شخص يحكي عن تجربته الشخصية ايام كانت هناك دولة في ليبيا

منقول
ارجو المتابعة
من سنة 99الي سنة 2007 نخدمفي محل ملابس في شارع الرشيد قدام محطة بورقيبه
المحطه معبية اجهزه امنيه من بحث جنائي الي مخابرات الي استخبارات عسكريه الي اي شي يخطر علي بالك. في علي عن طريق تاكسيات في لي عن طريق طاوله خضره يخدم عليها في لي عن طريق طاوله شباشب كزيوني
مهم من عادتي نسكر في المحل متاخر في الصيف قريب ساعه 1 لان كانت محطه واحده لي مروح من الميدان والا من دكانه في شارع عمر المختار بيخطم عليا جهة المحطه نقول مرات تشد في بيعات وهما مروحين مهم يخشو عليا عبيدات متاع الطرحات والجو يشرو مني في الليل متاخر
فيه ليله ندخل في البضاعه وبنسكر خشو عليا زوز شباب واحد منهم سمين قالي نبي سروال حجم كبير اعطيته لي يجي عليه وقالي نبي نقيس قولتله قيس في الحوش ماجاش عليك رجعه قالي لا وانا طائرتي توا بنمشي الصحراء نخدم في شركه نفطيه قالي نبيع نقيس في فوق في المخزن والمخزن من شروط الخدمه في المحل انا بس وصاحب المحل يركبله العمال التانين ممنوع يخش يشوف المخزن لان مافيش ثقة في حد بتقولي علاش بنقولك مرات يركب فوق ويلبس شورط فوق سرواله اول سروال فوق سرواله وينزل وينحسب عليا انا السروال حقه 45دينار
مهم الراجل سكر راسه وانا قولت هيا بيعه معاها سواري وتشرتات علاش نفوت فيها خليته يركب فوق قاس ونزل وخدي بضاعه ممكن 300دينار وطلع
مشت ايام وجت ايام بعد الاحدات تلاقيت معاه في عزي قعد يشبحلي في شبحات ويبتسم مانعرفاش مهم سالته قولتله ان شاء الله خير ياخوي قالي انت كنت تخدم في الرشيد قولته اي قالي قعد يضحك قالي تعرف قعدنا نراقبو في محل لي تخدم فيه سته شهور قولتله علاش قالي سياره ادرس قدام جامع بورقيبه وتقدم في تقارير عليك انت بالذات قولتله علاش قالي نشوفو في المحل في الليل يسكر متاخر ويخشو عليك عبيدات ويطلعو بشكاير وجو سارنا الخنس حسيناك تبيع في هروينه قالي لما اطلع في شبشبك من تحت الطاوله وتمشي تصلي وتخطم من قدامنا نبدو نشبح لي صاحبي ونقوله شكله المحل مافيش منا نقدمو تقرير الاسبوعي علي محلك وبعدها بعشره ايام نبعتو اشخاص اخرين يعرضو في بضاعتهم عليك بالك تشري جمله وزرعنا عامل خدم عندك شهر وسيب
وبعدها لما ملقينا شي فتنا الموضوع
اسف ع التطويل لي خلاني نكتب القصه هادي هو لما شوفت جهاز المخابرات العامه يصول ويجول في البلاد بالسلاح امس في ميدان الشهداء والاشخاص واضحين ههههه تي ايام كان جهاز مخابرات والله العظيم واحد شيباني يسكن في عراده عيلته ومراته وصغاره مايعرفوش توفه سنه 2009 يوم توفه في جنازته داروله جنازه عسكريه. صغاره حارو جوهم صحاب بوهم قالولهم بوكم كان يخدم في جهاز المخابرات العامه
مهم سلمولي ع الدكنوني