قصة الزنادقة في درنة منذ 2011 الى الان
صفحة 1 من اصل 1
قصة الزنادقة في درنة منذ 2011 الى الان
درنـــــة القصة الكامــلة
بداية أوضح لكم أني كتبت هذه الحقائق من أرض الواقع وبمعاينات شخصية وبعد أن كثر الكلام عن أهل درنة و أصبح السب لايفرق بين أحد , من أناس لايحبونها أصلا وهم السبب فيما وصلت إليه حالها.
بدأت النكسة في يوم 17-2-2011 عندما سيطر شباب الثورة الغاضب علي كل المباني الحكومية وسجن (عزوز) و ثانوية الشرطة والشرطة العسكرية اللتان كانت فارغتين أصلا ومديرية الأمن والأمن الداخلي والبحث الجنائي ومراكز الشرطة والاستخبارات وغيره .
ثم تقريبا في يوم 20 أو 21 فبراير من نفس العام خرج عناصر تنظيم القاعدة للعلن بعد أن أطمئنوا بزوال معمر ونظامه.. حيثوا أنظموا تحت إمرة حكيم الحصادي وسفيان بن قمو وسالم دربي و أقاموا بوابات غرب وشرق المدينة وكانت تقبض علي أفراد الأمن ( الداخلي ) خاصة وتذبحهم علي الفوروخاصة البوابة الغربية أما من يبقي منهم فالمدينة فيقوم بتصفيته مجموعات التصفية الخاصة.
ثم تم تشكيل كتيبة شهداء أبوسليم بقيادة سالم دربي والتحق بها جل الشباب الذين أرادوا الجهاد وكانوا يشككون في الجيش الوطني وباقي الكتائب ويصرون علي عدم ولائهم للدولة وعدم رفعهم لراية الإستقلال . ومثلها كتيبة النور ألأمنية التابعه للجماعة الإسلامية المقاتلة .
أما أصحاب الغلو المفرط والتشدد فالتحقوا ببن قمو حيث قال : جملته الشهيرة ( مرتدين يحاربوا في مرتدين ) قبل أن يتفرقوا من حوله وشكلوا مجموعتهم السرية منها كتيبة البراء التي فجرت بوابة سوسة مرتين وتعمل عالتصفيات ولم يبقي مع بن قمو الا قلة واغلبهم من الأطفال دون سن ال 20
في هذه الأثناء كانت الدولة تهمل درنة حيث كانت فالمدينة عدت كتائب تتبع للجيش والداخليه مثل :
كتيبة ناصر مذكور ( قوات خاصة ) – كتيبة شهداء درنة – كتيبة عقبة بن نافع – سرايا الإسناد
وقامت الدولة ممثلة بالمؤتمر الوطني العام بتشتيت هذه الكتائب وتفريقها ومنع التحاقها بالجيش والداخليه . أما مديرية الأمن التي كان جل افرادها من المناطق القريبة من درنة فقد منعت تلك المناطق أبنائها من العودة لدرنة بحجة وجود متطرفين هذا ما أفشل ودمر مسألة عودة مديرية الأمن للعمل مما سهل علي الخوارج اصطياد باقي أفراد الأمن بكل سهولة .
وشهدت كتائب التابعة للجيش عدت اشتباكات ومناوشات مع المتطرفين الغلو خاصة كما حدث لكتيبة ناصر مذكور حيث تم نقلها لبنغازي بقرار عليه مليون علامة إستفهام حيث كانت قوة ضاربة فالمدينة وكتيبة عقبة بن نافع حيث أخرجوها من المدينة بأوامر غريبة وبيعت سيارتها وسلاحها من قبل ضباطها وتم نقلها لخيج البمبه ثم طبرق.
مهدت الطريق للخوارج كافة للعمل بمشاريعهم وفتاويهم ودب الخلاف بينهم وكفروا بوسليم ووصفوهم بالمرتدين بسبب عدة أمور :
- حراسة مصطفي عبدالجليل عندما أتي لدرنة
- توقيع أغلب افراد الكتيبة لعقود اللجنة الأمنية التابعة للداخليه
ثم تكون جيش دولة ليبيا الإسلامي بقيادة المسجون الهارب أمين كلفة قاتل الممرض البطل حمدي الشلوي في مستشفي الهريش بداية الثورة وبدعم قوي وكبير من المجرم وسام بن حميد حيث كان يكذب ويقول أنه فيأ ( أي غنم ) هذه السيارت والعتاد من وسام بن حميد وكان مجموعة بسيطة من شباب العاديين الذين جلبهم الراتب المغري جزاء توكة يوم فالاسبوع فقط .
ثم تكونت أنصار الشريعة وهم خليط من بوسليم و الغلو بقيادة محمد خليفة أكريكش بعد عودته من الجزائر ومعه البيعة من تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد المغرب الإسلامي ليشكل أنصار الشريعه ويمهد حتي يبيايعوا أمير التنظيم وبقي الغلو والخوارج بعيد عن الأنظار وشكلوا مجلس شوري شباب الإسلام وعملوا محكمة شرعية .
كان إكريكش الوسيط بين بوسليم ومجلس شباب الإسلام وكان هو صاحب الكلمة المسموعة ويتقلص نفوذ بوسليم نتيجة لخروج أهل المدينة عليهم وطردهم من مقراتهم .
ثم خرج أهل المدينة للمرة ال 2 واخرجهم كلهم من مقراتهم واحرقوها واستمروا بالانتفاضة 6 أيام لاينامون الا بعد 6 أو 7 تفجيرات يوميا لسيارات المواطنين.
إلا أن وصل المجرم حسن بلعرج الشاعري من الجزائر تقريبا وحكموه بينهم بوسليم والأنصار والبقية فاقترح عليهم أن تحكم بينهم ( دولة الإسلام فالعراق و الشام ) .
ذهب للعراق وجلب الحكم بكفر بوسليم ووقوعهم في ردة ( مغلظة ) وجلب معه البيعة من تنظيم داعش و أعلنوا حل جميع المسميات و إعلان دولة الخلافة وبيعتهم للبغدادي و الأمير عزام الجزراوي ( سعودي ) ومعه مجموعة من المهاجرين ( الأجانب ) ونظموا أمور تنظيمهم و أنشأو عدة دواوين منها ( الحسبة_ الأوقاف_التعليم_الصحة_وغيرها ) وكانت القيــادة في أيدي
( شرعيين الدولة ) وهم مجموعة من الأجانب عراقيين ويمنيين وسعوديين و بحريني و مصريين وهم كثر جدا جدا..واستمرت خلافاتهم مع بوسليم والتصفيات بينهم .
حيث أنشأت بوسليم بعدها ومعها أنصار الشريعه (القلة التي بقيت بعد حصاد 80 منهم في بنينا) وسرية مالك و كتيبة النور(الجماعة المقاتلة) بإنشاء مجلس شوري ثوار ومجاهدي درنة وضواحيها..
جماعة الدولة تكفر الجميع وهي الان بقيادة أيمن الورفلي من بني وليد أرسله البغدادي بعد أن قاتل معهم فالعراق وسوريا وهو قيادي سابق في كتيبة 28 مايو ومعه أبو نبيل العراقي وعدة أجانب قياديين عسكريين وهم لايملكون إلا بضعة دوشكات واسلحة خفيفة و 3 أو 4 سيارات 14.5 حتي انهم لايملكون مدفع 23 ولا 106 باستثناء ذلك المدفع الذي جلبه لهم كلفة لتدمير منزل (عيت الحرير).
أما المجلس الشوري الثوار والذي بقيادة عطية بورقيوة الشاعري وقادة المقاتلة و إبراهيم الشاعري آمر الأنصار حاليا بعد إصابة إكريكش في الليثي و وجوده في تركيا حاليا للعلاج, فهم لايستطيعون الدفاع عن أهل درنة وينتقمون من أهلها بعد أن أخرجوهم من مقراتهم و جل همومهم في حاليا فالجيش وخاصة المناطق والقري القريبة من درنة ويصفونهم بالزغد والمرتدين وهم أعدادهم أقل من جماعة الدولة و ويستخفون بجماعة الدولة وهم فالحقيقه يخافون منهم لأن الدواعش أغلبهم إنتحاريين وجاهزين للتنفيذ في أي وقت..رغم أن المجلس الشوري لديهم عدة وعتاد كبير جدا ودعم من مصراتة يجلبه لهم قائدهم العسكري سالم دربي.
وضاع أهل درنة وشبابها بين التيارات الثلاث (داعش_المجلس_الاغلبيه الكرامه ) وهذه الأغلبية لاتملك لا سلاح ولا ذخيرة ولامساعدات قريبة مثل ما ساعد أهل الرجمه وبنينا والابيار وتوكرة والمرج شباب بنغازي رغم انهم يملكون كتائب للجيش وقوات الصاعقة !!!
هذه درنــــة وهذا حال أهلها المغلوبين علي أمرهم والذين هم معر ضون للموت في كل لحظة وبكل الأسباب والأحكام..حتي من هاجم منزل عيت الحرير كان جلهم من نفس القبيلة ولكن دواعش وسكت عنهم اهلهم من نفس العائلة وكان شباب شيحا مستعد ولكنهم وجدوا من أمام البيت أهل الشهداء وهم معروفون ومازاد الأمر صعوبة أن ( أحميدة ) كان قد قتل إبن عمه قبلها بيوم وحتي أهلهم في عين مارة التي تبعد 10 دقائق بالسيارة ومرتوبة 15 دقيقة خذلوهم وسلاح الجو الذي كان يمر مرور الكرام وهو يشاهد الاهداف ويغض البصر عنها..
ألا هل بلغت اللهم فاشهد
حرر في يوم الخميس 23-4-2015 بعد أن بلغ السيل الزبي وبلغت القلوب الحناجر وذرفت الدموع أنهارا لفقد الأسود ( أحميدة و إبراهيم و عثمان و إخواتهم )
بداية أوضح لكم أني كتبت هذه الحقائق من أرض الواقع وبمعاينات شخصية وبعد أن كثر الكلام عن أهل درنة و أصبح السب لايفرق بين أحد , من أناس لايحبونها أصلا وهم السبب فيما وصلت إليه حالها.
بدأت النكسة في يوم 17-2-2011 عندما سيطر شباب الثورة الغاضب علي كل المباني الحكومية وسجن (عزوز) و ثانوية الشرطة والشرطة العسكرية اللتان كانت فارغتين أصلا ومديرية الأمن والأمن الداخلي والبحث الجنائي ومراكز الشرطة والاستخبارات وغيره .
ثم تقريبا في يوم 20 أو 21 فبراير من نفس العام خرج عناصر تنظيم القاعدة للعلن بعد أن أطمئنوا بزوال معمر ونظامه.. حيثوا أنظموا تحت إمرة حكيم الحصادي وسفيان بن قمو وسالم دربي و أقاموا بوابات غرب وشرق المدينة وكانت تقبض علي أفراد الأمن ( الداخلي ) خاصة وتذبحهم علي الفوروخاصة البوابة الغربية أما من يبقي منهم فالمدينة فيقوم بتصفيته مجموعات التصفية الخاصة.
ثم تم تشكيل كتيبة شهداء أبوسليم بقيادة سالم دربي والتحق بها جل الشباب الذين أرادوا الجهاد وكانوا يشككون في الجيش الوطني وباقي الكتائب ويصرون علي عدم ولائهم للدولة وعدم رفعهم لراية الإستقلال . ومثلها كتيبة النور ألأمنية التابعه للجماعة الإسلامية المقاتلة .
أما أصحاب الغلو المفرط والتشدد فالتحقوا ببن قمو حيث قال : جملته الشهيرة ( مرتدين يحاربوا في مرتدين ) قبل أن يتفرقوا من حوله وشكلوا مجموعتهم السرية منها كتيبة البراء التي فجرت بوابة سوسة مرتين وتعمل عالتصفيات ولم يبقي مع بن قمو الا قلة واغلبهم من الأطفال دون سن ال 20
في هذه الأثناء كانت الدولة تهمل درنة حيث كانت فالمدينة عدت كتائب تتبع للجيش والداخليه مثل :
كتيبة ناصر مذكور ( قوات خاصة ) – كتيبة شهداء درنة – كتيبة عقبة بن نافع – سرايا الإسناد
وقامت الدولة ممثلة بالمؤتمر الوطني العام بتشتيت هذه الكتائب وتفريقها ومنع التحاقها بالجيش والداخليه . أما مديرية الأمن التي كان جل افرادها من المناطق القريبة من درنة فقد منعت تلك المناطق أبنائها من العودة لدرنة بحجة وجود متطرفين هذا ما أفشل ودمر مسألة عودة مديرية الأمن للعمل مما سهل علي الخوارج اصطياد باقي أفراد الأمن بكل سهولة .
وشهدت كتائب التابعة للجيش عدت اشتباكات ومناوشات مع المتطرفين الغلو خاصة كما حدث لكتيبة ناصر مذكور حيث تم نقلها لبنغازي بقرار عليه مليون علامة إستفهام حيث كانت قوة ضاربة فالمدينة وكتيبة عقبة بن نافع حيث أخرجوها من المدينة بأوامر غريبة وبيعت سيارتها وسلاحها من قبل ضباطها وتم نقلها لخيج البمبه ثم طبرق.
مهدت الطريق للخوارج كافة للعمل بمشاريعهم وفتاويهم ودب الخلاف بينهم وكفروا بوسليم ووصفوهم بالمرتدين بسبب عدة أمور :
- حراسة مصطفي عبدالجليل عندما أتي لدرنة
- توقيع أغلب افراد الكتيبة لعقود اللجنة الأمنية التابعة للداخليه
ثم تكون جيش دولة ليبيا الإسلامي بقيادة المسجون الهارب أمين كلفة قاتل الممرض البطل حمدي الشلوي في مستشفي الهريش بداية الثورة وبدعم قوي وكبير من المجرم وسام بن حميد حيث كان يكذب ويقول أنه فيأ ( أي غنم ) هذه السيارت والعتاد من وسام بن حميد وكان مجموعة بسيطة من شباب العاديين الذين جلبهم الراتب المغري جزاء توكة يوم فالاسبوع فقط .
ثم تكونت أنصار الشريعة وهم خليط من بوسليم و الغلو بقيادة محمد خليفة أكريكش بعد عودته من الجزائر ومعه البيعة من تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد المغرب الإسلامي ليشكل أنصار الشريعه ويمهد حتي يبيايعوا أمير التنظيم وبقي الغلو والخوارج بعيد عن الأنظار وشكلوا مجلس شوري شباب الإسلام وعملوا محكمة شرعية .
كان إكريكش الوسيط بين بوسليم ومجلس شباب الإسلام وكان هو صاحب الكلمة المسموعة ويتقلص نفوذ بوسليم نتيجة لخروج أهل المدينة عليهم وطردهم من مقراتهم .
ثم خرج أهل المدينة للمرة ال 2 واخرجهم كلهم من مقراتهم واحرقوها واستمروا بالانتفاضة 6 أيام لاينامون الا بعد 6 أو 7 تفجيرات يوميا لسيارات المواطنين.
إلا أن وصل المجرم حسن بلعرج الشاعري من الجزائر تقريبا وحكموه بينهم بوسليم والأنصار والبقية فاقترح عليهم أن تحكم بينهم ( دولة الإسلام فالعراق و الشام ) .
ذهب للعراق وجلب الحكم بكفر بوسليم ووقوعهم في ردة ( مغلظة ) وجلب معه البيعة من تنظيم داعش و أعلنوا حل جميع المسميات و إعلان دولة الخلافة وبيعتهم للبغدادي و الأمير عزام الجزراوي ( سعودي ) ومعه مجموعة من المهاجرين ( الأجانب ) ونظموا أمور تنظيمهم و أنشأو عدة دواوين منها ( الحسبة_ الأوقاف_التعليم_الصحة_وغيرها ) وكانت القيــادة في أيدي
( شرعيين الدولة ) وهم مجموعة من الأجانب عراقيين ويمنيين وسعوديين و بحريني و مصريين وهم كثر جدا جدا..واستمرت خلافاتهم مع بوسليم والتصفيات بينهم .
حيث أنشأت بوسليم بعدها ومعها أنصار الشريعه (القلة التي بقيت بعد حصاد 80 منهم في بنينا) وسرية مالك و كتيبة النور(الجماعة المقاتلة) بإنشاء مجلس شوري ثوار ومجاهدي درنة وضواحيها..
جماعة الدولة تكفر الجميع وهي الان بقيادة أيمن الورفلي من بني وليد أرسله البغدادي بعد أن قاتل معهم فالعراق وسوريا وهو قيادي سابق في كتيبة 28 مايو ومعه أبو نبيل العراقي وعدة أجانب قياديين عسكريين وهم لايملكون إلا بضعة دوشكات واسلحة خفيفة و 3 أو 4 سيارات 14.5 حتي انهم لايملكون مدفع 23 ولا 106 باستثناء ذلك المدفع الذي جلبه لهم كلفة لتدمير منزل (عيت الحرير).
أما المجلس الشوري الثوار والذي بقيادة عطية بورقيوة الشاعري وقادة المقاتلة و إبراهيم الشاعري آمر الأنصار حاليا بعد إصابة إكريكش في الليثي و وجوده في تركيا حاليا للعلاج, فهم لايستطيعون الدفاع عن أهل درنة وينتقمون من أهلها بعد أن أخرجوهم من مقراتهم و جل همومهم في حاليا فالجيش وخاصة المناطق والقري القريبة من درنة ويصفونهم بالزغد والمرتدين وهم أعدادهم أقل من جماعة الدولة و ويستخفون بجماعة الدولة وهم فالحقيقه يخافون منهم لأن الدواعش أغلبهم إنتحاريين وجاهزين للتنفيذ في أي وقت..رغم أن المجلس الشوري لديهم عدة وعتاد كبير جدا ودعم من مصراتة يجلبه لهم قائدهم العسكري سالم دربي.
وضاع أهل درنة وشبابها بين التيارات الثلاث (داعش_المجلس_الاغلبيه الكرامه ) وهذه الأغلبية لاتملك لا سلاح ولا ذخيرة ولامساعدات قريبة مثل ما ساعد أهل الرجمه وبنينا والابيار وتوكرة والمرج شباب بنغازي رغم انهم يملكون كتائب للجيش وقوات الصاعقة !!!
هذه درنــــة وهذا حال أهلها المغلوبين علي أمرهم والذين هم معر ضون للموت في كل لحظة وبكل الأسباب والأحكام..حتي من هاجم منزل عيت الحرير كان جلهم من نفس القبيلة ولكن دواعش وسكت عنهم اهلهم من نفس العائلة وكان شباب شيحا مستعد ولكنهم وجدوا من أمام البيت أهل الشهداء وهم معروفون ومازاد الأمر صعوبة أن ( أحميدة ) كان قد قتل إبن عمه قبلها بيوم وحتي أهلهم في عين مارة التي تبعد 10 دقائق بالسيارة ومرتوبة 15 دقيقة خذلوهم وسلاح الجو الذي كان يمر مرور الكرام وهو يشاهد الاهداف ويغض البصر عنها..
ألا هل بلغت اللهم فاشهد
حرر في يوم الخميس 23-4-2015 بعد أن بلغ السيل الزبي وبلغت القلوب الحناجر وذرفت الدموع أنهارا لفقد الأسود ( أحميدة و إبراهيم و عثمان و إخواتهم )
د.محمد جبريل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 872
نقاط : 8997
تاريخ التسجيل : 25/12/2014
. :
. :
مواضيع مماثلة
» فضائح الجيش اللاوطني في درنة أرض الزنادقة
» المواجهة الان بين كل الليبيين من جهة وبين الزنادقة والاخوان الارهابيين والانكشارية من جهة اخرى
» عضوة من درنة في المؤتمر اللاوطني تتحدث عن اغتيالات في درنة وعدم وجود أمن في درنة
» يا وحش هذا كلامك يوم 24-10-2011 فاين انت الان ؟
» طرابلس الان [22-08-2011] الوضع تحت السيطرة
» المواجهة الان بين كل الليبيين من جهة وبين الزنادقة والاخوان الارهابيين والانكشارية من جهة اخرى
» عضوة من درنة في المؤتمر اللاوطني تتحدث عن اغتيالات في درنة وعدم وجود أمن في درنة
» يا وحش هذا كلامك يوم 24-10-2011 فاين انت الان ؟
» طرابلس الان [22-08-2011] الوضع تحت السيطرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي