كلمة وزير الخارجية والمغتربين السوري وليد المعلم أمام الجمعية العامة للامم المتحدة23-9-2017

المعلم :
- بعض الدول توهمت أن الإرهاب يمكن أن يكون أداة لتنفيذ غاياته
-سورية مصممة على اجتثاث الإرهاب من كل بقعة من الأراضي السورية
-على الجميع أن يدرك أن الإرهاب سيبقى داء سرطانيا ينخر في جسد العالم طالما لم تتوفر الرغبة الصادقة بمحاربته من خلال العمل الجماعي
-هناك قوى تعمل من أجل قيام عالم أكثر توازنا وعدالة
- بعض الدول توهمت أن الإرهاب يمكن أن يكون أداة لتنفيذ غاياته
-سورية مصممة على اجتثاث الإرهاب من كل بقعة من الأراضي السورية
-على الجميع أن يدرك أن الإرهاب سيبقى داء سرطانيا ينخر في جسد العالم طالما لم تتوفر الرغبة الصادقة بمحاربته من خلال العمل الجماعي
-حكومة بلادي أبدت جدية والتزاما من أجل تهيئة الظروف المناسبة لإنجاح مساري أستانا وجنيف
- المؤسف أن الدول التي تلعب دور المعرقل للحل في سورية هي من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة وبعضها من الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن
-لا أحد يستطيع أن يسلب الشعب السوري الحر إرادته في بناء مستقبل بلده
-الجماعات الإرهابية استهدفت الدفاعات الجوية المخصصة لمواجهة الإعتداءات الإسرائيلية
-واهم من يعتقد أن الأزمة في سورية يمكن أن تحيدنا عن حقنا في استعادة الجولان المحتل كاملا
-ما يسمى التحالف الدولي قتل من المواطنين السوريين أضعاف ما قتل من الإرهابيين ودمر البنية التحتية و استخدم الأسلحة المحرمة دولياً
-حقق الجيش السوري بمساعدة الحلفاء انتصارات كبيرة وتمكن مؤخرا من تطهير مناطق كبيرة في البادية وصولا لفك الحصار عن دير الزور
-الحرب التي تشن على سورية لم تقتصرعلى الجانب العسكري بل اتخذت وجوها أخرى لاتقل شراسة وعدوانية
- فشل منظمة الأمم المتحدة في إعمال ميثاقها يدعونا جميعا للتفكير بكيفية إصلاح المنظمة
- بلادي ماضية نحو وأد لإراهاب وما تحرير حلب وتدمر ..إلا دليل على أن بشائر النصر أضحت قريبة
-صفحات التاريخ ستسجل بأحرف من نور مآثر الشعب السوري وصموده