المكتب الإعلامي لكتيبة أبوبكر الصديق:أين القبائل الليبية؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المكتب الإعلامي لكتيبة أبوبكر الصديق:أين القبائل الليبية؟
المواطن البسيط، المواطن اللاجئ في الخارج، المواطن النازح في الداخل، المواطن الذي يعاني ويلات السجون منذ خمس سنوات، المواطن الذي يعاني من تردي الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية في بلادنا، هذا المواطن البسيط يسأل، أين القبائل الليبية من البدء في تطبيق قانون العفو العام الذي يعتبر ركيزة أساسية في إعادة بناء ليبيا ؟ لماذا لم تتفاعل القبائل وتصنع حراكاً شعبياً يطالب بتفعيل قانون العفو العام على أبنائها المسجونين ،وكذلك اللاجئين في الخارج ؟
المواطن يسأل، ألم تطالب قيادة المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية الداخلية والخارجية بضرورة تفعيل هذا القانون؟
هؤلاء الذين في سجون الظلام واللأجئين في الخارج أليسوا أبناء القبائل؟ أليس من واجب كل قبيلة الدفاع عن أبنائها؟
لماذا لم تخرج قيادات القبائل والمسؤولين الحقوقين ومؤسسات المجتمع المدني حتى في لقاء تلفزيوني واحد للترحيب بتنفيذ هذا القانون؟ مع العلم بأنهم كانوا يطالبون ليلاً نهاراً بتنفيذه.
خلال السنوات الماضية كان هذا القانون بمثابة الحلم عند الليبين وخاصة المتواجدين في السجون خلف القضبان واللاجئين خارج البلاد ، والآن ما هو عذر القبائل في المطالبة بتنفيذه؟ خاصة بعد الإعلان رسمياً عن تنفيذه على بعض السجناء.
لا شك أن تنفيذ القانون وضع الجميع أمام الحقيقة، لأنهم كانوا يعتقدون أنه مجرد كلام فقط، والآن بعد أن أصبح حقيقة واقعة أصيب الجميع بالجمود أو يكادوا يصابوا بذلك.
إن البدء في تنفيذ هذا القانون عبر خطوات وطنية شجاعة وضع القبائل والمنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني أمام مسؤولياتها التاريخية في الوقوف مع إرادة الشعب ووضع شرعيتها ومصداقيتها على المحك، خاصة وأن العالم بأسره يراقب مدى إلتزام ليبيا باحترام وتفعيل القوانين والمؤسسات.
كما أننا نوجه الدعوة لكافة اللاجئين بضرورة العودة فوراً لأرض الوطن وعدم إنتظار الوعود التي لا فائدة منها، فالوطن بحاجة للجميع لبناء وإنقاذ ليبيا،وليكن شعارنا إما العودة الآن بوجود هذا القانون الذي يضمن حقوق الجميع أو عدم العودة إلى ما لا نهاية.
المواطن يسأل، ألم تطالب قيادة المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية الداخلية والخارجية بضرورة تفعيل هذا القانون؟
هؤلاء الذين في سجون الظلام واللأجئين في الخارج أليسوا أبناء القبائل؟ أليس من واجب كل قبيلة الدفاع عن أبنائها؟
لماذا لم تخرج قيادات القبائل والمسؤولين الحقوقين ومؤسسات المجتمع المدني حتى في لقاء تلفزيوني واحد للترحيب بتنفيذ هذا القانون؟ مع العلم بأنهم كانوا يطالبون ليلاً نهاراً بتنفيذه.
خلال السنوات الماضية كان هذا القانون بمثابة الحلم عند الليبين وخاصة المتواجدين في السجون خلف القضبان واللاجئين خارج البلاد ، والآن ما هو عذر القبائل في المطالبة بتنفيذه؟ خاصة بعد الإعلان رسمياً عن تنفيذه على بعض السجناء.
لا شك أن تنفيذ القانون وضع الجميع أمام الحقيقة، لأنهم كانوا يعتقدون أنه مجرد كلام فقط، والآن بعد أن أصبح حقيقة واقعة أصيب الجميع بالجمود أو يكادوا يصابوا بذلك.
إن البدء في تنفيذ هذا القانون عبر خطوات وطنية شجاعة وضع القبائل والمنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني أمام مسؤولياتها التاريخية في الوقوف مع إرادة الشعب ووضع شرعيتها ومصداقيتها على المحك، خاصة وأن العالم بأسره يراقب مدى إلتزام ليبيا باحترام وتفعيل القوانين والمؤسسات.
كما أننا نوجه الدعوة لكافة اللاجئين بضرورة العودة فوراً لأرض الوطن وعدم إنتظار الوعود التي لا فائدة منها، فالوطن بحاجة للجميع لبناء وإنقاذ ليبيا،وليكن شعارنا إما العودة الآن بوجود هذا القانون الذي يضمن حقوق الجميع أو عدم العودة إلى ما لا نهاية.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34773
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: المكتب الإعلامي لكتيبة أبوبكر الصديق:أين القبائل الليبية؟
السؤال الذي يطرح نفسه اين هي من النكبة أو رجعت الى احضان الوطن وماهو الذليل الى ذلك ، بدون الافراج عن الدكتور سيف
فارس مثناني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2303
نقاط : 10588
تاريخ التسجيل : 16/08/2013
. :
. :
رد: المكتب الإعلامي لكتيبة أبوبكر الصديق:أين القبائل الليبية؟
الألفة والمحبَّة والإخاء ثمرة حسن الخلق، والتفرُّق ثمرة سوء الخلق؛ فحُسن الخلق يوجب التحابَّ والتآلف والتَّوافق، وسوء الخلُق يُثْمِر التَّباغُض والتَّحاسُد والتَّدابُر.
وكلّ أخوَّة تقوم على غير ذلك فهي لا محالة محكوم عليها بالفشل والخسران، إن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة، وصدق الله إذ يقول: {الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ المُتَّقِينَ} [الزخرف: 67].
أَخُوكَ الَّذِي يَحْمِيكَ فِي الغَيْبِ جَاهِدًا وَيَسْتُرُ مَا تَأْتِي مِنَ السُّوءِ وَالقُبْحِ
وَيَنْشُرُ مَا يُرْضِيكَ فِي النَّاسِ مُعْلِنًا وَيُغْضِي وَلا يَأْلُو مِنَ البِرِّ وَالنُّصْحِ
وكلّ أخوَّة تقوم على غير ذلك فهي لا محالة محكوم عليها بالفشل والخسران، إن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة، وصدق الله إذ يقول: {الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ المُتَّقِينَ} [الزخرف: 67].
أَخُوكَ الَّذِي يَحْمِيكَ فِي الغَيْبِ جَاهِدًا وَيَسْتُرُ مَا تَأْتِي مِنَ السُّوءِ وَالقُبْحِ
وَيَنْشُرُ مَا يُرْضِيكَ فِي النَّاسِ مُعْلِنًا وَيُغْضِي وَلا يَأْلُو مِنَ البِرِّ وَالنُّصْحِ
ابن مليون ونصف مليون-
- الجنس :
عدد المساهمات : 691
نقاط : 8578
تاريخ التسجيل : 01/02/2014
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي