معركة كسّر العظم بين « الجرذ هيثم التاجوري» و«مقملي الإخوان»
صفحة 1 من اصل 1
معركة كسّر العظم بين « الجرذ هيثم التاجوري» و«مقملي الإخوان»
شهدت الساحة منذ سقوط نظام الجماهيرية في 2011 توترات وصراعات، أدت لفراغ أمني كبير منح الفرصة لظهور ميليشيات مسلحة تفرض سلطتها على عدة مناطق وخاصة العاصمة. وتعتبر "كتيبة ثيران طرابلس" من أكبر المجموعات المسلحة الموجودة في العاصمة الليبية طرابلسوتتخذ من بعض المعسكرات في مناطق الفرناج وعين زارة وبئر الأسطى ميلاد مقارًا لها.
الى ذلك استيقظ سكان طرابلس صباح الاحد 14 أغسطس 2016 على اصوات رصاص وأكد شهود عيان من سكان المدينة سيطرة كتيبة "ثيران طرابلس" على مقر الاستخبارات العامة بحي الفرناج، وطردت الكتيبة التي يقودها الجرذ هيثم التاجوري جميع الموجودين بالمقر، كما سيطرت على مقر البعثات الدراسية المجاور لمقر جهاز الاستخبارات الذي يقوده المقمل مصطفى نوح المحسوب على الجماعة الليبيّة المقاتلة. وعلمت "بوابة افريقيا الاخبارية" ان افراد تابعين التاجوري قاموا بطرد كل الموجودين داخل المقرات الامنية وتحذيرهم من العودة للعمل، وعزل من وصفهم الجرذ التاجوري باﻻخوان من المخابرات العامة. واضاف التاجوري ان هؤلاء العناصر المطرودين تابعون لتنظيم الاخوان المسلمين بقيادة المقمل مصطفي نوح، على حد تعبيره.
وكان مسلحون من الكتيبة نفسها سيطروا قبل أسبوعين على مقر وزارة الاتصالات بشارع الزاوية، ولا يعرف إن كان ذلك قد تم بمعرفة المجلس الرئاسي وحكومة الوصاية ، أم نتيجة عمل منفرد لللجرذ التاجوري في سياق صراع النفوذ بين المجموعات المسلحة في العاصمة الليبية.
وكانت الكتيبة ذاتها سيطرت على مقر وزارة الصحة الأسبوع الماضي، الواقعة بالمنطقة نفسها، إذ أفاد سكان بسماع أصوات إطلاق نار في محيط مركز طرابلس الطبي الواقع في منطقتهم، تبيّن على إثرها سيطرة قوة تتبع ما الكتيبة التي يقودها الجرذ هيثم التاجوري، على مقر وزارة الصحة الملاصق لمركز طرابلس الطبي، بعد مقاومة من قبل عناصر مسلحة تتبع مدينة مصراتة كانت تتولى حماية الوزارة وفق السكان.
وتحول الجرذ هيثم التاجوري أو هيثم القبايلي من ضابط شرطة إلى شخصية مشهورة تتمتع بنفوذ كبير في طرابلس، حيث يقود كتيبة "ثيران طرابلس" و"سرايا الإسناد"، وبالرغم من عدم انتمائه إلى أي تيار سياسي، فإنه ظهر مؤخرا في صور وشعارات تدعو للعودة إلى النظام الملكي، قبل أن تستبدل تلك الشعارات بأخرى مؤيدة وداعمة لحكومة الوثاية، كما عـرف بعدائه لجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الليبية المقاتلة، بالإضافة إلى عدائه لخليفة حفتر. وحول الانتماء السياسي لهيثم التاجوري أكد صالح الزويك الاعلامي والكاتب السياسي الليبي،في أبريل الماضي "التاجوري كان ضابط شرطة ومن بعد أصبح معروفا لدى الليبيين كآمر مجموعة وعرف عنه أنه ليس له خط ، فتارة يظهر من دعاة عودة الملكية وتارة أخرى ضد حكومة سراج وقبلها كان مؤيدا لها، فهو شخصية جدلية ولم يعرف عنه الانتماء لتيار سياسي معين". وبالرغم من دعمه عملية "البنيان المرفوص" التي تسعى حاليًا لاستئصال تنظيم "داعش" من مدينة سرت، هدد الجرذ التاجوري بإخراج الكتائب المسلحة الوافدة إلى طرابلس منها، ملمحا إلى تلك التي تنتمي إلى مدينة مصراتة.
وكان التاجوري من أوائل ضباط وزارة الداخلية الخونة الذين شاركوا في المؤامرة إبان اندلاع أحداث فبراير، وانضم مبكرا الى الخونة، وشارك في جل معارك القتال في طرابلس.وتنقل في السنوات التالية لسقوط نظام الجماهيرية بين عدة مراكز، منها اللجان الأمنية بطرابلس، والأمن المركزي، والغرفة الأمنية المشتركة بطرابلس، وفي كل مراحل تنقلاته كان آمرا لكتيبة مسلحة في تاجوراء شرق طرابلس.
وعـرف التاجوري بتقلبه، فبعد انضمامه لقوات "فجار ليبيا" انسحب منها واتهم المقاتلة والإخوان بجرهم لاحتلال العاصمة وطرد الحكومة الشرعية، وبالرغم من اعترافه بشرعية "المؤتمر اللاوطني" وحكومة الإنقاذ فإنه ألقى القبض على رئيس "المؤتمر اللاوطني"، الجرذ نوري أبو سهمين على خلفية واقعة لا أخلاقية أثارت كثيرًا من الجدل وردود الأفعال، خصوصًا في مدينة بطرابلس أين حدثت الواقعة، بعد أن تداولت مواقع التواصل الاجتماعي (فيديو) شهيرًا، يظهر فيه وهو يحقق مع أبوسهمين.
وزادت تلك الواقعة من شهرته، بالإضافة إلى حصاره واقتحامه العديد من الوزارات، واقتحام مكتب وزير العدل السابق الجرذ صلاح المرغني، نجا التاجوري من محاولة اغتيال في أغسطس 2015 أسفرت عن إصابته بعدة طلقات، وفي ديسمبر 2013 أوقف في مطار طرابلس ونقل إلى الزنتان قبل أن يطلق سراحه. وفي أبريل 2014 هاجمت قوات تتبع غرفة ثيران ليبيا معسكر "النعام" ببئر الأسطى ميلاد الذي يتخذه التاجوري مقرًا له، وفي مارس الماضي اتهم بأنه وراء الهجوم المسلح الذي استهدف مقر قناة "النبأ" ، ما أدى إلى توقف القناة عن البث لفترة، وظهر على شاشتها "أبناء مدينة طرابلس وثيرانها يوقفون قناة النبأ، قناة الفتنة والتحريض، وكل من يشارك في القناة بعد فتحها سيتعرض للسؤال من ثيران المدينة.
وأصدرت حكومة المؤتمر بطرابلس أوامرها بالقبض على التاجوري إثر محاصرته لمقر الحكومة طرابلس، واقتحامه والعبث بمكاتب الحكومة إضافة لاختطافه لوزير التخطيط بالحكومة من مكتبه.واستطاع التاجوري بفعل بروزه في طرابلس أن يضم إليه تحت مسمى "كتائب ثيران طرابلس" أكثر من 9 مجموعات مسلحة منتشرة في أكثر من حي بطرابلس في تاجوراء والدريبي وزناتة وبوسليم وقصر بن غشير وغيرها. وفي مارس الماضي وضعه تقرير خبراء الأمم المتحدة ضمن مجموعة أشخاص اتهمهم التقرير بتورطهم في عمليات انتهاك وابتزاز سياسي.وجاء في الفقرة "85"، من التقرير الدولي أن هيثم التاجوري أنشأ مركز احتجاز خاصا في تاجوراء بمزرعة "النعام"، حيث احتجز فيه مسؤولين من النظام السابق ومتعاطفين معهم، وكما ذكر التقرير أن الجرذ التاجوري ابتز الزائرين كثيرا من الأموال، وخلال عملية "فجار ليبيا" اختفى 12 مسؤولا من النظام السابق من هذا السجن.
وتمكن هيثم التاجوري من مد نفوذه في العاصمة طرابلس بعد أن سيطر على ما كان يعرف بـ"كتيبة السعداوي"، إحدى أكبر الكتائب العسكرية في المدينة، ما جعله يطرح نفسه كقوة رئيسية، في مواجهة التشكيلات المسلحة القادمة من خارج المدينة.ومنذ سيطرة الميليشيات على طرابلس، تصاعدت حدة الصراع بين الميليشيات المسلحة،ويبدو أن حالة الفوضى العارمة بين الميلشيات وتصارع المصالح الشخصية، التي تعلو على المصالح الوطنية أغرقت طرابلس بأهلها. ويعد انتشار الميليشيات المسلحة على التراب الليبي نتيجة لضعف الدولة وانهيار مؤسساتها بسبب استشراء الفوضى والانفلات الأمني واختراق ليبيا من قبل التنظيمات الجهادية، مقابل تراجع القوات النظامية وانحسار الأراضي التي تسيطر عليها. وعموما يتجاوز إجمالي الميليشيات الإسلامية المتشددة في ليبيا 300 ميليشيا مسلحة، هذا إلى جانب الميليشيات التكفيرية والتي تنضوي تحت لواء السلفية الجهادية.
http://afrigatenews.net/node/133386
الى ذلك استيقظ سكان طرابلس صباح الاحد 14 أغسطس 2016 على اصوات رصاص وأكد شهود عيان من سكان المدينة سيطرة كتيبة "ثيران طرابلس" على مقر الاستخبارات العامة بحي الفرناج، وطردت الكتيبة التي يقودها الجرذ هيثم التاجوري جميع الموجودين بالمقر، كما سيطرت على مقر البعثات الدراسية المجاور لمقر جهاز الاستخبارات الذي يقوده المقمل مصطفى نوح المحسوب على الجماعة الليبيّة المقاتلة. وعلمت "بوابة افريقيا الاخبارية" ان افراد تابعين التاجوري قاموا بطرد كل الموجودين داخل المقرات الامنية وتحذيرهم من العودة للعمل، وعزل من وصفهم الجرذ التاجوري باﻻخوان من المخابرات العامة. واضاف التاجوري ان هؤلاء العناصر المطرودين تابعون لتنظيم الاخوان المسلمين بقيادة المقمل مصطفي نوح، على حد تعبيره.
وكان مسلحون من الكتيبة نفسها سيطروا قبل أسبوعين على مقر وزارة الاتصالات بشارع الزاوية، ولا يعرف إن كان ذلك قد تم بمعرفة المجلس الرئاسي وحكومة الوصاية ، أم نتيجة عمل منفرد لللجرذ التاجوري في سياق صراع النفوذ بين المجموعات المسلحة في العاصمة الليبية.
وكانت الكتيبة ذاتها سيطرت على مقر وزارة الصحة الأسبوع الماضي، الواقعة بالمنطقة نفسها، إذ أفاد سكان بسماع أصوات إطلاق نار في محيط مركز طرابلس الطبي الواقع في منطقتهم، تبيّن على إثرها سيطرة قوة تتبع ما الكتيبة التي يقودها الجرذ هيثم التاجوري، على مقر وزارة الصحة الملاصق لمركز طرابلس الطبي، بعد مقاومة من قبل عناصر مسلحة تتبع مدينة مصراتة كانت تتولى حماية الوزارة وفق السكان.
وتحول الجرذ هيثم التاجوري أو هيثم القبايلي من ضابط شرطة إلى شخصية مشهورة تتمتع بنفوذ كبير في طرابلس، حيث يقود كتيبة "ثيران طرابلس" و"سرايا الإسناد"، وبالرغم من عدم انتمائه إلى أي تيار سياسي، فإنه ظهر مؤخرا في صور وشعارات تدعو للعودة إلى النظام الملكي، قبل أن تستبدل تلك الشعارات بأخرى مؤيدة وداعمة لحكومة الوثاية، كما عـرف بعدائه لجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الليبية المقاتلة، بالإضافة إلى عدائه لخليفة حفتر. وحول الانتماء السياسي لهيثم التاجوري أكد صالح الزويك الاعلامي والكاتب السياسي الليبي،في أبريل الماضي "التاجوري كان ضابط شرطة ومن بعد أصبح معروفا لدى الليبيين كآمر مجموعة وعرف عنه أنه ليس له خط ، فتارة يظهر من دعاة عودة الملكية وتارة أخرى ضد حكومة سراج وقبلها كان مؤيدا لها، فهو شخصية جدلية ولم يعرف عنه الانتماء لتيار سياسي معين". وبالرغم من دعمه عملية "البنيان المرفوص" التي تسعى حاليًا لاستئصال تنظيم "داعش" من مدينة سرت، هدد الجرذ التاجوري بإخراج الكتائب المسلحة الوافدة إلى طرابلس منها، ملمحا إلى تلك التي تنتمي إلى مدينة مصراتة.
وكان التاجوري من أوائل ضباط وزارة الداخلية الخونة الذين شاركوا في المؤامرة إبان اندلاع أحداث فبراير، وانضم مبكرا الى الخونة، وشارك في جل معارك القتال في طرابلس.وتنقل في السنوات التالية لسقوط نظام الجماهيرية بين عدة مراكز، منها اللجان الأمنية بطرابلس، والأمن المركزي، والغرفة الأمنية المشتركة بطرابلس، وفي كل مراحل تنقلاته كان آمرا لكتيبة مسلحة في تاجوراء شرق طرابلس.
وعـرف التاجوري بتقلبه، فبعد انضمامه لقوات "فجار ليبيا" انسحب منها واتهم المقاتلة والإخوان بجرهم لاحتلال العاصمة وطرد الحكومة الشرعية، وبالرغم من اعترافه بشرعية "المؤتمر اللاوطني" وحكومة الإنقاذ فإنه ألقى القبض على رئيس "المؤتمر اللاوطني"، الجرذ نوري أبو سهمين على خلفية واقعة لا أخلاقية أثارت كثيرًا من الجدل وردود الأفعال، خصوصًا في مدينة بطرابلس أين حدثت الواقعة، بعد أن تداولت مواقع التواصل الاجتماعي (فيديو) شهيرًا، يظهر فيه وهو يحقق مع أبوسهمين.
وزادت تلك الواقعة من شهرته، بالإضافة إلى حصاره واقتحامه العديد من الوزارات، واقتحام مكتب وزير العدل السابق الجرذ صلاح المرغني، نجا التاجوري من محاولة اغتيال في أغسطس 2015 أسفرت عن إصابته بعدة طلقات، وفي ديسمبر 2013 أوقف في مطار طرابلس ونقل إلى الزنتان قبل أن يطلق سراحه. وفي أبريل 2014 هاجمت قوات تتبع غرفة ثيران ليبيا معسكر "النعام" ببئر الأسطى ميلاد الذي يتخذه التاجوري مقرًا له، وفي مارس الماضي اتهم بأنه وراء الهجوم المسلح الذي استهدف مقر قناة "النبأ" ، ما أدى إلى توقف القناة عن البث لفترة، وظهر على شاشتها "أبناء مدينة طرابلس وثيرانها يوقفون قناة النبأ، قناة الفتنة والتحريض، وكل من يشارك في القناة بعد فتحها سيتعرض للسؤال من ثيران المدينة.
وأصدرت حكومة المؤتمر بطرابلس أوامرها بالقبض على التاجوري إثر محاصرته لمقر الحكومة طرابلس، واقتحامه والعبث بمكاتب الحكومة إضافة لاختطافه لوزير التخطيط بالحكومة من مكتبه.واستطاع التاجوري بفعل بروزه في طرابلس أن يضم إليه تحت مسمى "كتائب ثيران طرابلس" أكثر من 9 مجموعات مسلحة منتشرة في أكثر من حي بطرابلس في تاجوراء والدريبي وزناتة وبوسليم وقصر بن غشير وغيرها. وفي مارس الماضي وضعه تقرير خبراء الأمم المتحدة ضمن مجموعة أشخاص اتهمهم التقرير بتورطهم في عمليات انتهاك وابتزاز سياسي.وجاء في الفقرة "85"، من التقرير الدولي أن هيثم التاجوري أنشأ مركز احتجاز خاصا في تاجوراء بمزرعة "النعام"، حيث احتجز فيه مسؤولين من النظام السابق ومتعاطفين معهم، وكما ذكر التقرير أن الجرذ التاجوري ابتز الزائرين كثيرا من الأموال، وخلال عملية "فجار ليبيا" اختفى 12 مسؤولا من النظام السابق من هذا السجن.
وتمكن هيثم التاجوري من مد نفوذه في العاصمة طرابلس بعد أن سيطر على ما كان يعرف بـ"كتيبة السعداوي"، إحدى أكبر الكتائب العسكرية في المدينة، ما جعله يطرح نفسه كقوة رئيسية، في مواجهة التشكيلات المسلحة القادمة من خارج المدينة.ومنذ سيطرة الميليشيات على طرابلس، تصاعدت حدة الصراع بين الميليشيات المسلحة،ويبدو أن حالة الفوضى العارمة بين الميلشيات وتصارع المصالح الشخصية، التي تعلو على المصالح الوطنية أغرقت طرابلس بأهلها. ويعد انتشار الميليشيات المسلحة على التراب الليبي نتيجة لضعف الدولة وانهيار مؤسساتها بسبب استشراء الفوضى والانفلات الأمني واختراق ليبيا من قبل التنظيمات الجهادية، مقابل تراجع القوات النظامية وانحسار الأراضي التي تسيطر عليها. وعموما يتجاوز إجمالي الميليشيات الإسلامية المتشددة في ليبيا 300 ميليشيا مسلحة، هذا إلى جانب الميليشيات التكفيرية والتي تنضوي تحت لواء السلفية الجهادية.
http://afrigatenews.net/node/133386
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34761
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي
» رسائل إيمانية
الثلاثاء 16 يوليو - 1:03 من طرف علي عبد الله البسامي