23 /8/ 2012ذكرى تدمير و تفجير الجامعة الأسمرية في مدينة زليتن
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
23 /8/ 2012ذكرى تدمير و تفجير الجامعة الأسمرية في مدينة زليتن
في مثل هذا اليوم قامت مليشيات فيراير بالهجوم و تدمير و تفجير الجامعة الأسمرية في مدينة زليتن
الجريمة حدثت بتاريخ ا23-8- 2012 حيث اندلعت أعمال مسلحة في مدينة زليتن الليبية على خلفية مقتل أحد ثيران أولاد الشيح ويدعى ( علي الرسيوي ) فخرجت مجموعه من الشباب في وسط المدينة تطالب بالثأر من القاتل الذي ما اقترف جريمته النكراء.
تم هدم أضرحة وحرق زوايا أشهرها زاوية الشيخ عبدالسلام الأسمر الفيتوري ونبش قبره وحرق مكتبة المنارة والجامعة الاسلامية والعبث بمخطوطات تاريخية هامة ، وتم نعت وتصنيف كل من نبذ وتصدى لمسألة هدم المسجد والمنارة وكل من وقف مع قبيلة اولاد الشيخ الذين كانوا يتولون مسألة رعاية تلك الأماكن، والذين تم اتهامهم بأنهم من بقايا النظام السابق ،
وقد نتج عن هذه الاحداث المؤسفة قتل عدد من أحفاد الشيخ عبدالسلام الأسمر وتشريد العديد من الأسر وحرق البيوت وخلف كل هذا شرخًا عميقًا في النسيج الاجتماعي داخل مدينة زليتن .
وقد تم
1.تفجير ضريح الشيخ سيدي عبد السلام الأسمر الفيتوري ونبش قبره وانتهاك حرمته .
2.تفجير جزء من المسجد و وتدنيسه وتدمير المنبر بالرشاش ومحاولة تفجير المأذنة وردم بئر الماء بالمتفجرات الذي يزيد عمره على 500 سنة .
3.سرقة وحرق مكتب شؤون العقارات والأحباس والأملاك الخاصة بوقف منارة الشيخ.
4.حرق مكتب لجنة الوقف الشيخ عبد السلام الأسمر.
5.سرقة وحرق مكتبة المخطوطات التاريخية الخاصة بالمنارة .
6.سرقة الأموال المودعة في الخزائن المنارة الأسمرية.
7.حرق مكتب شؤون الطلبه .
8.حرق فصول تحفيظ القرآن الكريم.
9.سرقة العديد من الممتلكات المنارة المختلفة .
لعنهم الله واسكنهم مع ابليس
الجريمة حدثت بتاريخ ا23-8- 2012 حيث اندلعت أعمال مسلحة في مدينة زليتن الليبية على خلفية مقتل أحد ثيران أولاد الشيح ويدعى ( علي الرسيوي ) فخرجت مجموعه من الشباب في وسط المدينة تطالب بالثأر من القاتل الذي ما اقترف جريمته النكراء.
تم هدم أضرحة وحرق زوايا أشهرها زاوية الشيخ عبدالسلام الأسمر الفيتوري ونبش قبره وحرق مكتبة المنارة والجامعة الاسلامية والعبث بمخطوطات تاريخية هامة ، وتم نعت وتصنيف كل من نبذ وتصدى لمسألة هدم المسجد والمنارة وكل من وقف مع قبيلة اولاد الشيخ الذين كانوا يتولون مسألة رعاية تلك الأماكن، والذين تم اتهامهم بأنهم من بقايا النظام السابق ،
وقد نتج عن هذه الاحداث المؤسفة قتل عدد من أحفاد الشيخ عبدالسلام الأسمر وتشريد العديد من الأسر وحرق البيوت وخلف كل هذا شرخًا عميقًا في النسيج الاجتماعي داخل مدينة زليتن .
وقد تم
1.تفجير ضريح الشيخ سيدي عبد السلام الأسمر الفيتوري ونبش قبره وانتهاك حرمته .
2.تفجير جزء من المسجد و وتدنيسه وتدمير المنبر بالرشاش ومحاولة تفجير المأذنة وردم بئر الماء بالمتفجرات الذي يزيد عمره على 500 سنة .
3.سرقة وحرق مكتب شؤون العقارات والأحباس والأملاك الخاصة بوقف منارة الشيخ.
4.حرق مكتب لجنة الوقف الشيخ عبد السلام الأسمر.
5.سرقة وحرق مكتبة المخطوطات التاريخية الخاصة بالمنارة .
6.سرقة الأموال المودعة في الخزائن المنارة الأسمرية.
7.حرق مكتب شؤون الطلبه .
8.حرق فصول تحفيظ القرآن الكريم.
9.سرقة العديد من الممتلكات المنارة المختلفة .
لعنهم الله واسكنهم مع ابليس
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34795
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: 23 /8/ 2012ذكرى تدمير و تفجير الجامعة الأسمرية في مدينة زليتن
هؤلاء مغول العصر .. اهدافهم تجهيل ماتبقى من بشر في ليبيا..
بتخطيط ممنهج حرق و تهديم كل ما له علاقة بالعلم و المعرفة
بتخطيط ممنهج حرق و تهديم كل ما له علاقة بالعلم و المعرفة
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
** لن ننسى أسرانا **
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18573
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: 23 /8/ 2012ذكرى تدمير و تفجير الجامعة الأسمرية في مدينة زليتن
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51434
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
لولا الشيخ عبد السلام الأسمر لحلَّ بطرابلس ما حلَّ بالأندلس.
نحن نتكلم عن عشرات الآلاف من القضاة والعلماء وحفظة ومحفظي القرآن الكريم من بونجيم شرقا مرورا بتاورغا ومصراته وزليتن بالضرورة وترهونه وبني وليد ومسلاته والخمس وقماطه والقره بوللي وتاجورا وطرابلس نفسها والزاوية وغريان ومنها غربا كلهم تعلموا بنظام الإقامة الداخلية مجانا في زاوية الشيخ عبد السلام الأسمر ومنها تخرجوا ليكونوا طوال أكثر من أربعة قرون هم حصن الدين المنيع بها فهم قضاة الإقليم بشرع الله ومحفظو القرآن ومعلمو العلم الإسلامي به.
لننظر من فضلكم بتمعن وإنصاف إلى ما قد يكون عليه حال كل إقليم طرابلس وهو أكبر أقاليم ليبيا وأكثرها سكانا ومالا وعمرانا ومقر الدولة وكيانها السياسي لولا ظهور الشيخ عبد السلام الأسمر فيه.
لا يوجد في ليبيا معاقل قومية تكفلت بالحفاظ على الهوية والثقافة الإسلامية ونشر القرآن الكريم وعلوم الإسلام كالأزهر في مصر والزيتونة في تونس والقرويين في المغرب وهي الأكبر مساحة منها جميعا.
فكان أن حفظ الله دينه فيها برجل واحد اسمه الشيخ عبد السلام الأسمر.
لم يكن رجل مال أو سياسة أو قائد جيوش وإنما هو رجل ذو حكمة فائقة وقلب كبير كله حب وحنان وعطاء عاصر انحسار الإسلام في أوروبا (جنوب ايطاليا واليونان واسبانيا ومالطا) وبعض شمال وغرب أفريقيا وألهم أن طوق النجاة هو مؤسسة علمية متجددة النشاط والتمويل تضمن الحفاظ على الإسلام في بلاده التي تحيط بها الأطماع والغارات البحرية المستمرة وسقوطها متوقع في كل ساعة.
فكانت زاويته التي أسسها بزليتن ووفر لها مقر الإدارة والمعلمين والإقامة الداخلية للطلبة والتمويل الدائم وسبل الإعاشة والتموين والمال اللازم بما أوقفه عليها من أحباس وأوقاف كفلت لها الاستمرار لقرون طويلة حتى اليوم رغم الفقر والمجاعات والأوبئة والحروب الأهلية التي ما فتئت تفتك بالبلاد - ولا زالت للأسف - وانعدام المدارس والجامعات .. كل هذا عمل شخص واحد فقط اسمه عبد السلام الأسمر.
أما الأسلوب فهو النصح والرفق لا فظاظة ولا غلظة قلب ولا ادعاء أنه الفرقة الناجية دون الخلق ولا حروب ولا نقطة دم واحدة ولا ظلم وإرهاب وتطرف وتكفير وتفسيق وتبديع وتنفير للناس من دينهم و ملتهم وإنما هي فقط الحكمة والموعظة الحسنة ومشاعر الحب والبذل والكرم والإيثار التي صيغ منها وجدان هذا الرجل.
وقلما إن لم يكن مستحيلا أن تجد عالما في كل إقليم طرابلس إلا وقد تلقى العلم بزاوية الشيخ أو تعلم على يدي من تعلم فيها إلى وقت قريب جدا أدركته شخصيا وأدركه معي أبناء طبقتي بل انتشروا بقيم زاوية الشيخ الأسمر الراقية ومثالياتها الرفيعة في برقة وفزان وتونس والجزائر والمغرب والنيجر وتشاد ومالي ومصر والحرمين الشريفين إلى تركيا عاصمة الخلافة وقتها رحمهم الله جميعا وأنار قبورهم بسوابغ نعمه.
لقد كان الشيخ عبد السلام الأسمر هو سبب الحفاظ على الهوية الإسلامية في إقليم طرابلس وما مثال سبته ومليله منكم ببعيد .
ومن يقول بغير ذلك هو فقط يغطي عين الشمس بالغربال.
لا تكونواعاقين ناكري جميل ...بعض الحياء من فضلكم فلولا أن قيضه الله لهذه المهمة التاريخية لقُرعت في كل غرب ليبيا الأجراس وسكتت المآذن.
خصوصا وقد حكم النورمانديون والاسبان وفرسان القديس يوحنا والايطاليون والانجليز طرابلس وما قصروا في حبك مشاريع تنصيرية ضخمة مدعومة باقتصاد جبار وسياسات محترفة وجيوش جرارة إضافة إلى دسائس قناصل دول أوروبا إبان العهدين العثمانيين الأول والثاني والعهد القره مانللي حتى وصلت بعثات التنصير إلى غات جنوبا.
ولكنها تحطمت كلها على درع من نور اسمه زاوية الشيخ عبد السلام الأسمر رضي الله عنه.
أقولها وبكل صراحة : لولا عبد السلام لسمن الخنزير وجاعت الأنعام.
بقلم / د. أحمد القطعاني
23/8/2015م
لننظر من فضلكم بتمعن وإنصاف إلى ما قد يكون عليه حال كل إقليم طرابلس وهو أكبر أقاليم ليبيا وأكثرها سكانا ومالا وعمرانا ومقر الدولة وكيانها السياسي لولا ظهور الشيخ عبد السلام الأسمر فيه.
لا يوجد في ليبيا معاقل قومية تكفلت بالحفاظ على الهوية والثقافة الإسلامية ونشر القرآن الكريم وعلوم الإسلام كالأزهر في مصر والزيتونة في تونس والقرويين في المغرب وهي الأكبر مساحة منها جميعا.
فكان أن حفظ الله دينه فيها برجل واحد اسمه الشيخ عبد السلام الأسمر.
لم يكن رجل مال أو سياسة أو قائد جيوش وإنما هو رجل ذو حكمة فائقة وقلب كبير كله حب وحنان وعطاء عاصر انحسار الإسلام في أوروبا (جنوب ايطاليا واليونان واسبانيا ومالطا) وبعض شمال وغرب أفريقيا وألهم أن طوق النجاة هو مؤسسة علمية متجددة النشاط والتمويل تضمن الحفاظ على الإسلام في بلاده التي تحيط بها الأطماع والغارات البحرية المستمرة وسقوطها متوقع في كل ساعة.
فكانت زاويته التي أسسها بزليتن ووفر لها مقر الإدارة والمعلمين والإقامة الداخلية للطلبة والتمويل الدائم وسبل الإعاشة والتموين والمال اللازم بما أوقفه عليها من أحباس وأوقاف كفلت لها الاستمرار لقرون طويلة حتى اليوم رغم الفقر والمجاعات والأوبئة والحروب الأهلية التي ما فتئت تفتك بالبلاد - ولا زالت للأسف - وانعدام المدارس والجامعات .. كل هذا عمل شخص واحد فقط اسمه عبد السلام الأسمر.
أما الأسلوب فهو النصح والرفق لا فظاظة ولا غلظة قلب ولا ادعاء أنه الفرقة الناجية دون الخلق ولا حروب ولا نقطة دم واحدة ولا ظلم وإرهاب وتطرف وتكفير وتفسيق وتبديع وتنفير للناس من دينهم و ملتهم وإنما هي فقط الحكمة والموعظة الحسنة ومشاعر الحب والبذل والكرم والإيثار التي صيغ منها وجدان هذا الرجل.
وقلما إن لم يكن مستحيلا أن تجد عالما في كل إقليم طرابلس إلا وقد تلقى العلم بزاوية الشيخ أو تعلم على يدي من تعلم فيها إلى وقت قريب جدا أدركته شخصيا وأدركه معي أبناء طبقتي بل انتشروا بقيم زاوية الشيخ الأسمر الراقية ومثالياتها الرفيعة في برقة وفزان وتونس والجزائر والمغرب والنيجر وتشاد ومالي ومصر والحرمين الشريفين إلى تركيا عاصمة الخلافة وقتها رحمهم الله جميعا وأنار قبورهم بسوابغ نعمه.
لقد كان الشيخ عبد السلام الأسمر هو سبب الحفاظ على الهوية الإسلامية في إقليم طرابلس وما مثال سبته ومليله منكم ببعيد .
ومن يقول بغير ذلك هو فقط يغطي عين الشمس بالغربال.
لا تكونواعاقين ناكري جميل ...بعض الحياء من فضلكم فلولا أن قيضه الله لهذه المهمة التاريخية لقُرعت في كل غرب ليبيا الأجراس وسكتت المآذن.
خصوصا وقد حكم النورمانديون والاسبان وفرسان القديس يوحنا والايطاليون والانجليز طرابلس وما قصروا في حبك مشاريع تنصيرية ضخمة مدعومة باقتصاد جبار وسياسات محترفة وجيوش جرارة إضافة إلى دسائس قناصل دول أوروبا إبان العهدين العثمانيين الأول والثاني والعهد القره مانللي حتى وصلت بعثات التنصير إلى غات جنوبا.
ولكنها تحطمت كلها على درع من نور اسمه زاوية الشيخ عبد السلام الأسمر رضي الله عنه.
أقولها وبكل صراحة : لولا عبد السلام لسمن الخنزير وجاعت الأنعام.
بقلم / د. أحمد القطعاني
23/8/2015م
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34795
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: 23 /8/ 2012ذكرى تدمير و تفجير الجامعة الأسمرية في مدينة زليتن
تابعت قناة الوادي الفضائية أحداث المجزرة والجريمة التاريخية والإنسانية في زليتن والتي قامت بها مليشيات #مصراتة في يوم 23 اغسطس 2012 لحظة بلحظة .. ومن تم أعدت قناةالدردنيل الفضائية تقريرا يوضح تفاصيل الحادثة مع حصر الأضرار البشرية والمادية والتاريخية التي نجمت عنها هذه الجريمة في الذكرى الأولى والثانية والثالثة
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34795
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» محاولة تفجير الجامعة الأسمرية .. زليتن
» أكاذيب الجامعة الأسمرية - زليتن
» تفجير زاويه في مدينة زليتن في محلة كادوش
» عميد الجامعة الأسمرية بزليتن الجهاد
» دعاء العلامة الشيخ محمد المدني الشويرف المولد النبوي 22/12/2015 زليتن الزاوية الأسمرية
» أكاذيب الجامعة الأسمرية - زليتن
» تفجير زاويه في مدينة زليتن في محلة كادوش
» عميد الجامعة الأسمرية بزليتن الجهاد
» دعاء العلامة الشيخ محمد المدني الشويرف المولد النبوي 22/12/2015 زليتن الزاوية الأسمرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي