باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
+2
فارس مثناني
بنت الدزاير
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
فلتغضبوا و لتزبدوا و لترعدوا و لترفضوا و لتفعلوا ما شئتم ... حان وقت الرحيل يا حكام طرابلس لأنه بكل بساطة إنتهت اللعبة ، أسيادكم هم من إتخد القرار و كما جاؤا بكم سيعيدوكم فى حقائب إلى مزبلة التاريخ .
هذه حقيقة بدأنا نشهدها على أرض الواقع منذ حوالى ستة أشهر عندما إتخد القرار المبدئى بتغيير الوجوه بعدما إنكشفت فصول المؤامرة للشعب الليبى ، و عندما خلقوا لنا الدواعش على مقربة من الهلال النفطى و الساحل الليبى المقابل للجنوب الأوروبى كان القرار حينها قد أُتخد بضرورة الإسراع فى خلق ديناميكية جديدة تنهى دور حكم الإخوان فى ليبيا مقابل ضمانات دولية بعدم متابعاتهم قانونيا و دوليا .
لكن الإخوان إعتقدوا أن حلفائهم الأتراك و القطريين فى قوة بمكان تمكنهم بتوجيه دفة السياسة الأمريكية و الأوروبية إلى صالحهم و تجعل منهم شركاء فاعلين كما كانوا فى ما أسموه " ليبيا الغد" ولكن ياحسرتاه على القوم الخاسرين .. ماذا سيفعل هؤلاء بورقة محترقة ؟
مشروع ليبيا الغد فكرة أرسى قواعدهاالمهندس سيف الإسلام القدافى ، و فى إنتظار خروجه فلكم ليبيا الأمس و أي أمس أسود زرعتموه ..!
عملية الإشهار التى تقوم بها دوائر غربية ضد حكام طرابلس حول تُهم إنتهاكات حقوق الإنسان داخل و خارج السجون الليبية لم تكن لتخرج للعلن لولا أن أمرا دُبر بليل وسيضيفون عليه ملف الفساد المالى ، هذا يعنى أن بداية النهاية قد إقتربت كثيرا من الحسم العسكرى و السياسى و ها قد أعلمهم سيدهم " باراك أوباما " بذلك شخصيا ، لأنه جرت العادة أن الإعلام هو من يتصدر القرارات لحاسمة و سبق أن أعلنها الأسياد جهارا نهارا : " أنتم يا حكام طرابلس عصابة مجرمة مارقة " .
هم الأن يحاولون توظيف حقيقة الترابط العضوى بين الدواعش و ميليشيات فجر ليبيا و هم يقولون فى إجتماعاتهم أن داعش تنسق و تتعاون مع ميلشيا فجر ليبيا و هي تعيش فى حضن تنظيم الإخوان ، و طبعا ميليشيات فجر ليبيا المتكوِنة من مجموعة من اللصوص و شدّاد الأفاق و المجرمين تريد أن تنأى بنفسها من هذا التنظيم الإرهابى ، و الحقيقة أن تنظيم داعش أوجدته الإستخبارات الصهيو - غربية لإستخدامه لفترة زمنية معينة ثم التضحية به للإنتقال إلى فترة زمنية أخرى ، و لكن التشابك الفكرى الموجود بين هذا التنظيم الإرهابى و التنظيم الإخوانى " كلاهما يمثلان الإسلام السياسى " يجعل القوى الغربية تحاول التضحية بكلاهما فى وقت واحد ، لكنها هي اليوم تريد تعاون أخير من تنظيم الإخوان كتوظيف أخير لهم فى محاربة داعش و بعدها ستكون نهايتهم تحصيل حاصل .
ما يهمنا اليوم هو عامل الخسارة و الربح فى هذه المعادلة التى قررها الأسياد بالنسبة للخضر ، و الحقيقة أن لا شيء سيُمنح لهم على طبق من فضة أو ذهب فما أُخد بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة ، لكن المتأمرين صاروا يعرفون طبيعة الشعب الليبى بعدما درسوه جيدا و هي لا تختلف عن طبيعة بقية الشعوب ، عندما تتجاوز الأزمة الأمنية الخمسة سنوات يُصبح الشعب فى قمة التحمل و أي إضافة أخرى ستقلب الطاولة على رؤوس المتأمرين و سيخرج الأمر عن السيطرة و تميل الكفة إلى صالح الطرف الذى كان ضعيفا أو مستضعفا مما يؤدى إلى رجوع قوي جدا لنفود الطرف المُنهزم فى بداية الأزمة أي نفود الخضر بكل بساطة ، و هذا ما حدث فى الكثير من التجارب العالمية و بالتالى الأسياد اليوم فى ليبيا يستبقون فى السونامى القادم بهكذا تنازلات و تضحيات قد تصل إلى حد التصفية الجسدية لحكام طرابلس .
سيفرضون حكومة كوبلر بأي طريقة على الجميع و سيسحبون البساط من تحت أقدام برلمان طرابلس و برلمان طبق ، و حكومة السراج لن تكون تابعة لتنظيم الإخوان كما يعتقد البعض بل ستكون تابعة مباشرة لمن أوجدها بمعنى أخر ستكون تابعة لواشنطن و لندن و باريس و روما ... و هؤلاء - كما قلنا - لا يريدون تنظيم الإخوان.
ستسمعون قريبا بحجز تداكر للسفر فى إتجاه تركيا من قبل حكام طرابلس ، فالدول الغربية التى إستخدمتهم لا تريدهم على أراضيها بعدما تلطخت سمعتهم داخليا و خارجيا وكما حدث مع الشاه الإيرانى الذى تنكرت له واشنطن و رفضت منحه حق اللجوء السياسى ستتنكر كل العواصم الدول الغربية لعملائها بطرابلس و لن تبقى لهم إلا المحطة التركية ملادا أخيرا.
قبل مجىء رمضان القادم ستكون التحولات جدرية فى ليبيا و سيحتفل الشعب الليبى لأول مرة بالعيد بعيدا عن وجوه الشر مثل بلحاج و شريف و غنيوة و الغويل و بادى و غيرهم من وجوه الشؤم .. و إن لمنتظرون .
هذه حقيقة بدأنا نشهدها على أرض الواقع منذ حوالى ستة أشهر عندما إتخد القرار المبدئى بتغيير الوجوه بعدما إنكشفت فصول المؤامرة للشعب الليبى ، و عندما خلقوا لنا الدواعش على مقربة من الهلال النفطى و الساحل الليبى المقابل للجنوب الأوروبى كان القرار حينها قد أُتخد بضرورة الإسراع فى خلق ديناميكية جديدة تنهى دور حكم الإخوان فى ليبيا مقابل ضمانات دولية بعدم متابعاتهم قانونيا و دوليا .
لكن الإخوان إعتقدوا أن حلفائهم الأتراك و القطريين فى قوة بمكان تمكنهم بتوجيه دفة السياسة الأمريكية و الأوروبية إلى صالحهم و تجعل منهم شركاء فاعلين كما كانوا فى ما أسموه " ليبيا الغد" ولكن ياحسرتاه على القوم الخاسرين .. ماذا سيفعل هؤلاء بورقة محترقة ؟
مشروع ليبيا الغد فكرة أرسى قواعدهاالمهندس سيف الإسلام القدافى ، و فى إنتظار خروجه فلكم ليبيا الأمس و أي أمس أسود زرعتموه ..!
عملية الإشهار التى تقوم بها دوائر غربية ضد حكام طرابلس حول تُهم إنتهاكات حقوق الإنسان داخل و خارج السجون الليبية لم تكن لتخرج للعلن لولا أن أمرا دُبر بليل وسيضيفون عليه ملف الفساد المالى ، هذا يعنى أن بداية النهاية قد إقتربت كثيرا من الحسم العسكرى و السياسى و ها قد أعلمهم سيدهم " باراك أوباما " بذلك شخصيا ، لأنه جرت العادة أن الإعلام هو من يتصدر القرارات لحاسمة و سبق أن أعلنها الأسياد جهارا نهارا : " أنتم يا حكام طرابلس عصابة مجرمة مارقة " .
هم الأن يحاولون توظيف حقيقة الترابط العضوى بين الدواعش و ميليشيات فجر ليبيا و هم يقولون فى إجتماعاتهم أن داعش تنسق و تتعاون مع ميلشيا فجر ليبيا و هي تعيش فى حضن تنظيم الإخوان ، و طبعا ميليشيات فجر ليبيا المتكوِنة من مجموعة من اللصوص و شدّاد الأفاق و المجرمين تريد أن تنأى بنفسها من هذا التنظيم الإرهابى ، و الحقيقة أن تنظيم داعش أوجدته الإستخبارات الصهيو - غربية لإستخدامه لفترة زمنية معينة ثم التضحية به للإنتقال إلى فترة زمنية أخرى ، و لكن التشابك الفكرى الموجود بين هذا التنظيم الإرهابى و التنظيم الإخوانى " كلاهما يمثلان الإسلام السياسى " يجعل القوى الغربية تحاول التضحية بكلاهما فى وقت واحد ، لكنها هي اليوم تريد تعاون أخير من تنظيم الإخوان كتوظيف أخير لهم فى محاربة داعش و بعدها ستكون نهايتهم تحصيل حاصل .
ما يهمنا اليوم هو عامل الخسارة و الربح فى هذه المعادلة التى قررها الأسياد بالنسبة للخضر ، و الحقيقة أن لا شيء سيُمنح لهم على طبق من فضة أو ذهب فما أُخد بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة ، لكن المتأمرين صاروا يعرفون طبيعة الشعب الليبى بعدما درسوه جيدا و هي لا تختلف عن طبيعة بقية الشعوب ، عندما تتجاوز الأزمة الأمنية الخمسة سنوات يُصبح الشعب فى قمة التحمل و أي إضافة أخرى ستقلب الطاولة على رؤوس المتأمرين و سيخرج الأمر عن السيطرة و تميل الكفة إلى صالح الطرف الذى كان ضعيفا أو مستضعفا مما يؤدى إلى رجوع قوي جدا لنفود الطرف المُنهزم فى بداية الأزمة أي نفود الخضر بكل بساطة ، و هذا ما حدث فى الكثير من التجارب العالمية و بالتالى الأسياد اليوم فى ليبيا يستبقون فى السونامى القادم بهكذا تنازلات و تضحيات قد تصل إلى حد التصفية الجسدية لحكام طرابلس .
سيفرضون حكومة كوبلر بأي طريقة على الجميع و سيسحبون البساط من تحت أقدام برلمان طرابلس و برلمان طبق ، و حكومة السراج لن تكون تابعة لتنظيم الإخوان كما يعتقد البعض بل ستكون تابعة مباشرة لمن أوجدها بمعنى أخر ستكون تابعة لواشنطن و لندن و باريس و روما ... و هؤلاء - كما قلنا - لا يريدون تنظيم الإخوان.
ستسمعون قريبا بحجز تداكر للسفر فى إتجاه تركيا من قبل حكام طرابلس ، فالدول الغربية التى إستخدمتهم لا تريدهم على أراضيها بعدما تلطخت سمعتهم داخليا و خارجيا وكما حدث مع الشاه الإيرانى الذى تنكرت له واشنطن و رفضت منحه حق اللجوء السياسى ستتنكر كل العواصم الدول الغربية لعملائها بطرابلس و لن تبقى لهم إلا المحطة التركية ملادا أخيرا.
قبل مجىء رمضان القادم ستكون التحولات جدرية فى ليبيا و سيحتفل الشعب الليبى لأول مرة بالعيد بعيدا عن وجوه الشر مثل بلحاج و شريف و غنيوة و الغويل و بادى و غيرهم من وجوه الشؤم .. و إن لمنتظرون .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10835
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
الذي أُخد بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة
شكرا اختي بنت الدزاير وبارك الله فيك
فارس مثناني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2303
نقاط : 10602
تاريخ التسجيل : 16/08/2013
. :
. :
رد: باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
كل المصائب التي حدثت في السنوات الخمس الماضية هي وسيلة تقليدية لتهيئة الشعب لتقبل أي حكومة يفرضها الغرب، و التي في الوضع الطبيعي يستحيل أن يتقبلها أي شعب يتمتع بالحرية و الأمن و الأمان و يحلم بمستقبل أفضل.
لقد تم تجويع الشعب الليبي، و إذلاله و إرهابه حتى أوصلوه إلى مرحلة يرحب بها مرغما بأي وجه يمكن أن يمنحه رغيف خبز و يسمح له بالرجوع إلى بيته دون أن يتعدى عليه أحد.
و أعيد بدوري و أقول: ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة...
فللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق.
لقد تم تجويع الشعب الليبي، و إذلاله و إرهابه حتى أوصلوه إلى مرحلة يرحب بها مرغما بأي وجه يمكن أن يمنحه رغيف خبز و يسمح له بالرجوع إلى بيته دون أن يتعدى عليه أحد.
و أعيد بدوري و أقول: ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة...
فللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق.
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 17026
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
أختلف معك في بعض النقاط
الماسونية والغرب لن تجد خادما مطيعا لها في العالم العربي اكثر من هؤلاء مثلما قلت لك.
لهذا قد يختفي نجم هذه التنظيمات والاسلام السياسي برمته لفترة لكنهم يلمعونه ليحكم مرة اخرى هؤلاء من اعدادهم وبالتالي التخلي عليهم مسألة شبه مستحلية .
الماسونية والغرب لن تجد خادما مطيعا لها في العالم العربي اكثر من هؤلاء مثلما قلت لك.
لهذا قد يختفي نجم هذه التنظيمات والاسلام السياسي برمته لفترة لكنهم يلمعونه ليحكم مرة اخرى هؤلاء من اعدادهم وبالتالي التخلي عليهم مسألة شبه مستحلية .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19818
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
من يحكمون ليبيا اليوم هم لايمثلون الا انفسهم وللاسف هم من سفهاء القوم ..... لك الله ياليبيا
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اللهم لك الحمد في الأولى وفي الأخره اللهم صلى على سيدي ونور قلبي محمد , اللهم انصرهم في كل مكان , اللهم سدد رميهم وداوي جرحهم واجبر كسرهم واحقن دمائهم وارحم موتاهم . اللهم كن معهم ولا تكن عليهم . اللهم امكر لهم ولا تمكر عليهم . اللهم انصرهم ولا تنصر عليهم . اللهم اجعل نار الآعداء عليهم بردا وسلاما .
اللهم عليك بمن عاداهم , اللهم زلزل الارض تحت اقدامهم , اللهم اجعلهم وما يملكون غنيمة للمجاهدين . اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك اللهم من شرورهم . اللهم جمد الدماء في عروقهم . اللهم أرنا فيهم يوما كيوم فرعون , اللهم اجعلهم يتمنون الموت فلا يلقونه يا الله , يا ذا القوة المتين . يا ذا العزة والجبروت . وصلى اللهم على نبينا محمد وآله وصحبه والحمد لله رب العالمين
بدر-
- عدد المساهمات : 247
نقاط : 9884
تاريخ التسجيل : 18/09/2011
. :
رد: باي باي .. حكام طرابلس إنها النهاية
اتفق معك اخي بلد الطيوببلد الطيوب كتب:أختلف معك في بعض النقاط
الماسونية والغرب لن تجد خادما مطيعا لها في العالم العربي اكثر من هؤلاء مثلما قلت لك.
لهذا قد يختفي نجم هذه التنظيمات والاسلام السياسي برمته لفترة لكنهم يلمعونه ليحكم مرة اخرى هؤلاء من اعدادهم وبالتالي التخلي عليهم مسألة شبه مستحلية .
واحسنتي اختنا بهذا الطرح
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51426
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» نصائح " مكيافللي " لحكام طرابلس .. بداية النهاية
» لا تتعجلوا طلب الصور الحية عن طرابلس من القنوات الليبية .. إنها إستراتيجية
» حكام طرابلس المؤقتين الجدد
» حكام طرابلس حالهم يندى له الجبين / مقال فى موقع جرذانى يستحق القراءه
» اليوم هو ذكرى خطاب قائد الثورة التاريخي الذي هز حلف الاطلسي وجرذانه من حكام العرب العملاء باب العزيزية - طرابلس 22-02- 2011
» لا تتعجلوا طلب الصور الحية عن طرابلس من القنوات الليبية .. إنها إستراتيجية
» حكام طرابلس المؤقتين الجدد
» حكام طرابلس حالهم يندى له الجبين / مقال فى موقع جرذانى يستحق القراءه
» اليوم هو ذكرى خطاب قائد الثورة التاريخي الذي هز حلف الاطلسي وجرذانه من حكام العرب العملاء باب العزيزية - طرابلس 22-02- 2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي