هل ستزحف داعش إلى طرابلس ..؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل ستزحف داعش إلى طرابلس ..؟
صار تنظيم داعش على بعد ألاف الأميال فقط من العاصمة طرابلس ، و لولا بعض الحسابات العسكرية و الإستراتيجية الأخرى لوجدنا داعش اليوم تطرق أبواب طرابلس .
مصراتة و ميلشياتها و فجورها لا يمكنها مواجهة داعش بعيدا عن مصراتة المدينة و ها قد رأيناهم يسحبون عناصرهم من وسط ليبيا و بالضبط من مدينة الجفرة إستعدادا لمواجهة داعش الذى يدق باب مدينتهم من خلال شن بعض العمليات الإنتحاريةالتى بدأها التنظيم و التى لن تنتهى إلا و هي داخل مصراتة ( لأجل ذلك هم اليوم يبنون فى السواتر الترابية) و كذلك من خلال التحضير لشن هجمات عسكرية مفاجئة قد تكون مدمرة.
يجب أن نفهم أن داعش تنظيم إرهابى إستخباراتى تلعب به المصالح الغربية و العربية و تحركه فى المكان و فى الزمان الذى تريده و هو أصلا فرع إنشق عن تنظيم القاعدة و نكت بيعته الأولى لأيمن الظواهرى و منحها للبغدادى نتة الصراع الحاصل على تقسيم السلطة و المغانم ، و الذين يتعاطفون اليوم مع داعش من أنصار القائد رافعين شعار ( علي و على أعدائي ) هم أولئك الجبناء الذين تخلوا عن القائد الشهيد الذى ضحى بنفسه و بأبناءه من أجل الشعب الليبى ، و هم الجبناء الذين صموا أدانهم عندما خاطبهم القائد مستنجدا بهم غداة و بعد سقوط طرابلس و ما بعدها مدينة سرت حيث لم يبقى معه إلا القلة القليلة من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فماتوا بشرف بعد صمود أسطورى للجيش الليبى لمذة ثمانية أشهر، هؤلاء الشهداء الرجال الرجال أمنوا بمقولة القائد ( الحياة وقفة عز ) و رفضوا أن يعيشوا فى ذل مثل أولئك الجبناء الذين إسنجدوا اليوم بالشيطان ليخلصهم من ميليشيات مصراتة أو من الطرف الأخر .
كان حلي بهم أن يحملوا هم السلاح و يقرروا مصيرهم بأنفسهم بدل الإتكال على تنظيم إرهابى تسيره الأيادى الأجنبية وفق مصالحها الخاصة ، فيقضوا على الطرفين لأنه ما حك جلدك سوى ظفرك .
داعش الذى تمدد فى العراق إنطلاقا من مدينة تكريت و الفلوجة معقلا أنصار الشهيد صدام حسين وصل إلى محافظة الموصل و إحتل محافظة الأنبار إنطلاقا من حسابات و خلافات طائفية تحركها الإستخبارات الأمريكية بدعم خليجى مباشر لأن مشروع الفوضى الخلاقة القائم على نشر الفتنة المذهبية و الإثنية و القبلية و تقسيم المقسم يحتاج لمثل هؤلاء الجبناء و لمثل هذه البيئة الحاضنة لينمو و يتمدد.
أخطاء و خطايا حكومة المالكى المدعومة من طرف إيران لا تعطى الحق لأنصار الشهيد صدام حسين كي يتحالفوا مع زعماء الإرهاب و التطرف و الدبح و الحرق و السبي حتى يبرروا فشلهم و جبنهم ، كما أن داعش هو فى الأصل و الفصل تنظيم إرهابى يعمل فى غير صالح الدولة القومية ، فأمريكا عندما إحتلت العراق أول ما بدأت فى تنفيده فى العراق هو تهديم مقومات الدولة من جيش و وحدة ترابية و نسيج إجتماعى فعملت على نشر الفرقة المذهبية و الطائفية بين أبناء البلد الواحد و نجحت فى ذلك ، و لو كان أهل السنة أذكياء ما وقعوا فى فخ التفرقة و التقسيم، لو كانوا أذكياء لفهموا أن اللعبة أكبر من مجرد شعور بالإنتقام ممن ظلمهم و سبب لهم المآسى من أبناء الوطن الواحد من الطرف الأخر ، و لو كانوا أذكياء لعرفوا كيف يضعون أيادهم فى يد الشرفاء من أهل بلدهم لمقاتلة داعش صنيعة الإستخبارات الأمريكية .
هاهو داعش اليوم يتمدد نحو سوريا متجاوزا مدينة تدمر مهددا ريف حمص و مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية ، و الهدف من كل ذلك هو تأسيس دويلة سنية على حدود أراضى عراقية و سورية ، ليصبح مخطط التقسيم جاهزا فى كل من العراق و سوريا أو مجرد أمر واقع مفروض .
داعش بالعراق لا يفرق فى الدبح بين مسلم و مسيحى أو بين مسلم سنى و شيعى ، داعش تنظيم مجرم قائم على إرهاب الناس و نشر الخراب و الدمار شعاره ( من ليس معى فهو ضدى ) و هو فى النهاية يُقدم خدمة جليلة للكيان الصهيونى لأنه يقاتل فى كل مكان من العالم العربى و الإسلامى إلا المكان الصحيح ( فلسطين ) و ها قد أوجدوا لنا دواعش فى كل الدول العربية ذات الحكم الجمهورى ثم سينقلون العدوى إلى المماليك العربية و لن تسمعوا أبدا عن دواعش يقاتلون الصهاينة داخل فلسطين المحتلة.
و الأن يريدون إقناعنا أن دواعش ليبيا يختلفون عن دواعش العراق و سوريا ..؟
لا يمكن أن نقبل بأصحاب اللحى المقملة أينما كانوا و إرتحلوا ، و لا يمكن التأسيس عليهم أو الإعتماد عليهم فى أي مخطط وطنى ، و لا يمكن التحالف معهم لأن من تحالف مع الشيطان سيكون فى خدمة مخطط الشيطان.
و السؤال الذى يطرح نفسه : ماهو هدف أسياد حكام ليبيا الجدد ( فىطبرق و فىطرابلس) من خلال إنشاء و بعث الروح فى تنظيم داعش الإرهابى داخل ليبيا ..؟
الجواب : لا و لن يكون الهدف هو خدمة مصالح ليبيا دولتا و شعبا حاضرا و مستقبلا ، بل الهدف هو مزيدا من تعفين الوضع و من سفك الدماء و من دمار البلاد .
الوضع الإقتصادى فى ليبيا فى تدهور مستمر فضلا عن الوضع الأمنى و السياسى ، و أموال الشعب الليبى بين سرقة و نهب و تبدير ( القائد الشهيد معمر القدافى ترك حوالى ٤٠٠ مليار دولار بين نقد و ذهب ) ، و إذا إستمر الوضع على حاله قريبا سنستيقظ على مجاعة تعم بلد ينام و يستيقظ على خيرات مُسيطر عليها من قبل الأجنبى .
أمريكا و من ورائها فرنسا و بريطانيا بعدما سرقوا المال و نهبوا الثروات الليبية سيحاولون تجويع أتباعهم من هذا الطرف و من ذاك الطرف من خلال مواصلة عملية الإستنزاف و الإبتزاز ، لأجل ذلك دفعوا بطرف ثالث أسموه داعش نحو الساحة الليبية ، حتى تقبل جميع الأطراف بمن فيهم الناس البسطاء فى الجماهيرية و حتى يقبل أنصار القائد بإيرادة الأجنبى و هم فرحين ، فاللعبة لن تتم من دون وجود طرف ثالث يتحكمون فيه .
يجب أن نفهم أن كل ما يأت به المشروع الصهيو - غربى لا يفيد الشعب العربى من البحرين إلى مراكش ، و أن على الشعب العربى أن يكون أكثر وعيا و فهما لمخططات الأعداء .
لا يمكننا أبدا أن نقبل أو نتقبل وجود داعش بيننا . و إذا عجزنا على محاربة هذا العدو بأيدينا فعلى الأقل نحاربه بقلوبنا و ذلكم أضعف الإيمان
مصراتة و ميلشياتها و فجورها لا يمكنها مواجهة داعش بعيدا عن مصراتة المدينة و ها قد رأيناهم يسحبون عناصرهم من وسط ليبيا و بالضبط من مدينة الجفرة إستعدادا لمواجهة داعش الذى يدق باب مدينتهم من خلال شن بعض العمليات الإنتحاريةالتى بدأها التنظيم و التى لن تنتهى إلا و هي داخل مصراتة ( لأجل ذلك هم اليوم يبنون فى السواتر الترابية) و كذلك من خلال التحضير لشن هجمات عسكرية مفاجئة قد تكون مدمرة.
يجب أن نفهم أن داعش تنظيم إرهابى إستخباراتى تلعب به المصالح الغربية و العربية و تحركه فى المكان و فى الزمان الذى تريده و هو أصلا فرع إنشق عن تنظيم القاعدة و نكت بيعته الأولى لأيمن الظواهرى و منحها للبغدادى نتة الصراع الحاصل على تقسيم السلطة و المغانم ، و الذين يتعاطفون اليوم مع داعش من أنصار القائد رافعين شعار ( علي و على أعدائي ) هم أولئك الجبناء الذين تخلوا عن القائد الشهيد الذى ضحى بنفسه و بأبناءه من أجل الشعب الليبى ، و هم الجبناء الذين صموا أدانهم عندما خاطبهم القائد مستنجدا بهم غداة و بعد سقوط طرابلس و ما بعدها مدينة سرت حيث لم يبقى معه إلا القلة القليلة من رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فماتوا بشرف بعد صمود أسطورى للجيش الليبى لمذة ثمانية أشهر، هؤلاء الشهداء الرجال الرجال أمنوا بمقولة القائد ( الحياة وقفة عز ) و رفضوا أن يعيشوا فى ذل مثل أولئك الجبناء الذين إسنجدوا اليوم بالشيطان ليخلصهم من ميليشيات مصراتة أو من الطرف الأخر .
كان حلي بهم أن يحملوا هم السلاح و يقرروا مصيرهم بأنفسهم بدل الإتكال على تنظيم إرهابى تسيره الأيادى الأجنبية وفق مصالحها الخاصة ، فيقضوا على الطرفين لأنه ما حك جلدك سوى ظفرك .
داعش الذى تمدد فى العراق إنطلاقا من مدينة تكريت و الفلوجة معقلا أنصار الشهيد صدام حسين وصل إلى محافظة الموصل و إحتل محافظة الأنبار إنطلاقا من حسابات و خلافات طائفية تحركها الإستخبارات الأمريكية بدعم خليجى مباشر لأن مشروع الفوضى الخلاقة القائم على نشر الفتنة المذهبية و الإثنية و القبلية و تقسيم المقسم يحتاج لمثل هؤلاء الجبناء و لمثل هذه البيئة الحاضنة لينمو و يتمدد.
أخطاء و خطايا حكومة المالكى المدعومة من طرف إيران لا تعطى الحق لأنصار الشهيد صدام حسين كي يتحالفوا مع زعماء الإرهاب و التطرف و الدبح و الحرق و السبي حتى يبرروا فشلهم و جبنهم ، كما أن داعش هو فى الأصل و الفصل تنظيم إرهابى يعمل فى غير صالح الدولة القومية ، فأمريكا عندما إحتلت العراق أول ما بدأت فى تنفيده فى العراق هو تهديم مقومات الدولة من جيش و وحدة ترابية و نسيج إجتماعى فعملت على نشر الفرقة المذهبية و الطائفية بين أبناء البلد الواحد و نجحت فى ذلك ، و لو كان أهل السنة أذكياء ما وقعوا فى فخ التفرقة و التقسيم، لو كانوا أذكياء لفهموا أن اللعبة أكبر من مجرد شعور بالإنتقام ممن ظلمهم و سبب لهم المآسى من أبناء الوطن الواحد من الطرف الأخر ، و لو كانوا أذكياء لعرفوا كيف يضعون أيادهم فى يد الشرفاء من أهل بلدهم لمقاتلة داعش صنيعة الإستخبارات الأمريكية .
هاهو داعش اليوم يتمدد نحو سوريا متجاوزا مدينة تدمر مهددا ريف حمص و مدينة السويداء ذات الغالبية الدرزية ، و الهدف من كل ذلك هو تأسيس دويلة سنية على حدود أراضى عراقية و سورية ، ليصبح مخطط التقسيم جاهزا فى كل من العراق و سوريا أو مجرد أمر واقع مفروض .
داعش بالعراق لا يفرق فى الدبح بين مسلم و مسيحى أو بين مسلم سنى و شيعى ، داعش تنظيم مجرم قائم على إرهاب الناس و نشر الخراب و الدمار شعاره ( من ليس معى فهو ضدى ) و هو فى النهاية يُقدم خدمة جليلة للكيان الصهيونى لأنه يقاتل فى كل مكان من العالم العربى و الإسلامى إلا المكان الصحيح ( فلسطين ) و ها قد أوجدوا لنا دواعش فى كل الدول العربية ذات الحكم الجمهورى ثم سينقلون العدوى إلى المماليك العربية و لن تسمعوا أبدا عن دواعش يقاتلون الصهاينة داخل فلسطين المحتلة.
و الأن يريدون إقناعنا أن دواعش ليبيا يختلفون عن دواعش العراق و سوريا ..؟
لا يمكن أن نقبل بأصحاب اللحى المقملة أينما كانوا و إرتحلوا ، و لا يمكن التأسيس عليهم أو الإعتماد عليهم فى أي مخطط وطنى ، و لا يمكن التحالف معهم لأن من تحالف مع الشيطان سيكون فى خدمة مخطط الشيطان.
و السؤال الذى يطرح نفسه : ماهو هدف أسياد حكام ليبيا الجدد ( فىطبرق و فىطرابلس) من خلال إنشاء و بعث الروح فى تنظيم داعش الإرهابى داخل ليبيا ..؟
الجواب : لا و لن يكون الهدف هو خدمة مصالح ليبيا دولتا و شعبا حاضرا و مستقبلا ، بل الهدف هو مزيدا من تعفين الوضع و من سفك الدماء و من دمار البلاد .
الوضع الإقتصادى فى ليبيا فى تدهور مستمر فضلا عن الوضع الأمنى و السياسى ، و أموال الشعب الليبى بين سرقة و نهب و تبدير ( القائد الشهيد معمر القدافى ترك حوالى ٤٠٠ مليار دولار بين نقد و ذهب ) ، و إذا إستمر الوضع على حاله قريبا سنستيقظ على مجاعة تعم بلد ينام و يستيقظ على خيرات مُسيطر عليها من قبل الأجنبى .
أمريكا و من ورائها فرنسا و بريطانيا بعدما سرقوا المال و نهبوا الثروات الليبية سيحاولون تجويع أتباعهم من هذا الطرف و من ذاك الطرف من خلال مواصلة عملية الإستنزاف و الإبتزاز ، لأجل ذلك دفعوا بطرف ثالث أسموه داعش نحو الساحة الليبية ، حتى تقبل جميع الأطراف بمن فيهم الناس البسطاء فى الجماهيرية و حتى يقبل أنصار القائد بإيرادة الأجنبى و هم فرحين ، فاللعبة لن تتم من دون وجود طرف ثالث يتحكمون فيه .
يجب أن نفهم أن كل ما يأت به المشروع الصهيو - غربى لا يفيد الشعب العربى من البحرين إلى مراكش ، و أن على الشعب العربى أن يكون أكثر وعيا و فهما لمخططات الأعداء .
لا يمكننا أبدا أن نقبل أو نتقبل وجود داعش بيننا . و إذا عجزنا على محاربة هذا العدو بأيدينا فعلى الأقل نحاربه بقلوبنا و ذلكم أضعف الإيمان
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10823
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: هل ستزحف داعش إلى طرابلس ..؟
السؤال المفروض يكون متى يتحرك داعش الذين متواجدون في طرابلس ؟ وليس متى يزحف
ربي يستر علينا وخلاص
ربي يستر علينا وخلاص
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51414
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: هل ستزحف داعش إلى طرابلس ..؟
السيطرة على سرت من قبل داعش دفعته اطراف ليبية اسلاموية موالية لتركيا وقطر -تم تسليم سرت-خاصّة بعد "الانشقاقات" صلب فجار ليبيا وهذه الاطراف تنتظر استلاء الدواعش على الهلال النفطي الذي يمثل حاليا اولوية صانعي الدواعش ومن ثم التحرك في طرابلس صحبة خلايا داعش
والله يحفظ ليبيا
والله يحفظ ليبيا
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34775
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: هل ستزحف داعش إلى طرابلس ..؟
دمتي فخرا لنا يا بنت دزاير الأصيلة
مقال مبني على المنطق و العقل و تحليل علمي منهجي ، القايد الشهيد حذر الحمقى و لكن لا عقول و لا قلوب حذر من سرقة النفط و النهر العظيم ووو
مقال مبني على المنطق و العقل و تحليل علمي منهجي ، القايد الشهيد حذر الحمقى و لكن لا عقول و لا قلوب حذر من سرقة النفط و النهر العظيم ووو
عبد الحميد الجزائري-
- الجنس :
عدد المساهمات : 842
نقاط : 8433
تاريخ التسجيل : 15/07/2014
. :
مواضيع مماثلة
» نشاط داعش في طرابلس
» «داعش» يُهدّد بعمليات في طرابلس
» مقاتلي داعش في العاصمة الليبية طرابلس
» ليبيا: سكان في العاصمة طرابلس يكشفون لـ 24 مقر تنظيم داعش
» الغرفة الأمنية ببني وليد تؤكد اقتراب "داعش" من طرابلس
» «داعش» يُهدّد بعمليات في طرابلس
» مقاتلي داعش في العاصمة الليبية طرابلس
» ليبيا: سكان في العاصمة طرابلس يكشفون لـ 24 مقر تنظيم داعش
» الغرفة الأمنية ببني وليد تؤكد اقتراب "داعش" من طرابلس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي