مفاوضات الفرصة الاخيرة

[rtl]للعلم .....[/rtl]

[rtl]الان تجرى مفاوضات المصالح الشخصية مع السراز ....[/rtl]

[rtl]كل المعارضين لسراز الان وفى هذة اللحظات فى سباق مع الزمن واهم مطالبهم تامين انفسهم من اى ملاحقات قانونية ....[/rtl]

[rtl]وعدم اللغاء المليشيات واعطائها الشرعية ....[/rtl]

[rtl]هذة هى الوطنية عند الجرذان مكاسب شخصية المهم مصالحهم ولا يهم من يحكمهم وكيف جاء للبلاد ....[/rtl]

[rtl]ومازال العار يسجل لفبراير واهلها سطور اخرى ....[/rtl]

[rtl]وعاشت جرذستان حرة ....[/rtl]

من طرف brokenpen82 الخميس 31 مارس - 11:58

نعم.. من قبل دخول السراج كان أعضاء المؤتمر اللاوطني و جميع قادة الميليشيات قد طالبوا الأمم المتحدة بالحصانة من أي ملاحقة قضائية في حال تنحيهم و انسحابهم أمام حكومة السراج، لكن الغرب لم يستجب لمطالبهم، فحالولوا استعمال سياسة "تسكير الراس" معتقدين بذلك أنهم سيفرضون على الغرب وجودهم، و لأن جميع قادة فبراير جهال بالسياسة و التاريخ و البروتوكولات الدولية و القانون، بل لأن أغلبهم لا يملك شهادات تؤهله لمنصب بواب في وزارة، فقد ظنوا أن ما يفعلونه داخل ليبيا سينجح مع الغرب..

الآن و بعد اصطدامهم بواقع أنهم لا يساوون شيئا عادوا للرجاء و هذه المرة توجهوا إلى السراج عله يشفع لهم عند الغرب...

أما بالنسبة لمصراتة، فسيحرص ابنها أحمد معيتيق (و هو تربية خاله السويحلي) على ألا يمس أي فرد من أبنائها أي سوء، ابتداءا من صلاح بادي و حتى أحقر مجرميهم.

و عاشت جرذستان في ظل نكبة فبراير، و لا زلنا بانتظار تحقق المزيد من توقعات سيف الإسلام.

عاشت ليبيستان ،،،،هكذا هم الجرذان

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

من طرف gandopa الخميس 31 مارس - 13:44

من يحميهم من الظلم ومن هو القادر على ذلك
هم لا يريدون ان يستوعبوا الدرس.
الخونه جميعهم على نفس الشاكله مهما حاول الاعلام الفاسد ان يلمع اي منهم فهو خائن للوطن، فكيف يقبل هذا السراج ان يكون في هذا الوضع، ياتي به الطليان والانجليز لكي يكون لهم الاداة الصوريه التي يمرر منها كل ما يريدون
لا نطلب من اخوتنا الا ان يصبروا ولاثقه في خائن وان اتفقت بعض المواقف اليوم معهم واقصد اعتراضهم على ما يجري.
فكل من ساهم في فبراير هو مسؤال عن هذا الحال فلا يغرنكم اعداء الامس، فهم سبب البلاء ولن نغفلر لهم.

مفاوضات الفرصة الاخيرة

مفاوضات الفرصة الاخيرة

رد: مفاوضات الفرصة الاخيرة

رد: مفاوضات الفرصة الاخيرة

رد: مفاوضات الفرصة الاخيرة