عندمــا يشــبّه داود أوغلــو معركــة طرابلــس بفتــح مكــة!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عندمــا يشــبّه داود أوغلــو معركــة طرابلــس بفتــح مكــة!
عندمــا يشــبّه داود أوغلــو معركــة طرابلــس بفتــح مكــة!
محمد نور الدين
كان يمكن أن يتوقع الإنسان أي شيء من أي شخص إلا أن يضفي وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو صفة القداسة الدينية على غزوة حلف شمال الأطلسي لليبيا.
ففي تصريح له مساء أمس الأول إلى قناة «ان تي في» التركية، أعلن داود اوغلو انه قال لقادة مجلس اللا وطني الانتقالي أثناء زيارته الخاطفة إلى ليبيا قبل ثلاثة أيام انه «يجب أن تدخلوا طرابلس كما دخل النبي محمد إلى مكة. يجب أن تصدروا عفواً عاماً وتعاملوا الناس بالرحمة».
إلى هذا الحد يصل وزير خارجية دولة مسلمة ليشبه «الحملة الأطلسية»، التي وصفها وزير الداخلية الفرنسي السابق كلود غيان بأنها «صليبية»، على ليبيا بأنها حملة جهادية دينية وباسم النبي محمد تحديدا، في أسوأ تشبيه يمكن أن يقوم به فرد مسلم فكيف بمسؤول في دولة مسلمة كبرى.
وهو بذلك يظن أن المعركة العسكرية في ليبيا نتاج محلي أو صحراوي خالص، متجاهلا أن كل شيء يسير بقدرة وبإمرة «الأطلسي» وان المعركة هي في جوهرها معركة احتلال «الأطلسي» لنفط ليبيا واقتسام الحصص.
شكلت الحالة الليبية النموذج الأكثر إحراجا لتركيا من بين الثورات العربية. إذ بعد الصورة «الثورية» التي ظهر بها رئيس الحكومة رجب طيب اردوغان بدعوته الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك للتنحي، جاءت الانتفاضة الليبية لتضع تركيا على محك معيار «المبادئ» التي أعلنها اردوغان وهو انه إلى جانب الشعوب لا الأنظمة.
إذ سرعان ما وقف اردوغان إلى جانب رأس النظام الليبي لثلاثة أسباب: الأول أن لتركيا مصالح اقتصادية كبيرة هناك تتقدم على أي شيء آخر، والثاني أنه كان لأردوغان علاقات شخصية وثيقة مع القذافي، والثالث انه كانت لتركيا حسابات أوروبية ومتوسطية مع فرنسا، فوقفت ضد الموقف الفرنسي الذي ساند منذ اللحظة الأولى مجلس الانتقامي .
وجوبه الموقف التركي باحتجاجات من جانب ثوار الخزي العارالليبيين وانتقادات من دول الخليج العربية وصحفها. لكن الموقـــف التركي ما لبث، تحت وطأة الضغوط العربية والأميـــركية، أن تراجع في اتجاه الانتقال التدريجـــي إلى جانب مجلس الانتقامي ، ووجدت أنقرة في قراري مجلس الأمن 1970 و1973 فرصة لتبرير تغيير موقفها، فضلا عن الثمن الذي وعدت به تركيا في مرحلة ما بعد إطاحة الرئيس الليبي معمر القذافي.
وبكبسة زر انتــقلت أنقرة من معارض لتدخل حلف شــمال الأطلــسي وفرنــسا إلى مشاركة في عمليــاته العسكرية. وتقدمت تركيــا الصفوف لتنظيم المعارضـــة الليبية وتنظيم المؤتمرات الدولية الخاصة بليبـــيا، وتـــفوقت حتى على دول الخلــيج النفطية بتقــديم 300 مليون دولار بين هــبات وقــروض لليبــيا في هذه المرحلة.
ولعب داود اوغـــلو لعبته المفضلة بالانتقال السريع إلى بنغـــازي في مطلع تموز، ومرة ثانية بعد سقوط طرابلس بيد الثوار. غير أن صورة تركيا الأكثر ظهـــورا في الأيام الأخيرة كانت في ظهورها، وبلسان داود اوغلو نفسه، بموقع الناطق باسم حلف شمـــال الأطلسي عندما قال إن عمليات الحلف يجـــب أن تستمر حتى النهاية، بعدما كان قد صرّح في مرحلة تأييد القذافي انه لا يمكن أن يشارك في حملة يصفها وزير الداخلية الفرنسي بأنها حرب صليبية.
تركيا اليوم جزء فاعل من عملية تغيير النظام في ليبيا، ولن يعترض أحد على ذلك. لكن الملاحظ أن تركيا لم تعد تحسب حسابا لمدى ترسيخ صورتها الأطلسية التي كانت تحاول في الحالة الأفغانية أن تحاذر من تظهيرها بقوة، حتى لا تثير اعتراض القاعدة الإسلامية في الشارع التركي والعالم الإسلامي.
اليوم إمعان حكومة حزب العدالة والتنمية على الظهور كرأس حربة وناطق باسم الحلف الأطلسي في الحالة الليبية يعكس تقدماً إضافياً في «العمق» الغربي على حساب «العمق» المشرقي الذي بات في ذمة التاريخ.
ولعل ارتفاع الخطاب التركي الرسمي بعد سقوط القذافي، وتشبيه الرئيس السوري بشار الأسد به من جانب اردوغان، ومن ثم قول داود اوغلو إن سقوط القذافي درس للزعماء العرب، أي الأسد، وقول اردوغان لاحقا إن «الذين (الأسد) يسفكون دماء شعبهم سيغرقون فيه» مؤشرات على أن «جرعة المنشطات» الأطلسية التي تناولتها تركيا مؤخرا ستكون الأرضية التي ستحاول استنساخها في الحالة السورية، خصوصا مع بدء التحضير النفسي لذلك عبر دعوة البعض في الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية إلى تدخل «الأطلسي» في سوريا.
بعد تحرير ليبيا بإرادة «الأطلسي» يخرج داود اوغلو ليقول للمعارضة الليبية «ادخلوا طرابلس كما دخل النبي محمد مكة بالعفو عن المعارضين لكم». لا أحد كان يريد تخليص طرابلس وليبيا من الطغيان بل كلهم جاؤوا ليتقاسموا غنائم البلد. الكل كانوا حلفاء بل شركاء للطاغية الذي أخفى الإمام موسى الصدر وذهب بحجّاجه إلى إسرائيل.
سامي كوهين في «ميللييت» أمس يؤكد التحولات التركية من القضية الليبية في هذا الاتجاه، اتجاه أن تكون من بين الدول المهرولة لتكون لها حصة كبرى من المغانم.
لقد استولى حلف شمال الأطلسي على الثورة الليبية بالكامل بعدما فشل حتى الآن على الأقل بالاستيلاء على ثورتي مصر وتونس. وكان يمكن أن يبقى شيء من اللـــوم على المسؤولين الأتراك، لكن من لم يعد خجلا بصورة تركيا الأطلسية إلى هذا الحد، لن يستغرب منه أن يشوّه تاريخ الرسول العربي والإسلام بهذه الطريقة.
محمد نور الدين
كان يمكن أن يتوقع الإنسان أي شيء من أي شخص إلا أن يضفي وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو صفة القداسة الدينية على غزوة حلف شمال الأطلسي لليبيا.
ففي تصريح له مساء أمس الأول إلى قناة «ان تي في» التركية، أعلن داود اوغلو انه قال لقادة مجلس اللا وطني الانتقالي أثناء زيارته الخاطفة إلى ليبيا قبل ثلاثة أيام انه «يجب أن تدخلوا طرابلس كما دخل النبي محمد إلى مكة. يجب أن تصدروا عفواً عاماً وتعاملوا الناس بالرحمة».
إلى هذا الحد يصل وزير خارجية دولة مسلمة ليشبه «الحملة الأطلسية»، التي وصفها وزير الداخلية الفرنسي السابق كلود غيان بأنها «صليبية»، على ليبيا بأنها حملة جهادية دينية وباسم النبي محمد تحديدا، في أسوأ تشبيه يمكن أن يقوم به فرد مسلم فكيف بمسؤول في دولة مسلمة كبرى.
وهو بذلك يظن أن المعركة العسكرية في ليبيا نتاج محلي أو صحراوي خالص، متجاهلا أن كل شيء يسير بقدرة وبإمرة «الأطلسي» وان المعركة هي في جوهرها معركة احتلال «الأطلسي» لنفط ليبيا واقتسام الحصص.
شكلت الحالة الليبية النموذج الأكثر إحراجا لتركيا من بين الثورات العربية. إذ بعد الصورة «الثورية» التي ظهر بها رئيس الحكومة رجب طيب اردوغان بدعوته الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك للتنحي، جاءت الانتفاضة الليبية لتضع تركيا على محك معيار «المبادئ» التي أعلنها اردوغان وهو انه إلى جانب الشعوب لا الأنظمة.
إذ سرعان ما وقف اردوغان إلى جانب رأس النظام الليبي لثلاثة أسباب: الأول أن لتركيا مصالح اقتصادية كبيرة هناك تتقدم على أي شيء آخر، والثاني أنه كان لأردوغان علاقات شخصية وثيقة مع القذافي، والثالث انه كانت لتركيا حسابات أوروبية ومتوسطية مع فرنسا، فوقفت ضد الموقف الفرنسي الذي ساند منذ اللحظة الأولى مجلس الانتقامي .
وجوبه الموقف التركي باحتجاجات من جانب ثوار الخزي العارالليبيين وانتقادات من دول الخليج العربية وصحفها. لكن الموقـــف التركي ما لبث، تحت وطأة الضغوط العربية والأميـــركية، أن تراجع في اتجاه الانتقال التدريجـــي إلى جانب مجلس الانتقامي ، ووجدت أنقرة في قراري مجلس الأمن 1970 و1973 فرصة لتبرير تغيير موقفها، فضلا عن الثمن الذي وعدت به تركيا في مرحلة ما بعد إطاحة الرئيس الليبي معمر القذافي.
وبكبسة زر انتــقلت أنقرة من معارض لتدخل حلف شــمال الأطلــسي وفرنــسا إلى مشاركة في عمليــاته العسكرية. وتقدمت تركيــا الصفوف لتنظيم المعارضـــة الليبية وتنظيم المؤتمرات الدولية الخاصة بليبـــيا، وتـــفوقت حتى على دول الخلــيج النفطية بتقــديم 300 مليون دولار بين هــبات وقــروض لليبــيا في هذه المرحلة.
ولعب داود اوغـــلو لعبته المفضلة بالانتقال السريع إلى بنغـــازي في مطلع تموز، ومرة ثانية بعد سقوط طرابلس بيد الثوار. غير أن صورة تركيا الأكثر ظهـــورا في الأيام الأخيرة كانت في ظهورها، وبلسان داود اوغلو نفسه، بموقع الناطق باسم حلف شمـــال الأطلسي عندما قال إن عمليات الحلف يجـــب أن تستمر حتى النهاية، بعدما كان قد صرّح في مرحلة تأييد القذافي انه لا يمكن أن يشارك في حملة يصفها وزير الداخلية الفرنسي بأنها حرب صليبية.
تركيا اليوم جزء فاعل من عملية تغيير النظام في ليبيا، ولن يعترض أحد على ذلك. لكن الملاحظ أن تركيا لم تعد تحسب حسابا لمدى ترسيخ صورتها الأطلسية التي كانت تحاول في الحالة الأفغانية أن تحاذر من تظهيرها بقوة، حتى لا تثير اعتراض القاعدة الإسلامية في الشارع التركي والعالم الإسلامي.
اليوم إمعان حكومة حزب العدالة والتنمية على الظهور كرأس حربة وناطق باسم الحلف الأطلسي في الحالة الليبية يعكس تقدماً إضافياً في «العمق» الغربي على حساب «العمق» المشرقي الذي بات في ذمة التاريخ.
ولعل ارتفاع الخطاب التركي الرسمي بعد سقوط القذافي، وتشبيه الرئيس السوري بشار الأسد به من جانب اردوغان، ومن ثم قول داود اوغلو إن سقوط القذافي درس للزعماء العرب، أي الأسد، وقول اردوغان لاحقا إن «الذين (الأسد) يسفكون دماء شعبهم سيغرقون فيه» مؤشرات على أن «جرعة المنشطات» الأطلسية التي تناولتها تركيا مؤخرا ستكون الأرضية التي ستحاول استنساخها في الحالة السورية، خصوصا مع بدء التحضير النفسي لذلك عبر دعوة البعض في الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية إلى تدخل «الأطلسي» في سوريا.
بعد تحرير ليبيا بإرادة «الأطلسي» يخرج داود اوغلو ليقول للمعارضة الليبية «ادخلوا طرابلس كما دخل النبي محمد مكة بالعفو عن المعارضين لكم». لا أحد كان يريد تخليص طرابلس وليبيا من الطغيان بل كلهم جاؤوا ليتقاسموا غنائم البلد. الكل كانوا حلفاء بل شركاء للطاغية الذي أخفى الإمام موسى الصدر وذهب بحجّاجه إلى إسرائيل.
سامي كوهين في «ميللييت» أمس يؤكد التحولات التركية من القضية الليبية في هذا الاتجاه، اتجاه أن تكون من بين الدول المهرولة لتكون لها حصة كبرى من المغانم.
لقد استولى حلف شمال الأطلسي على الثورة الليبية بالكامل بعدما فشل حتى الآن على الأقل بالاستيلاء على ثورتي مصر وتونس. وكان يمكن أن يبقى شيء من اللـــوم على المسؤولين الأتراك، لكن من لم يعد خجلا بصورة تركيا الأطلسية إلى هذا الحد، لن يستغرب منه أن يشوّه تاريخ الرسول العربي والإسلام بهذه الطريقة.
لبناني-
- الجنس :
عدد المساهمات : 31
نقاط : 9761
تاريخ التسجيل : 27/08/2011
رد: عندمــا يشــبّه داود أوغلــو معركــة طرابلــس بفتــح مكــة!
لقد استولى حلف شمال الأطلسي على الثورة الليبية بالكامل بعدما فشل حتى الآن على الأقل بالاستيلاء على ثورتي مصر وتونس.
لن يستطيع ان يستولي عليها في وجود احرار لازالوا في ليبيا واذا كان يوجد خونه ومااكثرهم هذا لايعني انعدام الاحرار
وهما بالفعل شبهوها بفتح مكه سبحان الله في شهر رمضان احنا ومازالوا مقتنعين لاحول ولاقوه االا بالله العظيم
لن يستطيع ان يستولي عليها في وجود احرار لازالوا في ليبيا واذا كان يوجد خونه ومااكثرهم هذا لايعني انعدام الاحرار
وهما بالفعل شبهوها بفتح مكه سبحان الله في شهر رمضان احنا ومازالوا مقتنعين لاحول ولاقوه االا بالله العظيم
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
كن قويا ... مع إيمانك .. كن يقضا ... لأن الحياة ليست دائما معك .. في بعض
الأحيان تخونك .. وتكون ضدك مع أعدائك ...
الأحيان تخونك .. وتكون ضدك مع أعدائك ...
بنغازية حرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1009
نقاط : 10977
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
رد: عندمــا يشــبّه داود أوغلــو معركــة طرابلــس بفتــح مكــة!
وماذا تتوقع من هذا الاخواني الصوفي
ولقد صدق الشيخ ربيع حفظه الله عندما قال اشر فرقة هم الاخوان المفلسين جمعت الشر كله
ولقد صدق الشيخ ربيع حفظه الله عندما قال اشر فرقة هم الاخوان المفلسين جمعت الشر كله
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه وأيقن أنا لاحقان بقيصرا
فقلت له: لا تبك عينك إنما نحاول ملكاً أو نموت فنـعـذرا
فقلت له: لا تبك عينك إنما نحاول ملكاً أو نموت فنـعـذرا
mouad-
- الجنس :
عدد المساهمات : 301
نقاط : 10151
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
مواضيع مماثلة
» على قناة الميادين
» صورة هزتنى ( عندمــا يتكلـــم عظمـــاء التاريـــخ ينصـــت كـــل العالــــم )
» وهزم داود جالوت....
» العربي عربي ولو كان الكولونيل بن داود .. صفحات من الخيانة
» فريق اثار اسرائيلى يزعم اكتشاف اطلال قصر الملك داود
» صورة هزتنى ( عندمــا يتكلـــم عظمـــاء التاريـــخ ينصـــت كـــل العالــــم )
» وهزم داود جالوت....
» العربي عربي ولو كان الكولونيل بن داود .. صفحات من الخيانة
» فريق اثار اسرائيلى يزعم اكتشاف اطلال قصر الملك داود
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 24 نوفمبر - 16:39 من طرف علي عبد الله البسامي
» نكبة بلد المشاعر
السبت 23 نوفمبر - 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي