برنارد ليفي و تدمير ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
برنارد ليفي و تدمير ليبيا
[rtl]إن كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيمين نتنياهو هو "اليهودي الأكثر تأثيرا في العالم"، فإن "بهل" يحتل المرتبة ال45 حسب مقال نشرته صحيفة جيروزاليم بوست يوم 20 مايو 2010. "بهل" يأتي بعد إيرفينغ موسكويتز و هو إعلامي كبير مستقر ب"فلوريدا و يعتبر الداعم الرئيسي للكيان اليهودي في القدس الشرقية.[/rtl]
[rtl]إن القول بأن بهل مدع الثقافة هو مخالفة المنطق الواضح الذي يجمع كل نشاطات هذا الرجل العملية و الكتابية. يبدو مهووسا "بتحرير" جميع المسلمين، من البوسنة إلى باكستان، في ليبيا و غيرها. و مع ذلك لا يمكننا الحديث عن هوس صحي نابع من حب و انبهار بعقيدتهم، ثقافتهم و نمط حياتهم. [/rtl]
[rtl]"هو رسول لا يخشى استخدام العنف في سبيل خير البشرية."[/rtl]
[rtl]في خلال مسيرته التي يصعب حصرها، ارتكب ليفي مساويء كثيرة، في بعض الأحيان عبر لعب دور الخادم لرجال السلطة، و في أحيان أخرى عبر فتوحاته الفردية. فهو مؤيد كبير للتدخل العسكري، و سيرته الذاتية مليئة بتدخلات في دول مسلمة و تدخلات عسكرية من السودان إلى أفغانستان و أخيرا في ليبيا.[/rtl]
[rtl]في صحيفة النيويورك ماقازين يوم 26 ديسمبر 2011, تحدث بنيامين والاس ويلز عن "الفيلسوف" الفرنسي ك"رسول لا يخشى استعمال العنف في سبيل خير البشرية."[/rtl]
[rtl]في مقالة تحمل عنوان "بطل خارق أوروبي يسقط دكتاتور ليبي"و ولاس ويلز يكتب: "تمكن الفيلسوف من دفع العالم إلى تحطيم شرير سيء." الشرير المعني هو طبعا معمر القذافي، القائد الليبي الذي تم إسقاطه و اغتياله بعدما تم الإعتداء عليه من قبل ثوار يوم القبض عليه في أوكتوبر 2011.[/rtl]
[rtl]في صحيفة غلوبال بوست تم طرح تحليل مفصل عن كيفية تعامل الثوار مع أحد القادة الأفريقيين، و قد تم نشر هذا التحليل في قناة سي بي إس و وسائل إعلام أخرى. ليفي الذي كان يظهر كأكثر مدافع عن الحرب على ليبيا اختفى كليا عن الساحة الليبية. لا شك أنه يجهز لمشاكل في مكان آخر تحت مسمى فلسفته المشكوكة. لقد أنجز مهمته في ليبيا و التي تعاني الوضع الأكثر سوءا الذي لم يحدث يوما في عهد القذافي. لقد تم هزم "الدكتاتور السيء".[/rtl]
[rtl]لا يهم إن كان البلد مقسم بين القبائل و الميليشيات، و أنه تم خطف رئيس الوزراء "في المرحلة الديمقراطية" علي الزيدان من قبل إحدى الميليشيات ليتم تحريره لاحقا على يد ميليشيا أخرى.[/rtl]
[rtl]في مارس 2011، تكفل ليفي بالتوجه بنفسه إلل بنغازي "لتجنيد" بعض الثائرين الليبيين. كانت لحظة حاسمة لأن هذا النوع من الإعلام هو الذي جعل مجموعة مسلحة تحول احتجاجا إقليميا إلى حرب كاملة تضم الناتو فيها.[/rtl]
[rtl]و قد تشكل هذا الحلف من خلال سوء فهم مقصود للقرار 1973 للأمم المتحدة، فقام بشن هجومه يوم 19 مارس 2011 على بلد يملك دفاعا جويا قديم الطراز و جيش متواضع التسليح. قامت دول الغرب بتزويد لامحدود لجماعات ليبية تحت ذريعة منع المجازر التي كانت على وشك أن ترتكبها القوات اللشعب الليبي المسلح.[/rtl]
[rtl]لقد حدثت مجازر بالفعل، لكن ليس بالطريقة التي أوحى بها "المتدخلون الإنسانيون" الغربيون. في طرابلس، مات 43 شخص و جرح 235 عندما قام ميليشياويون بالتهجم على متظاهرين سلميين طالبوا فقط بإخراج ميليشيات مصراتة من طرابلس.[/rtl]
[rtl]هؤلاء هم الذين أمضى ليفي و رفاقه ساعات في التشاور من أجلهم. [/rtl]
[rtl]إحدى النجاحات الرئيسية لليفي هي نيل الإعتراف الدولي بمجلس اللا وطني الإنتقالي. قامت فرنسا و دول أخرى بشن حملة دعائية لإظهار مجلس الانتقامي كبديل لمؤسسة نظام القذافي التي دمرها الناتو.[/rtl]
[rtl]في مقابلة مع صحيفة نيويورك ماقازين، يظهر حديث ليفي قائلا: "في بعض الأحيان ينتابك حدس لا تعرف مصدره". هذا الحدس هو إشارة إلى التصريح الناري الذي أطلقه "الفيلسوف" يوم 23 قبراير 2011 عندما رأى عبر الشاشات قوات الشعب المسلح .تهدد بإغراق بنغازي في "انهار من الدماء".[/rtl]
[rtl]بعيدا عن الحدس الغامض، كانت أجندة ليفي تظهره كمثالي سياسي و يحسب كل خطواته. تماما كالتسخة الفرنسية للمحافظين الجدد الأمريكان الذين برروا حربهم المدمرة على العراق بشتى أنواع التبريرات الأخلاقية أو الفلسفية و غيرها من الإدعاءات. بالنسبة لهم، كانت أولا و قبل كل شي الحرب ل"حماية" إسرائيل، و هو ما سعى إليه ليفي نفسه.[/rtl]
[rtl]التيار اليميني الإسرائيلي منبهر بليفي. في صحيفة جيروزاليم بوست ظهرت الأسطر التالية: "فيلسوف فرنسي و أحد قادة تيار الفلاسفة الجدد يقول بأن لدى اليهود الحق في منح صوت أخلاقي فريد في العالم."[/rtl]
[rtl]لكن لا علاقة للأخلاقيات هنا، إذ يبدو أن الإنجازات الفلسفية للرجل تستهدف فقط المسلمين و ثقافتهم. "الحجاب هو دعوة للإغتصاب" كان ذلك تصريحه لصحيفة جيويش كرونيكل في أوكتوبر 2006.[/rtl]
[rtl]يبدو أن الفلسفة فصلت على مقاسه ليرتدي الأجندة السياسية للإعلام دوما في صالح التدخلات العسكرية. أنصاره ساعدوه في تدمير ليبيا دون أن يمنعوه من تأليف كتاب عن "الربيع" الليبي. لقد تحدث عن الحجاب كدعوة للإغتصاب و ظل صامتا عن حالات الإتصاب العديدة التي حدثت في ليبيا بعد الحرب على الناتو. في مايو 2011، كان من القلة الذين دافعوا عن رئيس إحدى الأحزاب عندما اتهم دومينيك ستروس كان باغتصاب عاملة تنظيف في فندق بنيويورك. بالنسبة له، كان الأمر "مؤامرة" ضد دومينيك، و عاملة التنظيف إحدى أطراف المؤامرة. ليفي مبدع في الكيل بمكيالين.[/rtl]
[rtl]يمكننا أن نفهم سبب حقد ليفي تجاه الدكتاتوريين و مجرمي الحرب؛ القذافي لم يكن بطلا في حقوق الإنسان، لكن ليفي ليس فيلسوفا. العنصر الرئيسي لكل فيلسوف حقيقي هو المفهوم الأخلاقي. ليفي لا يملك أي ذرة منه. بعد أسبوع من صدور مقال الجيروزاليم بوست الذي نشر فيه ترتيب ليفي في التأثير العالمي، وصفت صحيفة هآرتز دعمه للجيش الإسرائيلي في مقال نزل بتاريخ 30 مايو 2010:[/rtl]
[rtl]"بيرنارد هنري ليفي: لم أرى أبدا جيشا أكثر ديمقراطية من الجيش الإسرائيلي."[/rtl]
[rtl]كان مقالا بخصوص ندوة "الديمقراطية و تحدياتها" في تل أبيب. "لم أر أبدا جيشا أكثر ديمقراطية من الجيش الإسرائيلي الذي يطرح على تفسه الكثير من الأسئلة الأخلاقية. هناك شيئء حيوي غير مألوف في الديمقراطية الإسرائيلية."[/rtl]
[rtl]عندما نفكر في الحروب و المجازر التي يقودها الجيش الإسرائيلي ضد غزة في سنوات 2008، 2009 و 2012، يصعب علينا أن نجد الكلمات المناسبة لوصف العمى الأخلاقي لليفي و فلسفته المجرجرة. من الأفضل اعتبار أنه لا توجد أي علاقة بين الأخلاقيات و الفلسفة من جهة، و بين بيرنارد ليفي و بحثه المستمر عن الحرب من جهة أخرى.[/rtl]
[rtl]رمزي بارود[/rtl]
[rtl]http://www.legrandsoir.info/bernard-henri-levy-et-la-destruction-de-la-libye.html[/rtl]
[rtl]إن القول بأن بهل مدع الثقافة هو مخالفة المنطق الواضح الذي يجمع كل نشاطات هذا الرجل العملية و الكتابية. يبدو مهووسا "بتحرير" جميع المسلمين، من البوسنة إلى باكستان، في ليبيا و غيرها. و مع ذلك لا يمكننا الحديث عن هوس صحي نابع من حب و انبهار بعقيدتهم، ثقافتهم و نمط حياتهم. [/rtl]
[rtl]"هو رسول لا يخشى استخدام العنف في سبيل خير البشرية."[/rtl]
[rtl]في خلال مسيرته التي يصعب حصرها، ارتكب ليفي مساويء كثيرة، في بعض الأحيان عبر لعب دور الخادم لرجال السلطة، و في أحيان أخرى عبر فتوحاته الفردية. فهو مؤيد كبير للتدخل العسكري، و سيرته الذاتية مليئة بتدخلات في دول مسلمة و تدخلات عسكرية من السودان إلى أفغانستان و أخيرا في ليبيا.[/rtl]
[rtl]في صحيفة النيويورك ماقازين يوم 26 ديسمبر 2011, تحدث بنيامين والاس ويلز عن "الفيلسوف" الفرنسي ك"رسول لا يخشى استعمال العنف في سبيل خير البشرية."[/rtl]
[rtl]في مقالة تحمل عنوان "بطل خارق أوروبي يسقط دكتاتور ليبي"و ولاس ويلز يكتب: "تمكن الفيلسوف من دفع العالم إلى تحطيم شرير سيء." الشرير المعني هو طبعا معمر القذافي، القائد الليبي الذي تم إسقاطه و اغتياله بعدما تم الإعتداء عليه من قبل ثوار يوم القبض عليه في أوكتوبر 2011.[/rtl]
[rtl]في صحيفة غلوبال بوست تم طرح تحليل مفصل عن كيفية تعامل الثوار مع أحد القادة الأفريقيين، و قد تم نشر هذا التحليل في قناة سي بي إس و وسائل إعلام أخرى. ليفي الذي كان يظهر كأكثر مدافع عن الحرب على ليبيا اختفى كليا عن الساحة الليبية. لا شك أنه يجهز لمشاكل في مكان آخر تحت مسمى فلسفته المشكوكة. لقد أنجز مهمته في ليبيا و التي تعاني الوضع الأكثر سوءا الذي لم يحدث يوما في عهد القذافي. لقد تم هزم "الدكتاتور السيء".[/rtl]
[rtl]لا يهم إن كان البلد مقسم بين القبائل و الميليشيات، و أنه تم خطف رئيس الوزراء "في المرحلة الديمقراطية" علي الزيدان من قبل إحدى الميليشيات ليتم تحريره لاحقا على يد ميليشيا أخرى.[/rtl]
[rtl]في مارس 2011، تكفل ليفي بالتوجه بنفسه إلل بنغازي "لتجنيد" بعض الثائرين الليبيين. كانت لحظة حاسمة لأن هذا النوع من الإعلام هو الذي جعل مجموعة مسلحة تحول احتجاجا إقليميا إلى حرب كاملة تضم الناتو فيها.[/rtl]
[rtl]و قد تشكل هذا الحلف من خلال سوء فهم مقصود للقرار 1973 للأمم المتحدة، فقام بشن هجومه يوم 19 مارس 2011 على بلد يملك دفاعا جويا قديم الطراز و جيش متواضع التسليح. قامت دول الغرب بتزويد لامحدود لجماعات ليبية تحت ذريعة منع المجازر التي كانت على وشك أن ترتكبها القوات اللشعب الليبي المسلح.[/rtl]
[rtl]لقد حدثت مجازر بالفعل، لكن ليس بالطريقة التي أوحى بها "المتدخلون الإنسانيون" الغربيون. في طرابلس، مات 43 شخص و جرح 235 عندما قام ميليشياويون بالتهجم على متظاهرين سلميين طالبوا فقط بإخراج ميليشيات مصراتة من طرابلس.[/rtl]
[rtl]هؤلاء هم الذين أمضى ليفي و رفاقه ساعات في التشاور من أجلهم. [/rtl]
[rtl]إحدى النجاحات الرئيسية لليفي هي نيل الإعتراف الدولي بمجلس اللا وطني الإنتقالي. قامت فرنسا و دول أخرى بشن حملة دعائية لإظهار مجلس الانتقامي كبديل لمؤسسة نظام القذافي التي دمرها الناتو.[/rtl]
[rtl]في مقابلة مع صحيفة نيويورك ماقازين، يظهر حديث ليفي قائلا: "في بعض الأحيان ينتابك حدس لا تعرف مصدره". هذا الحدس هو إشارة إلى التصريح الناري الذي أطلقه "الفيلسوف" يوم 23 قبراير 2011 عندما رأى عبر الشاشات قوات الشعب المسلح .تهدد بإغراق بنغازي في "انهار من الدماء".[/rtl]
[rtl]بعيدا عن الحدس الغامض، كانت أجندة ليفي تظهره كمثالي سياسي و يحسب كل خطواته. تماما كالتسخة الفرنسية للمحافظين الجدد الأمريكان الذين برروا حربهم المدمرة على العراق بشتى أنواع التبريرات الأخلاقية أو الفلسفية و غيرها من الإدعاءات. بالنسبة لهم، كانت أولا و قبل كل شي الحرب ل"حماية" إسرائيل، و هو ما سعى إليه ليفي نفسه.[/rtl]
[rtl]التيار اليميني الإسرائيلي منبهر بليفي. في صحيفة جيروزاليم بوست ظهرت الأسطر التالية: "فيلسوف فرنسي و أحد قادة تيار الفلاسفة الجدد يقول بأن لدى اليهود الحق في منح صوت أخلاقي فريد في العالم."[/rtl]
[rtl]لكن لا علاقة للأخلاقيات هنا، إذ يبدو أن الإنجازات الفلسفية للرجل تستهدف فقط المسلمين و ثقافتهم. "الحجاب هو دعوة للإغتصاب" كان ذلك تصريحه لصحيفة جيويش كرونيكل في أوكتوبر 2006.[/rtl]
[rtl]يبدو أن الفلسفة فصلت على مقاسه ليرتدي الأجندة السياسية للإعلام دوما في صالح التدخلات العسكرية. أنصاره ساعدوه في تدمير ليبيا دون أن يمنعوه من تأليف كتاب عن "الربيع" الليبي. لقد تحدث عن الحجاب كدعوة للإغتصاب و ظل صامتا عن حالات الإتصاب العديدة التي حدثت في ليبيا بعد الحرب على الناتو. في مايو 2011، كان من القلة الذين دافعوا عن رئيس إحدى الأحزاب عندما اتهم دومينيك ستروس كان باغتصاب عاملة تنظيف في فندق بنيويورك. بالنسبة له، كان الأمر "مؤامرة" ضد دومينيك، و عاملة التنظيف إحدى أطراف المؤامرة. ليفي مبدع في الكيل بمكيالين.[/rtl]
[rtl]يمكننا أن نفهم سبب حقد ليفي تجاه الدكتاتوريين و مجرمي الحرب؛ القذافي لم يكن بطلا في حقوق الإنسان، لكن ليفي ليس فيلسوفا. العنصر الرئيسي لكل فيلسوف حقيقي هو المفهوم الأخلاقي. ليفي لا يملك أي ذرة منه. بعد أسبوع من صدور مقال الجيروزاليم بوست الذي نشر فيه ترتيب ليفي في التأثير العالمي، وصفت صحيفة هآرتز دعمه للجيش الإسرائيلي في مقال نزل بتاريخ 30 مايو 2010:[/rtl]
[rtl]"بيرنارد هنري ليفي: لم أرى أبدا جيشا أكثر ديمقراطية من الجيش الإسرائيلي."[/rtl]
[rtl]كان مقالا بخصوص ندوة "الديمقراطية و تحدياتها" في تل أبيب. "لم أر أبدا جيشا أكثر ديمقراطية من الجيش الإسرائيلي الذي يطرح على تفسه الكثير من الأسئلة الأخلاقية. هناك شيئء حيوي غير مألوف في الديمقراطية الإسرائيلية."[/rtl]
[rtl]عندما نفكر في الحروب و المجازر التي يقودها الجيش الإسرائيلي ضد غزة في سنوات 2008، 2009 و 2012، يصعب علينا أن نجد الكلمات المناسبة لوصف العمى الأخلاقي لليفي و فلسفته المجرجرة. من الأفضل اعتبار أنه لا توجد أي علاقة بين الأخلاقيات و الفلسفة من جهة، و بين بيرنارد ليفي و بحثه المستمر عن الحرب من جهة أخرى.[/rtl]
[rtl]رمزي بارود[/rtl]
[rtl]http://www.legrandsoir.info/bernard-henri-levy-et-la-destruction-de-la-libye.html[/rtl]
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17010
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» اليهودي برنارد ليفي يهدد ليبيا
» ليبيا النيتو حرام على الجزائريين وحلال على برنارد ليفي
» برنارد ليفي يحرض رئيس فرنسا ان يفعل ما فعله في ليبيا
» شيطان الثورات برنارد هنري ليفي ... وثائقي من انتاج قناة ليبيا 24
» ترتيب البيت من قبل ا ﻻستعمار:برنارد ليفي في زيارة خاطفة الى ليبيا لإنهاء الأزمة
» ليبيا النيتو حرام على الجزائريين وحلال على برنارد ليفي
» برنارد ليفي يحرض رئيس فرنسا ان يفعل ما فعله في ليبيا
» شيطان الثورات برنارد هنري ليفي ... وثائقي من انتاج قناة ليبيا 24
» ترتيب البيت من قبل ا ﻻستعمار:برنارد ليفي في زيارة خاطفة الى ليبيا لإنهاء الأزمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي