ماذا حدث للمزاريط في المستشفي العسكري الجزائري ؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ماذا حدث للمزاريط في المستشفي العسكري الجزائري ؟
سنقسم هذا الموضوع لقسمين : القسم الأول نجيب فيه عن السؤال المطروح في عنوان المقال ، أما القسم الثاني فسنخصصه لتحليل الموقف الرسمي الجزائري بحسب الأصداء التي وردت لنا بخصوص قرار إستقبال جرحي المزاريط .
كنا كجزائريين أحرار مناصرين للفاتح قد تلقينا خبر وصول عدد من الجرحي من ميليشيات مصراتة إلي الجزائر من قبل الصحف الجزائرية بكثير من الغضب و القلق و الإمتعاض .
فورا بدأنا التواصل في ما بيننا ما الذي يمكن أن نفعله للتعبير عن رفضنا لتواجد جردان مصراتة في بلد الشهداء و كان الحوار يدور حول ضرورة عمل وقفة إحتجاجية أمام مستشفى " ورقلة " العسكري رافعين صور القائد الشهيد و الأعلام الخضراء و الشعارات المؤيدة ثورة الفاتح أو القيام بتظاهرة شعبية داخل المدينة لأننا لم نكن في حاجة إلي عملية ترويج إعلامي و تجميع للجزائريين لأن 90 % من الجزائريين هم أصلا مع الشهيد معمر القدافي و لكن البعض إعترض علي هذه الفكرة الأخيرة بحكم أن مدينة " ورقلة " سبق لها و أن شهدت محاولة إثارة القلاقل الأمنية نتيجة مطالب إجتماعية سرعان ما تم إستغلالها من قبل أعداء الجزائر لبث الفوضى الخلاقة على الطريقة الليبية أو السورية من داخل المدينة و مثل هؤلاء المخربين موجودين في " ورقلة " و ينتظرون فقط في الفرصة ، و عندما فشلت التجربة نقلوها إلي مدينة " غرداية " ذات التنوع المذهبي و نجحوا في مذة قصيرة في خلق الفتنة و الإقتتال و التقسيم و كادت المدينة تنتحر قبل أن يتدخل الجيش الجزائري بطريقة حاسمة أنهت المشكلة .
أثناء هذا النقاش بدأت تصلنا أصداء ما حدث و ما يحدث للمزاريط الجرحى في الجزائر فقلنا فليكن إعتمادنا علي الروح الوطنية التي يتصف بها الجزائريون القريبون من المزاريط و لنتواصل معهم و نرى ماذا يمكن أن نفعله ؟
" خلينا نوصل لهم أرائنا و نظردهم بطريقتنا الخاصة "
و فعلا لم تمر إلا ساعات و بدأت الأخبار تصلنا تباعا أولها الإستقبال الخشن من قبل الجنود الجزائريين فور نزول طائرة الخطوط الجوية الليبية القادمة من مصراتة دون توقف فهؤلاء الجنود ما كانوا ليستقبلوا هؤلاء المزاريط بتلكم الشدة و القسوة لولا علمهم بما كان يحدث في ليبيا و حسب أحدهم الذي تواصلنا به فقد قال لنا حرفيا : " لو أنهم كانوا من جنود القائد الشهيد معمر القدافي الذين صمدوا و قاتلوا النيتو لفرشنا لهم الأرض ورد و لكن إلتزامنا المهني يفرض علينا إستقبال مثل هؤلاء الخونة "
أما داخل المستشفى فقد زاد الأمر سوءا في ما يخص المعاملة التي تلقاها هؤلاء الذين تعودوا على المعاملة التركية و الأردنية الحسنة فمنذ وصولهم و توزيعهم علي الحجرات و هم يعاملون بأسوأ الطرق ذلك أن الطاقم الطبي الجزائري مثل كل الجزائريين لا ينافقون و هنا حاولنا الضغط في هذا الإتجاه و لكننا فوجئنا أنهم سبقونا في تطبيق الفكرة ، أحدهم و هو طبيب في قسم الجراحة أخبرنا أنه " لا يطيق رؤيتهم و لولا القسم الطبي لما تعامل معهم " و أخبرنا أن بعض من زملائه قدموا عطلة مرضية لمرؤوسهم حتى لا يعالجوا " جردان مصراتة " حيث وجد المسؤولين أنفسهم في موقف حرج نظرا لنقص عدد الكادر الطبي المتململ و الرافض لمعالجة من يسمونهم الخونة العملاء ، حتى الأكل المقدم كان ضمن وصفة الرفض أحد العاملين في المطبخ صرح قائلا : " لولا أني أخاف الله لوضعت لهم السم الهارى " ، و الطريف في الأمر أن الطاقم الطبي المُتعود علي اللباس دو اللون الأزرق داخل المستشفي قرر تغيير اللباس إلي اللون الأخضر فور علمه بقدوم هؤلاء المزرايط غير المُرحب بهم أحد هؤلاء " الخضر " أخبرنا أنه وضع إشارة خضراء علي صدره تعبيرا منه عن وفائه للقائد الشهيد معمر القدافي .
من بين الأسئلة التي كانت تطرح علي المزاريط مرارا و تكرارا و التي وصلتنا علي لسان العاملين في المستشفى :
لماذا قتلتم الشهيد معمر القدافي و هو الذين قدم الكثير لبلده ؟
ماذا تفعلون في بلادنا و أنتم سبب كل هذه البلاوى التى حدثت و تحدث في ليبيا ؟
ماذا إستفدتم من عمالتكم و خيانتكم بدعم فرنسي و حلف النيتو؟
صدق الشهيد القدافي عندما قالها لكم ستندمون حينما لا ينفع الندم ؟
ماذا قدمتم لليبيا بعدما قتلتم الشهيد معمر القدافي ؟
أهو إنتقام الله منكم .. فدوقوا بعض العداب ؟
أما ردة فعل المزاريط إزاء تلكم المعاملة و الأسئلة فكانت بين السكوت و الإمتعاض و بعضهم إشتكى حالهم للمسؤولين و طلبوا من حكومة الفرقاطة الإيطالية تخليصهم من هذا " التعديب اليومي " الذي لم يتوقف منذ وصولهم للجزائر و أقسم بعضهم أن لا يعود للجزائر حتى و لو كان ذلك مقابل حياته فلقد مُرغت أنوفهم التي كانوا يستكبرون بها أمام الليبيين علي يد الكادر الطبي الجزائري العامل بالمستشفى بجميع أطقمه .
الإعتقاد السائد لذينا أن طريقة تعامل الكادر الطبي معهم و الذي يمثلنا كجزائريين أفضل جواب لهم فهم غير مرغوب بهم حتى من باب الإنسانية و الأخلاق الإسلامية التي لا تعتدى على الجرحى و بين " التعديب النفسي " الذي ناله هؤلاء و التعديب الجسدي الذي تعرض له الليبيين في سجون مصراتة يكمن الفارق ؟
المزاريط إعتقدوا أنهم في رحلة علاج و إستجمام إلي الجزائر و إذ بهم يتحولون إلي أشخاص غير مرغوب فيهم يسمعون يوميا كلاما مسوما لا يسر و لا يضحك و حالهم كحال الستجير من الرمضاء بالنار .
أخر الأصداء التي وصلتنا تقول أن بعض المسؤولين الذين وصلتهم الشكوى طلبوا تخفيف العذاب اليومي عليهم إلا أن الطلب قُبل بكثير من التنكيت و الإستهزاء .
نأت الأن للموقف الرسمي الجزائري و بحسب بعض التحاليل الصحفية المقربة من دوائر الحكم فهي تنقسم إلي وجهتي نظر : الأولى تقول أن ما قامت به الحكومة كان بسبب طلب و إلحاح من حكومة السراج لمعاجة فقط أفراد الميليشيات التي تقاتل في الدواعش نتيجة الضائقة المالية و الحكومة الجزائرية وافقت علي هذا الطلب لأسباب إنسانية ، أما وجهة النظر الأخرى فتقول أن الحكومة الجزائرية لا تفعل ذلك لسواد عيون المزاريط و إنما هي ضرورة و مصلحة جزائرية تقوم علي فكرة إرساء قواعد الأمن و الحوار المصالحة الوطنية داخل كل ليبيا عن طريق بداية محاربة الإرهاب الداعشي و لو بأيادي ميليشيات إرهابية قبلت بأذاء هذا الدور و مسك ورقة ضغط و تفاوض في إنتظار عودة الإستقرار و الأمن إلي الجماهيرية أين يكون للإنتخابات الليبية طُعم أخر باللون الأخضر فالأولوية اليوم هي لإسترجاع الأمن .
عموما لا أحد يزايد علي موقف الجزائر الرسمي أثناء و بعد عدوان النيتو فعلي عكس دول الجوار اللاهثة خلف تقاسم كعكة النفط الليبي التي طار بها النيتو كان الموقف الجزائري واضحا فإالجزائر تبقى في سياستها الخارجية مضرب المثل لأن هنالك توافق شعبي و رسمي بخصوص سياسة الجزائر الخارجية .
كنا كجزائريين أحرار مناصرين للفاتح قد تلقينا خبر وصول عدد من الجرحي من ميليشيات مصراتة إلي الجزائر من قبل الصحف الجزائرية بكثير من الغضب و القلق و الإمتعاض .
فورا بدأنا التواصل في ما بيننا ما الذي يمكن أن نفعله للتعبير عن رفضنا لتواجد جردان مصراتة في بلد الشهداء و كان الحوار يدور حول ضرورة عمل وقفة إحتجاجية أمام مستشفى " ورقلة " العسكري رافعين صور القائد الشهيد و الأعلام الخضراء و الشعارات المؤيدة ثورة الفاتح أو القيام بتظاهرة شعبية داخل المدينة لأننا لم نكن في حاجة إلي عملية ترويج إعلامي و تجميع للجزائريين لأن 90 % من الجزائريين هم أصلا مع الشهيد معمر القدافي و لكن البعض إعترض علي هذه الفكرة الأخيرة بحكم أن مدينة " ورقلة " سبق لها و أن شهدت محاولة إثارة القلاقل الأمنية نتيجة مطالب إجتماعية سرعان ما تم إستغلالها من قبل أعداء الجزائر لبث الفوضى الخلاقة على الطريقة الليبية أو السورية من داخل المدينة و مثل هؤلاء المخربين موجودين في " ورقلة " و ينتظرون فقط في الفرصة ، و عندما فشلت التجربة نقلوها إلي مدينة " غرداية " ذات التنوع المذهبي و نجحوا في مذة قصيرة في خلق الفتنة و الإقتتال و التقسيم و كادت المدينة تنتحر قبل أن يتدخل الجيش الجزائري بطريقة حاسمة أنهت المشكلة .
أثناء هذا النقاش بدأت تصلنا أصداء ما حدث و ما يحدث للمزاريط الجرحى في الجزائر فقلنا فليكن إعتمادنا علي الروح الوطنية التي يتصف بها الجزائريون القريبون من المزاريط و لنتواصل معهم و نرى ماذا يمكن أن نفعله ؟
" خلينا نوصل لهم أرائنا و نظردهم بطريقتنا الخاصة "
و فعلا لم تمر إلا ساعات و بدأت الأخبار تصلنا تباعا أولها الإستقبال الخشن من قبل الجنود الجزائريين فور نزول طائرة الخطوط الجوية الليبية القادمة من مصراتة دون توقف فهؤلاء الجنود ما كانوا ليستقبلوا هؤلاء المزاريط بتلكم الشدة و القسوة لولا علمهم بما كان يحدث في ليبيا و حسب أحدهم الذي تواصلنا به فقد قال لنا حرفيا : " لو أنهم كانوا من جنود القائد الشهيد معمر القدافي الذين صمدوا و قاتلوا النيتو لفرشنا لهم الأرض ورد و لكن إلتزامنا المهني يفرض علينا إستقبال مثل هؤلاء الخونة "
أما داخل المستشفى فقد زاد الأمر سوءا في ما يخص المعاملة التي تلقاها هؤلاء الذين تعودوا على المعاملة التركية و الأردنية الحسنة فمنذ وصولهم و توزيعهم علي الحجرات و هم يعاملون بأسوأ الطرق ذلك أن الطاقم الطبي الجزائري مثل كل الجزائريين لا ينافقون و هنا حاولنا الضغط في هذا الإتجاه و لكننا فوجئنا أنهم سبقونا في تطبيق الفكرة ، أحدهم و هو طبيب في قسم الجراحة أخبرنا أنه " لا يطيق رؤيتهم و لولا القسم الطبي لما تعامل معهم " و أخبرنا أن بعض من زملائه قدموا عطلة مرضية لمرؤوسهم حتى لا يعالجوا " جردان مصراتة " حيث وجد المسؤولين أنفسهم في موقف حرج نظرا لنقص عدد الكادر الطبي المتململ و الرافض لمعالجة من يسمونهم الخونة العملاء ، حتى الأكل المقدم كان ضمن وصفة الرفض أحد العاملين في المطبخ صرح قائلا : " لولا أني أخاف الله لوضعت لهم السم الهارى " ، و الطريف في الأمر أن الطاقم الطبي المُتعود علي اللباس دو اللون الأزرق داخل المستشفي قرر تغيير اللباس إلي اللون الأخضر فور علمه بقدوم هؤلاء المزرايط غير المُرحب بهم أحد هؤلاء " الخضر " أخبرنا أنه وضع إشارة خضراء علي صدره تعبيرا منه عن وفائه للقائد الشهيد معمر القدافي .
من بين الأسئلة التي كانت تطرح علي المزاريط مرارا و تكرارا و التي وصلتنا علي لسان العاملين في المستشفى :
لماذا قتلتم الشهيد معمر القدافي و هو الذين قدم الكثير لبلده ؟
ماذا تفعلون في بلادنا و أنتم سبب كل هذه البلاوى التى حدثت و تحدث في ليبيا ؟
ماذا إستفدتم من عمالتكم و خيانتكم بدعم فرنسي و حلف النيتو؟
صدق الشهيد القدافي عندما قالها لكم ستندمون حينما لا ينفع الندم ؟
ماذا قدمتم لليبيا بعدما قتلتم الشهيد معمر القدافي ؟
أهو إنتقام الله منكم .. فدوقوا بعض العداب ؟
أما ردة فعل المزاريط إزاء تلكم المعاملة و الأسئلة فكانت بين السكوت و الإمتعاض و بعضهم إشتكى حالهم للمسؤولين و طلبوا من حكومة الفرقاطة الإيطالية تخليصهم من هذا " التعديب اليومي " الذي لم يتوقف منذ وصولهم للجزائر و أقسم بعضهم أن لا يعود للجزائر حتى و لو كان ذلك مقابل حياته فلقد مُرغت أنوفهم التي كانوا يستكبرون بها أمام الليبيين علي يد الكادر الطبي الجزائري العامل بالمستشفى بجميع أطقمه .
الإعتقاد السائد لذينا أن طريقة تعامل الكادر الطبي معهم و الذي يمثلنا كجزائريين أفضل جواب لهم فهم غير مرغوب بهم حتى من باب الإنسانية و الأخلاق الإسلامية التي لا تعتدى على الجرحى و بين " التعديب النفسي " الذي ناله هؤلاء و التعديب الجسدي الذي تعرض له الليبيين في سجون مصراتة يكمن الفارق ؟
المزاريط إعتقدوا أنهم في رحلة علاج و إستجمام إلي الجزائر و إذ بهم يتحولون إلي أشخاص غير مرغوب فيهم يسمعون يوميا كلاما مسوما لا يسر و لا يضحك و حالهم كحال الستجير من الرمضاء بالنار .
أخر الأصداء التي وصلتنا تقول أن بعض المسؤولين الذين وصلتهم الشكوى طلبوا تخفيف العذاب اليومي عليهم إلا أن الطلب قُبل بكثير من التنكيت و الإستهزاء .
نأت الأن للموقف الرسمي الجزائري و بحسب بعض التحاليل الصحفية المقربة من دوائر الحكم فهي تنقسم إلي وجهتي نظر : الأولى تقول أن ما قامت به الحكومة كان بسبب طلب و إلحاح من حكومة السراج لمعاجة فقط أفراد الميليشيات التي تقاتل في الدواعش نتيجة الضائقة المالية و الحكومة الجزائرية وافقت علي هذا الطلب لأسباب إنسانية ، أما وجهة النظر الأخرى فتقول أن الحكومة الجزائرية لا تفعل ذلك لسواد عيون المزاريط و إنما هي ضرورة و مصلحة جزائرية تقوم علي فكرة إرساء قواعد الأمن و الحوار المصالحة الوطنية داخل كل ليبيا عن طريق بداية محاربة الإرهاب الداعشي و لو بأيادي ميليشيات إرهابية قبلت بأذاء هذا الدور و مسك ورقة ضغط و تفاوض في إنتظار عودة الإستقرار و الأمن إلي الجماهيرية أين يكون للإنتخابات الليبية طُعم أخر باللون الأخضر فالأولوية اليوم هي لإسترجاع الأمن .
عموما لا أحد يزايد علي موقف الجزائر الرسمي أثناء و بعد عدوان النيتو فعلي عكس دول الجوار اللاهثة خلف تقاسم كعكة النفط الليبي التي طار بها النيتو كان الموقف الجزائري واضحا فإالجزائر تبقى في سياستها الخارجية مضرب المثل لأن هنالك توافق شعبي و رسمي بخصوص سياسة الجزائر الخارجية .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
قال الله تعالي : (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون )
صدق الله العظيم
بنت الدزاير-
- الجنس :
عدد المساهمات : 630
نقاط : 10821
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: ماذا حدث للمزاريط في المستشفي العسكري الجزائري ؟
اليوم الجمعة 17-6-2016 قامت السلطات الجزائرية بإعادة طائرة علي متنها 25جريح الي مطار مصراته ولم تقبل بدخولهم الاراضي الجزائرية للعلاج..
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34773
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي