ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ

ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺳﻘﻂ ﻋﻨﻪ
ﻗﻨﺎﻉ “ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ”
ﻛﺸﻔﺖ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻭﻓﺪ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻣﻨﺬ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ # ﻣﺼﺮﺍﺗﺔ ﺍﻟﻘﻨﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻮﺍﻳﺎ
ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻟﻤُﺨﻄّﻂ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺧﺎﺻّﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﻄﻊ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ
ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﻟﺘﺮﻛﻴﺎ ﻭﻋﺎﺩ ﻣُﺴﺮﻋﺎ ﻓﻲ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻّﺔ ﺇﻟﻰ ﻟﻴﺒﻴﺎ .
ﻭﺃﺷﺎﺭﺕ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺇﻋﻼﻣﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻥّ ﻭﻓﺪ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻣﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ 8 ﺭﺟﺎﻝ ﺃﻋﻤﺎﻝ
ﻭ 8 ﺇﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﺣﻞّ ﺃﻭﻝ ﺃﻣﺲ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ،ﻓﻲ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻧﻲ
ﺍﻟﻬﺠﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﻴﺰ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ ﺍﻟﻤﺼﺮﺍﺗﻲ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ﻟﻠﺘﺒﺎﺣﺚ ﻣﻊ ﺇﻋﻼﻣﻴﻴﻦ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻦ
ﻟﻴﺒﻴﻴﻦ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺗﻮﻧﺲ .
ﻭﻳﺮﻯ ﻣُﺮﺍﻗﺒﻮﻥ ﻟﻠﺸﺄﻥ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺃﻥّ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﺍﺳﺘﻨﺠﺪ ﺑﺮﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ
ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﺷﻔﻴﻖ ﺍﻟﺠﺮﺍﻳﺔ ﺍﻟﻤُﻘﺮّﺏ ﻣﻨﻪ ﺑﻬﺪﻑ ﺗﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﺧﺎﺻّﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﺗﻬﺎﻣﻪ ﻣﻦ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻷﻃﺮﺍﻑ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻑ ﻭﺭﺍﺀ ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ
ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺎﻫﻤﺖ ﻓﻲ ﺯﻋﺰﺓ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻷﻣﻨﻲ ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ .
ﻭﺃﺿﺎﻓﺖ ﺍﻟﻤﺼﺎﺩﺭ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺃﻥّ ﺗﺄﺯّﻡ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﻭﻣﺎ ﻳُﻌﺮﻑُ
ﺑﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻭﻣﺎ ﻧﺘﺞ ﻋﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺃﻫّﻤﻬﺎ ﺗﻌﻠﻴﻖ
ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻘﻨﺼﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻤﺤﺘﻠﺔ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﺑﻌﺪ ﺧﻄﻒ
ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻣﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﻓﺠﺮ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ﻣﺜّﻠﺖ ﺿﺮﺑﺔ ﻗﺎﺻﻤﺔ ﻟﺠﻬﻮﺩ
ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻓﺘﻜﺎﻙ ﺍﻋﺘﺮﺍﻑ ﺗﻮﻧﺲ ﺑﺎﻟﻤﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﺴﻴﻄﺮُ
ﻋﻠﻰ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻭﺟﺮّﻫﺎ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ .
ﻭﻛﺸﻒ ﻣﺮﺍﻗﺒﻮﻥ ﺃﻥّ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﻣﺨﺮﺟﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺯﻣﺔ
ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺧﺎﺻّﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺿﻐﻄﺖ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻓﻲ
ﺗﻮﻧﺲ ﻋﻠﻰ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺼﻴﺪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ
ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺑﻠﺤﺎﺝ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎﺩﻓﻊ ﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﺘﻨﺠﺎﺩ ﺑﺮﻓﻴﻖ ﺩﺭﺑﻪ ﺷﻔﻴﻖ
ﺍﻟﺠﺮﺍﻳﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻀﻊُ ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻳﺪ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ، ﻣﻤّﺎ ﻳﻤﻨﺤﻪ
ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺧﻴﻮﻁ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻭﺗﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﺔ ﻋﻦ
ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺘﻨﻮﺍﻧﻲ ﻋﻦ ﺗﻬﺪﻳﺪ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺎ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﻴﻦ ﻋﻠﻨﺎ .
ﻳﺬﻛﺮ ﺃﻥّ ﻋﺪﻳﺪ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺭﻓﻀﺖ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﻣﻊ ﺭﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ
ﺷﻔﻴﻖ ﺍﻟﺠﺮﺍﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻧﻲ ﺍﻟﻬﺠﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﻴﺰ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ
ﺍﻟﻤﺼﺮﺍﺗﻲ ﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ﻷﻧّﻬﺎ ﺗﻔﻄﻨﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻔﺎﻳﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺪﻭ
“ ﻭﺩﻳﺔ ” ﻓﻲ ﻇﺎﻫﺮﻫﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﺤﻤﻞُ ﺃﺟﻨﺪﺓ “ ﻗﺬﺭﺓ ” ﻓﻲ ﺑﺎﻃﻨﻬﺎ

هم يمثلون الفساد بعينه و هذا مثلت خطير ..... و الامارات اول المستهدفين من هذا الاجتماع فهي قضية مصالح و نفود لا غير

بعد فشل مخططه الشيطاني لتفكيك حزب الأغلبية النيابية "نداء تونس" وتفجيره من الداخل انتقل المهرب والإرهابي شفيق جراية إلى تنفيذ مخطط Plan B يقضي بالإطاحة بحكومة الحبيب الصيد في ظرف لا يتعدى أواسط شهر ماي 2015 على أقصى تقدير .
فبعد انتخابات 2014 والتي انتهت بفوز قياسي لحزب الباجي قائد السبسي (الفتي) بثنائية التشريعية والرئاسية وقع رسميا تكليف شفيق "بنانة" من طرف جماعة إخوان تونس وجماعة إخوان ليبيا (تحالف مجموعة الميليشيات الإسلامية "فجر ليبيا") بتشكيلعصابة مرتزقة داخل حزب النداء مكونة بالأساس من عدد من القيادات والنواب والإعلاميين يعهد لها بالتآمر على النداء أولا وعلى الوطن أخيرا وذلك لتسهيل صوملة البلاد التي وعدنا بها الشيخ راشد الغنوشي في احد خطاباته الشهيرة أمام مئات من أنصاره في منطقة رواد (11/01/2013)...وجاء الدعم المادي الضروري لتغطية تكاليف المؤامرة الخسيسة من الإرهابي "عبد الحكيم بلحاج" الذي مكن "شفيق جراية" من عشرات المليارات (المنهوبة من خزائن الشعب الليبي) والتي خصصت لشراء ذمم ضعاف النفوس والخونة (وهو ما اعترف به صراحة جراية خلال مكالماته الخارجية المسجلة من طرف المصالح الفنية) وبسرعة تشكل لوبي هدام يتكون من كل شفيق جراية والأخوين نبيل وغازي القروي وبرهان بسيس وخميس كسلية وعبد العزيز القطي وخالد شوكات وسمير العبدلي ...همه إحكام السيطرة على "حافظ قائد السبسي" الابن المدلل للرئيس الباجي والاحتماء به واستعماله في ضرب أركان النظام وتفجير الحزب من الداخل وإسقاط الحكومة الحالية.
هذا وقد لعبت قناة نسمة على مدى اشهر دورا إعلاميا قذرا لخدمة أجندا الإخوان بعد أن قبضت الثمن مسبقا (نبيل القروي تحول عديد المرات برفقة جراية إلى ليبيا وتركيا وقطر) ولعل حلم صاحب القناة المافيوزي نبيل القروي في تقلد منصب رئاسة الحكومة القادمة سيضل معلقا بين السماء والأرض في انتظار تحقيقه خلال الأسابيع القادمة فهذا الأخير مهووس بالحكم ويصنف لدى جل المتابعين للمشهد التونسي بأنه كارثة وطنية وخطر حقيقي... فنبيل القروي يرى نفسه "برلسكوني تونس".
وبما أن للفتنة عنوان واحد هو شفيق جراية فقد عمل هذا الأخير من جهة على اختراق الدائرة الضيقة للرئيس الباجي عبر شبكة جواسيس زرعهم داخل قصر قرطاج لمده بصفة دورية بأدق تفاصيل البلاط ليوظفها في بث البلبلة بين الصفوف الأمامية ومن جهة أخرى استغل جراية سيطرته على عدد من الصحف اليومية والأسبوعية المأجورة (السور – المساء – وقائع - ...) للتشهير زورا وبهتانا بكل القيادات الوطنية على حد سواء وخاصة منها مدير الديوان الرئاسي الأستاذ رضا بلحاج الذي يعتبره الجراية العدو رقم واحد لمخططه الشيطاني ....
ورغم ثبوت جرائم التهريب (بالاشتراك مع عصابة مصباح البرشيني) وجرائم التبييض (مع عصابة عبد الحكيم بلحاج) وجرائم الابتزاز (مع سمير الوافي ) وجرائم الإرهاب (مع سرجان الجيش سيد الفرجاني وعناصر من أنصار الشريعة وفجر ليبيا) وجرائم التآمر على الأمن القومي (اعتمادا على بطاقات التنصت على مكالماته الداخلية والخارجية) إلا أن مختلف الأجهزة الحكومية المعنية (امن – قضاء - ...) اختارت اعتماد سياسة النعامة ولم تتدخل لإيقاف هذا النزيف الذي ينخر الامن القومي وقد تدفع تونس خلال الأيام القادمة الفاتورة مضاعفة لو لا قدر الله لم تتحرك في اتجاه القبض على رموز الفتنة في البلاد قبل فوات الأوان...

البيدق بلحاج ينفذ اوامر من اسياده قطر والغرب بهدف التدخل في ليبيا بحجة مكافحة الارهاب وهذا من انجازات فبراير اللعينة ويومها الاسود في تاريخ الجماهيرية

ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ

ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ

رد: ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ

رد: ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ

رد: ﺍﺍﻻﺭﻫﺎﺑﻲﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻚﻳﻢ ﺑﻠﺤﺎﺝ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪُ ﺑﺮﺟﻞ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﻟﺘﻠﻤﻴﻊ ﺻﻮﺭﺗﻪ