نزار كعوان الليبى الغامض الذى يقود «مجموعات الإخوان المركزية »
صفحة 1 من اصل 1
نزار كعوان الليبى الغامض الذى يقود «مجموعات الإخوان المركزية »
-كعوان هو الرجل الثانى فى تنظيم «إخوان ليبيا » وكان يعمل مراسلا للجزيرة
-والده كان من رجال القذافى وسبق له استضافة خيرت الشاطر فى ليبيا
-مجموعات من شباب الإخوان سافروا إلى ليبيا وعادوا لنشر الفوضى بإشراف كعوان
تعتبر المجموعات المركزية التابعة لجماعة «الإخوان» الإرهابية واحدة من الأسلحة المهمة التى تعتمد عليها الجماعة فى حربها ضد النظام، فتلك المجموعات التى تشكلت قبل ثورة 30 يونيو، وتم تفعيل دورها بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسى، 3 يوليو العام الماضى، خصصت لاستهداف رجال الشرطة والجيش وتحويل الشوارع إلى ساحة حرب تشارك فيها جميع التيارات والفئات.
محمود عزت نائب المرشد وصاحب مقترح تأسيس هذه المجموعات التى انبثقت عنها مجموعات لامركزية، لم يتركها دون قائد يكلف عناصرها بالعمليات الإرهابية المطلوبة، حيث وقع الاختيار وبمباركة من القطبيين، على القيادى الإخوانى نزار كعوان الرجل الثانى فى تنظيم الإخوان فى ليبيا، وبحسب تصريحات طارق البشبيشى المستشار السياسى السابق بجماعة الإخوان، فإن التنظيم لن ينبذ العنف قريبًا، وهو الأمر الذى أكده القيادى المنشق طارق أبوالسعد واصفًا الجماعة بالساحر الذى لم يخرج كل ألاعيبه حتى الآن.
«الصباح» حصلت على تفاصيل تحريات الأجهزة الأمنية حول تلك المجموعات، بداية من مؤسسها ووصولًا لعناصرها ونشاطاتهم، وبحسب مصدر مطلع، فإن نزار كعوان المكلف من قبل التنظيم الدولى بقيادة هذه المجموعات هو رئيس كتلة العدالة والبناء بالمؤتمر الوطنى العام، ومعروف عنه داخل الأوساط الإخوانية بالاعتدال، إلا أنه فى حقيقة الأمر كأسلافه من الإخوان أمثال سيد قطب وخيرت الشاطر، فهو «تكفيرى حتى النخاع» على حد قول المصدر، وربطته بالجماعة مصالح مشتركة، فقد سبق أن استضاف نائب المرشد خيرت الشاطر عندما زار ليبيا بعد سقوط معمر القذافى، فى محاولة لضخ استثمارات إخوانية فى ليبيا، نظرًا لما يتمتع به من علاقات طيبة مع رجال الثورة الليبية وقياداتها، حيث سبق أن عمل مراسلًا لقناة الجزيرة داخل ليبيا، علاوة على عمل أبيه السابق فى جهاز المراسم الخاص بالزعيم الليبى معمر القذافى، الأمر الذى جعل الجماعة تنظر إليه وكأنه الصيد الثمين لقربة من النظام قبل الثورة بشكل ساعدهم على الاستثمار هناك، وبعد الثورة ليصلوا إلى الحكم.
ويتابع المصدر قائلًا: «الجماعة تبحث الآن عن قيادات تتولى العمليات الإرهابية دون أن تلفت إليها الأنظار، وأن اختيار كعوان موفق إلى درجة كبيرة، والمجموعات تضم أفرادًا من جماعة الإخوان بعضهم ساهم فى الثورة الليبية».
المجموعات المركزية واللامركزية
بعد نجاح الثورة الليبية، كانت الاستثمارات الإخوانية قد بدأت فى غزو البلاد وافتتح الإخوان العشرات من مكاتب السفر داخل ليبيا لتوفير فرص عمل لشباب الجماعة من جانب، وحتى يكون للإخوان تواجد أكبر يساعدهم فى حماية المنشآت التى سيمتلكونها مستقبلًا من جانب آخر، ومن بين هذه المكاتب التى امتلكتها الجماعة بمساعدة رجال المؤتمر العام، مكتب «ليبيا المتحدة للعمالة» و«الحرية للتوظيف»، وجميعها يهدف لتكوين ميليشيات إخوانية لضرب الميليشيات الأخرى وحماية قيادات حزب العدالة والبناء ومقر المؤتمر العام من الهجمات.
واستطرد المصدر: «وصل عدد شباب الإخوان الذين سافروا إلى ليبيا للعمل من خلال شركات الإخوان إلى 300 شاب، وربما أكثر بقليل، وظلوا هناك حتى تم عزل الرئيس مرسى، ولأن دخول الأجانب عبر المعابر الحدودية بين مصر وليبيا أمر صعب خاصة إذا ماكانوا بأعداد كبيرة، تم تكليف مجموعة من شباب الجماعة بالعودة إلى مصر وتكوين مجموعات مركزية وأخرى لا مركزية لنشر الفوضى بشكل يسمح لقيادات الإخوان بالتفاوض مع المسئولين والضغط عليهم».
على جانب آخر، أكد مصدر أمنى أن هناك خلايا إخوانية مارست أعمال إرهابية خلال المرحلة الماضية بمساعدة أشخاص من الخارج، والتى بدأت عبر الإنترنت بإرهاب رجال الشرطة والجيش، وانتهاءً بتنفيذ عمليات حرق لسيارات الشرطة والأمن المركزى.
وتابع المصدر الأمنى: «تمكن الإخوان خلال الفترة الماضية من تكوين عدة خلايا إرهابية هى «خلية مدينة نصر» و«خلية العاشر من رمضان» و«خلية الغربية» و«خلية البحيرة» و«خلية السويس» و«خلية الإسكندرية» و«خلية الشرقية»، حيث تتبع كل خلية مجموعة أفراد عددهم لايقل عن خمسة لهم زعيم يوجه لهم التعليمات لنشر الفوضى فى عدد كبير من المحافظات فى وقت واحد».
قيادات المجموعات
فى داخل الجماعة يوجد من هم قادرون على إدارة معركة بالكامل، وليس مجرد مجموعة من الشباب، هكذا وصف القيادى الإخوانى المنشق كامل روحومة، حال المجموعات المركزية وقادتها، مضيفًا أن هناك قيادات شبابية كانت تعدها الجماعة فى الخفاء بعيدًا عن الأضواء ولم تسند إليها أى دور أثناء حكم المعزول حتى لا تحسب على جماعة الإخوان، وهو الأمر الذى ظهر بوضوح فى واقعة التخابر التى اتهم فيها أمين الصرفى سكرتير مرسى للمعلومات، فهذه القيادات يتم إعدادها فى الخارج كلا حسب المهمة المطلوبة منه، كون عملية إعداد هذه القيادات داخل مصر خلال فترة حكم مبارك أمرًا بالغ الصعوبة بسبب الملاحقات الأمنية وتضييق الخناق على مؤتمرات الإخوان».
مشيرًا إلى أن عنف الجماعة لن ينتهى فى الوقت الحالى، وسيستمر لفترات طويلة، وستكون الغلبة للشعب فى نهاية المطاف.
وفى سياق متصل، قال الإخوانى المنشق محمود الدرديرى: «قبل ثورة يناير كان هدف الجماعة مساعدة شبابها على السفر إلى البلدان العربية، لأن ذلك يساعد على زيادة ميزانية الجماعة، وزادت المسألة بعد الثورة حيث وصلت نسبة تشغيل شباب الإخوان فى ليبيا إلى 30% وبالطبع لن ينسى الشباب رد الجميل للجماعة التى ساعدتهم ووفرت لهم فرص العمل فى شركات البترول، وهو نفس الأمر مع الشباب المصرى فى السعودية وقطر والبحرين والكويت، فقد عادوا إلى مصر للمشاركة فى أى فعاليات إخوانية ضد النظام وخارطة الطريق، وماكان من قياداتهم إلا وضعهم داخل مجموعات مركزية ينفقون عليها من أموالهم التى ادخروها لتكتفى الجماعة بتوجيههم».
أما عن قيادات المجموعات المركزية، يتابع الدرديرى قائلًا: «كل عضو داخل المجموعات المركزية هو بمثابة قيادة، فالجماعة فى الوقت الحالى تتبنى سياسة مشاركة الشباب فى كل القرارات المصيرية، لضمان استمرارهم فى تنفيذ التكليفات التى تصدر لهم من التنظيم الدولى».
http://elsaba7.com/NewsDtl.aspx?Id=130858
-والده كان من رجال القذافى وسبق له استضافة خيرت الشاطر فى ليبيا
-مجموعات من شباب الإخوان سافروا إلى ليبيا وعادوا لنشر الفوضى بإشراف كعوان
تعتبر المجموعات المركزية التابعة لجماعة «الإخوان» الإرهابية واحدة من الأسلحة المهمة التى تعتمد عليها الجماعة فى حربها ضد النظام، فتلك المجموعات التى تشكلت قبل ثورة 30 يونيو، وتم تفعيل دورها بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسى، 3 يوليو العام الماضى، خصصت لاستهداف رجال الشرطة والجيش وتحويل الشوارع إلى ساحة حرب تشارك فيها جميع التيارات والفئات.
محمود عزت نائب المرشد وصاحب مقترح تأسيس هذه المجموعات التى انبثقت عنها مجموعات لامركزية، لم يتركها دون قائد يكلف عناصرها بالعمليات الإرهابية المطلوبة، حيث وقع الاختيار وبمباركة من القطبيين، على القيادى الإخوانى نزار كعوان الرجل الثانى فى تنظيم الإخوان فى ليبيا، وبحسب تصريحات طارق البشبيشى المستشار السياسى السابق بجماعة الإخوان، فإن التنظيم لن ينبذ العنف قريبًا، وهو الأمر الذى أكده القيادى المنشق طارق أبوالسعد واصفًا الجماعة بالساحر الذى لم يخرج كل ألاعيبه حتى الآن.
«الصباح» حصلت على تفاصيل تحريات الأجهزة الأمنية حول تلك المجموعات، بداية من مؤسسها ووصولًا لعناصرها ونشاطاتهم، وبحسب مصدر مطلع، فإن نزار كعوان المكلف من قبل التنظيم الدولى بقيادة هذه المجموعات هو رئيس كتلة العدالة والبناء بالمؤتمر الوطنى العام، ومعروف عنه داخل الأوساط الإخوانية بالاعتدال، إلا أنه فى حقيقة الأمر كأسلافه من الإخوان أمثال سيد قطب وخيرت الشاطر، فهو «تكفيرى حتى النخاع» على حد قول المصدر، وربطته بالجماعة مصالح مشتركة، فقد سبق أن استضاف نائب المرشد خيرت الشاطر عندما زار ليبيا بعد سقوط معمر القذافى، فى محاولة لضخ استثمارات إخوانية فى ليبيا، نظرًا لما يتمتع به من علاقات طيبة مع رجال الثورة الليبية وقياداتها، حيث سبق أن عمل مراسلًا لقناة الجزيرة داخل ليبيا، علاوة على عمل أبيه السابق فى جهاز المراسم الخاص بالزعيم الليبى معمر القذافى، الأمر الذى جعل الجماعة تنظر إليه وكأنه الصيد الثمين لقربة من النظام قبل الثورة بشكل ساعدهم على الاستثمار هناك، وبعد الثورة ليصلوا إلى الحكم.
ويتابع المصدر قائلًا: «الجماعة تبحث الآن عن قيادات تتولى العمليات الإرهابية دون أن تلفت إليها الأنظار، وأن اختيار كعوان موفق إلى درجة كبيرة، والمجموعات تضم أفرادًا من جماعة الإخوان بعضهم ساهم فى الثورة الليبية».
المجموعات المركزية واللامركزية
بعد نجاح الثورة الليبية، كانت الاستثمارات الإخوانية قد بدأت فى غزو البلاد وافتتح الإخوان العشرات من مكاتب السفر داخل ليبيا لتوفير فرص عمل لشباب الجماعة من جانب، وحتى يكون للإخوان تواجد أكبر يساعدهم فى حماية المنشآت التى سيمتلكونها مستقبلًا من جانب آخر، ومن بين هذه المكاتب التى امتلكتها الجماعة بمساعدة رجال المؤتمر العام، مكتب «ليبيا المتحدة للعمالة» و«الحرية للتوظيف»، وجميعها يهدف لتكوين ميليشيات إخوانية لضرب الميليشيات الأخرى وحماية قيادات حزب العدالة والبناء ومقر المؤتمر العام من الهجمات.
واستطرد المصدر: «وصل عدد شباب الإخوان الذين سافروا إلى ليبيا للعمل من خلال شركات الإخوان إلى 300 شاب، وربما أكثر بقليل، وظلوا هناك حتى تم عزل الرئيس مرسى، ولأن دخول الأجانب عبر المعابر الحدودية بين مصر وليبيا أمر صعب خاصة إذا ماكانوا بأعداد كبيرة، تم تكليف مجموعة من شباب الجماعة بالعودة إلى مصر وتكوين مجموعات مركزية وأخرى لا مركزية لنشر الفوضى بشكل يسمح لقيادات الإخوان بالتفاوض مع المسئولين والضغط عليهم».
على جانب آخر، أكد مصدر أمنى أن هناك خلايا إخوانية مارست أعمال إرهابية خلال المرحلة الماضية بمساعدة أشخاص من الخارج، والتى بدأت عبر الإنترنت بإرهاب رجال الشرطة والجيش، وانتهاءً بتنفيذ عمليات حرق لسيارات الشرطة والأمن المركزى.
وتابع المصدر الأمنى: «تمكن الإخوان خلال الفترة الماضية من تكوين عدة خلايا إرهابية هى «خلية مدينة نصر» و«خلية العاشر من رمضان» و«خلية الغربية» و«خلية البحيرة» و«خلية السويس» و«خلية الإسكندرية» و«خلية الشرقية»، حيث تتبع كل خلية مجموعة أفراد عددهم لايقل عن خمسة لهم زعيم يوجه لهم التعليمات لنشر الفوضى فى عدد كبير من المحافظات فى وقت واحد».
قيادات المجموعات
فى داخل الجماعة يوجد من هم قادرون على إدارة معركة بالكامل، وليس مجرد مجموعة من الشباب، هكذا وصف القيادى الإخوانى المنشق كامل روحومة، حال المجموعات المركزية وقادتها، مضيفًا أن هناك قيادات شبابية كانت تعدها الجماعة فى الخفاء بعيدًا عن الأضواء ولم تسند إليها أى دور أثناء حكم المعزول حتى لا تحسب على جماعة الإخوان، وهو الأمر الذى ظهر بوضوح فى واقعة التخابر التى اتهم فيها أمين الصرفى سكرتير مرسى للمعلومات، فهذه القيادات يتم إعدادها فى الخارج كلا حسب المهمة المطلوبة منه، كون عملية إعداد هذه القيادات داخل مصر خلال فترة حكم مبارك أمرًا بالغ الصعوبة بسبب الملاحقات الأمنية وتضييق الخناق على مؤتمرات الإخوان».
مشيرًا إلى أن عنف الجماعة لن ينتهى فى الوقت الحالى، وسيستمر لفترات طويلة، وستكون الغلبة للشعب فى نهاية المطاف.
وفى سياق متصل، قال الإخوانى المنشق محمود الدرديرى: «قبل ثورة يناير كان هدف الجماعة مساعدة شبابها على السفر إلى البلدان العربية، لأن ذلك يساعد على زيادة ميزانية الجماعة، وزادت المسألة بعد الثورة حيث وصلت نسبة تشغيل شباب الإخوان فى ليبيا إلى 30% وبالطبع لن ينسى الشباب رد الجميل للجماعة التى ساعدتهم ووفرت لهم فرص العمل فى شركات البترول، وهو نفس الأمر مع الشباب المصرى فى السعودية وقطر والبحرين والكويت، فقد عادوا إلى مصر للمشاركة فى أى فعاليات إخوانية ضد النظام وخارطة الطريق، وماكان من قياداتهم إلا وضعهم داخل مجموعات مركزية ينفقون عليها من أموالهم التى ادخروها لتكتفى الجماعة بتوجيههم».
أما عن قيادات المجموعات المركزية، يتابع الدرديرى قائلًا: «كل عضو داخل المجموعات المركزية هو بمثابة قيادة، فالجماعة فى الوقت الحالى تتبنى سياسة مشاركة الشباب فى كل القرارات المصيرية، لضمان استمرارهم فى تنفيذ التكليفات التى تصدر لهم من التنظيم الدولى».
http://elsaba7.com/NewsDtl.aspx?Id=130858
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34797
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي