عشقنا معمر القذافي لما يحمل من فكر عظيم امنا باطروحاته راينا في نظرياته الطريق الصحيح للخلاص من التبعية و الهيمنة الغربية
صفحة 1 من اصل 1
عشقنا معمر القذافي لما يحمل من فكر عظيم امنا باطروحاته راينا في نظرياته الطريق الصحيح للخلاص من التبعية و الهيمنة الغربية
نحن لا نتكلم عن معمر القذافي بسبب حبنا للنظام او لاننا كنا من ورائه مستفيدين و لا مجرد كلام لاننا نختلف مع من خان الدولة و كان سببا فيما نحن فيه
عشقنا لمعمر القذافي اكبر بكثير من كل الترهات و الاقاويل التي تقال على لسان المغفلين
لا ابالغ ان قلت بان معمر القذافي يذكرني بذاك الزمان الجميل زمان الخلفاء الذين جعلوا من الامة قوية عزيزة لها وجود يذكرني بطيبة الصديق و قوة الفاروق و حكمة على و شهامة عثمان و زهد ابن العزيز يذكرني بقيم جميلة كادت تفقدها الامة وسط الاطماع و الانكسار و الخنوع
عشقي لمعمر القذافي قد يدفعني لمهاجمة من يقولون بانهم انصار للعقيد اذا حادوا عن الطريق فهذا تشويه لفكر الزعيم و اخلاق الزعيم و مبادي الزعيم التي امنا بها و اتخدناها لنا طريق
معمر القذافي اكبر من ان نتكلم عنه في سطور و مع هذا لا نملك الا ان نكتب عنه فهذا اقل ما نقدمه لرجل ضحى بحياته و افنى عمره ليكون للعرب و للمسلمين شأن كبير و مهما قلنا او كتبنا نكون مقصرين في حق الزعيم فمن الصعب على الانسان ان يصف الاساطير في بضع سطور
كم تمنيت ان اكون كاتب او فيلسوف او شاعر لكتبت المعلقات و الدواوين في شخص الزعيم ذاك الرجل الذي لم ارى له في هذا الزمان مثيل و لكن كلي يقين بان التاريخ سيروي القصص و الحكايات عن اسطورة هذا الزمان لتكون نبراس لكل من يريد ان يعيش الحياة و هوا كريم
معمر القذافي تفتقدك الحياة و تمني النفس بان يرزقها الله بمثلك في قادم السنين ..
عشقنا لمعمر القذافي اكبر بكثير من كل الترهات و الاقاويل التي تقال على لسان المغفلين
لا ابالغ ان قلت بان معمر القذافي يذكرني بذاك الزمان الجميل زمان الخلفاء الذين جعلوا من الامة قوية عزيزة لها وجود يذكرني بطيبة الصديق و قوة الفاروق و حكمة على و شهامة عثمان و زهد ابن العزيز يذكرني بقيم جميلة كادت تفقدها الامة وسط الاطماع و الانكسار و الخنوع
عشقي لمعمر القذافي قد يدفعني لمهاجمة من يقولون بانهم انصار للعقيد اذا حادوا عن الطريق فهذا تشويه لفكر الزعيم و اخلاق الزعيم و مبادي الزعيم التي امنا بها و اتخدناها لنا طريق
معمر القذافي اكبر من ان نتكلم عنه في سطور و مع هذا لا نملك الا ان نكتب عنه فهذا اقل ما نقدمه لرجل ضحى بحياته و افنى عمره ليكون للعرب و للمسلمين شأن كبير و مهما قلنا او كتبنا نكون مقصرين في حق الزعيم فمن الصعب على الانسان ان يصف الاساطير في بضع سطور
كم تمنيت ان اكون كاتب او فيلسوف او شاعر لكتبت المعلقات و الدواوين في شخص الزعيم ذاك الرجل الذي لم ارى له في هذا الزمان مثيل و لكن كلي يقين بان التاريخ سيروي القصص و الحكايات عن اسطورة هذا الزمان لتكون نبراس لكل من يريد ان يعيش الحياة و هوا كريم
معمر القذافي تفتقدك الحياة و تمني النفس بان يرزقها الله بمثلك في قادم السنين ..

عاشق الكتاب الاخظر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 44
نقاط : 4887
تاريخ التسجيل : 01/03/2017
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» هدف الحياة
» جراح من واقعنا
» ضد الملل
» الى مسلمي هذا العصر
» بلدي الجزائر
» الهجرة الى الضياع
» ارضَ بالقدر
» أرشد بشعرك
» الشِّعر والطّمع
» حقيقة الحرية
» نساء عصرنا
» خوافي العنوسة
» غاب اليقين
» خاب الحاقدون على القرآن
» بصيرة في الحياة
» إعتذارونصح
» مملكة الحشيش
» القصيدة النثرية
» بم نفخر اليوم