الخبير المالي والمصرفي الاستاذ سعيد رشوان:نداء وطني صادق لوضع حل سريع لمشكلة السيول
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الخبير المالي والمصرفي الاستاذ سعيد رشوان:نداء وطني صادق لوضع حل سريع لمشكلة السيول
الخبير المالي والمصرفي الاستاذ : سعيد رشوان
منسق لجنة الحوار بالحركة الوطنية الشعبية الليبية
منسق لجنة الحوار بالحركة الوطنية الشعبية الليبية
في هذه الظروف الصعبه التي تمر بها بلادنا اوجة ندي عاجل لكل المكونات السياسيه شرق وغرب وجنوب ليبيا .. وكل الوطننين .
حيث تتعرض بلادنا اليوم الي عدم قدرة المواطن علي توفير الاحتياجات الاساسيه من رغيف الخبز الي الي الدواء الي ابسط مقومات الحياه .. الامر الذي الذي اصبح المواطن مهدد في قوته وحياته اليوميه .
و ان عدم توفر السيولة داخل المصارف ونخفاض سعر الصرف وانخخفاض السيوله التي في التداول الي من اقل من مليار ونصف دينار فقط من حجم الكتله النقديه البالغه اكثر من ستة وعشرين مليار . بالاضافه الي عدم قدرة المصارف علي توفير السيوله المستمر الانخفاض في سعر صرف الدينار الليبي الي مستويات قياسيه لم يسبق لها مثيل تنذر بانهيار الدينار الليبي .
اتمني ان يسمح لنا نحن الذين ندعوا الخبرة الماليه والمصرفيه داخل والوطن وخارجه السماح لنا لانقاذ ومايمكن انقاذه في اعادة السوق الليبي الي توازنه وسرعة اعداد سياسات ماليه ونقديه لانقاذ الوطن من الانهيار .
نحن نؤكد نحن قدرتنا كمصرفيين وماليين وطنيون حيث لنا تجربتنا الغنيه في والحصار وادارة الازمات الماليه علي انقاذ السوق الليبي خلال مده لاتزيد عن شهرين . في حالة تكون الخطه وطنيه يحترمها الجميع بعيدا عن كل الاتجهات السياسيه (ما يسمي بحكومة الانفاذ في طرابلس والحكومة المؤقته باليضاء) تستهدف فقط انقاذ الجهاز المصرفي وتوفير الاحتياجات الظروريه للمواطن واعادة الثقه للسوق.
والثقه بين المواطن والمصرف حتي ترجع الاموال التي خارج التداول ومخزنه في البيوت خارج المصارف التي بلغت اكثر من خمسة و عشرين مليار ديناراً خارج التدول يمكن ان ترجع الثقه في اسبوع بين المواطن والمصرف اذا ما تم اعاد المصرف المركزي والجهاز المركزي الجهاز المصرفي الي ممارسة دورهم بالكامل وفق قانون المصارف في الرقابة وضع السياسات النقديه ومشاركته في وضع السياسات الماليه للدوله .
هذا دور لا يقل عن دور القوات المسلحة والقوي الامنيه والوطنيه في محاربة الارهاب واعادة الاستقرارفي الوطن .
واخيراً
اتمني ان لا يفهم هذا النداء علي انه طلباً لوظيفه ومكافأه من احد فقط للمشاركة. لانقاذ مايمكن انقاذه في البلد .
حيث تتعرض بلادنا اليوم الي عدم قدرة المواطن علي توفير الاحتياجات الاساسيه من رغيف الخبز الي الي الدواء الي ابسط مقومات الحياه .. الامر الذي الذي اصبح المواطن مهدد في قوته وحياته اليوميه .
و ان عدم توفر السيولة داخل المصارف ونخفاض سعر الصرف وانخخفاض السيوله التي في التداول الي من اقل من مليار ونصف دينار فقط من حجم الكتله النقديه البالغه اكثر من ستة وعشرين مليار . بالاضافه الي عدم قدرة المصارف علي توفير السيوله المستمر الانخفاض في سعر صرف الدينار الليبي الي مستويات قياسيه لم يسبق لها مثيل تنذر بانهيار الدينار الليبي .
اتمني ان يسمح لنا نحن الذين ندعوا الخبرة الماليه والمصرفيه داخل والوطن وخارجه السماح لنا لانقاذ ومايمكن انقاذه في اعادة السوق الليبي الي توازنه وسرعة اعداد سياسات ماليه ونقديه لانقاذ الوطن من الانهيار .
نحن نؤكد نحن قدرتنا كمصرفيين وماليين وطنيون حيث لنا تجربتنا الغنيه في والحصار وادارة الازمات الماليه علي انقاذ السوق الليبي خلال مده لاتزيد عن شهرين . في حالة تكون الخطه وطنيه يحترمها الجميع بعيدا عن كل الاتجهات السياسيه (ما يسمي بحكومة الانفاذ في طرابلس والحكومة المؤقته باليضاء) تستهدف فقط انقاذ الجهاز المصرفي وتوفير الاحتياجات الظروريه للمواطن واعادة الثقه للسوق.
والثقه بين المواطن والمصرف حتي ترجع الاموال التي خارج التداول ومخزنه في البيوت خارج المصارف التي بلغت اكثر من خمسة و عشرين مليار ديناراً خارج التدول يمكن ان ترجع الثقه في اسبوع بين المواطن والمصرف اذا ما تم اعاد المصرف المركزي والجهاز المركزي الجهاز المصرفي الي ممارسة دورهم بالكامل وفق قانون المصارف في الرقابة وضع السياسات النقديه ومشاركته في وضع السياسات الماليه للدوله .
هذا دور لا يقل عن دور القوات المسلحة والقوي الامنيه والوطنيه في محاربة الارهاب واعادة الاستقرارفي الوطن .
واخيراً
اتمني ان لا يفهم هذا النداء علي انه طلباً لوظيفه ومكافأه من احد فقط للمشاركة. لانقاذ مايمكن انقاذه في البلد .
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34757
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: الخبير المالي والمصرفي الاستاذ سعيد رشوان:نداء وطني صادق لوضع حل سريع لمشكلة السيول
بارك الله في هؤلاء المناضلين الذين كان لهم دورهم وخبرتهم في خلق هذه الموارد الضخمة التي نهبها الجرذان بفضل الماجيدة والموباركة.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19788
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي