جزء من بريد هيلاري كلنتون
صفحة 1 من اصل 1
جزء من بريد هيلاري كلنتون
[rtl]في أثناء الحرب على ليبيا عام 2011، كان الأمريكيون يتساءلون عن دوافع نيكولاس ساركوزي و كانو يضحكون من دور برنارد هنري ليفي في تلك المغامرة.[/rtl]
[rtl]في 2 أبريل 2011، قام سيدني بلومنتال و هو شريك سابق لبيل كلنتون في البيت الأبيض و صديق قديم لهيلاري كلنتون بتسليم ملف يظهر فيه تقديره لدوافع ساركوزي عن دعم الثوار الليبيين.[/rtl]
[rtl]التقرير لا يتحدث عن الإنسانية أو عن أناس يتهددهم الخطر، بل يتحدث عن مصالح استراتيجية، اقتصادية، سياسية، و خاصة عن كنز من الذهب الخالص.[/rtl]
[rtl]حسب الصحفي ديفيد إيقناتوس من صحيفة الواشنطن بوست، تحصل بلومنتال على معلومات تقريره من عميل سابق في السي آي إيه يدعى تايلر درمهيلر. أرادت هيلاري كلنتون أن تضمه إلى فريقها في وزارة الخارجية لكن البيت الأبيض منعها من ذلك، فاستمرت في حصولها على المعلومات منه. حسب صحيفة الفورين بوليسي، كان هو مصدر معلوماتها الغير رسمي.[/rtl]
[rtl]التقرير ضم خمسة عوامل حفزت ساركوزي على دخول الحرب ضد ليبيا:[/rtl]
[rtl]1- رغبة في الحصول على حصة أكبر من النفط الليبي.[/rtl]
[rtl]2- زيادة التأثير الفرنسي على منطقة شمال أفريقيا.[/rtl]
[rtl]3- تحسين سياسته الداخلية في فرنسا.[/rtl]
[rtl]4- منح الجيش الفرنسي فرصة لتحسين صورته في العالم.[/rtl]
[rtl]5- الرد على قلق مستشاريه بخصوص خطط القذافي ذات المدى الطويلة لاقتلاع فرنسا كقوة مهيمنة في غرب افريقيا.[/rtl]
[rtl]فيما يخص النقطة الأخيرة، أظهر التقرير وجود كنز للقذافي في صورة 143 طن من الذهب و ما يعادلها من المال، و قيل بأنه تم نقلها من طرابلس إلى سبها قبل أسبوعين من بدء العمليات العسكرية.[/rtl]
[rtl]"لقد تم تجميع هذا الذهب قبل الثورة الحالية، كان الهدف هو إنشاء عملة أفريقيةتعتمد على الدينار الذهبي الليبي. كان الهدف من هذا المخطط منح الدول الأفريقية الفرانكوفونية عملة بديلة للفرنك الأفريقي."[/rtl]
[rtl]كاتب التقرير يشير إلى أن مصادره تقدر قيمة هذا الذهب (في 2011) بقرابة ال7 مليار دولار، محددا أنه تم اكتشافه من قبل المخابرات الفرنسية بعد اندلاع الثورة بقليل. يضيف قائلا: "إنها إحدى العوامل التي أثرت على قرار الرئيس نيكولا ساركوزي بإدخال فرنسا في حرب مع ليبيا".[/rtl]
[rtl]العديد من الشائعات تحدثت عن هذا الكنز الذي أفلت من تجميد الممتلكات الليبية في الخارج و على خطة القذافي بخصوص أفريقيا و ظلت هذه الشائعات تغذي الكثير من التوقعات و الأماني. في عام 2013، لا زال هناك عنوان بموقع لا تريبون دو جونيف "ذهب القذافي، هل تريده، ها هو"...[/rtl]
[rtl]لا ننسى التذكير بأن العمليات العسكرية بدأت في 19 مارس 2011 بتحريض الفرنسيس و البريطانيين مع الدعم الأمريكي الذي كان صعب المنال.[/rtl]
[rtl]في ال29 من مارس، ثلاثة أيام قبل هذا التقرير، روى بيرنارد هنري ليفي الذي اثار هذه الحرب في كتابه "الحرب دون أن نحبها" حوارا مع نيكولا ساركوزي: [/rtl]
[rtl]"كان غاضبا من باراك أوباما الذي أراد الإنسحاب. لقد أجرى محادثة معه ليلة البارحة و كانت جافة و حادة. فقد تحصل على التأكيد بأن الولايات المتحدة ستحاول الإنسحاب.[/rtl]
[rtl]أكد ساركوزي ظنونه بقول: "لست أفهم. لقد كانوا جيدين في البداية. جيدون جدا. أوباما هو من فصل في قضية قيتس و كلنتون عندما تم اتخاذ قرار التدخل. لكن هنا، فجأة...لم أعد أفهم ما يجري. سينسحب، أنا مقتنع بذلك."[/rtl]
[rtl]حتى "بهل" تعرض للنقد في التقرير الموجه إلى هيلاري كلنتون.[/rtl]
[rtl]"إن رسول ساركوزي، المثقف و المثير للحرب بيرنلرد هنري ليفي يعتبر بنظر مجلس اللا وطني الإنتقالي (الجسم القيادي للثورة ضد القذافي) رجل قليل الفائدة ذو خيال واسع."[/rtl]
[rtl]في تلك الأثناء، كان "بهل" في نيويورك يقوم بحملة إعلامية من أجل التدخل بليبيا.[/rtl]
[rtl]خلال هذه الفترة و حسب الرسائل الإلكترونية التي تمت إذاعتها على الملأ، تلقت هيلاري كلنتون معلومات تشير غلى نقص الثقة بخصوص التدخل الفرنسي في ليبيا.[/rtl]
[rtl]في ال19 من أبريل، أظهر التقرير قلق بعض أفراد مجلس الانتقامي من عدم قيام الفرنسيس و البريطانيين بمنح الثوار المعدات الحربية التي سيحتاجونها لقلب الموازين: [/rtl]
[rtl]"هؤلاء الأفراد (مجلس الانتقامي ) يشعرون بالنقمة من الوضع الفرنسي تجاههم لأنهم يؤكدون أنهم في بداية الثورة تحصلوا على التشجيع من المخابرات الفرنسية للنهوض ضد القذافي بعدما وعدوهم بالمساعدة فور ابتداء الحرب."[/rtl]
[rtl]و كان رد هيلاري في بريدها الإلكتروني كالآتي: [/rtl]
[rtl]"اه! يمكنكم سحب دولة من المستعمرات، و لكن لا يمكنكم منع الشكوك الاستعمارية."[/rtl]
[rtl]أشار بلومنتال أيضا إلى أن المخابرات الفرنسية تتعامل مع الجنرال عبد الفتاح يونس، أحد القادة السابقين في جيش القذافي و الذي انظم للثورة و كان مفضلا على الجنرال حفتر الذي اعتبر مقربا جدا من الأمريكان... سينتهي عبد الفتاح يونس مقتولا في ظروفا غامضة في يوليو 2011، بينما حفتر هو أحد الشخصيات الرئيسية في الأزمة الليبية الحالية.[/rtl]
[rtl]في إيميل آخر مبعوث إلى هيلاري كلينتون، أظهر بلومنتال سخريته من مقال قرأه لصحفي يدعى كريستوفر ديكي الذي وصف العلاقات المشبوهة بين ساركوزي، بهل (في صورة لورنس العرب) و كارلا بروني.[/rtl]
[rtl]المناظرات بخصوص أخلاقيات هذه الحرب و شرعيتها ستزداد سوءا خاصة مع تزايد احتمال تدخلات عسكرية جديدة، بما فيهم الفرنسية في ليبيا للحد من تقدم تنظيم داعش. و سيرتد الأمر حتما إن تقدم نيكولا ساركوزي للترشيح في الانتخابات الرئاسية حيث ستتم مواجهته بحصيلة فترة رئاسته السابقة، بما فيها هذه الحرب اللاأخلاقية ذات التبعات الكارثية.[/rtl]
[rtl]http://rue89.nouvelobs.com/2016/01/09/sarkozy-bhl-clinton-lor-kadhafi-262764[/rtl]
[rtl]في 2 أبريل 2011، قام سيدني بلومنتال و هو شريك سابق لبيل كلنتون في البيت الأبيض و صديق قديم لهيلاري كلنتون بتسليم ملف يظهر فيه تقديره لدوافع ساركوزي عن دعم الثوار الليبيين.[/rtl]
[rtl]التقرير لا يتحدث عن الإنسانية أو عن أناس يتهددهم الخطر، بل يتحدث عن مصالح استراتيجية، اقتصادية، سياسية، و خاصة عن كنز من الذهب الخالص.[/rtl]
[rtl]حسب الصحفي ديفيد إيقناتوس من صحيفة الواشنطن بوست، تحصل بلومنتال على معلومات تقريره من عميل سابق في السي آي إيه يدعى تايلر درمهيلر. أرادت هيلاري كلنتون أن تضمه إلى فريقها في وزارة الخارجية لكن البيت الأبيض منعها من ذلك، فاستمرت في حصولها على المعلومات منه. حسب صحيفة الفورين بوليسي، كان هو مصدر معلوماتها الغير رسمي.[/rtl]
[rtl]التقرير ضم خمسة عوامل حفزت ساركوزي على دخول الحرب ضد ليبيا:[/rtl]
[rtl]1- رغبة في الحصول على حصة أكبر من النفط الليبي.[/rtl]
[rtl]2- زيادة التأثير الفرنسي على منطقة شمال أفريقيا.[/rtl]
[rtl]3- تحسين سياسته الداخلية في فرنسا.[/rtl]
[rtl]4- منح الجيش الفرنسي فرصة لتحسين صورته في العالم.[/rtl]
[rtl]5- الرد على قلق مستشاريه بخصوص خطط القذافي ذات المدى الطويلة لاقتلاع فرنسا كقوة مهيمنة في غرب افريقيا.[/rtl]
[rtl]فيما يخص النقطة الأخيرة، أظهر التقرير وجود كنز للقذافي في صورة 143 طن من الذهب و ما يعادلها من المال، و قيل بأنه تم نقلها من طرابلس إلى سبها قبل أسبوعين من بدء العمليات العسكرية.[/rtl]
[rtl]"لقد تم تجميع هذا الذهب قبل الثورة الحالية، كان الهدف هو إنشاء عملة أفريقيةتعتمد على الدينار الذهبي الليبي. كان الهدف من هذا المخطط منح الدول الأفريقية الفرانكوفونية عملة بديلة للفرنك الأفريقي."[/rtl]
[rtl]كاتب التقرير يشير إلى أن مصادره تقدر قيمة هذا الذهب (في 2011) بقرابة ال7 مليار دولار، محددا أنه تم اكتشافه من قبل المخابرات الفرنسية بعد اندلاع الثورة بقليل. يضيف قائلا: "إنها إحدى العوامل التي أثرت على قرار الرئيس نيكولا ساركوزي بإدخال فرنسا في حرب مع ليبيا".[/rtl]
[rtl]العديد من الشائعات تحدثت عن هذا الكنز الذي أفلت من تجميد الممتلكات الليبية في الخارج و على خطة القذافي بخصوص أفريقيا و ظلت هذه الشائعات تغذي الكثير من التوقعات و الأماني. في عام 2013، لا زال هناك عنوان بموقع لا تريبون دو جونيف "ذهب القذافي، هل تريده، ها هو"...[/rtl]
[rtl]لا ننسى التذكير بأن العمليات العسكرية بدأت في 19 مارس 2011 بتحريض الفرنسيس و البريطانيين مع الدعم الأمريكي الذي كان صعب المنال.[/rtl]
[rtl]في ال29 من مارس، ثلاثة أيام قبل هذا التقرير، روى بيرنارد هنري ليفي الذي اثار هذه الحرب في كتابه "الحرب دون أن نحبها" حوارا مع نيكولا ساركوزي: [/rtl]
[rtl]"كان غاضبا من باراك أوباما الذي أراد الإنسحاب. لقد أجرى محادثة معه ليلة البارحة و كانت جافة و حادة. فقد تحصل على التأكيد بأن الولايات المتحدة ستحاول الإنسحاب.[/rtl]
[rtl]أكد ساركوزي ظنونه بقول: "لست أفهم. لقد كانوا جيدين في البداية. جيدون جدا. أوباما هو من فصل في قضية قيتس و كلنتون عندما تم اتخاذ قرار التدخل. لكن هنا، فجأة...لم أعد أفهم ما يجري. سينسحب، أنا مقتنع بذلك."[/rtl]
[rtl]حتى "بهل" تعرض للنقد في التقرير الموجه إلى هيلاري كلنتون.[/rtl]
[rtl]"إن رسول ساركوزي، المثقف و المثير للحرب بيرنلرد هنري ليفي يعتبر بنظر مجلس اللا وطني الإنتقالي (الجسم القيادي للثورة ضد القذافي) رجل قليل الفائدة ذو خيال واسع."[/rtl]
[rtl]في تلك الأثناء، كان "بهل" في نيويورك يقوم بحملة إعلامية من أجل التدخل بليبيا.[/rtl]
[rtl]خلال هذه الفترة و حسب الرسائل الإلكترونية التي تمت إذاعتها على الملأ، تلقت هيلاري كلنتون معلومات تشير غلى نقص الثقة بخصوص التدخل الفرنسي في ليبيا.[/rtl]
[rtl]في ال19 من أبريل، أظهر التقرير قلق بعض أفراد مجلس الانتقامي من عدم قيام الفرنسيس و البريطانيين بمنح الثوار المعدات الحربية التي سيحتاجونها لقلب الموازين: [/rtl]
[rtl]"هؤلاء الأفراد (مجلس الانتقامي ) يشعرون بالنقمة من الوضع الفرنسي تجاههم لأنهم يؤكدون أنهم في بداية الثورة تحصلوا على التشجيع من المخابرات الفرنسية للنهوض ضد القذافي بعدما وعدوهم بالمساعدة فور ابتداء الحرب."[/rtl]
[rtl]و كان رد هيلاري في بريدها الإلكتروني كالآتي: [/rtl]
[rtl]"اه! يمكنكم سحب دولة من المستعمرات، و لكن لا يمكنكم منع الشكوك الاستعمارية."[/rtl]
[rtl]أشار بلومنتال أيضا إلى أن المخابرات الفرنسية تتعامل مع الجنرال عبد الفتاح يونس، أحد القادة السابقين في جيش القذافي و الذي انظم للثورة و كان مفضلا على الجنرال حفتر الذي اعتبر مقربا جدا من الأمريكان... سينتهي عبد الفتاح يونس مقتولا في ظروفا غامضة في يوليو 2011، بينما حفتر هو أحد الشخصيات الرئيسية في الأزمة الليبية الحالية.[/rtl]
[rtl]في إيميل آخر مبعوث إلى هيلاري كلينتون، أظهر بلومنتال سخريته من مقال قرأه لصحفي يدعى كريستوفر ديكي الذي وصف العلاقات المشبوهة بين ساركوزي، بهل (في صورة لورنس العرب) و كارلا بروني.[/rtl]
[rtl]المناظرات بخصوص أخلاقيات هذه الحرب و شرعيتها ستزداد سوءا خاصة مع تزايد احتمال تدخلات عسكرية جديدة، بما فيهم الفرنسية في ليبيا للحد من تقدم تنظيم داعش. و سيرتد الأمر حتما إن تقدم نيكولا ساركوزي للترشيح في الانتخابات الرئاسية حيث ستتم مواجهته بحصيلة فترة رئاسته السابقة، بما فيها هذه الحرب اللاأخلاقية ذات التبعات الكارثية.[/rtl]
[rtl]http://rue89.nouvelobs.com/2016/01/09/sarkozy-bhl-clinton-lor-kadhafi-262764[/rtl]
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17026
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» خبر عاجل عن هيلاري كلنتون
» الى حبيبة الجردان هيلاري كلنتون
» وزيرة الخارجية الفاجرة هيلاري كلنتون تصل الى تل الربيع
» كمنتظر الزيدي.. أمريكية ترمي هيلاري كلنتون بالحذاء
» الكلبة هيلاري كلنتون متهمة بقتل القذافي ويجب ان تحاكم..
» الى حبيبة الجردان هيلاري كلنتون
» وزيرة الخارجية الفاجرة هيلاري كلنتون تصل الى تل الربيع
» كمنتظر الزيدي.. أمريكية ترمي هيلاري كلنتون بالحذاء
» الكلبة هيلاري كلنتون متهمة بقتل القذافي ويجب ان تحاكم..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي