مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
+2
بلد الطيوب
د.محمد جبريل
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
[rtl]القاهرة – عُقد لقاء رباعي في القاهرة بعد ظهر أمس ضم مسؤولين مصريين وجزائريين لمناقشة الأوضاع المتدهورة في ليبيا، في ظل تضارب الأجندات الإقليمية والدولية حول الملف الليبي.
وضم الاجتماع المفاجئ، الذي عقد في مقر وزارة الخارجية المصرية، وزيري الخارجية المصري سامح شكري ووزير الدولة للشؤون الخارجية الجزائري عبدالقادر مساهل إضافة إلى خالد فوزي رئيس المخابرات المصرية ونظيره الجزائري محمد بوزيت.
وأثار التكتم الشديد الذي أحيط به اللقاء بناء على رغبة مشتركة تكهنات بأن هناك إجراءات عملية من المتوقع أن يتفق عليها الطرفان.
ويكشف اللقاء الأول من نوعه، عن رغبة مصرية للتوصل إلى صيغة مشتركة توقف تدفق الأسلحة على الميليشيات الليبية برا وبحرا بما يهدد دول الجوار.
وأعلن وزير الدولة للشؤون الخارجية الجزائري خلال مؤتمر صحفي عقده بحضور شكري أنه سيتم في الأيام المقبلة عقد اجتماع ثلاثي بين الجزائر ومصر وإيطاليا للبحث عن حل شامل للأزمة الليبية وعودة الاستقرار وكذلك مكافحة الإرهاب الذي أصبح يهدد سلامة دولنا واستقرارنا وحتى الدول الأوروبية.
وقال مصدر دبلوماسي لـ”العرب” إن اللقاء ركز على مناقشة آليات السيطرة على تدفق السلاح على المتطرفين في ليبيا، والتفاهم حول الوسائل اللازمة للتضييق على السفن والطائرات التركية المتجهة إلى الجماعات المتشددة.
وأكد المصدر أن “هناك أدلة قاطعة على أن أنقرة باتت تهدد المصالح المصرية والجزائرية وأمنهما القومي عبر دعم الجماعات الإسلامية المتشددة في ليبيا”.
وكشف أن أنقرة أرسلت شحنة محملة بالأسلحة إلى متشددين جزائريين خلال الأسابيع الماضية ما دفع الجزائر، التي شعرت بتهديد مباشر لأمنها، إلى الإسراع للتنسيق مع الحكومة المصرية.
وضبطت السلطات الجزائرية في ميناء عنابة الشهر الماضي مجموعة من الحاويات القادمة من ميناء تركي، كانت تحوي أكثر من 600 ألف عبوة خرطوش و150 ألف كبسولة وعددا كبيرا من أجهزة الاتصال بالأقمار الصناعية وبعض أجهزة تحديد المواقع والكشف عن المعادن.
وألقت أجهزة الأمن الجزائرية القبض على مستورد الحاويات، وهو شخص ينحدر من ولاية باتنة شرقي العاصمة، وتباشر التحقيق معه للتأكد من وجود صلة بينه وبين الجماعات الإرهابية وشبكات تهريب البشر والسلاح في الجنوب.
ويقول مراقبون في مصر إن اللقاء الرباعي الذي عقد أمس بالقاهرة يمثل نقلة مهمة ويعزز الرؤية المصرية الرسمية للأزمة في ليبيا.
لكنهم حذروا أيضا من الإفراط في التفاؤل أو توقع أن تغير الجزائر موقفها القائم على رؤيتها للحوار السياسي بين الأطراف الليبية باعتباره هدفا استراتيجيا جزائريا.
وتسيطر داخل المؤسسة العسكرية الجزائرية، التي تمتلك حيزا مؤثرا في عملية اتخاذ القرار، قناعة بأن الحوار هو الاستراتيجية المثلى للتعامل مع المتطرفين على غرار تجربتها التي أعقبت المواجهات المسلحة مع المتشددين في ما يعرف بـ”العشرية السوداء”.
وكشفت مصادر مصرية لـ”العرب” أن القاهرة حذرت الجزائر منذ فترة من مخاطر انفتاحها على التيار الإسلامي المتشدد في ليبيا، في الوقت الذي تقف منه القاهرة موقفا صارما، وتسعى إلى تهميشه وتضييق الخناق عليه، بينما تسببت سياسة المرونة التي تنتهجها الجزائر تجاه الإسلاميين في إحراج مصر في أكثر من مناسبة.
ويأمل المسؤولون المصريون في إمكانية دفع الجزائر إلى إعادة النظر في توجهاتها السابقة التي قادتها إلى التمسك بالحل السياسي، وتجاهل الممارسات الإرهابية التي تقوم بها مجموعات مصنفة باعتبارها تنظيمات إرهابية في ليبيا.
لكن الجزائر عبرت في مجلس الأمن الدولي الشهر الماضي عن موقفها الرافض للتدخل العسكري في ليبيا ورفع حظر السلاح عن الحكومة الشرعية.
[/rtl]
وضم الاجتماع المفاجئ، الذي عقد في مقر وزارة الخارجية المصرية، وزيري الخارجية المصري سامح شكري ووزير الدولة للشؤون الخارجية الجزائري عبدالقادر مساهل إضافة إلى خالد فوزي رئيس المخابرات المصرية ونظيره الجزائري محمد بوزيت.
وأثار التكتم الشديد الذي أحيط به اللقاء بناء على رغبة مشتركة تكهنات بأن هناك إجراءات عملية من المتوقع أن يتفق عليها الطرفان.
ويكشف اللقاء الأول من نوعه، عن رغبة مصرية للتوصل إلى صيغة مشتركة توقف تدفق الأسلحة على الميليشيات الليبية برا وبحرا بما يهدد دول الجوار.
وأعلن وزير الدولة للشؤون الخارجية الجزائري خلال مؤتمر صحفي عقده بحضور شكري أنه سيتم في الأيام المقبلة عقد اجتماع ثلاثي بين الجزائر ومصر وإيطاليا للبحث عن حل شامل للأزمة الليبية وعودة الاستقرار وكذلك مكافحة الإرهاب الذي أصبح يهدد سلامة دولنا واستقرارنا وحتى الدول الأوروبية.
وقال مصدر دبلوماسي لـ”العرب” إن اللقاء ركز على مناقشة آليات السيطرة على تدفق السلاح على المتطرفين في ليبيا، والتفاهم حول الوسائل اللازمة للتضييق على السفن والطائرات التركية المتجهة إلى الجماعات المتشددة.
وأكد المصدر أن “هناك أدلة قاطعة على أن أنقرة باتت تهدد المصالح المصرية والجزائرية وأمنهما القومي عبر دعم الجماعات الإسلامية المتشددة في ليبيا”.
وكشف أن أنقرة أرسلت شحنة محملة بالأسلحة إلى متشددين جزائريين خلال الأسابيع الماضية ما دفع الجزائر، التي شعرت بتهديد مباشر لأمنها، إلى الإسراع للتنسيق مع الحكومة المصرية.
وضبطت السلطات الجزائرية في ميناء عنابة الشهر الماضي مجموعة من الحاويات القادمة من ميناء تركي، كانت تحوي أكثر من 600 ألف عبوة خرطوش و150 ألف كبسولة وعددا كبيرا من أجهزة الاتصال بالأقمار الصناعية وبعض أجهزة تحديد المواقع والكشف عن المعادن.
وألقت أجهزة الأمن الجزائرية القبض على مستورد الحاويات، وهو شخص ينحدر من ولاية باتنة شرقي العاصمة، وتباشر التحقيق معه للتأكد من وجود صلة بينه وبين الجماعات الإرهابية وشبكات تهريب البشر والسلاح في الجنوب.
ويقول مراقبون في مصر إن اللقاء الرباعي الذي عقد أمس بالقاهرة يمثل نقلة مهمة ويعزز الرؤية المصرية الرسمية للأزمة في ليبيا.
لكنهم حذروا أيضا من الإفراط في التفاؤل أو توقع أن تغير الجزائر موقفها القائم على رؤيتها للحوار السياسي بين الأطراف الليبية باعتباره هدفا استراتيجيا جزائريا.
وتسيطر داخل المؤسسة العسكرية الجزائرية، التي تمتلك حيزا مؤثرا في عملية اتخاذ القرار، قناعة بأن الحوار هو الاستراتيجية المثلى للتعامل مع المتطرفين على غرار تجربتها التي أعقبت المواجهات المسلحة مع المتشددين في ما يعرف بـ”العشرية السوداء”.
وكشفت مصادر مصرية لـ”العرب” أن القاهرة حذرت الجزائر منذ فترة من مخاطر انفتاحها على التيار الإسلامي المتشدد في ليبيا، في الوقت الذي تقف منه القاهرة موقفا صارما، وتسعى إلى تهميشه وتضييق الخناق عليه، بينما تسببت سياسة المرونة التي تنتهجها الجزائر تجاه الإسلاميين في إحراج مصر في أكثر من مناسبة.
ويأمل المسؤولون المصريون في إمكانية دفع الجزائر إلى إعادة النظر في توجهاتها السابقة التي قادتها إلى التمسك بالحل السياسي، وتجاهل الممارسات الإرهابية التي تقوم بها مجموعات مصنفة باعتبارها تنظيمات إرهابية في ليبيا.
لكن الجزائر عبرت في مجلس الأمن الدولي الشهر الماضي عن موقفها الرافض للتدخل العسكري في ليبيا ورفع حظر السلاح عن الحكومة الشرعية.
[/rtl]
عدل سابقا من قبل د.محمد جبريل في الإثنين 9 مارس - 14:13 عدل 2 مرات (السبب : تنسيق)
د.محمد جبريل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 872
نقاط : 8983
تاريخ التسجيل : 25/12/2014
. :
. :
رد: مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
نحن نرفض الارهاب مثلما ترفضة مصر ونرفض الحوار مع الارهابيين لكننا ايضا نرفض التدخل الغربي في ليبيا الذي تسعى مصر جاهدة للقيام به .
لكننا نقبل بالجزائر كونها ترفض تدخلا دوليا حتى وان اختلفنا معها من ناحية تقاربها اللا مبررمع التيارات الاسلاماوية.
لكننا نقبل بالجزائر كونها ترفض تدخلا دوليا حتى وان اختلفنا معها من ناحية تقاربها اللا مبررمع التيارات الاسلاماوية.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19804
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
الجزائر ستبدل كل ما بوسعها في تذليل كثير من الصعاب ,و عدم التدخل العسكري و اقناع جميع الاطراف بالجلوس الى طاولة الحوار و خاصتا السعي بالتنازل عن قانون العزل السياسي الذي يمثل في حوار الجزائر أبرز محطات الخلاف بين أطراف النزاع , و سيناقش وقف اطلاق النار , و حينها فليعمل العاملون .......
fawzi zertit- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 9139
نقاط : 20677
تاريخ التسجيل : 02/06/2011
. :
. :
. :
رد: مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
الجزائر تعرف ماذا تعمل وهم اكتوو بنار الارهاب منذ عشرات السنين ولديهم حنكة في هذا النهج اكثر من السلطات المصرية. ولكي لا ننسي الجزائر وقفوا مع الشرعية عندما تدخل الناتوو في الجماهيرية. اما الجيش المصري تضامن مع مجلس العار واعترف به تحت الطاولة ودار نفسه مايشوفش في السلاح اللذي يدخل للشرق الليبي، وياما حذرهم القائد ود,يوسف شاكير في حلقات عشم الوطن(الامن القومي المصري من الامن القومي الليبي) سقطت الجماهير سيسقط الجيش المصري ، اتهمونا بالدجل اعلامهم وقنواتهم الحكومية، والان يكتوون بالنار.نحن ابناء الفاتح ليس مثلهم عدوانيين او متشمتين نحن عروبة واحدة ودم واحد لن نسمح بأن تسول لنا انسنا هذا ..نسئل الله السلامة للجزائر ومصر اللهم احفظ ديننا وامتنا .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شباب وسواعد الفاتح العظيم ..نعيش بحرية وكرامة وشرف..ونموت واحنا واقفين بعزة وكرامة ..
صناع الامجاد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 997
نقاط : 9868
تاريخ التسجيل : 18/03/2013
. :
. :
رد: مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
من ارض الجزائر نقول لأحبائنا في ليبيا ، ستعود ليبيا الى مجدها لأن الأحرار بعد المصالحة سيقودونها الرحمة على الشهيد امعمر القذافي و على كل ارواح الشهداء ، تركيا عبر الارهاب الاردوغاني و بعض اعراب الخليج و ليفي عراب الربيع العربي افكاركهم الشيطانية سوف تنتهي و الى الابد قليل من الصبر و النضال يا اشقائنا في ليبيا
عبد الحميد الجزائري-
- الجنس :
عدد المساهمات : 842
نقاط : 8431
تاريخ التسجيل : 15/07/2014
. :
رد: مصر تحذر الجزائر: التعاطي مع المتشددين الليبيين لعب بالنار /مقال يستحق القرأة من صحيفة العرب
من حيث المبدأ، واضح ان مصر و الجزائر واعيتان بما يشكله خطر الدواعش و الجماعات التكفيرية التي عششت في ليبيا الجريحة على أمن بلديهما، و هذا ما يفسر الرغبة المشتركة لكل من مصر و الجزائر ـ في تنسيق بينهما لمواجهة هذا العدو المشترك من خلال الإجتماعات الأمنية الثنائية الذي تدور في سرية تامة لتوحيد الرؤى. لكن في نفس الوقت أرى كما اكدت عليه صحيفة العرب تباينا واضحا في طريقة التعامل مع الملف الليبي.
رغم انني جزائري و اني أثق في قدرة سلطات بلادي على إدارة الملفات الصعبة، لكني هذه المرة أرى أن صرامة مصر مع الجماعات الإرهابية هي الأنجع في الظرف الحالي للأسباب التالية:
- أولا: لأن المؤشرات الحالية تدل على أن نفوذ الدواعش عسكريا في تمدد و أنهم عازمون على بناء مشروعهم "الدولة الإسلامية" كما يزعمون و أن دول الجوار (مصر شرقا، تونس و الجزائر غربا و دول الساحل جنوبا و حتى دول أوروبا شمالا) مستهدفة جميعها. ليبيا رغم أراضيها المترامية الأطراف و رغم ثرواتها المعتبرة لم تعد تتسع للأطماع اللامحدودة للدواعش او للأطراف الإستعمارية التي تقف وراءها، تركيا و قطر و الإمارت و دول الغرب (أمريكا و فرنسا) دون أن ننسى الكيان الصهيوني و مصلحته الكبرى في اضعاف بل و تدمير أخر الجيوش العربية القوية.
- ثانيا: أمن ليبيا له انعكاس مباشر على أمن الجزائر و تونس و مصر بحكم الحدود المشتركة، و لذلك فمن غير المعقول أن نكتفي بسياسة النأي بالنفس، و ان نترك دولا أخرى مثل تركيا و قطر و الإمارات تتدخل بصورة تعسفية مباشرة في ليبيا رغم بعدها الجغرافي عنها.
- ثالثا: لا يمكن التفاوض مع الدواعش المصابين بجنون العظمة بفعل حبوب الهلوسة التي يتناولونها ألا من موقع القوة. يجب على مصر و الجزائر و تونس محاصرة هذه الجماعات و تضييق الخناق عليها و الإنتصار عليهاعسكريا ضروري قبل الشروع في أية مفاوضات.
للتذكير، هذا رأيي الشخصي طبعا.
رغم انني جزائري و اني أثق في قدرة سلطات بلادي على إدارة الملفات الصعبة، لكني هذه المرة أرى أن صرامة مصر مع الجماعات الإرهابية هي الأنجع في الظرف الحالي للأسباب التالية:
- أولا: لأن المؤشرات الحالية تدل على أن نفوذ الدواعش عسكريا في تمدد و أنهم عازمون على بناء مشروعهم "الدولة الإسلامية" كما يزعمون و أن دول الجوار (مصر شرقا، تونس و الجزائر غربا و دول الساحل جنوبا و حتى دول أوروبا شمالا) مستهدفة جميعها. ليبيا رغم أراضيها المترامية الأطراف و رغم ثرواتها المعتبرة لم تعد تتسع للأطماع اللامحدودة للدواعش او للأطراف الإستعمارية التي تقف وراءها، تركيا و قطر و الإمارت و دول الغرب (أمريكا و فرنسا) دون أن ننسى الكيان الصهيوني و مصلحته الكبرى في اضعاف بل و تدمير أخر الجيوش العربية القوية.
- ثانيا: أمن ليبيا له انعكاس مباشر على أمن الجزائر و تونس و مصر بحكم الحدود المشتركة، و لذلك فمن غير المعقول أن نكتفي بسياسة النأي بالنفس، و ان نترك دولا أخرى مثل تركيا و قطر و الإمارات تتدخل بصورة تعسفية مباشرة في ليبيا رغم بعدها الجغرافي عنها.
- ثالثا: لا يمكن التفاوض مع الدواعش المصابين بجنون العظمة بفعل حبوب الهلوسة التي يتناولونها ألا من موقع القوة. يجب على مصر و الجزائر و تونس محاصرة هذه الجماعات و تضييق الخناق عليها و الإنتصار عليهاعسكريا ضروري قبل الشروع في أية مفاوضات.
للتذكير، هذا رأيي الشخصي طبعا.
mektub-
- الجنس :
عدد المساهمات : 684
نقاط : 10922
تاريخ التسجيل : 25/07/2011
مواضيع مماثلة
» مقال يستحق القرأة طروادة منذ عام النمور
» لقد حان وقت الصلاة / مقال قبل المؤامرة يستحق القرأة
» وعد السفير البريطانى جون كاسن!! / مقال يستحق القرأة / لعادل الجارحي
» اشباح الظلام /مقال لخليفه برينى / بالحوار السياسى الليبى / يستحق القرأة
» مهمة القاتل الاقتصادي جون بيركنس في بعض الدول العربية
» لقد حان وقت الصلاة / مقال قبل المؤامرة يستحق القرأة
» وعد السفير البريطانى جون كاسن!! / مقال يستحق القرأة / لعادل الجارحي
» اشباح الظلام /مقال لخليفه برينى / بالحوار السياسى الليبى / يستحق القرأة
» مهمة القاتل الاقتصادي جون بيركنس في بعض الدول العربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي