قصة بطل مجاهد صغير في السن من لسان احد الجردان وقصته الماسوية

اتصل بيا صديق قبل قليل ويحكيلي عن جرد نعرفوه كان في جبهة بني وليد وروح امس متهستر وخش في حالة نفسية بعدما فقد في الامس 18 عشر من ابناء منطقته او شارعه بتحديد وهوا من طرابلس صلاح الدين يحكي كيف تمت ابادتهم من قبل مجاهدينا في بني وليد عند تقدمو لدخولها تم القضاء عليهم من قبل القناصة وصورايخ الحرارية ويحكي عن طفل يبلغ االسادسة عشر من العمر كيف تمنكا من القضاء على7 جردان امام اعينه من فوق منزلهم بعدما تم القضاء عليهم في سيارتهم بصورايخ الحرارية و كان البعض منهم يريد الفرار بعد ترك سيارتهم ومن تما تمكنا المجاهد الشهيد الدي يبلغ من العمر 16 سنة من القضاء على 7 جردان عندما كانو يحولون الفرار ومن بعدها تمنكو من اصابته بقديفة اربيجي فوق منزلهم و داهبو ليلقو نظرا وجدو ان الدي قضاء عليهم هوا طفل يبلغ السادسة عشر من العمر عندما وجدو اوراقه...

Thump up

من طرف hbelhedi السبت 15 أكتوبر - 19:49

العزة للشهداء والخسة للعملاء

رجل بن رجل
ولانامت اعين الجبناء

تقبله الله من الشهداء..امين

الله يرحمه ويرحم جميع المجاهدين قصة بطل مجاهد صغير في السن من لسان احد الجردان وقصته الماسوية 3590638331

هذا شبل عمل فيهم هكذا فكيف اذا كان اشد : لقضاء على كتيبة كاملة تبارك الله ماشاء الله الله يرحم البطن الي جابته فارس ابن فارس هذه هي ورفلة صغيرها و كبيرها في الشجاعة و الاقدام لا فرق بينهم اما الحياة بعز او النصر والا الشهادة في سبيل الله

الله اكبر الله يرحمه ومن الشهداء بأذن الله وربي يتقبله برحمته

من طرف ahmed kettou السبت 15 أكتوبر - 20:16

الله يرحم الشهداءءءءءءءءءءءءءءءءءء

جنون رجل كتب:الله يرحمه ويرحم جميع المجاهدين

بنت العظمى كتب:الله اكبر الله يرحمه ومن الشهداء بأذن الله وربي يتقبله برحمته

الله اكبر الله يرحمه ومن الشهداء بأذن الله وربي يتقبله برحمته

حتى اللي يروح حي من جبهة بني وليد وسرت يتضح إنه ختش.
بمعنى دائما عندما تسمع أعداد الخسائر القادمة من الجبهة:
1- القتلى
2- الجرحى
ماعليك إلا أن تطبق هذه المعادلة البسيطة:
الناس الذين على قيد الحياة في الجبهة: (راقد الريح + المختش + المريوح )

1- راقد الريح: هو من أحضروه بالقوة والتهديد أو بغسل الدماغ ويكون كالتالي:
راقد الريح = ( عدد الجرحى + عدد القتلى )

2- المختش : المهبول أو المجنون
المختش = (2*عدد القتلى + عدد الجرح)

3- المريوح: اللي خذي وعطي بمجرد سماع صوت السلاح
المريوح = (عدد الكتيبة - عدد القتلى) معناه الأحياء كلهم تيريري