أبشروا ... أولى خطوات النصر ... الرعب بدأ يدُب في قلوب خونة الدين والأوطان ...

في اتصال هاتفي مع أحد أصدقائي الذين يعملون في ليبيا للاطمئنان عليه أبلغني أن كلاب الناتو «ثوار الناتو» قلقون وبدأوا يتحدثون فيما بينهم أثناء تواجدهم في المجموعات وفي الشوارع عما يسمى إنذار « ٢٥ أكتوبر » حيث انتشر الخبر كالنار في الهشيم وجاء هذا متوافقاً مع تصريح محمود ساركوزيل بأن القائد يخطط للرجوع للسلطة والذي جعلهم يَضربون أخماساً في أسداساً ويقول بعضهم : « هل نترك طرابلس ... لو وقعنا في يد ( ؟؟؟؟؟؟؟؟ ) - يقصدون القائد بومنيار - سيقوم بذبحنا نحن وأهلينا وسيحرقنا كما حرق هتلر اليهود ... أين الناتو من هذا الإنذار » ... ويقول لي صاحبي إنهم مرعوبون من هذا الإنذار لكونهم لا يعلمون ما سيحدث بالضبط وأنهم أصبحوا لا يقفون فُرادى بل في جماعات وجماعات ليست بالصغيرة ودائماً يتحركون في جميع الاتجاهات حركات عشوائية من شدة الخوف ...
وأنا أعتقد أن هذه فرصة جيدة للمقاومة لمهاجمتهم على هذا الشكل (الجماعى) حيث أنهم يحاولون الاحتماء ببعضهم البعض.
اللهم سدد رمي المجاهدين ...
عربي مصري

القائد ليس هتلر , القائد مسامح وطيب وشيخ, القائد مسلم وليس زنديق وتكفيري , القائد أعلن ذلك ليطهر ليبيا من أصحاب اللحا الوسخة والزنادقة والتكفيرية والخوارج والغرب , القائد من رفع راية السلام سلمه,. القائد هو رحيم بابنائه وشعبه ألم يطلق سراح السجناء في بداية الأحداث على مجموعات , القائد يريد الخير للشعب والقائد لا يفعل شئ يكرهه الشعب من خلاله , هو سيبقى الحنون والعطوف والوفي والطيب والكريم والسخئ

اللهم فرحنا // كما فرحت زكريا بيــحيى //
و أخرجنا من حلق الضيق // كما أخرجت يونس من بطن الحوت //
وألهمنا الصبر على المصائب // كما الهمت أيوب على مصيبته //
و نجنا من ظلم عبادك // كما نجيت عيسى من الصلب //
و شق لنا طريقا للأمان // كما شققت البحر لموسى //
واحمينا من الشهوات // كما حميت يوسف من شر الفتن والشهوات //
و اجعل نار الدنيا و الآخرة بردا و سلاما علينا // كما جعلتها لإبراهيم //
و اخرجنا من الظلمات و اسري بنا إلى النور //
كما أسريت بحبيبك محمد صلى الله عليه و سلم //
و اعرج بنا إلى غاية رضاك //
يا ارحم الراحمين ..~//
واللهم انصرنا على القوم الفاسقين //
اللهم امين يارب العالمين //