الطريق نحو طرابلس صار سالكا و ميسرا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الطريق نحو طرابلس صار سالكا و ميسرا
لم تعد تفصلنا عن عاصمة البلاد " طرابلس السجينة" إلا مسافة نصف ميل أخير و من الوقت سوى ربع ساعة أخيرة .
فما مر على البلاد و العباد من قتل و دمار بعد سقوط النظام الشرعى كان كافيا ليكشف الحقائق و يثبث الوقائع التى حدر منها القائد الشهيد و إبنه الأسير و ليقلب الكفة لصالح أنصار الفاتح وليؤسس لعهد جديد طال إنتظاره .
عسكريا طرابلس ترزخ تحت حكم تنظيم الإخوان منذ دخولها من قبل الجماعة المقاتلة التابعة لعبد الحكيم بلحاج بعد خيانة حاميتها العسكرية بمساندة قوية ومباشرة للقوات الخاصة الأجنبية ، واقعيا هي تتبع للنفود التركى - القطرى المتحكم فى كل صغيرة وكبيرة داخل المدينة ، تاريخيا هي مدينة منفتحة و أهلها لا يقبلون الإنصياع و التبعية لما يسمى بالإسلام السياسى لأنهم يعتبرون أنفسهم مسلمين سنة على مذهب الإمام مالك و لا ينتظرون من " أصحاب اللحى المقملة " أن يعطوهم دروسا فى الدين و فى الأخلاق ، جغرافيا هي مدينة تتوسط الغرب الليبى الذى رفض القبول بعدوان حلف النيتو لأن قبائلها محسوبة على القبائل الشريفة .
نأت الأن لنحلل الوضع من الناحية العسكرية من داخل المدينة طرابلس : هناك شردمة من الأشخاص يحملون السلاح لأنهم لا يتقنون فعل شيء سوى ذلك و هم يعتقدون أنهم من دون سلاح سيكونون عرضتا للإنتقام نتيجة لما فعلوه و إرتكبوه من إثم و عدوان ضد السكان المحليين ، أشخاص تم شراء ذمتهم بالمال و لا تجمعهم لا المبادئ و لا الأخلاق و هم فى الأصل تابعين لأشخاص متنفدين محسوبين على التنظيمات ذات الإتجاه الإسلامى يتم تمويلهم و تسليحهم من طرف المحور التركى - القطرى و كذلك عن طريق ما أخدوه و نهبوه بقوة السلاح و التهديد و الوعيد ، هؤلاء على علاقة جد وطيدة بمصراتة و يخطء من يعتبرهما كيان واحد ، فمصلحة إقتسام المال و النفود و السلطة هي التى جمعتهما و يمكن فصلهما بسهولة إذا ما وُضعت مصلحة طرف فى مقابل مصلحة الطرف الأخر .
الميليشيات المسلحة التابعة لفجر ليبيا يُقدر عددها بحسب متابعين بحوالى عشرة ألاف إلى عشرين ألف مقاتل يتوزعون بحسب المناطق إلى جماعات متفرقة يتم جمعهم و توزيعهم فى الحالات الطارئة نحو مدن بعينها و لذيهم سلاح ثقيل لا يستطيع الصمود أمام السلاح النوعى إن وُجد و لا يستطيعون إستخدامه داخل المدن ، و مدينة طرابلس تحوى على حوالى ثلث هذا العدد موزعين على الهيئات السيادية.
إذا ما حدث أي إشتباك داخل المدينة مع قوة صغيرة لا تتجاوز بضعة عشرات من المقاتلين يمكن شل حركة هذه الميليشيات و السيطرة على محاور المدينة وليس على وسطها ، و إذا ما تم تلهية باقى أفراد و قادة الميليشيات فى باقى المدن المجاورة بإشتباكات أخرى حتى لا يأتيهم المدد أمكن السيطرة على كل مدينة طرابلس و وسطها فى خلال أسبوع بحسب أوساط عسكرية ، هذا سيهدد جماعة مصراتة التى ستحاول إما الإنكفاء نحو الداخل فى إنتظار معركة الحسم - فمصراتة تعلم جيدا أنها صارت مكروهة من قبل الجميع و هي تتحضر منذ اليوم الذى قتلت فيه الشهيد معمر القدافى لهكذا يوم فارق و حساب مؤجل - و إما عليها المغامرة بالخروج نحو طرابلس و بذلك تكشف ظهرها و قد يُشكل خروجها خطرا كبيرا على وجودها .
الخرق الأمنى و الإحتشاد العسكرى لدخول طرابلس صار ممهدا و ميسرا ، لأن الخطء الذى كان يرتكبه أعداء ميليشيات فجر ليبيا بخصوص نشاطهم و تحركاتهم ضد هذه الميليشيات الإجرامية الذى فشل فى الوصول إلى مراده و تحقيق نتائج إيجابية كان سببه بُعدهم عن العاصمة طرابلس ، فقطع رأس الحية ينهى حياتها ، و تحرير طرابلس سيكون بمثابة أول سقوط لقطعة الدومينو التى ستسقط من بعدها باقى القطع العسكرية .
أما من الناحية الشعبية ، فلا يغرنكم ذلك الحشد من جماعة " صحانة الوجه " الذين شاهدناهم يحتفلون فى الساحة الخضراء بنكبة فبراير فهم أقلية الأقلية داخل المدينة حتى و إن سلمنا أنهم لم يقبضوا دينارا واحدا مقابل حضورهم ، هذا يعنى أن طرابلس اليوم بين محايد يركض خلف لقمة العيش و بين أخضر ينتظر فى ساعة الصفر و لا يوجد ثالث بينهما .
و مع هذا لا يمكن التعويل على الزخم و التعاطف الشعبى بعدما شاهدنا خروج المسيرات المليونية الخضراء التى خدلت القائد الشهيد قائلة له : إذهب أنت و ربك و قاتلا .. إن ها هنا قاعدون !؟
من الناحية السياسية و الدولية ، العالم ضاق درعا بما يسمى الإسلام السياسى الذى يحكم فى المدينة و فرنسا إبتعدت عن الساحة الليبية بعدما إكتفت بما نهبت وسرقت وبعدما وصلها بعض من خير داعش و العتاب و الإتهام الذى طالها من الداخل و الخارج ، كما أن دول أوروبا صارت قلقة جدا أمام المخاطر الأمنية و الهجرة غير الشرعية المحدقة بجنوبها و على رأس هذه الدول نجد إيطاليا التى ماتزال تذكر الدرس الليبى جيدا و هي اليوم تقود فى المعركة من دون مغامرة أو مقامرة على الطريقة الفرنسية السابقة و هي فى أمس الحاجة إلى مد يدها لمن يحكم طرابلس ما بعد حكم تنظيم الإخوان ، أما تركيا و قطر فالبعد الجغرافى الذى يفصلهما عن ليبيا فى غير صالحهما و هي اليوم أكثر ضعفا من دول الجوار حيث إستطاعت هذه الأخيرة ملء الفراغ و صار لها اليد الطولى داخل القرار الدولى بخصوص ليبيا .
و لا ننسى أن ورقة تنظيم الإخوان فى ليبيا إحترقت منذ مذة بعدما إنكشفت حقيقتهم داخليا و خارجيا و بالتالى حان وقت إستبدالهم من طرف مستخدميهم و هكذا جرت و تجرى العادة مع كل عميل تابع .
أما من الناحية التاريخية و الجغرافية فإن أفول تنظيم الإخوان صار حقيقة فى دول الجوار وصارت إنتكاسة حكم الإخوان فى طرابلس واقعا ملموسا و محسوسا بعدما مُنح لهم الحكم على طبق من ذهب و فشلوا فشلا دريعا فى تقديم أي إنجاز للمواطن الليبى ، هذا يعنى أن خط المنحى الذى وصلوا إليه و إلى قمته بدأ فى الإنحدار نحو الأسفل ، و نحن اليوم نشهد إنحدارا شديدا قد يؤدى بسقوط حر أكثر سرعة و أكثر فجائية مما نتوقع.
قد يحاول حكام طرابلس إستباق السونامى القادم ببعض الشطحات هنا و هناك من خلال السباحة ضد التيار الجارف القادم من حيث لا يحتسبون ، و لكن هل نجح غيرهم فى إستباق غضب الطبيعة و الشعب حتى يسبقون هم اليوم قضاء الله و قدره ؟؟؟
فما مر على البلاد و العباد من قتل و دمار بعد سقوط النظام الشرعى كان كافيا ليكشف الحقائق و يثبث الوقائع التى حدر منها القائد الشهيد و إبنه الأسير و ليقلب الكفة لصالح أنصار الفاتح وليؤسس لعهد جديد طال إنتظاره .
عسكريا طرابلس ترزخ تحت حكم تنظيم الإخوان منذ دخولها من قبل الجماعة المقاتلة التابعة لعبد الحكيم بلحاج بعد خيانة حاميتها العسكرية بمساندة قوية ومباشرة للقوات الخاصة الأجنبية ، واقعيا هي تتبع للنفود التركى - القطرى المتحكم فى كل صغيرة وكبيرة داخل المدينة ، تاريخيا هي مدينة منفتحة و أهلها لا يقبلون الإنصياع و التبعية لما يسمى بالإسلام السياسى لأنهم يعتبرون أنفسهم مسلمين سنة على مذهب الإمام مالك و لا ينتظرون من " أصحاب اللحى المقملة " أن يعطوهم دروسا فى الدين و فى الأخلاق ، جغرافيا هي مدينة تتوسط الغرب الليبى الذى رفض القبول بعدوان حلف النيتو لأن قبائلها محسوبة على القبائل الشريفة .
نأت الأن لنحلل الوضع من الناحية العسكرية من داخل المدينة طرابلس : هناك شردمة من الأشخاص يحملون السلاح لأنهم لا يتقنون فعل شيء سوى ذلك و هم يعتقدون أنهم من دون سلاح سيكونون عرضتا للإنتقام نتيجة لما فعلوه و إرتكبوه من إثم و عدوان ضد السكان المحليين ، أشخاص تم شراء ذمتهم بالمال و لا تجمعهم لا المبادئ و لا الأخلاق و هم فى الأصل تابعين لأشخاص متنفدين محسوبين على التنظيمات ذات الإتجاه الإسلامى يتم تمويلهم و تسليحهم من طرف المحور التركى - القطرى و كذلك عن طريق ما أخدوه و نهبوه بقوة السلاح و التهديد و الوعيد ، هؤلاء على علاقة جد وطيدة بمصراتة و يخطء من يعتبرهما كيان واحد ، فمصلحة إقتسام المال و النفود و السلطة هي التى جمعتهما و يمكن فصلهما بسهولة إذا ما وُضعت مصلحة طرف فى مقابل مصلحة الطرف الأخر .
الميليشيات المسلحة التابعة لفجر ليبيا يُقدر عددها بحسب متابعين بحوالى عشرة ألاف إلى عشرين ألف مقاتل يتوزعون بحسب المناطق إلى جماعات متفرقة يتم جمعهم و توزيعهم فى الحالات الطارئة نحو مدن بعينها و لذيهم سلاح ثقيل لا يستطيع الصمود أمام السلاح النوعى إن وُجد و لا يستطيعون إستخدامه داخل المدن ، و مدينة طرابلس تحوى على حوالى ثلث هذا العدد موزعين على الهيئات السيادية.
إذا ما حدث أي إشتباك داخل المدينة مع قوة صغيرة لا تتجاوز بضعة عشرات من المقاتلين يمكن شل حركة هذه الميليشيات و السيطرة على محاور المدينة وليس على وسطها ، و إذا ما تم تلهية باقى أفراد و قادة الميليشيات فى باقى المدن المجاورة بإشتباكات أخرى حتى لا يأتيهم المدد أمكن السيطرة على كل مدينة طرابلس و وسطها فى خلال أسبوع بحسب أوساط عسكرية ، هذا سيهدد جماعة مصراتة التى ستحاول إما الإنكفاء نحو الداخل فى إنتظار معركة الحسم - فمصراتة تعلم جيدا أنها صارت مكروهة من قبل الجميع و هي تتحضر منذ اليوم الذى قتلت فيه الشهيد معمر القدافى لهكذا يوم فارق و حساب مؤجل - و إما عليها المغامرة بالخروج نحو طرابلس و بذلك تكشف ظهرها و قد يُشكل خروجها خطرا كبيرا على وجودها .
الخرق الأمنى و الإحتشاد العسكرى لدخول طرابلس صار ممهدا و ميسرا ، لأن الخطء الذى كان يرتكبه أعداء ميليشيات فجر ليبيا بخصوص نشاطهم و تحركاتهم ضد هذه الميليشيات الإجرامية الذى فشل فى الوصول إلى مراده و تحقيق نتائج إيجابية كان سببه بُعدهم عن العاصمة طرابلس ، فقطع رأس الحية ينهى حياتها ، و تحرير طرابلس سيكون بمثابة أول سقوط لقطعة الدومينو التى ستسقط من بعدها باقى القطع العسكرية .
أما من الناحية الشعبية ، فلا يغرنكم ذلك الحشد من جماعة " صحانة الوجه " الذين شاهدناهم يحتفلون فى الساحة الخضراء بنكبة فبراير فهم أقلية الأقلية داخل المدينة حتى و إن سلمنا أنهم لم يقبضوا دينارا واحدا مقابل حضورهم ، هذا يعنى أن طرابلس اليوم بين محايد يركض خلف لقمة العيش و بين أخضر ينتظر فى ساعة الصفر و لا يوجد ثالث بينهما .
و مع هذا لا يمكن التعويل على الزخم و التعاطف الشعبى بعدما شاهدنا خروج المسيرات المليونية الخضراء التى خدلت القائد الشهيد قائلة له : إذهب أنت و ربك و قاتلا .. إن ها هنا قاعدون !؟
من الناحية السياسية و الدولية ، العالم ضاق درعا بما يسمى الإسلام السياسى الذى يحكم فى المدينة و فرنسا إبتعدت عن الساحة الليبية بعدما إكتفت بما نهبت وسرقت وبعدما وصلها بعض من خير داعش و العتاب و الإتهام الذى طالها من الداخل و الخارج ، كما أن دول أوروبا صارت قلقة جدا أمام المخاطر الأمنية و الهجرة غير الشرعية المحدقة بجنوبها و على رأس هذه الدول نجد إيطاليا التى ماتزال تذكر الدرس الليبى جيدا و هي اليوم تقود فى المعركة من دون مغامرة أو مقامرة على الطريقة الفرنسية السابقة و هي فى أمس الحاجة إلى مد يدها لمن يحكم طرابلس ما بعد حكم تنظيم الإخوان ، أما تركيا و قطر فالبعد الجغرافى الذى يفصلهما عن ليبيا فى غير صالحهما و هي اليوم أكثر ضعفا من دول الجوار حيث إستطاعت هذه الأخيرة ملء الفراغ و صار لها اليد الطولى داخل القرار الدولى بخصوص ليبيا .
و لا ننسى أن ورقة تنظيم الإخوان فى ليبيا إحترقت منذ مذة بعدما إنكشفت حقيقتهم داخليا و خارجيا و بالتالى حان وقت إستبدالهم من طرف مستخدميهم و هكذا جرت و تجرى العادة مع كل عميل تابع .
أما من الناحية التاريخية و الجغرافية فإن أفول تنظيم الإخوان صار حقيقة فى دول الجوار وصارت إنتكاسة حكم الإخوان فى طرابلس واقعا ملموسا و محسوسا بعدما مُنح لهم الحكم على طبق من ذهب و فشلوا فشلا دريعا فى تقديم أي إنجاز للمواطن الليبى ، هذا يعنى أن خط المنحى الذى وصلوا إليه و إلى قمته بدأ فى الإنحدار نحو الأسفل ، و نحن اليوم نشهد إنحدارا شديدا قد يؤدى بسقوط حر أكثر سرعة و أكثر فجائية مما نتوقع.
قد يحاول حكام طرابلس إستباق السونامى القادم ببعض الشطحات هنا و هناك من خلال السباحة ضد التيار الجارف القادم من حيث لا يحتسبون ، و لكن هل نجح غيرهم فى إستباق غضب الطبيعة و الشعب حتى يسبقون هم اليوم قضاء الله و قدره ؟؟؟
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10821
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الطريق نحو طرابلس صار سالكا و ميسرا
جرذان فبراير انتهوا ولم يعودوا رقما صعبا لكنهم جمعوا كل حثالات العالم في داعش ووضعوه في ليبيا ليصرفوا النظر عنهم لمحاربة داعش ونسيانهم هذا اولا ثم ان امكانيات وقوة هذا التنظيم في ليبيا في تنامي مستمر اضافة الى الفوبيا التي يسخدمها والميديا التي يعمل عليها باخراج فني يبين مدى ارهابه قد توهن الكثيرين وترى انه العدو الاكبر في ليبيا اليوم .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19804
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي