د.مصطفي الفيتوري:عن الإجلاء في ذكراه والنيتو وضحاياه وفبراير وهواه!
صفحة 1 من اصل 1
د.مصطفي الفيتوري:عن الإجلاء في ذكراه والنيتو وضحاياه وفبراير وهواه!
الحديث عن الإجلاء يكتسب اهمية خاصة هذه الفترة من تاريخ ليبيا وهو علامة فارقة في تاريخ ليبيا منذ ذلك اليوم اذ فيه تم اجلاء القوات البريطانية عن قاعدة العدم في طبرق مما عزز حرية ليبيا منذئذ وحتى العام 2011 حين حدث تطور الي الوراء نتج عنه عودة تلك القوات ــ والنفوذ البريطاني وغيره بأشكاله المختلفة وبعيدا عن الأسباب لأنها مثار جدل وقد تكون سببا حتى للقتل!
واهمية الإجلاء في ليبيا والمنطقة بأسرها تكمن في أمرين الأول: أنهاء الوجود العسكري البريطاني في المنطقة مما يحرم القوة الاستعمارية السابقة (لازالت بريطانيا تحمل العقيدة الاستعمارية مها تغيرت) من موقع استراتيجي كان يمكن ان يمنحها فعالية عسكرية في حال برزت الحاجة في العمق الأفريقي. والثاني هو ان الإجلاء وما تبعه فتح أعين الشعوب المستعمرة يومها على حقيقة انها ورغم ضعفها يمكن لها ان تجلي الأجنبي عن أرضها.
ولكن اليوم ليبيا التي حققت الإجلاء تخجل من مجرد دكره بل وتسعى قوى سياسية ليبية متعددة لإنكاره مما يجعل الذكرى تكتسب اهمية خاصة في هذا الوقت بالذات. ولأسباب مرتبطة بسوء الرأي والتدبير وتشوش الرؤية ــ بل غيابها تماما ــ يعتبر انصار "ثورة" فبراير، خاصة المتطرفين منهم، أن أنكار الإجلاء أحد أسس الأيمان بـ"الثورة" بل ضرورة لنيل صك الإيمان تماما كما يعتبرون أن تدخل النيتو في الحرب ومساعدته الحاسمة في أسقاط النظام عام 2011 ضرورة مبررة ولا يجب انكار إنجابيتها ولكن يجب وبكل السبل انكار سلبياتها والاستماته في انكارها دائما وأبدا بل و وصل الأمر بالحكومات الليبية المتعاقبة منذ عام 2011 الي اليوم الي عدم الاعتراف بضحايا النيتو من المدنيين (لندع العسكريين جانبا) وعدم تقديم يد العون لهم مهما كان بسيطا وبعضهم يمعن في غلو التطرف "الفبرايري" ويرفض حقيقة أن النيتو دمر البنية التحتية في ليبيا وان كانت البنية الأمنية والعسكرية فقط فتلك مكتسبات لليبيا أكان القذافي يقودها أو اي أخر وهي أساسية للدولة يتم المراكمة والبناء عليها لا أعادتها من الصفر كلما طرأ أمر ولو انها بقيت لجنبت البلد الكثير مما تعاينه اليوم!
وهنا يجب القول إن أنكار بعض الوقائع التاريخية في تاريخ ليبيا لا يلغيها بل سيدفع الأجيال القادمة الي البحث فيها والتدقيق في تفاصيلها لتعاد من جديد الي الذاكرة الوطنية اكانت ليبيا يومها وحدة واحدة حرة كريمة او مشتتة مقسمة ودليله تابعة لغيرها.
ان انكار الإجلاء لا يلغيه بل أنه يصنع المزيد من الأعداء داخل الوطن ويعزز الثقة فيمن صنعه حتى وهو غائب ويدفع الكثيرين الي انكار الواقع لأنه ينكر التاريخ لأن انكار التاريخ أنكارا للمستقبل ويقود الي حتمية الخطأ. كما ان أنكار دور النيتو يجعل من ينكره يتحمل وزره وهذه مغالطة يقع فيها "الفبرايريون" نتيجة اعتقاد خاطئ مفاده أنهم هم من اتى بالنيتو وبالتالي هذه مدمة لا يتحملونها رغم أن فيها شيء من الصدق ولكن علينا توضيح حقيقة مهمة هنا مفادها ان النيتو ــ وعلى رأي موطن بسيط جدا ـ حين قال لي "ما حد جاب النيتو...الا هو واتي وجاي. ولا حد بكى شلقم امغير هو اللي بكاي" والمعنى هنا ان النيتو والغرب كان ينتظر فرصة مناسبة لإزالة أحد أكبر مناؤئيه في المنطقة نظاما وقيادة (دعوا الحديث عن الحرية وما اليها جانبا للحظة) وأدرك أن الفرصة ابدا لن تتكرر والنظام الغربي الرأسمالي مبني على نظام الفرصة والدكاء في اقتناصها. وهنا ينقسم "الفرايريون" الي فريقين أستطاع الأكثر حذلقة وذكاء استثمار تضحيات الأكثر صدقا والأقل ذكاءً. فالفرين الأول هم البسطاء ــ مثلي وملايين غيري ــ وهم الأغلبية الصادقة التي أرادت ليبيا منفتحة متقدمة متطورة تدريها ادارة حكيمة تتطلع الي المستقبل اي "مثل دبي على رأي البسطاء" وهؤلاء لم يفكروا فيما قد يحدث ولم يدركوا معنى ان يتقدمهم برنار هنري ليفي (بل اهم لم يسمعوا بأسهم قبل فبريار 2011) ولا أن يأتي سركوزي لنجدتهم! هؤلاء كانوا صادقين لدرجة السذاجة وبسطاء حد الغباء ولكنهم وطنيين بلا حدود وليبيون كغيرهم حريصون على بلدهم. الفريق الثاني المتحذلق والمستعد للعمالة وللتبعية ولبيع اي شي مقابل السلطة يمثله ويقوده السياسيون الدين تصدروا المشهد "الفبرايري" بلا تردد وبلا منازع وتاجروا بدماء البسطاء وسمسروا بأرواحهم وباعوا تضحياتهم. اي هؤلاء كل الدين كذبوا على هيلاري كلنتون وعلى سركوزي وعلى كاميرون والذي زوروا الحقيقة لـ"لجزيرة" وكل الدين جاءوا من الخارج سعيا وراء المال والثروة السريعة والنهب وكل الدين لهم ارتباطات مشبوهة موثقة و معروفة قبل فبراير بعقود وعلى رأسهم المقريف السيء الصيت.
قد يكون هؤلاء لعبوا دورا في تهيئة المناخ للنيتو وهي حقيقة لا ينكرها الا جاحد او جاهل ولكنهم كانوا أذكى من ان يقعوا في محضور عدم تبرير ما فعلوا فبرروه بسيل جارف من الأكاذيب. وعندما أسدل الستار وظهرت كواليس المسرحية للعيان وانتشرت أرادوا أن يتحمل كل من أيد "فبراير" وزر ما فعلوا هم ولهذا السبب أرتدى البسطاء ثوب لم يكن على مقاسهم ولم يشاركوا في حياكته ولم يُستشاروا في ألوانه مما جعلهم اليوم في ورطة تبرير ما جرى.
لهؤلاء البسطاء أقول كونوا مع "فبراير" كيفما أردتم وكونوا مع التغيير بأي ثمن وكونوا مع ليبيا المستقبل بلا حدود ــ وأنا معكم ــ ولكن لا تتحملوا وزر الشياطين وأعلنوا أنكم براء من النيتو وأن النيتو عدو لكم وانه دمر بلدكم وقتل بعض من اهلكم وأنكم لم تستشاروا في امره وهو مفروض عليكم ولم تباركوا جرائمه!
ان جريمة السياسيين التي ارتكبوها في عام 2011 وادت الي ما ادت اليه هي التي سوقت لفكرة ضرورة تدمير كل شيء وتشويه ما لا يمكن تدميره كالتاريخ وحقائقه وبلع البسطاء الطعم ليجدوا أنفسهم في ورطة الاختيار من قالب واحد وهو ان كل "فبرايري" عليه ان ينكر الإجلاء ولا يعترف بضحايا النيتو ولا بجرائمه لينال صك البراءة وهذا تدليس مخيف للحقيقة وتغييب غير مسبوق للعقل ودفاع عن الباطل من منصة الحق والبأس الوطنية والانتماء لليبيا توبا تعتريه البقع والرقع وألوان دول أجنبية ألتحفها الأئمة الدجالين في صلوات الجمع في ميادين في الشرق الليبيين عندما كان الغرب يدكه النيتو!
لماذا على الليبيين الحالمين بمستقبل زاهر وعيش أفضل ان يقبلوا التزوير الدي أراده لهم المتحذلقون والعملاء الصريحون في العمالة وأصحاب المآرب الخاصة ممن حدث وتصدروا مشهد فبراير عام 2011؟ ولماذا يجب عليهم اليوم وغدا "طالما فبراير قائمة" ان يستمروا في تحمل هذا الوزر؟ أنتم براء منها وما عليكم الا إدراك حقيقة البراءة والسكوت على النيتو وانكار الإجلاء وتمجدي الملك ليست من اهداف "الثورة" أو اي عمل وطني يهدف الي ليبيا ككل ويستهدف الي الليبيين جميعا.
واهمية الإجلاء في ليبيا والمنطقة بأسرها تكمن في أمرين الأول: أنهاء الوجود العسكري البريطاني في المنطقة مما يحرم القوة الاستعمارية السابقة (لازالت بريطانيا تحمل العقيدة الاستعمارية مها تغيرت) من موقع استراتيجي كان يمكن ان يمنحها فعالية عسكرية في حال برزت الحاجة في العمق الأفريقي. والثاني هو ان الإجلاء وما تبعه فتح أعين الشعوب المستعمرة يومها على حقيقة انها ورغم ضعفها يمكن لها ان تجلي الأجنبي عن أرضها.
ولكن اليوم ليبيا التي حققت الإجلاء تخجل من مجرد دكره بل وتسعى قوى سياسية ليبية متعددة لإنكاره مما يجعل الذكرى تكتسب اهمية خاصة في هذا الوقت بالذات. ولأسباب مرتبطة بسوء الرأي والتدبير وتشوش الرؤية ــ بل غيابها تماما ــ يعتبر انصار "ثورة" فبراير، خاصة المتطرفين منهم، أن أنكار الإجلاء أحد أسس الأيمان بـ"الثورة" بل ضرورة لنيل صك الإيمان تماما كما يعتبرون أن تدخل النيتو في الحرب ومساعدته الحاسمة في أسقاط النظام عام 2011 ضرورة مبررة ولا يجب انكار إنجابيتها ولكن يجب وبكل السبل انكار سلبياتها والاستماته في انكارها دائما وأبدا بل و وصل الأمر بالحكومات الليبية المتعاقبة منذ عام 2011 الي اليوم الي عدم الاعتراف بضحايا النيتو من المدنيين (لندع العسكريين جانبا) وعدم تقديم يد العون لهم مهما كان بسيطا وبعضهم يمعن في غلو التطرف "الفبرايري" ويرفض حقيقة أن النيتو دمر البنية التحتية في ليبيا وان كانت البنية الأمنية والعسكرية فقط فتلك مكتسبات لليبيا أكان القذافي يقودها أو اي أخر وهي أساسية للدولة يتم المراكمة والبناء عليها لا أعادتها من الصفر كلما طرأ أمر ولو انها بقيت لجنبت البلد الكثير مما تعاينه اليوم!
وهنا يجب القول إن أنكار بعض الوقائع التاريخية في تاريخ ليبيا لا يلغيها بل سيدفع الأجيال القادمة الي البحث فيها والتدقيق في تفاصيلها لتعاد من جديد الي الذاكرة الوطنية اكانت ليبيا يومها وحدة واحدة حرة كريمة او مشتتة مقسمة ودليله تابعة لغيرها.
ان انكار الإجلاء لا يلغيه بل أنه يصنع المزيد من الأعداء داخل الوطن ويعزز الثقة فيمن صنعه حتى وهو غائب ويدفع الكثيرين الي انكار الواقع لأنه ينكر التاريخ لأن انكار التاريخ أنكارا للمستقبل ويقود الي حتمية الخطأ. كما ان أنكار دور النيتو يجعل من ينكره يتحمل وزره وهذه مغالطة يقع فيها "الفبرايريون" نتيجة اعتقاد خاطئ مفاده أنهم هم من اتى بالنيتو وبالتالي هذه مدمة لا يتحملونها رغم أن فيها شيء من الصدق ولكن علينا توضيح حقيقة مهمة هنا مفادها ان النيتو ــ وعلى رأي موطن بسيط جدا ـ حين قال لي "ما حد جاب النيتو...الا هو واتي وجاي. ولا حد بكى شلقم امغير هو اللي بكاي" والمعنى هنا ان النيتو والغرب كان ينتظر فرصة مناسبة لإزالة أحد أكبر مناؤئيه في المنطقة نظاما وقيادة (دعوا الحديث عن الحرية وما اليها جانبا للحظة) وأدرك أن الفرصة ابدا لن تتكرر والنظام الغربي الرأسمالي مبني على نظام الفرصة والدكاء في اقتناصها. وهنا ينقسم "الفرايريون" الي فريقين أستطاع الأكثر حذلقة وذكاء استثمار تضحيات الأكثر صدقا والأقل ذكاءً. فالفرين الأول هم البسطاء ــ مثلي وملايين غيري ــ وهم الأغلبية الصادقة التي أرادت ليبيا منفتحة متقدمة متطورة تدريها ادارة حكيمة تتطلع الي المستقبل اي "مثل دبي على رأي البسطاء" وهؤلاء لم يفكروا فيما قد يحدث ولم يدركوا معنى ان يتقدمهم برنار هنري ليفي (بل اهم لم يسمعوا بأسهم قبل فبريار 2011) ولا أن يأتي سركوزي لنجدتهم! هؤلاء كانوا صادقين لدرجة السذاجة وبسطاء حد الغباء ولكنهم وطنيين بلا حدود وليبيون كغيرهم حريصون على بلدهم. الفريق الثاني المتحذلق والمستعد للعمالة وللتبعية ولبيع اي شي مقابل السلطة يمثله ويقوده السياسيون الدين تصدروا المشهد "الفبرايري" بلا تردد وبلا منازع وتاجروا بدماء البسطاء وسمسروا بأرواحهم وباعوا تضحياتهم. اي هؤلاء كل الدين كذبوا على هيلاري كلنتون وعلى سركوزي وعلى كاميرون والذي زوروا الحقيقة لـ"لجزيرة" وكل الدين جاءوا من الخارج سعيا وراء المال والثروة السريعة والنهب وكل الدين لهم ارتباطات مشبوهة موثقة و معروفة قبل فبراير بعقود وعلى رأسهم المقريف السيء الصيت.
قد يكون هؤلاء لعبوا دورا في تهيئة المناخ للنيتو وهي حقيقة لا ينكرها الا جاحد او جاهل ولكنهم كانوا أذكى من ان يقعوا في محضور عدم تبرير ما فعلوا فبرروه بسيل جارف من الأكاذيب. وعندما أسدل الستار وظهرت كواليس المسرحية للعيان وانتشرت أرادوا أن يتحمل كل من أيد "فبراير" وزر ما فعلوا هم ولهذا السبب أرتدى البسطاء ثوب لم يكن على مقاسهم ولم يشاركوا في حياكته ولم يُستشاروا في ألوانه مما جعلهم اليوم في ورطة تبرير ما جرى.
لهؤلاء البسطاء أقول كونوا مع "فبراير" كيفما أردتم وكونوا مع التغيير بأي ثمن وكونوا مع ليبيا المستقبل بلا حدود ــ وأنا معكم ــ ولكن لا تتحملوا وزر الشياطين وأعلنوا أنكم براء من النيتو وأن النيتو عدو لكم وانه دمر بلدكم وقتل بعض من اهلكم وأنكم لم تستشاروا في امره وهو مفروض عليكم ولم تباركوا جرائمه!
ان جريمة السياسيين التي ارتكبوها في عام 2011 وادت الي ما ادت اليه هي التي سوقت لفكرة ضرورة تدمير كل شيء وتشويه ما لا يمكن تدميره كالتاريخ وحقائقه وبلع البسطاء الطعم ليجدوا أنفسهم في ورطة الاختيار من قالب واحد وهو ان كل "فبرايري" عليه ان ينكر الإجلاء ولا يعترف بضحايا النيتو ولا بجرائمه لينال صك البراءة وهذا تدليس مخيف للحقيقة وتغييب غير مسبوق للعقل ودفاع عن الباطل من منصة الحق والبأس الوطنية والانتماء لليبيا توبا تعتريه البقع والرقع وألوان دول أجنبية ألتحفها الأئمة الدجالين في صلوات الجمع في ميادين في الشرق الليبيين عندما كان الغرب يدكه النيتو!
لماذا على الليبيين الحالمين بمستقبل زاهر وعيش أفضل ان يقبلوا التزوير الدي أراده لهم المتحذلقون والعملاء الصريحون في العمالة وأصحاب المآرب الخاصة ممن حدث وتصدروا مشهد فبراير عام 2011؟ ولماذا يجب عليهم اليوم وغدا "طالما فبراير قائمة" ان يستمروا في تحمل هذا الوزر؟ أنتم براء منها وما عليكم الا إدراك حقيقة البراءة والسكوت على النيتو وانكار الإجلاء وتمجدي الملك ليست من اهداف "الثورة" أو اي عمل وطني يهدف الي ليبيا ككل ويستهدف الي الليبيين جميعا.
رابط مختصر
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34781
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» د.مصطفي الفيتوري:مصراته ولحظة الحقيقة بين نار الكراهية وروح الإنتقام
» ياالله ياعالم بالقلب وهواه
» عيد الإجلاء 11/6/1970
» القذافي وفبراير ,,, في الميزان
» مازلنا على مبداه ومازال فينا باقيه ذكراه ومازلنا فراسين ليه يوم انداه
» ياالله ياعالم بالقلب وهواه
» عيد الإجلاء 11/6/1970
» القذافي وفبراير ,,, في الميزان
» مازلنا على مبداه ومازال فينا باقيه ذكراه ومازلنا فراسين ليه يوم انداه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 16 نوفمبر - 15:09 من طرف علي عبد الله البسامي
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي