مسؤول اميركي سابق: في ليبيا استعمار جديد يخدم به "ناتو" واوروبا الهيمنة الاميركية تحت ستار التدخل الانساني
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مسؤول اميركي سابق: في ليبيا استعمار جديد يخدم به "ناتو" واوروبا الهيمنة الاميركية تحت ستار التدخل الانساني
واشنطن – – لا احد
بين المرموقين من محللي شؤون الشرق الاوسط يأخذ على محمل الجد ادعاء الدول
الغربية بأن الغرض من تدخلها العسكري في ليبيا هو حماية المدنيين الليبيين
من بطش نظام العقيد معمر القذافي بالرغم من ان هؤلاء يجمعون على ان من
الافضل لليبيين وليبيا انتهاء النظام الدكتاتوري الذي يتربع القذافي على
قمته منذ اكثر من نحو 42 عاماً. وقد كتب بول كريغ روبرتس الذي كان رئيسأً
لصحيفة "وول ستريت جيرنال"، احدى اهم الصحف الاميركية، ومساعداً لوزير
الخزانة الاميركي مقالاً في نشرة "كاونتربنتش" على الانترنت مقالاَ تحت
عنوان "الكولونيالية الجديدة" (الاستعمار الجديد) بدأه بالقول: "ان ما
نشهده في ليبيا هو الولادة الجديدة للحركة الاستعمارية (الكولونيالية)،
لكنها هذه المرة لا تتمثل في حكومات اوروبية فردية تتنافس على
الامبراطوريات والموارد. ان الحركة الاستعمارية الجديدة تعمل تحت غطاء
"المجتمع الدولي"، ما يعني حلف شمال الاطلسي (ناتو) وتلك الدول التي تتعاون
معه. وكان "ناتو" في وقت من الاوقات تحالفاً دفاعياً ضد غزو سوفييتي محتمل
لأوروبا الغربية. واليوم يقدم "ناتو" قوات عسكرية نيابة عن الهيمنة
الاميركية.
تسعى واشنطن الى الهيمنة العالمية تحت ستاري "التدخل
لدواع انسانية" و"جلب الحرية والديموقراطية الى الشعوب المضطهدة". وعلى
اساس انتهازي، تستهدف واشنطن بلداناً للتدخل ليست من "شركائها الدوليين".
وهناك بعض المؤشرات الى ان واشنطن، التي ربما فوجئت بالثورتين في تونس
ومصر، كان رد فعلها انتهازياً تمثل في انها شجعت التمرد في ليبيا. وقد عاد
خليفة حفتر، الذي يشتبه بأنه عميل لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية
(سي آي أي) منذ 20 سنة، الى ليبيا ليرأس جيش المتمردين.
لقد جعل
القذافي نفسه هدفاً بوقوفه في وجه الحركة الاستعمارية الغربية. ورفض ان
يكون جزءاً من "القيادة الاميركية لافريقيا". اذ اكتشف القذافي حقيقة الخطة
الاميركية، وهي انها خطة مستعمر يسعى لتطبيق سياسة فرق تسد.
لقد اسست القيادة الاميركية لافريقيا (افريكوم) بأمر من الرئيس جورج بوش في 2007. وتصف "افريكوم" اهدافها كالتالي:
"ان مقاربتنا تقوم على اساس دعم مصالح الأمن القومي للولايات
المتحدة في افريقيا كما بينها الرئيس ووزيرا الخارجية والدفاع في استراتجية
الأمن القومي والاستراتيجية العسكرية القومية. ان للولايات المتحدة
والدول الافريقية مصالح متبادلة قوية في تشجيع الأمن والاستقرار في قارة
افريقيا، وجزرها المستقلة ومناطقها البحرية. وتتطلب رعاية هذه المصالح
مقاربة موحدة تدمج جهودها بجهود الوزارات والوكالات الحكومية الاميركية
الاخرى، وكذلك جهود شركائنا الافريقيين والدوليين الآخرين".
يشارك
في القيادة الاميركية لافريقيا تسعة واربعون بلداً، ولكن ليس من بينها
ليبيا، والسودان، واريتريا، وزيمبابوي وساحل العاج. وهناك تدخل عسكري غربي
في كل هذه البلدان باستثناء زيمبابوي.
احدى الوسائل التقليدية التي
تؤثر فيها الولايات المتحدة على بلد ما وتسيطر عليه هي تدريب ضباطه
العسكريين ومسؤوليه الحكوميين. ويسمى البرنامج "التدريب الدولي العسكري
والتعليمي" (IMET) . وتقول "افريكوم:" في احد تقاريرها انه "في 2009 تلقى
900 طالب عسكري ومدني من 44 بلداً تعليماً وتدريباً في الولايات المتحدة او
في بلدانهم. وينتهي الامر بضباط وخريجين كثيرين تلقوا تدريباً بموجب
برنامج التدريب الدولي الى ان يشغلوا مناصب مهمة في جيوش بلدانهم
وحكوماتها".
وتضع القيادة الاميركية لافريقيا هزيمة "شبكة القاعدة"
على قائمة اهدافها الرئيسة. وتقوم هيئة "الشراكة الاميركية عبر الصحراء
لمكافحة الارهاب" وتعرف اختصارا بـ "تي إس سي تي بي" بتدريب وتجهيز "قوات
الدول المشاركة" لمنع الاهاربيين من اقامة ملاذات آمنة، كما تهدف الى الحاق
"الهزيمة بالتالي بمنظمات العنف المتطرفة في المنطقة".
ويبدو انه
بعد عشر سنوات من"الحرب على الارهاب"، يمتد نفوذ "القاعدة" في انحاء
الجزائر، وبوركينافاسو، وتشاد، ومالي، وموريتانيا، والمغرب، والنيجر،
ونيجيريا، والسنغال، وتونس في افريقيا وفي أنحاء الشرق الاوسط وافغانستان
وباكستان والمملكة المتحدة، وانها تمثل تهديدا داخل الولايات المتحدة ذاتها
ما يدعم تخصيص موازنة سنوية "للامن القومي (الاميركي)" بقيمة 56 مليار
دولار.
واصبح تهديد "القاعدة" افضل حجج واشنطن للتدخل في الشأن الداخلي للدول الاخرى، ولمواجهة الاساءة الى الحريات المدنية الاميركية.
ذلك
انه بعد ستة وستين عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية وبعد عشرين
عاما على انهيار الاتحاد السوفياتي، لا تزال الولايات المتحدة تحتفظ بمركز
قيادة في اوروبا من بين تسعة مراكز قيادة عسكرية وستة مراكز قيادة اقليمية.
وليست
هناك اي دولة تشعر انها بحاجة الى وجود عسكري دولي. ولكن ما الذي يدعو
واشنطن الى الاعتقاد ان من المعقول لمصادر شحيحة ان تخصص 1.1 ترليون دولار
سنويا لتغطية "الاحتياجات" العسكرية والامنية؟ هل يمكن وصف ذلك بانه علامة
على شعور واشنطن بجنون العظمة؟ ام انه علامة على ان واشنطن وحدها هي التي
لها اعداء؟
او لعله مؤشر الى ان واشنطن ترى ان الأهمية العظمى تكمن
في السيطرة، وتُبذر اموال دافعي الضرائب ومقدرات الدولة على وقع الخطوات
العسكرية، بينما ملايين الاميركيين يفقدون مساكنهم ووظائفهم؟
ان فشل واشنطن الباهظ في العراق وافغانستان لم يقلل من المطامح
الامبريالية. اذ بامكان واشنطن ان تواصل الاعتماد على الصحافة المطبوعة
ووسائل الاعلام التلفزيونية للتغطية على فشلها ولاخفاء اجنداتها، الا ان
الفشل الذريع يظل فشلا ذريعا. ولا بد لواشنطن من ان تعترف في وقت قريب او
بعيد ان السعي وراء امبراطورية دفع بالبلاد الى هاوية الافلاس.
ويبدو
من غير المعقول ان واشنطن و"شركاءها" الاوروبيين يسعون الى توسيع نطاق
السيطرة على اراضي اجانب خارج اراضيها، في الوقت الذي تعمد فيه الهجرة الى
تغيير ثقافاتهم ومكوناتهم الاثنية داخل بلادهم. ومع اتساع حجم الناطقين
بالاسبانية والاسيويين والافارقة والمسلمين على مختلف عرقياتهم وارتفاع
نسبتهم المئوية اكثر فاكثر بين سكان "العالم الاول"، فان الدعم لامبراطورية
الرجل الابيض بدأت تخبو. فالذين يرغبون في التعليم ويحتاجون الى الغذاء
والمأوى والرعاية الطبية يصبحون معارضين للاحتفاظ بمواقع عسكرية خارجية في
الدول التي ينتمون اليها في الاصل.
والسؤال هو: من على وجه التحديد يحتل من؟
هناك
قطاعات في الولايات المتحدة تعود للمكسيك. وعلى سبيل المثال فان الباحث في
شؤون السكان ستيف ميردوك، المدير السابق لمكتب الاحصاء الاميركي، يقول ان
ثلثي اطفال تكساس من الناطقين بالاسبانية، ويخلص من ذلك الى القول "ان
الامر في الاساس يعني انه لم يعد مكان للانكليز".
انه أمر يدعو الى
العجب، اليس كذلك، انه في الوقت الذي تشغل فيه واشنطن وتابعوها في "ناتو"
انفسهم باحتلال العالم، فان العالم يعمل على احتلالهم.
بين المرموقين من محللي شؤون الشرق الاوسط يأخذ على محمل الجد ادعاء الدول
الغربية بأن الغرض من تدخلها العسكري في ليبيا هو حماية المدنيين الليبيين
من بطش نظام العقيد معمر القذافي بالرغم من ان هؤلاء يجمعون على ان من
الافضل لليبيين وليبيا انتهاء النظام الدكتاتوري الذي يتربع القذافي على
قمته منذ اكثر من نحو 42 عاماً. وقد كتب بول كريغ روبرتس الذي كان رئيسأً
لصحيفة "وول ستريت جيرنال"، احدى اهم الصحف الاميركية، ومساعداً لوزير
الخزانة الاميركي مقالاً في نشرة "كاونتربنتش" على الانترنت مقالاَ تحت
عنوان "الكولونيالية الجديدة" (الاستعمار الجديد) بدأه بالقول: "ان ما
نشهده في ليبيا هو الولادة الجديدة للحركة الاستعمارية (الكولونيالية)،
لكنها هذه المرة لا تتمثل في حكومات اوروبية فردية تتنافس على
الامبراطوريات والموارد. ان الحركة الاستعمارية الجديدة تعمل تحت غطاء
"المجتمع الدولي"، ما يعني حلف شمال الاطلسي (ناتو) وتلك الدول التي تتعاون
معه. وكان "ناتو" في وقت من الاوقات تحالفاً دفاعياً ضد غزو سوفييتي محتمل
لأوروبا الغربية. واليوم يقدم "ناتو" قوات عسكرية نيابة عن الهيمنة
الاميركية.
تسعى واشنطن الى الهيمنة العالمية تحت ستاري "التدخل
لدواع انسانية" و"جلب الحرية والديموقراطية الى الشعوب المضطهدة". وعلى
اساس انتهازي، تستهدف واشنطن بلداناً للتدخل ليست من "شركائها الدوليين".
وهناك بعض المؤشرات الى ان واشنطن، التي ربما فوجئت بالثورتين في تونس
ومصر، كان رد فعلها انتهازياً تمثل في انها شجعت التمرد في ليبيا. وقد عاد
خليفة حفتر، الذي يشتبه بأنه عميل لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية
(سي آي أي) منذ 20 سنة، الى ليبيا ليرأس جيش المتمردين.
لقد جعل
القذافي نفسه هدفاً بوقوفه في وجه الحركة الاستعمارية الغربية. ورفض ان
يكون جزءاً من "القيادة الاميركية لافريقيا". اذ اكتشف القذافي حقيقة الخطة
الاميركية، وهي انها خطة مستعمر يسعى لتطبيق سياسة فرق تسد.
لقد اسست القيادة الاميركية لافريقيا (افريكوم) بأمر من الرئيس جورج بوش في 2007. وتصف "افريكوم" اهدافها كالتالي:
"ان مقاربتنا تقوم على اساس دعم مصالح الأمن القومي للولايات
المتحدة في افريقيا كما بينها الرئيس ووزيرا الخارجية والدفاع في استراتجية
الأمن القومي والاستراتيجية العسكرية القومية. ان للولايات المتحدة
والدول الافريقية مصالح متبادلة قوية في تشجيع الأمن والاستقرار في قارة
افريقيا، وجزرها المستقلة ومناطقها البحرية. وتتطلب رعاية هذه المصالح
مقاربة موحدة تدمج جهودها بجهود الوزارات والوكالات الحكومية الاميركية
الاخرى، وكذلك جهود شركائنا الافريقيين والدوليين الآخرين".
يشارك
في القيادة الاميركية لافريقيا تسعة واربعون بلداً، ولكن ليس من بينها
ليبيا، والسودان، واريتريا، وزيمبابوي وساحل العاج. وهناك تدخل عسكري غربي
في كل هذه البلدان باستثناء زيمبابوي.
احدى الوسائل التقليدية التي
تؤثر فيها الولايات المتحدة على بلد ما وتسيطر عليه هي تدريب ضباطه
العسكريين ومسؤوليه الحكوميين. ويسمى البرنامج "التدريب الدولي العسكري
والتعليمي" (IMET) . وتقول "افريكوم:" في احد تقاريرها انه "في 2009 تلقى
900 طالب عسكري ومدني من 44 بلداً تعليماً وتدريباً في الولايات المتحدة او
في بلدانهم. وينتهي الامر بضباط وخريجين كثيرين تلقوا تدريباً بموجب
برنامج التدريب الدولي الى ان يشغلوا مناصب مهمة في جيوش بلدانهم
وحكوماتها".
وتضع القيادة الاميركية لافريقيا هزيمة "شبكة القاعدة"
على قائمة اهدافها الرئيسة. وتقوم هيئة "الشراكة الاميركية عبر الصحراء
لمكافحة الارهاب" وتعرف اختصارا بـ "تي إس سي تي بي" بتدريب وتجهيز "قوات
الدول المشاركة" لمنع الاهاربيين من اقامة ملاذات آمنة، كما تهدف الى الحاق
"الهزيمة بالتالي بمنظمات العنف المتطرفة في المنطقة".
ويبدو انه
بعد عشر سنوات من"الحرب على الارهاب"، يمتد نفوذ "القاعدة" في انحاء
الجزائر، وبوركينافاسو، وتشاد، ومالي، وموريتانيا، والمغرب، والنيجر،
ونيجيريا، والسنغال، وتونس في افريقيا وفي أنحاء الشرق الاوسط وافغانستان
وباكستان والمملكة المتحدة، وانها تمثل تهديدا داخل الولايات المتحدة ذاتها
ما يدعم تخصيص موازنة سنوية "للامن القومي (الاميركي)" بقيمة 56 مليار
دولار.
واصبح تهديد "القاعدة" افضل حجج واشنطن للتدخل في الشأن الداخلي للدول الاخرى، ولمواجهة الاساءة الى الحريات المدنية الاميركية.
ذلك
انه بعد ستة وستين عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية وبعد عشرين
عاما على انهيار الاتحاد السوفياتي، لا تزال الولايات المتحدة تحتفظ بمركز
قيادة في اوروبا من بين تسعة مراكز قيادة عسكرية وستة مراكز قيادة اقليمية.
وليست
هناك اي دولة تشعر انها بحاجة الى وجود عسكري دولي. ولكن ما الذي يدعو
واشنطن الى الاعتقاد ان من المعقول لمصادر شحيحة ان تخصص 1.1 ترليون دولار
سنويا لتغطية "الاحتياجات" العسكرية والامنية؟ هل يمكن وصف ذلك بانه علامة
على شعور واشنطن بجنون العظمة؟ ام انه علامة على ان واشنطن وحدها هي التي
لها اعداء؟
او لعله مؤشر الى ان واشنطن ترى ان الأهمية العظمى تكمن
في السيطرة، وتُبذر اموال دافعي الضرائب ومقدرات الدولة على وقع الخطوات
العسكرية، بينما ملايين الاميركيين يفقدون مساكنهم ووظائفهم؟
ان فشل واشنطن الباهظ في العراق وافغانستان لم يقلل من المطامح
الامبريالية. اذ بامكان واشنطن ان تواصل الاعتماد على الصحافة المطبوعة
ووسائل الاعلام التلفزيونية للتغطية على فشلها ولاخفاء اجنداتها، الا ان
الفشل الذريع يظل فشلا ذريعا. ولا بد لواشنطن من ان تعترف في وقت قريب او
بعيد ان السعي وراء امبراطورية دفع بالبلاد الى هاوية الافلاس.
ويبدو
من غير المعقول ان واشنطن و"شركاءها" الاوروبيين يسعون الى توسيع نطاق
السيطرة على اراضي اجانب خارج اراضيها، في الوقت الذي تعمد فيه الهجرة الى
تغيير ثقافاتهم ومكوناتهم الاثنية داخل بلادهم. ومع اتساع حجم الناطقين
بالاسبانية والاسيويين والافارقة والمسلمين على مختلف عرقياتهم وارتفاع
نسبتهم المئوية اكثر فاكثر بين سكان "العالم الاول"، فان الدعم لامبراطورية
الرجل الابيض بدأت تخبو. فالذين يرغبون في التعليم ويحتاجون الى الغذاء
والمأوى والرعاية الطبية يصبحون معارضين للاحتفاظ بمواقع عسكرية خارجية في
الدول التي ينتمون اليها في الاصل.
والسؤال هو: من على وجه التحديد يحتل من؟
هناك
قطاعات في الولايات المتحدة تعود للمكسيك. وعلى سبيل المثال فان الباحث في
شؤون السكان ستيف ميردوك، المدير السابق لمكتب الاحصاء الاميركي، يقول ان
ثلثي اطفال تكساس من الناطقين بالاسبانية، ويخلص من ذلك الى القول "ان
الامر في الاساس يعني انه لم يعد مكان للانكليز".
انه أمر يدعو الى
العجب، اليس كذلك، انه في الوقت الذي تشغل فيه واشنطن وتابعوها في "ناتو"
انفسهم باحتلال العالم، فان العالم يعمل على احتلالهم.
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13546
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: مسؤول اميركي سابق: في ليبيا استعمار جديد يخدم به "ناتو" واوروبا الهيمنة الاميركية تحت ستار التدخل الانساني
http://www.alquds.com/news/article/view/id/254402
الفاتح ثورة شعبية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2692
نقاط : 13546
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: مسؤول اميركي سابق: في ليبيا استعمار جديد يخدم به "ناتو" واوروبا الهيمنة الاميركية تحت ستار التدخل الانساني
فعلا يريدوهاا العرااق 2
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
وحق دم اجدادى ما تهون عليا يا تراب بلادى
بنت طرابلس 1-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4627
نقاط : 14955
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
. :
. :
رد: مسؤول اميركي سابق: في ليبيا استعمار جديد يخدم به "ناتو" واوروبا الهيمنة الاميركية تحت ستار التدخل الانساني
بنت طرابلس 1 كتب:فعلا يريدوهاا العرااق 2
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33563
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» استعمار ليبيا من جديد
» كاتب ليبيى يدعو الى تقنين استعمار ليبيا / ليبيا كانت مستعمرة تحررت لاثنين واربعين سنة ثم اعدتم ااستعمارها
» مسؤول أمني سابق: طرابلس تمر بأزمة... والصراع يتصاعد بين ناكر وبلحاج.. والنفط يسرق وخلافات بين حفتر و ثوار الزنتان... وهناك محاولات لنشر التشيع في ليبيا
» مسؤول أمني سابق: طرابلس تمر بأزمة... والصراع يتصاعد بين ناكر وبلحاج.. والنفط يسرق وخلافات بين حفتر و ثوار الزنتان... وهناك محاولات لنشر التشيع في ليبيا
» استعمار غربي بوجه جديد
» كاتب ليبيى يدعو الى تقنين استعمار ليبيا / ليبيا كانت مستعمرة تحررت لاثنين واربعين سنة ثم اعدتم ااستعمارها
» مسؤول أمني سابق: طرابلس تمر بأزمة... والصراع يتصاعد بين ناكر وبلحاج.. والنفط يسرق وخلافات بين حفتر و ثوار الزنتان... وهناك محاولات لنشر التشيع في ليبيا
» مسؤول أمني سابق: طرابلس تمر بأزمة... والصراع يتصاعد بين ناكر وبلحاج.. والنفط يسرق وخلافات بين حفتر و ثوار الزنتان... وهناك محاولات لنشر التشيع في ليبيا
» استعمار غربي بوجه جديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي