكن باكستان بمثابة حديقة خلفية لهذا الفكر المتطرف بالنسبة لأفغانستان قبل أن ينقلب عليها السحر لتتحول تركيا بدورها إلى خدمة نفس الهدف بسوريا فى إنتظار إنقلاب السحر عليها ؟ ثم ألا تصب جميع تلكم المخططات في الصالح الأمريكى و الصهيونى ؟
هذا دون أن ننسى دور تنظيم الإخوان المسلمين الذين قبلوا بالتحاف مع الشيطان للوصول إلى سدة الحكم أو للبقاء فيه.
لا يمكن أن نفصل الأحداث عن بعضها و لا يمكن أن نشجع تطرفا و إرهابا فى بلد و نقمعه و نحاربه فى بلد أخر ، أليست التنظيمات الإرهابية التكفيرية نتيجة لعب بالنار أرادته المخابرات الغربية و الصهيونية فى بلداننا العربية فهي تربيها و تدعمها عندنا و تطلقها مثل الكلاب الضالة تفسد فى الأرض و إذا ما أصابها السعار و خرجت من سيطرة مالكها أمرت بقتلها و التخلص منها بنفس الطرق و الأساليب الوحشية ؟
ثم ألم يتدرج السلوك الهمجى من الجيش الحر أين سُمح لإرهابييه بشق الصدور و أكل القلوب إلى جبهة النصرة بدبح الرقاب إلى تنظيم داعش بحرق الأجساد و هي حية .. ؟
ألم يمر هؤلاء الهمجيون من الحدود التركية و الأردنية بتواطؤ من مخباراتها و نظامها ..؟
لسنا أغبياء حتى نصدق النفي التركى و الأردنى الرسمى فى تسهيل مرورهم نحو الداخل السورى و العراقى و الدعم اللوجسكى المقدم لهم ، و لسنا أغبياء حتى نصدق النفي القطرى و السعودى فى التمويل و التسليح و الدعم الإعلامى ، و لسنا أغبياء حتى نصدق النفي الأمريكى و الصهيونى في التخطيط و التآمر .
لقد طرح سماحة السيد حسن نصر الله سؤال على الأغبياء فقط في خطابه الأخير و سألهم كيف لدولة الكيان الصهيونى أن تغفل و تتجاوز مشاهدة ألاف المسلحين بأسلحتهم الثقيلة و تحصيناتهم من جبهة النصرة على الحدود الفلسطينية المحتلة و تفتح عيونها و رصاصها فقط على سيارتين مدنيتين بهما عناصر حزب الله ؟
من أوجد الجيش الحر فى مقدمة لإستقبال كل عاهات العالم من عثاه الإجرام فى سوريا ؟ من يدعم و يمول و يسلح اليوم في جبهة النصرة على الحدود الأردنية السورية و على الحدود السورية الفلسطينية ؟ و قبلها من دعّم الغزو الأمريكى للعراق ؟ و من وضع إستخباراته و أجهزته الأمنية فى خدمة الو م أ و الكيان الصهيونى ؟ من ساعد السي أي أي في أفغنستان و العراق و غوانتنامو ؟ من قٓبـِل بدور العمالة و التبعية لمخطط الكبار مند زمن غولدا مايير و هو الصغير الصغير ؟
لا داع لإستغبائنا فنحن لم نعد نقبل بدور الساكت الأخلص ، لقد بحّ صوتنا و نحن نحدر من هذا المخطط الصهيو غربى الذي لا و لن يرحمنا جميعا بمن فى ذلكم الذين قبلوا بدور المشاركة و لن نقبل بالتبرير الممنهج ، هناك محوران فى عالمنا العربى محور المقاومة و الممانعة و محور العمالة و التبعية فليختر كل منا محوره و ليسمعنا سكاته .
لطالما طرحت السؤال على هؤلاء الهمجيون : مادمتم قررتم القتل فلماذا لا تطلقون رصاصة الرحمة على ضحاياكم و تنهون القصة ، لما تعدبونهم بتلكم الطريقة الوحشية و الهمجية ؟؟؟
وجدت الإجابة أخيرا من خلال شريط ( وحش البحيرة نظرية الموت ) الذي بثته قناة سما السورية عندما يربط تلكم السلوكات الهمجية بطقوس عبدة الشيطان الذين بدورهم تربطهم بداية القصة ببروتوكولات آل صهيون .
فلا داع لتبرئة دمة الإسلام و المسلمين من أفعال هؤلاء المجرمين من الجيش الحر إلى جبهة النصرة إلى تنظيم داعش و قبلهم و بعدهم كل التنظيمات الإرهابية فكلهم عبدة الشيطان ، و إسألوا عن الدور الصهيونى ستجدونه ساكنا فى تفاصيل جرحنا العربى النازف .
ثانيا : و هذا هو الأهم لا يجب أن يخفى هذا الحادث الشجرة الغابة التى من حولها و التى من خلفها ، و لا يجب أن تخفى تلكم الصورة البشعة تفاصيل القصة للتى صرنا نعرفها و التى مازال البعض يكابر فى تجاهلها فى هذا المنتدى و فى غيره .
تفاصيل القصة تقول أن ما حدث و يحدث فى بلداننا العربية بإسم الربيع العربي - عفوا - العبرى ماهي إلا مؤامرة دنيئة و شرق أوسط جديد هدفه تقسيم المقسم على أساس طائفى أو إثنى أو قبلي بتخطيط خارجى و تنفيد داخلى ، بداية خيوط المؤامرة تبدأ من هذا التحالف الصهيو - غربى خدمتا لمشروعهم التهديمى و التدميرى .
الغريب أن العديد ممن نسميهم نخبة عربية مثقفة تأبى مراجعة فكرها و سياساتها بخصوص ما حصل و يحصل في بلداننا العربية بإسم التغيير ، لكن الأغرب أن نجد تلكم النخب تقدم فى مبرراتها الواهية لهكذا مخطط جهنمى و ترفض أن تسلم بأنها كانت نخبا سادجة و غبية عندما صدقت بتلكم الكدبة الكبيرة .
لا أفهم كيف يجيدون مبررا لقتل و تعديب الشرطي والجندي السورى فى الجيش العربي السورى أو الجندي الليبي قبل أحداث سوريا و ينددون بنفس الهمجية إذا ما خرجت خارج إطار الحدود السورية و الليبية ..؟
نفس صور البشاعة و الهمجية و الوحشية شاهدناها في ليبيا و فى سوريا و قبلها في الجزائر و مازالت تلكم النخب على صمتها عندما يتعلق الأمر بهذه البلدان فما الذي تغير حتى يُفجع العالم في مشهدإعدام الشهيد معاد الكساسبة..؟
يجب أن نفهم أن الإرهاب و التطرف يبدأ بفكرة ثم يتحول إلى عقيدة ثم يتحول إلى سلوك ، و عندما نقبل بالفكر الوهابى التكفيرى فى دولة بعينها فلا يجب أن نسأل بعد ذلك عن نتائجه و تداعياته ، ألم يساعد آل سعود أمريكا فى إسقاط الإتحاد السوفياتى من خلال حرب أفغانستان التى مولوها حيث أفتى شيوخها بالجهاد ضد السوفيات بعيدا عن فلسطين قضيتنا الأولى و شجعوا المجاهدين الأفغان و الذين بدورهم فرخوا لنا تنظيم القاعدة ؟ ألم يخرج فكر طالبان من عباءة الفكر الوهابى و أنطلق ليفسد في الأرض ؟ ثم ألم يكرر آل سعود فعلتهم في العراق و سوريا و اليمن ؟ ألم تكن باكستان بمثابة حديقة خلفية لهذا الفكر المتطرف بالنسبة لأفغانستان قبل أن ينقلب عليها السحر لتتحول تركيا بدورها إلى خدمة نفس الهدف بسوريا فى إنتظار إنقلاب السحر عليها ؟ ثم ألا تصب جميع تلكم المخططات في الصالح الأمريكى و الصهيونى ؟
هذا دون أن ننسى دور تنظيم الإخوان المسلمين الذين قبلوا بالتحاف مع الشيطان للوصول إلى سدة الحكم أو للبقاء فيه.
لا يمكن أن نفصل الأحداث عن بعضها و لا يمكن أن نشجع تطرفا و إرهابا فى بلد و نقمعه و نحاربه فى بلد أخر ، أليست التنظيمات الإرهابية التكفيرية نتيجة لعب بالنار أرادته المخابرات الغربية و الصهيونية فى بلداننا العربية فهي تربيها و تدعمها عندنا و تطلقها مثل الكلاب الضالة تفسد فى الأرض و إذا ما أصابها السعار و خرجت من سيطرة مالكها أمرت بقتلها و التخلص منها بنفس الطرق و الأساليب الوحشية ؟
ثم ألم يتدرج السلوك الهمجى من الجيش الحر أين سُمح لإرهابييه بشق الصدور و أكل القلوب إلى جبهة النصرة بدبح الرقاب إلى تنظيم داعش بحرق الأجساد و هي حية .. ؟
ألم يمر هؤلاء الهمجيون من الحدود التركية و الأردنية بتواطؤ من مخباراتها و نظامها ..؟
لسنا أغبياء حتى نصدق النفي التركى و الأردنى الرسمى فى تسهيل مرورهم نحو الداخل السورى و العراقى و الدعم اللوجسكى المقدم لهم ، و لسنا أغبياء حتى نصدق النفي القطرى و السعودى فى التمويل و التسليح و الدعم الإعلامى ، و لسنا أغبياء حتى نصدق النفي الأمريكى و الصهيونى في التخطيط و التآمر .
لقد طرح سماحة السيد حسن نصر الله سؤال على الأغبياء فقط في خطابه الأخير و سألهم كيف لدولة الكيان الصهيونى أن تغفل و تتجاوز مشاهدة ألاف المسلحين بأسلحتهم الثقيلة و تحصيناتهم من جبهة النصرة على الحدود الفلسطينية المحتلة و تفتح عيونها و رصاصها فقط على سيارتين مدنيتين بهما عناصر حزب الله ؟
من أوجد الجيش الحر فى مقدمة لإستقبال كل عاهات العالم من عثاه الإجرام فى سوريا ؟ من يدعم و يمول و يسلح اليوم في جبهة النصرة على الحدود الأردنية السورية و على الحدود السورية الفلسطينية ؟ و قبلها من دعّم الغزو الأمريكى للعراق ؟ و من وضع إستخباراته و أجهزته الأمنية فى خدمة الو م أ و الكيان الصهيونى ؟ من ساعد السي أي أي في أفغنستان و العراق و غوانتنامو ؟ من قٓبـِل بدور العمالة و التبعية لمخطط الكبار مند زمن غولدا مايير و هو الصغير الصغير ؟
لا داع لإستغبائنا فنحن لم نعد نقبل بدور الساكت الأخلص ، لقد بحّ صوتنا و نحن نحدر من هذا المخطط الصهيو غربى الذي لا و لن يرحمنا جميعا بمن فى ذلكم الذين قبلوا بدور المشاركة و لن نقبل بالتبرير الممنهج ، هناك محوران فى عالمنا العربى محور المقاومة و الممانعة و محور العمالة و التبعية فليختر كل منا محوره و ليسمعنا سكاته .
لطالما طرحت السؤال على هؤلاء الهمجيون : مادمتم قررتم القتل فلماذا لا تطلقون رصاصة الرحمة على ضحاياكم و تنهون القصة ، لما تعدبونهم بتلكم الطريقة الوحشية و الهمجية ؟؟؟
وجدت الإجابة أخيرا من خلال شريط ( وحش البحيرة نظرية الموت ) الذي بثته قناة سما السورية عندما يربط تلكم السلوكات الهمجية بطقوس عبدة الشيطان الذين بدورهم تربطهم بداية القصة ببروتوكولات آل صهيون .
فلا داع لتبرئة دمة الإسلام و المسلمين من أفعال هؤلاء المجرمين من الجيش الحر إلى جبهة النصرة إلى تنظيم داعش و قبلهم و بعدهم كل التنظيمات الإرهابية فكلهم عبدة الشيطان ، و إسألوا عن الدور الصهيونى ستجدونه ساكنا فى تفاصيل جرحنا العربى النازف .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10823
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
مواضيع مماثلة
» قناة الفراعين تكشف اسماء قيادات داعش عبدة الشيطان في ليبيا
» وصايا الدواعش عبدة الشيطان
» نفاق الدواعش والاخوان عبدة الشيطان
» عبدة الشيطان اصبح لهم مكان في ليبيا !!!
» داعش اتباع الشيطان يدمرون المقابر
» وصايا الدواعش عبدة الشيطان
» نفاق الدواعش والاخوان عبدة الشيطان
» عبدة الشيطان اصبح لهم مكان في ليبيا !!!
» داعش اتباع الشيطان يدمرون المقابر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي