قرصنة مواقع تتضمن معلومات فى غاية الحساسية عن العملاء خاصة فى قطر.
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قرصنة مواقع تتضمن معلومات فى غاية الحساسية عن العملاء خاصة فى قطر.
اليوم السابع
خلال الفترة الماضية تمكنت مجموعات الهاكرز المحترفين من دول العالم كافة، اختراق العديد من المنشآت والهيئات العامة، وأصبح بعضهم يوجه ضربات لدول محددة كنوع من الاعتراض على سياستها أو القضايا التى تقف بجانبها، ومؤخرًا كانت الضربة موجهة إلى قطر حيث كشف تقرير حديث نشره موقع ibtimes البريطانى أن هناك ملفات كبيرة فى غاية الخطورة مساحتها تصل إلى 1.4جيجابايت من الوثائق الداخلية والملفات والبيانات المالية الحساسة التى تزعم أنها تابعة لبنك قطر الوطنى (QNB) تم نشرها من قبل مجموعة من الهاكرز المحترفين على الإنترنت، ويظهر تفريغ البيانات الضخمة أنها تحتوى على مئات الآلاف من السجلات بما فى ذلك سجلات المعاملات المالية الخاصة بالعملاء، وأرقام بطاقات الهوية الشخصية وبيانات بطاقات الائتمان، بالإضافة إلى ذلك، عشرات من المجلدات المنفصلة التى تتكون من معلومات عن كل شىء خاص بصحفىِّ قناة وموقع الجزيرة. ووفقًا للتقرير الحديث فهناك ملف يحمل اسم "SPY, Intelligence" يحتوى على عدد كبير من السجلات المكتوب أنها خاصة بوزارة الدفاع، وجهاز المخابرات الخارجية البريطانية، ومكتب أمن الدولة القطرى، والمعروف أيضًا باسم "المخابرات"، وملف يحمل اسم MI6 يضم وثائق وتقارير من المخابرات البولندية والمخابرات الفرنسية، ويتضمن أسماء، وأرقام هواتف، وحسابات وسائل الإعلام الاجتماعية وبيانات بطاقات الائتمان. وتضم الملفات التى تم تسريبها على الإنترنت مجلدا عليه علامة "الجزيرة" وضم بيانات متعددة من بينها ملف Microsoft Excel الذى يحمل أكثر من 1200 سجل يتضمن - أرقام الهوية الوطنية، وأرقام الهواتف وعناوين المنازل، ومثل الكثير من ملفات المخابرات، فكل فرد له ملف يحمل صورة الشخص جنبًا إلى جنب الحسابات الاجتماعية الخاصة به، والبيانات المصرفية وكلمات السر. وهذه الملفات تم تحميلها فى أول الأمر على موقع Global-Files.net لكن تم إزالتها سريعا من دون تفسير، وبعد ساعات تم تحميل الملفات على مواقع أخرى متعددة بشكل بسيط ويمكن الدخول عليه وتصفحه بسهولة والاطلاع على البيانات المسربة. وبعد تحليل البيانات التى تم تسريبها، قال خبير الأمن السيبرانى "سيمون ادواردز"، إن غالبية البيانات المسربة على الإنترنت تضمن تفاصيل حسابات العملاء مصرفية، مثل أرقام الحسابات وبطاقات الائتمان والعناوين الخاصة بهم، وأشار إلى أن هناك الكثير من المعلومات فى مجال المعاملات المصرفية، مما يدل على أن الجناة كانوا يحاولون فضح معاملات محددة خاصة المتعلقة بصحفىِّ الجزيرة وبعض الأفراد الذين تتضمنهم الملفات التى تحمل اسم "جواسيس" وعاملين فى شبكة تليفزيون قطر، والمثير للاهتمام أن التسريبات لم تركز فقط على الحسابات المصرفية بل أنها طالت بيانات عن حسابات مواقع التواصل الاجتماعى مثل فيس بوك ولينكد إن وتويتر. وحتى الآن لم تتعرف أى جهة على الأفراد أو مجموعات الهاكرز الذين قاموا باختراق الأنظمة الحساسة الخاصة ببنك قطر الوطنى أو الموعد المحدد الذى تم فيه الاختراق، ولكن من المرجح أن يكونوا هاكرز محترفين لأن البيانات والمعلومات التى تم نشرها تعكس قدرة كبيرة على البرمجة وليس هذا فقط بل أشار المحللون إلى أن القراصنة الذين قاموا بهذه العملية لهم سوابق فى مجال اختراق البنوك. وفى التعليق الأول، قالت مها مبارك مسئولة العلاقات العامة للبنك إن مجموعة QNB لا تريد التعليق على هذا الأمر خلال هذا الوقت، والإدارة تقوم حاليًا بالمزيد من التحرى فى هذا الموضوع بالتنسيق مع كل الجهات المعنية، كما قالت إن مجموعة QNB تطمئن المستخدمين إلى أنه لا توجد أى آثار مالية سلبية على عملاء البنك بأى شكل، ويتم تخصيص فريق يعمل الآن على التحقيق فى هذا الأمر ورصد حقيقة الملفات التى تم نشرها على الإنترنت والتى تتضمن معلومات فى غاية الحساسية عن العملاء خاصة فى قطر.
خلال الفترة الماضية تمكنت مجموعات الهاكرز المحترفين من دول العالم كافة، اختراق العديد من المنشآت والهيئات العامة، وأصبح بعضهم يوجه ضربات لدول محددة كنوع من الاعتراض على سياستها أو القضايا التى تقف بجانبها، ومؤخرًا كانت الضربة موجهة إلى قطر حيث كشف تقرير حديث نشره موقع ibtimes البريطانى أن هناك ملفات كبيرة فى غاية الخطورة مساحتها تصل إلى 1.4جيجابايت من الوثائق الداخلية والملفات والبيانات المالية الحساسة التى تزعم أنها تابعة لبنك قطر الوطنى (QNB) تم نشرها من قبل مجموعة من الهاكرز المحترفين على الإنترنت، ويظهر تفريغ البيانات الضخمة أنها تحتوى على مئات الآلاف من السجلات بما فى ذلك سجلات المعاملات المالية الخاصة بالعملاء، وأرقام بطاقات الهوية الشخصية وبيانات بطاقات الائتمان، بالإضافة إلى ذلك، عشرات من المجلدات المنفصلة التى تتكون من معلومات عن كل شىء خاص بصحفىِّ قناة وموقع الجزيرة. ووفقًا للتقرير الحديث فهناك ملف يحمل اسم "SPY, Intelligence" يحتوى على عدد كبير من السجلات المكتوب أنها خاصة بوزارة الدفاع، وجهاز المخابرات الخارجية البريطانية، ومكتب أمن الدولة القطرى، والمعروف أيضًا باسم "المخابرات"، وملف يحمل اسم MI6 يضم وثائق وتقارير من المخابرات البولندية والمخابرات الفرنسية، ويتضمن أسماء، وأرقام هواتف، وحسابات وسائل الإعلام الاجتماعية وبيانات بطاقات الائتمان. وتضم الملفات التى تم تسريبها على الإنترنت مجلدا عليه علامة "الجزيرة" وضم بيانات متعددة من بينها ملف Microsoft Excel الذى يحمل أكثر من 1200 سجل يتضمن - أرقام الهوية الوطنية، وأرقام الهواتف وعناوين المنازل، ومثل الكثير من ملفات المخابرات، فكل فرد له ملف يحمل صورة الشخص جنبًا إلى جنب الحسابات الاجتماعية الخاصة به، والبيانات المصرفية وكلمات السر. وهذه الملفات تم تحميلها فى أول الأمر على موقع Global-Files.net لكن تم إزالتها سريعا من دون تفسير، وبعد ساعات تم تحميل الملفات على مواقع أخرى متعددة بشكل بسيط ويمكن الدخول عليه وتصفحه بسهولة والاطلاع على البيانات المسربة. وبعد تحليل البيانات التى تم تسريبها، قال خبير الأمن السيبرانى "سيمون ادواردز"، إن غالبية البيانات المسربة على الإنترنت تضمن تفاصيل حسابات العملاء مصرفية، مثل أرقام الحسابات وبطاقات الائتمان والعناوين الخاصة بهم، وأشار إلى أن هناك الكثير من المعلومات فى مجال المعاملات المصرفية، مما يدل على أن الجناة كانوا يحاولون فضح معاملات محددة خاصة المتعلقة بصحفىِّ الجزيرة وبعض الأفراد الذين تتضمنهم الملفات التى تحمل اسم "جواسيس" وعاملين فى شبكة تليفزيون قطر، والمثير للاهتمام أن التسريبات لم تركز فقط على الحسابات المصرفية بل أنها طالت بيانات عن حسابات مواقع التواصل الاجتماعى مثل فيس بوك ولينكد إن وتويتر. وحتى الآن لم تتعرف أى جهة على الأفراد أو مجموعات الهاكرز الذين قاموا باختراق الأنظمة الحساسة الخاصة ببنك قطر الوطنى أو الموعد المحدد الذى تم فيه الاختراق، ولكن من المرجح أن يكونوا هاكرز محترفين لأن البيانات والمعلومات التى تم نشرها تعكس قدرة كبيرة على البرمجة وليس هذا فقط بل أشار المحللون إلى أن القراصنة الذين قاموا بهذه العملية لهم سوابق فى مجال اختراق البنوك. وفى التعليق الأول، قالت مها مبارك مسئولة العلاقات العامة للبنك إن مجموعة QNB لا تريد التعليق على هذا الأمر خلال هذا الوقت، والإدارة تقوم حاليًا بالمزيد من التحرى فى هذا الموضوع بالتنسيق مع كل الجهات المعنية، كما قالت إن مجموعة QNB تطمئن المستخدمين إلى أنه لا توجد أى آثار مالية سلبية على عملاء البنك بأى شكل، ويتم تخصيص فريق يعمل الآن على التحقيق فى هذا الأمر ورصد حقيقة الملفات التى تم نشرها على الإنترنت والتى تتضمن معلومات فى غاية الحساسية عن العملاء خاصة فى قطر.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34761
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
فارس مثناني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2303
نقاط : 10576
تاريخ التسجيل : 16/08/2013
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي