المبروك بوعميد بإسم المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة يستنكر كافة الجرائم التي تحدث بحق الليبيين
صفحة 1 من اصل 1
المبروك بوعميد بإسم المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة يستنكر كافة الجرائم التي تحدث بحق الليبيين
إستنكر رئيس المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة المبروك بوعميد بإسم المجلس جريمة قتل الطفلة ميار وكافة الجرائم التي تحدث بحق الليبيين الإبرياء خلال السنوات الخمس الأخيرة التي شهدت إرتكاب أبشع الجرائم بحقهم.
بوعميد أكد بمداخلته الهاتفية في برنامج “أكثر” الذي أذيع السبت 5-11-2016عبر قناة ليبيا روحها الوطن إتخاذ المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة خطوات عملية لرفع الغطاء الإجتماعي عن كافة المجرمين معرباً عن أمانيه بـأن تحذو باقي المناطق حذو هذه الخطوة لمواجهة الجريمة التي تفشت في كافة ربوعإستنكر رئيس المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة المبروك بوعميد بإسم المجلس جريمة قتل الطفلة ميار وكافة الجرائم التي تحدث بحق الليبيين الإبرياء خلال السنوات الخمس الأخيرة التي شهدت إرتكاب أبشع الجرائم بحقهم.
بوعميد أكد بمداخلته الهاتفية في برنامج “أكثر” الذي أذيع السبت 5-11-2016عبر قناة ليبيا روحها الوطن إتخاذ المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة خطوات عملية لرفع الغطاء الإجتماعي عن كافة المجرمين معرباً عن أمانيه بـأن تحذو باقي المناطق حذو هذه الخطوة لمواجهة الجريمة التي تفشت في كافة ربوع ليبيا وأهمية قيام الجميع بمواجهة هذا التفشي الخطير.
وحمل بوعميد المسؤولية الكاملة لإستمرار هذه الجرائم على من يسمون أنفسهم بـ”الحكومات” مطالباً كافة المنظمات الحقوقية والحقوقيين بشكل عام برفع دعاوى قضائية بحق المسؤولين الموجودين بالحكومات المتعددة لتسببهم وفقاً لوظائفهم بهذا الوضع الأمني المتردي ولكونهم يتحملون مسؤولية حماية المواطن بممتلكاته العامة والخاصة ومسؤولية حماية أرواح المواطنين من خطر هذه الجرائم التي وصلت إلى حد قتال الأطفال والتمثيل بجثمانيهم.
وأرجع بوعميد حالة إنهيار القيم الإجتماعية إلى الأزمة الإقتصادية التي تمر بها وحالة الإنفلات الأمني الذي وصل إلى ذروته في ظل عجز الليبيين عن إستلام رواتبهم والإنفاق على أبنائهم ما قاد إلى خروج الأبناء عن سيطرة آبائهم وأسرهم وقبائلهم وإضعاف النسيج والقيم الإجتماعيان والعادات والتقاليد ملقياً بمسؤولية ذلك على الدولة التي عجزت عن حل هذه الأزمات ما فتح المجال أمام تجنيد الشباب من الطبقات المسحوقة ومن ذوي المستويين التعليمي والإقتصادي المتدنيين.
وإستدرك بوعميد بالتأكيد على وجود جهود حثيثة تبذلها الأسر والأهالي لتقليل حجم الجرائم بفضل محافظتهم على الأعراف والتقاليد فضلاً عن جهود الأعيان والعقلاء وممارسة المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة كل ما يملك من قوة وعلاقات إجتماعية للحد من هذه الجرائم مع عدم إمكانية إيقافها بالكامل لكون هذه المسؤولية تقع على عاتق الدولة والجهات المختصة فيها والمتمثلة بوزارتي الداخلية والدفاع وباقي الأجهزة الأمنية.
وكشف بوعميد عن إمتلاك المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة معلومات دقيقة عن بعض العناصر الإجرامية في المدينة وأسمائها وأماكن تواجدها وعدم القدرة على مواجهتها في ظل غياب القوة اللازمة لذلك ومحدودية إمكانيات الأجهزة الأمنية مؤكداً مطالبة حكومات الشرق والغرب والوسط والجنوب المتناحرة على المال والسلطة لأكثر من مرة بإيقاف قتل المواطنين في الشوارع وتقديم الدعم لقوات الأمن والجيش من دون تلقي أي إستجابة من هذه الحكومات.
وطالب بوعميد بتسليح الجيش والشرطة لعدم إمتلاكهم أبسط أنواع الأسلحة الخفيفة فيما تمتلك عناصر الميليشيات الإجرامية القاتلة للمواطنين الدبابات في ظل غياب المؤسسات الحقيقية للدولة ومحاولة تزييف الحقائق أمام الناس بشأن وجود هذه المؤسسات متعهدا بالقتال إلى جانب مؤسسات الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية الحقيقية ضد المجرمين في حال تم تفعيل عمل هذه المؤسسات وتسليحها وتأهيلها بالقدر الكافي للقيام بمهامها.
ليبيا وأهمية قيام الجميع بمواجهة هذا التفشي الخطير.
وحمل بوعميد المسؤولية الكاملة لإستمرار هذه الجرائم على من يسمون أنفسهم بـ”الحكومات” مطالباً كافة المنظمات الحقوقية والحقوقيين بشكل عام برفع دعاوى قضائية بحق المسؤولين الموجودين بالحكومات المتعددة لتسببهم وفقاً لوظائفهم بهذا الوضع الأمني المتردي ولكونهم يتحملون مسؤولية حماية المواطن بممتلكاته العامة والخاصة ومسؤولية حماية أرواح المواطنين من خطر هذه الجرائم التي وصلت إلى حد قتال الأطفال والتمثيل بجثمانيهم.
وأرجع بوعميد حالة إنهيار القيم الإجتماعية إلى الأزمة الإقتصادية التي تمر بها وحالة الإنفلات الأمني الذي وصل إلى ذروته في ظل عجز الليبيين عن إستلام رواتبهم والإنفاق على أبنائهم ما قاد إلى خروج الأبناء عن سيطرة آبائهم وأسرهم وقبائلهم وإضعاف النسيج والقيم الإجتماعيان والعادات والتقاليد ملقياً بمسؤولية ذلك على الدولة التي عجزت عن حل هذه الأزمات ما فتح المجال أمام تجنيد الشباب من الطبقات المسحوقة ومن ذوي المستويين التعليمي والإقتصادي المتدنيين.
وإستدرك بوعميد بالتأكيد على وجود جهود حثيثة تبذلها الأسر والأهالي لتقليل حجم الجرائم بفضل محافظتهم على الأعراف والتقاليد فضلاً عن جهود الأعيان والعقلاء وممارسة المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة كل ما يملك من قوة وعلاقات إجتماعية للحد من هذه الجرائم مع عدم إمكانية إيقافها بالكامل لكون هذه المسؤولية تقع على عاتق الدولة والجهات المختصة فيها والمتمثلة بوزارتي الداخلية والدفاع وباقي الأجهزة الأمنية.
وكشف بوعميد عن إمتلاك المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة معلومات دقيقة عن بعض العناصر الإجرامية في المدينة وأسمائها وأماكن تواجدها وعدم القدرة على مواجهتها في ظل غياب القوة اللازمة لذلك ومحدودية إمكانيات الأجهزة الأمنية مؤكداً مطالبة حكومات الشرق والغرب والوسط والجنوب المتناحرة على المال والسلطة لأكثر من مرة بإيقاف قتل المواطنين في الشوارع وتقديم الدعم لقوات الأمن والجيش من دون تلقي أي إستجابة من هذه الحكومات.
وطالب بوعميد بتسليح الجيش والشرطة لعدم إمتلاكهم أبسط أنواع الأسلحة الخفيفة فيما تمتلك عناصر الميليشيات الإجرامية القاتلة للمواطنين الدبابات في ظل غياب المؤسسات الحقيقية للدولة ومحاولة تزييف الحقائق أمام الناس بشأن وجود هذه المؤسسات متعهدا بالقتال إلى جانب مؤسسات الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية الحقيقية ضد المجرمين في حال تم تفعيل عمل هذه المؤسسات وتسليحها وتأهيلها بالقدر الكافي للقيام بمهامها.
بوعميد أكد بمداخلته الهاتفية في برنامج “أكثر” الذي أذيع السبت 5-11-2016عبر قناة ليبيا روحها الوطن إتخاذ المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة خطوات عملية لرفع الغطاء الإجتماعي عن كافة المجرمين معرباً عن أمانيه بـأن تحذو باقي المناطق حذو هذه الخطوة لمواجهة الجريمة التي تفشت في كافة ربوعإستنكر رئيس المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة المبروك بوعميد بإسم المجلس جريمة قتل الطفلة ميار وكافة الجرائم التي تحدث بحق الليبيين الإبرياء خلال السنوات الخمس الأخيرة التي شهدت إرتكاب أبشع الجرائم بحقهم.
بوعميد أكد بمداخلته الهاتفية في برنامج “أكثر” الذي أذيع السبت 5-11-2016عبر قناة ليبيا روحها الوطن إتخاذ المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة خطوات عملية لرفع الغطاء الإجتماعي عن كافة المجرمين معرباً عن أمانيه بـأن تحذو باقي المناطق حذو هذه الخطوة لمواجهة الجريمة التي تفشت في كافة ربوع ليبيا وأهمية قيام الجميع بمواجهة هذا التفشي الخطير.
وحمل بوعميد المسؤولية الكاملة لإستمرار هذه الجرائم على من يسمون أنفسهم بـ”الحكومات” مطالباً كافة المنظمات الحقوقية والحقوقيين بشكل عام برفع دعاوى قضائية بحق المسؤولين الموجودين بالحكومات المتعددة لتسببهم وفقاً لوظائفهم بهذا الوضع الأمني المتردي ولكونهم يتحملون مسؤولية حماية المواطن بممتلكاته العامة والخاصة ومسؤولية حماية أرواح المواطنين من خطر هذه الجرائم التي وصلت إلى حد قتال الأطفال والتمثيل بجثمانيهم.
وأرجع بوعميد حالة إنهيار القيم الإجتماعية إلى الأزمة الإقتصادية التي تمر بها وحالة الإنفلات الأمني الذي وصل إلى ذروته في ظل عجز الليبيين عن إستلام رواتبهم والإنفاق على أبنائهم ما قاد إلى خروج الأبناء عن سيطرة آبائهم وأسرهم وقبائلهم وإضعاف النسيج والقيم الإجتماعيان والعادات والتقاليد ملقياً بمسؤولية ذلك على الدولة التي عجزت عن حل هذه الأزمات ما فتح المجال أمام تجنيد الشباب من الطبقات المسحوقة ومن ذوي المستويين التعليمي والإقتصادي المتدنيين.
وإستدرك بوعميد بالتأكيد على وجود جهود حثيثة تبذلها الأسر والأهالي لتقليل حجم الجرائم بفضل محافظتهم على الأعراف والتقاليد فضلاً عن جهود الأعيان والعقلاء وممارسة المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة كل ما يملك من قوة وعلاقات إجتماعية للحد من هذه الجرائم مع عدم إمكانية إيقافها بالكامل لكون هذه المسؤولية تقع على عاتق الدولة والجهات المختصة فيها والمتمثلة بوزارتي الداخلية والدفاع وباقي الأجهزة الأمنية.
وكشف بوعميد عن إمتلاك المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة معلومات دقيقة عن بعض العناصر الإجرامية في المدينة وأسمائها وأماكن تواجدها وعدم القدرة على مواجهتها في ظل غياب القوة اللازمة لذلك ومحدودية إمكانيات الأجهزة الأمنية مؤكداً مطالبة حكومات الشرق والغرب والوسط والجنوب المتناحرة على المال والسلطة لأكثر من مرة بإيقاف قتل المواطنين في الشوارع وتقديم الدعم لقوات الأمن والجيش من دون تلقي أي إستجابة من هذه الحكومات.
وطالب بوعميد بتسليح الجيش والشرطة لعدم إمتلاكهم أبسط أنواع الأسلحة الخفيفة فيما تمتلك عناصر الميليشيات الإجرامية القاتلة للمواطنين الدبابات في ظل غياب المؤسسات الحقيقية للدولة ومحاولة تزييف الحقائق أمام الناس بشأن وجود هذه المؤسسات متعهدا بالقتال إلى جانب مؤسسات الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية الحقيقية ضد المجرمين في حال تم تفعيل عمل هذه المؤسسات وتسليحها وتأهيلها بالقدر الكافي للقيام بمهامها.
ليبيا وأهمية قيام الجميع بمواجهة هذا التفشي الخطير.
وحمل بوعميد المسؤولية الكاملة لإستمرار هذه الجرائم على من يسمون أنفسهم بـ”الحكومات” مطالباً كافة المنظمات الحقوقية والحقوقيين بشكل عام برفع دعاوى قضائية بحق المسؤولين الموجودين بالحكومات المتعددة لتسببهم وفقاً لوظائفهم بهذا الوضع الأمني المتردي ولكونهم يتحملون مسؤولية حماية المواطن بممتلكاته العامة والخاصة ومسؤولية حماية أرواح المواطنين من خطر هذه الجرائم التي وصلت إلى حد قتال الأطفال والتمثيل بجثمانيهم.
وأرجع بوعميد حالة إنهيار القيم الإجتماعية إلى الأزمة الإقتصادية التي تمر بها وحالة الإنفلات الأمني الذي وصل إلى ذروته في ظل عجز الليبيين عن إستلام رواتبهم والإنفاق على أبنائهم ما قاد إلى خروج الأبناء عن سيطرة آبائهم وأسرهم وقبائلهم وإضعاف النسيج والقيم الإجتماعيان والعادات والتقاليد ملقياً بمسؤولية ذلك على الدولة التي عجزت عن حل هذه الأزمات ما فتح المجال أمام تجنيد الشباب من الطبقات المسحوقة ومن ذوي المستويين التعليمي والإقتصادي المتدنيين.
وإستدرك بوعميد بالتأكيد على وجود جهود حثيثة تبذلها الأسر والأهالي لتقليل حجم الجرائم بفضل محافظتهم على الأعراف والتقاليد فضلاً عن جهود الأعيان والعقلاء وممارسة المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة كل ما يملك من قوة وعلاقات إجتماعية للحد من هذه الجرائم مع عدم إمكانية إيقافها بالكامل لكون هذه المسؤولية تقع على عاتق الدولة والجهات المختصة فيها والمتمثلة بوزارتي الداخلية والدفاع وباقي الأجهزة الأمنية.
وكشف بوعميد عن إمتلاك المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة معلومات دقيقة عن بعض العناصر الإجرامية في المدينة وأسمائها وأماكن تواجدها وعدم القدرة على مواجهتها في ظل غياب القوة اللازمة لذلك ومحدودية إمكانيات الأجهزة الأمنية مؤكداً مطالبة حكومات الشرق والغرب والوسط والجنوب المتناحرة على المال والسلطة لأكثر من مرة بإيقاف قتل المواطنين في الشوارع وتقديم الدعم لقوات الأمن والجيش من دون تلقي أي إستجابة من هذه الحكومات.
وطالب بوعميد بتسليح الجيش والشرطة لعدم إمتلاكهم أبسط أنواع الأسلحة الخفيفة فيما تمتلك عناصر الميليشيات الإجرامية القاتلة للمواطنين الدبابات في ظل غياب المؤسسات الحقيقية للدولة ومحاولة تزييف الحقائق أمام الناس بشأن وجود هذه المؤسسات متعهدا بالقتال إلى جانب مؤسسات الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية الحقيقية ضد المجرمين في حال تم تفعيل عمل هذه المؤسسات وتسليحها وتأهيلها بالقدر الكافي للقيام بمهامها.
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34789
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
رد: المبروك بوعميد بإسم المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة يستنكر كافة الجرائم التي تحدث بحق الليبيين
انباء عن ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﻋﺒﺪﺍﻟﺠﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﺮﻛﻮﺭﻱ ﺍﻟﺰﺍﻭﻱ ﻗﺎﺗﻞ ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﻣﻴﺎﺭ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﻰ وقد ﻛﺎﻥ ﻣﺨﺘﺒﻲﺀا ﻓﻰ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﻳﻨﺔ
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34789
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» حديث د. المبروك ابوعميد رئيس المجلس الأعلى ورشفانة عن الوضع في ورشفانة
» رئيس المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة :المدعو " الجويلي " يستخدم المرتزقة للهجوم على ورشفانة
» المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة يعلن دعمه للجيش والشرطة لفرض الأمن
» المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية يندد بالحوارات التي تهمش غالبية الليبيين
» المجلس الإجتماعي لقبائل ورفلة:في ذكري جريمة القرار 7نستذكر ونستحضر كل الجرائم والانتهاكات
» رئيس المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة :المدعو " الجويلي " يستخدم المرتزقة للهجوم على ورشفانة
» المجلس الأعلى لقبائل ورشفانة يعلن دعمه للجيش والشرطة لفرض الأمن
» المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية يندد بالحوارات التي تهمش غالبية الليبيين
» المجلس الإجتماعي لقبائل ورفلة:في ذكري جريمة القرار 7نستذكر ونستحضر كل الجرائم والانتهاكات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي