امر مهم وخطير ويجب الرد عليه من قبل كل الاعضاء

ان ما يقوم به كتاب فى صحيفة الوطن الليبية والتغير المفاجئ فى هده الصحيفة من موقف الحيادية الى الانظمام الى الحقيرة واخواتها والاعلام الموجه الفاسد وكلنا لاحظنا اخبار الصحيفة فيما يتعلق بصرمان والزاوية وصبراتة ونقل الاخبار الغير دقيقية بسيطرت الجرذان عليها ثم نفى ذلك وايضا لاحضنا طريقة دس السم فى العسل فى الاخبار والمقالات ومحاولة تبييض صفحة الجرذان وايضا ايهام قرائها بتحقيق انجازات من قبل الجرذان بطريقة خبيثة تتطلب التمعن فى الخبر جيدا حتى تستطيع فهم ما وراء هذا الخبر وقد تجاوزت الجريدة كل الحدود واعتبرها اعلنت عن توجهها الحقيقيى بمقالة كتبها احد موظفيها ولا استطيع قول احد صحفييها لانها مقالة غريبة وهجوم شرس على من تحمل على عاتقه مسؤلية اظهار الحق وانقاد البلاد من الانهيار وهم الدكتور الفاضل يوسف شاكير والدكتور حمزة التوهامى وهى محاولة لبث الفتنة بين ابناء الشعب الواحد وتحريف الكلام واتمنى من كل اخوتى فى المنتدى التاكد مما اقول واطلب من اعضاء المنتدى ومشرفين والادارة مواجهة هذه الصحيفة وفضحها قبل ان يستشرى طاعونها واليكم اخوتى هدا الرابط لتتاكدو من كذب وفتنة وزيف هذه الصحيفة التى لا تحمل من الوطنية الا ااسمها

http://www.alwatan-libya.com/more.asp?ThisID=16251&ThisCat=22&writerid={WriterID}

يا اخي  هولاء هم الطابور الخامس ولاسف اعتقدوا ان الجرذان وصلوا طرابلس
فرفعوا قناعهم مبكرا ولكن ما لبثوا في تغطية وجوهم مجددا عندما اكتشفوا عكس
ذلك ويتظاهرون بالحيادية وامساك العصا من المنتصف

خوتي في الادارة و المشرفين تاكدوا من الخبر و ان طلع صح فالتمسوا المسؤولين عن الاعلام لوضع حد لهده الجريدة.وفقكم الله

fawzi zertit كتب:خوتي في الادارة و المشرفين تاكدوا من الخبر و ان طلع صح فالتمسوا المسؤولين عن الاعلام لوضع حد لهده الجريدة.وفقكم الله

اخى تستطيع حتى انت التاكد من صدق كلامى وقد ارفقت الدليل على ماقلت ولاداعى للتشكيك

Libyan Patriot كتب:

احنا راسلنا الصحيفة هذي اكثر من مرة فقط طلبنا منهم تغيير بعض المفردات مثل الثُوار والخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .وغيرها احتراما لمشاعرنا ولكن لم يستجيبوا .. حتى بعض المواقع المحايدة نجدها تكتب المتمردون مثلا بدلا من الثُوار ولكن صحيفة الوطن مش عارف شن اللي جاها!!!! .. احنا مانبوها اتغير من نهجها المحايد ولكن تسمي الاشياء بواقعها على الاقل فنحن ليس لدينا معارضة شريفة لنقول عنهم معارضة وهؤلاء ليسو ثوارا فلنسمي الامور بحقيقتها ..

اخى اتمنى منك فقط قراءة المقال للر ابط المرفق وهدا يكفى للتاكد من انحراف الجريدة لا نها توقعت الجرذان فعلا سيطرو

لن أدافع عن صحيفة الوطن لأني نفسي اقتنعت بأنها "غير صافية" خاصة أنها كانت تستخدم مصطلحات "الثوار" و "القوات اللشعب الليبي المسلح"...فالحيادية تقتضي أن يتم استبدال هذه الصطلحات ب"المتمردين" و ""الجيش النظامي الليبي"

و لم أشأ التدقيق كثيرا في أمر المصطلحات، لكن بداية تسرب الأخبار الكاذبة و إنسابها إلى مراسليها في مختلف مناطق ليبيا، بينما تكون نقلت الخبر من مصادر أخرى مثل رويترز و الجزيرة و روسيا اليوم، هو أمر لا يمت للمهنية بصلة و لا بمصداقية الصحافة.

و يمكنني أن أقرأ من هنا تبرير صحيفة الوطن لإنزال مقال هذا الكاتب "الأثرم": الحيادية و حق كل شخص في كتابة ما يجول بخاطره و ما يشعر به، و ألا يكون القلم حكرا ل"أنصار القذافي" دون سواهم.

و كنت ساتفق مع سياسة الصحيفة لة أثبتت حياديتها و مصداقيتها التي أضاعتهما في ما مضى...لكن حتى إذا افترضنا أنني أطلع للمرة الأولى على الصحيفة، و قرأت هذا المقال، كنت سأترك قراءة الصحيفة لسبب مهم:

هذا المقال يثير فقط حفيظة الناس و ينشر الفتنة بين الليبيين. فهل يتوقع أيا كان أن الدكتور حمزة يرغب فعلا في مسح الجبل و القضاء على كل من فيه؟ ألا يدرك هذا الكاتب أن قلمه يسعى إلى زرع الفتنة و البغضاء و الانشقاقات القبلية؟ ألا تعلم الصحيفة أن هذا المدعي الكتابة يثير الفتنة بادعاءاته؟ هل تجهل الصحيفة نوايا الدكتور حمزه و دعائه الدائم لوقف القتال و حقن الدماء و التضامن؟ كيف تسمح بنشر مثل هذا الكلام في الوقت الذي نريد فيه القضاء على الفتنة؟

لا أمانع أن تستمع الصحيفة إلى جميع الأطراف، لكن شريطة ألا يحوي المقال ما يمكن أن يزيد الفرقة. هناك العديد من المعارضين الذين لا يرضون أبدا بما يحدث الآن في البلاد، و الذين يتحدثون بعقلانيه و يسعون لحقن الدماء.

بعدما أعطت صحيفة الوطن القلم لهذا الجرذ المفتن، لم يعد لديها بنظري أي مصداقية نهائيا، و لم أعد بحاجة إلى قراءة سمومها. لو كان معارضا شريفا، لما ركز على هذه الجزئية و كبرها و جعل منها جبلا، بينما ندرك جميعنا أن الدكتور حمزة يغار على وطنه و يتألم لمقتل الليبيين على يد العصابات المسلحة

و الكل يدرك جيدا أنه عندما تحدث الدكتور حمزة عن مسح الجبل، فقد عنى مسحه من الجرذان، و ليس من أبطاله و حرائره و أشباله

و الفتنة أشد من القتل، اللهم قنا شرها و العن من أيقضها أو يسعى لإيقاضها

ربى ينتقم من كل خاااين وما عنده مصدااقيه هادووم يعتبرو ياخدوو فى فلوس حرام

هذه صحيفة تتبع المنتصر فقط . وانا كنت اتابعها في بداية الازمة وكنت اسال نفسي اذا كانت صحيفة ليبية ام لا . شعار هذه الصحيفة هو المثل اللي عندنا في الحجاز " اللي يتزوج امي اقول له ياعمي "

بصراحه انا تحسست من هذه الصحيفه من اول ما قراءت لها احد المقالات الذى اثار غظبى ورديت عليهم وكلبت منهم ان الحياديه والسبق الصحفى ليس على حساب ازمه ليبيا وان يسيروا فى نفس خط الجزيره فى طريقتها لتكون حياديه لان هذه عباره عن ستار لليهود وليس حياديه فالجزيره ليست مثل اعلى للاعلام وانما هى اعلام لاغربى باجنده غربيه متستر بالحياديه والراى والراى الاخر

ولكن لايوجد رد ولم ينشروا تعليقى وبعد فتره كتبت تعليق ليس قوى وامنا رد على احد الجرذان المعلقين فنشروه ههههههههههه

عموما ان بعد الظن اثم ولذلك طلبت طلب عام عن طريق زنقتنا بالامس من صحيفه الوطن الليبيه ان تنشر وتفضح قضيه المجسمات التى يجهزها النيتو والمخطط الاسود بقطع الارسال والهواتف ونشر اخبار كاذبه عن طرابلس وان الجرذان سيطروا عليها ولكن سوف ننتظر الرد لانه موضوع اهم من المقال الذى يدل على كاتبه انه متحسس من الدكتور شاكير والدكتور حمزه والاسلوب كان يثير الاشمئزاز كثيرا

ولاحولا ولاقوه الا بالله

أساسا المقالة (ان جازت التسمية) لا تهدف لشيء وبدون مضمون يعني يتكلم عن موقف الدكتور حمزة وكلامه ولم يذكر دوافعه وهم بشر وليبي وشاف مجزرة زليتن وفقد أعصابه وكلنا يومها كنا على نفس القدر من التأثر وربما اكثر فلماذا يستغرب لهذا الحد؟ ولماذا لم يذكر سبب انفعال الدكتور حمزة؟ اساسا الموضوع لا يرتقي للنشر فانما يعبر عن رأي شخصي لصاحبه ليس الا وبأسلوب رخيص للأسف.. كلنا نعلم ان اعلامنا ضعيف وان الدكتور حمزة والدكتور شاكير ظهرا خلال الازمة وليسا اعلاميين وبارك الله فيهما لان الاعلاميين الذين صرفت عليهم الدولة دم قلبها أصبحنا نراهم على قناة الأشرار يردون جميل الوطن عليهم. والذي لم يظهر هناك منهم مختفي عن الأنظار ينتظر نهاية الازم ليقول (لو ناديتوني راني جيت) لاي طرف يكسب.

يجب ان توضح هذه الصحيفة موقفها ان كانت مع الحق او مع الباطل فان كانت مع الاخير فهي تنشر هذه المقالات تكملة للهجمة الاعلامية الجديدة لزعزعة وحدة صفوف الليبيين..

وتحية لك اخي على هذا الموضوع المهم وتحية للدكتور حمزة والدكتور شاكير وكل ليبي يدافع عن بلاده ولو بكلمة