لتلتحق الصين بالركب لايضر شيئا...

الصين لم يكن موقفها ابدا محايدا بل كانت تذر الرماد في العيون

وحتى روسيا لايعتمد عليهم

فلينضموا الى الركب مع علماء ومشايخ المسلمين

وتتهاوى كل الدول الواحده تلو الاخرى..

لينضموا الى ركب الخيانه والتأمر لا يهم



ان ما يميز هذه المقاومه ان الجميع ضد معمر القذافي...

وهذه ليست غريبه ابدا

وقد قالها معمر

انا معي الله والملايين وقد نصرني عليهم....

نعم قالها في خطابه الاول

لقد نصرني الله عليهم...

ولن يخذله الله انشاءالله وسينتصر بأذن الله في النهايه..

ولن يمن عليه احد ابد...

وما النصر الا من عند الله



ويا محلى النصر بعون الله

الاهم ان يعترف بيه الليبيين انفسهم وليس الدول الخارجيه وهذا لم ولن يحدث ابدا والحل الوحيد امام مجلس العار هو ان يبحث لنفسهومعه جرذانه عن قطعه ارض يحط عليها علم العار ويكون دويله العارالمنبوذه كدوله اليهود وهكذا سوف يكون اعتراف الدول الخارجيه به كدوله مفيده لهم ولجرذانهم .

اما ليبيا فهى المحرقه لكل من تسول له نفسه من الغرب والمرتزقه من العرب والقاعده والجرذان الدخول الى ليبيا او التفكير فى اتخاذ من ليبيا ارض لانه حتى ارض ليبيا ستنتفضهم خارج ليبيا لانها طاهره ارتوت بدماء المجاهدين

اذن فلتعترف بك كل دول العالم يا مجلس العار ولكن خارج ليبيا مكانك فى مزبله التاريخ

ان الله مع الصابرين

ما يهم من يروح اهم شي ان الشعب الليبي يحبه وكذالك احرار العالم

بالنسبة لكل الدول التي اعترف بمجلس العار وخصوصاالدول المستفيدة من نفط ليبيا الصين وايطاليا وروسيا صراحة لماذا نعطي الاهمية لدول كانت تستنزف اغلب النفط الليبي سابقا وعندما احتاجتهم ليبيا لم يقفوا معها وخصوصا الصين وروسيا والفيتوا لديهم من وجهت نظري الاعتراف ليس لة اهمية المهم من يسيطر على الارض
بالمناسبة هناك دول مجاورة ليبيا وهي من دول الاتحاد الافريقي تنوة وتمهد الطريق للاعتراف بهم
فلاتهتموا

وهذا نص الاعتراف الصيني ركزوا على اخر فقرة

اعلنت الصين الاثنين 12 سبتمبر/ايلول عن اعترافها رسميا بمجلس اللا وطني الانتقالي في ليبيا على أنه السلطة الحاكمة والممثلة للشعب الليبي.

وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة الرسمية نقلا عن ممثل الخارجية الصينية ما جاوسوي تأكيده ان "الصين تحترم خيار الشعب الليبي وتعطي معنى مهما لصفة ودور مجلس الانتقامي وتتواصل معه وتسعى للعمل معه في المستقبل من اجل مصلحة عملية الانتقال الايجابية للسلطة ومن اجل تطوير العلاقات بين الصين وليبيا".

كما اعربت الخارجية الصينية عن املها بالحفاظ على كافة الاتفاقيات والعقود المبرمة سابقا بين البلدين سارية المفعول وتنفيذها بأكمل وجه.

وبذلك تصبح الصين آخر عضو دائم في مجلس الأمن الدولي يعترف رسميا بالهيئة السياسية الممثلة للثوار الليبيين.

المصدر: وكالة "ايتار-تاس

صر عندنا مناعة من اي اعتراف بمجلس الخيانة .. الليبين فقط لم يعترفوا بيه وهذا الأهم .. ام من كان مستفيدا من ليبيا ثم خانها فلن اقول الا ان الله لم يرد لهم خير ليبيا والحمد لله على كل شئ وعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خير كثير .. لو فكرنا شوية نجد ان الله يريدلليبيين الخير ويريد ان يحرم الأشرار خير ليبيا

في جميع الاحوال الشعب الليبي هو من يقرر

السلام عليكم
لا تقلقوا يا اخوتي لانهم لم يفيدوكم قبلا عندما كانوا قادرين ولن يفيدوكم الآن فسواء اعترفوا او لا فهم لن يغيروا شئا انهم مع مصالحهم وعندما يأتي الله بنصره سيعترفون بالحكومة التي ستتشكل بعد تحير ليبيا من الخونة لهذا لا تقلقوا. المهم هو رص الصفوف والقتال والجهاد في سبيل الله هذا هو المهم الآن.
واعتبروها بانها هبة من الله اذ سيتخلى عنكم جميع الكفار بلا استثناء لتكونوا بمفردكم لا تستعينون الا بالله في جهادكم لانه الادعى لذلك والاصلح ولانه المنهج الصحيح ولانه لن يفيدكم ولن ينصركم الا الله مثل قصة سيدنا يعقوب عليه السلام الذي حرمه الله من ابنه يوسف عليه السلام الذي لا يطيق فراقه كتأنيب وتربية بان لا يجب ان يحب بهذا الشكل الا الله ولا يملأ قلبه الا بحب الله اولا واخيرا فهذه هي اقوى واعلى مراتب الايمان وهي العبودية لله.
فلهذا اعتبرو هذا التصريح بمثابة احد مؤشرات النصر لان سيدنا وحبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن معه والمؤمنين الا الله برغم ضعفهم وقوة عدوهم فهو من ايدهم بجنده في غزوة بدر الكبرى ولطف بهم في احد وايدهم بريح صرصر عاتية وهزم الاحزاب في المدينة و في جميع الغزوات الاخرى.
ولهذا اقول انكم الآن مطالبين بان لا تستعينوا الا بالله حتى في الأمور السياسية فهذا هو المقصد وهذا هو المنهج ان تكون مخلصا لله مسلما امرك له في كل شئ.
وفي المقابل فان الله سيصرف الكفار ويضعهم على اعناق ورقاب الخونة لانهم استعانوا بهم ليقوموا بنهب مقدراتهم وحرية تصرفهم ويضربهم ببعض لان كل واحد سيصير له صاحب وسيد يملي عليه ما يفعل وما يقول خدمة لمصالح اسياده وستحاول كل دولة ان تأخذ حصة من النفط والمقدرات الليبية وان تكون لها تواجد وسيكون سباقا محموما من اجل السيطرة على ليبيا والمنطقة. واني والله ارى ان هذا في مصلحة المجاهدين الذين يضعون مرضاة الله نصب اعينهم وسيكون وبالا على الخونة والعملاء.
والله الموفق ونصركم الله وثبت خطاكم.